علي عثمان محمد طه : مشاركة الصادق المهدي في الحوار مهمة
أكد القيادي البارز بالمؤتمر الوطني علي عثمان محمد طه، أهمية الحوار الوطني، باعتباره هدفاً إستراتيجياً لتحقيق الوفاق الوطني والتراضي السياسي بين جميع القوى السياسية بما فيها حملة السلاح.
وأفاد محرر الشؤون الحزبية بـ(الصيحة) ناجي الكرشابي، أن “طه” التقى أمس، برئيس منبر السلام العادل المهندس الطيب مصطفى، وبحث اللقاء قضايا الحوار الوطني، وكيفية انجاحه، على اعتبار أنه الضامن لحل الأزمة السودانية.
وقال “طه” إن “الحوار الوطني ينبغي أن تسوده روح التوافق والتراضي والحرص على إعلاء مصلحة الوطن وسلامته. واستحسن رئيس آلية الاتحاد الأفريقي ثابو أمبيكي في دعم قضايا السودان، ووصفه بـ”الإيجابي”، وثمن مواقفه ومواقف الاتحاد الأفريقي في دعم السودان، مؤكداً أهمية الحفاظ على علاقة إيجابية تمكنه من أداء دوره المتفق عليه.
ودعا علي عثمان رئيس حزب الأمة الصادق المهدي، للعودة للوطن والإسهام في الحوار الوطني، مؤكداً أهمية مشاركة المهدي في مسيرة الحوار والتراضي الوطني.
ودافع علي عثمان طه، عن موقفه من قيام الانتخابات على الرغم من أن خارطة الطريق نصت على ضرورة التوافق حول تشريعات واجراءآت الانتخابات قبل قيامها. وقال طه “إن الانتخابات كانت استحقاقاً دستورياً، وطالما أن الحوار لم يفض إلى قرار بتأجيلها، فقد ساند قرار قيامها باعتبارها عهداً وموثقاً دستورياً يلزم الوفاء به”، وأضاف: “إن ذلك من شأنه أن يعزز الثقة في تنفيذ ما يثمر عن الحوار الوطني من عهود ونتائج والتزامات”.
وأشار “طه” إلى أن المؤتمر الوطني يهدف من خلال طرح الحوار المجتمعي إلى إشراك المجتمع السوداني بكل شرائحه وفئاته السياسية والاجتماعية حول القضايا السودانية، بما يعين إلى الوصول إلى هوية جامعة ورؤية شاملة تجمع كل – أو جل – مكونات الأمة السودانية. وأضاف: “نطمح إلى أن تلتقي مخرجات الحوار المجتمعي والحوار السياسي في نهاية المؤتمر لتشكلا سوياً رؤية مشتركة تتوافق عليها الأمة السودانية وتنقل السودان إلى مسار جديد من تاريخه السياسي، يعزز مسيره السلام والأمن والاستقرار والحكم الراشد بعيداً عن الاحتراب والتغابن والاحتقان السياسي”.
الصيحة
اين دفاعك عن الدستور عنما قمتم بانقلابكم المشووم قال حوار هذا فشار
المجتمع السوداني كان مسالما مترابطا قبل مجيئكم المشؤوم للسلطه اما الي مجتمع تشير وهل المؤتمر الوطني هو من يدعو للم المجتمع انت بتضحك علي نفسك كيف تدمر مجتمع بيدك وتقتل الناس بامرك وتشتت الاسر والان تقول انكم تدعون للم المجتمع ، انتم تعديتم مراحل متقدمه في التيه والطغيان ثم انك الان تقول ان الصادق المهدي وجوده مهم في الحوار كيف تقول ذلك وانتم نزعتم السلطه منه بالدبابه ووصفتوهو بانه اضاع وقت البلاد في الكلام عليكم الله كلام الصادق المهدي ما كان احسن مئة مره منكم ومن جرائمكم كان الاجدر ان تحاوروه ايام كان رئيس للحكومه وكان الاجدر ان تساندوه في حمل المسؤليه الوطنيه في الحفاظ علي الوطن ولكنكم حرضتم الجيش وهيأتم الشارع وعملتم عملتكم واستوليتم علي السلطه ودمرتم السودان قتلتم الضباط في رمضان بقانون ينطبق عليكم انتم به نفس العقاب والتهمه التي اعدمتم بها اولئك الاشراف استحوا ولكن انتم لاتستحوا ابدا ولكن الله شاهد عليكم وسوف ياتي الحساب والعقاب لكل من ظلم والله المستعان وهو الكافي
اذا انك ترى ان الصادق رجل مهم فى الحوار وله وزن لماذا سرقتم السلطة ممن تحت رجليه يا ثعلب الانقاذ . انك ماكر فعلا وثعلب ومكار .
لعنة الله ظاهرة في وشو القبيح ده وهذه من علامات عدم رضى رب العالمين من عمايلو القبيحة.
الاخ الأستاذ على اولا قبل الحديث عن حوار ان نظامك وانت محامي وقاضي, غير دستوري ومن ثم كل الاجراءات التي قمتم بها باطلة بطلان مطلق من 30 يونيو 1989 الى ان ينتهي نظامكم وان دستور السودان الانتقالي لسنة 1956 معدل لاخر جمعية فيها وانت عضو فيها هو القانون الاعلى في ارض السودان ونافذ يجسد الارادة الدستورية لشعب السودان وخريطة الطريق لوضع دستور دائم للبلاد.
أذن لماذ الحوار والدستور رسم لنا خريطة الطريق لوضع دستور دائم للبلاد ؟
اولا من ناحية مهنية اي محامي وقاضي يدعو او يشارك في الانقلاب على السلطة الدستورية تلقائيا يفقد مهنته ويجب اصدار قرار من الجهات المختصة بذلك وكذلك كل المهن والقوات المسلحة . انه مؤسف لرجل محامي وقاضي كبير ورجل نتوفع منه حماية القانون وحماية حقوق مواطنيه والدفاع عنها يشارك في انقلاب على حكومة منتخبه ودستورية هذا ليس مقام رجال القانون .
اما مايسمى بالحوار هو عبارة دعوة من من لايملك سلطة دستورية الى من يملك السلطة دستورية وهم اصحاب الحقوق وهو شعب السودان كله . ممكن ان تكون هناك مفترحات لتسليم السلطة وفقا لدستور البلاد وذلك بسقف معقول يقبله شعب السودان في استفتاء يجرى تحت الدستور للموافقة عليه ….
حزب الأمة والسيد رئيس الوزراء ؟
انني لا ادري من هو الذي يملك السلطة التي تجعل رئيس وزراء السودان يزعن لما يسمى بالحوار من الناحية الدستورية , اما من ناحية حزب الأمة فهو حزب منظم وضع شروط للحوار مطابقة للشروط التي وضعها الحزب الشيوعي السداني , فمتى استجاب النظام فان موقف حزب الأمة تقديري وفقا لاستراتيجيته لأعمال الدستور وعودة الحرية كما خلقها الله سبحانه وتعالى في الأنسان .
من الأحسن لرئيس الوزراء السيد الصادق وحزب الأمة ان يكونا بعيدين عما ما يسمى بالحوار والأنتظار حتى الأتفاق مع احزاب “الفكة” وغيرها , فاذا كانت النتيجة عودة الحرية والدستور , فان حزب الأمة والأحزاب الأخرى ستكون حققت مقاصدها ومن ثم عودة الحرية والدستور لشعب السودان واجراء انتخابات بغض النظر عن نتائجها فان شعب السودان سيكون كتب له عمر جديد وان فشلت وهذا المرجح فان رئيس الوزراء وحزب الأمة ليس مسؤلين عن الفشل .
نقول ان الفشل مخيم على مايسمى بالحوار لاسباب كثيرة ومعقدة لا نستطيع الاسترسال فيها ولكن نريد ان نسمع ونري ماهو مايقدمه النظام بالتحديد لعودة انفاذ الدستور , وهو معروف منه تكوين حكومة قومية برئاسة رئيس الوزراء , الأختيار وفقا للثقل لاخر انتخابات حرة اجريت , الفترة الانتقالية مدتها … ويجب عرض هذه المقترحات على شعب السودان بالتسعة مديريات …. هل ذلك ممكن ؟
خلاص شاتوك بقى ما عندك غير الكلام والوصف الفارغ
الشعب ياتو البتتكلم عليهو دا السودانى؟ بس انتظرو القدر بعد ما اتخارجته الجابك شنو
Mr.Hafiz ,,What you stated,is 100% correct..,,but what is solution……We are dead sure,,, this regime shall cover this 5 years via telling lies,bluffing,,cheating ,till the end of this session ends,,then look to become ready for the other 5 years till 2025 of bloody rule …NOTHING WILL COME OUT OF THIS DIALOUGE
قفة الملاح لن يوفرها المؤتمر الوطني ولو قعد عشرين سنة تانية
من القائل وما المناسبة؟
القائل على شيطان
طيب اذا كان الامر كذلك لماذا لا تكون الدعوة الي حكومة وفاق وطني مستقلة
وبعدين انتخابات بعد فترة انتقالية
اين دفاعك عن الدستور عنما قمتم بانقلابكم المشووم قال حوار هذا فشار
المجتمع السوداني كان مسالما مترابطا قبل مجيئكم المشؤوم للسلطه اما الي مجتمع تشير وهل المؤتمر الوطني هو من يدعو للم المجتمع انت بتضحك علي نفسك كيف تدمر مجتمع بيدك وتقتل الناس بامرك وتشتت الاسر والان تقول انكم تدعون للم المجتمع ، انتم تعديتم مراحل متقدمه في التيه والطغيان ثم انك الان تقول ان الصادق المهدي وجوده مهم في الحوار كيف تقول ذلك وانتم نزعتم السلطه منه بالدبابه ووصفتوهو بانه اضاع وقت البلاد في الكلام عليكم الله كلام الصادق المهدي ما كان احسن مئة مره منكم ومن جرائمكم كان الاجدر ان تحاوروه ايام كان رئيس للحكومه وكان الاجدر ان تساندوه في حمل المسؤليه الوطنيه في الحفاظ علي الوطن ولكنكم حرضتم الجيش وهيأتم الشارع وعملتم عملتكم واستوليتم علي السلطه ودمرتم السودان قتلتم الضباط في رمضان بقانون ينطبق عليكم انتم به نفس العقاب والتهمه التي اعدمتم بها اولئك الاشراف استحوا ولكن انتم لاتستحوا ابدا ولكن الله شاهد عليكم وسوف ياتي الحساب والعقاب لكل من ظلم والله المستعان وهو الكافي
اذا انك ترى ان الصادق رجل مهم فى الحوار وله وزن لماذا سرقتم السلطة ممن تحت رجليه يا ثعلب الانقاذ . انك ماكر فعلا وثعلب ومكار .
لعنة الله ظاهرة في وشو القبيح ده وهذه من علامات عدم رضى رب العالمين من عمايلو القبيحة.
الاخ الأستاذ على اولا قبل الحديث عن حوار ان نظامك وانت محامي وقاضي, غير دستوري ومن ثم كل الاجراءات التي قمتم بها باطلة بطلان مطلق من 30 يونيو 1989 الى ان ينتهي نظامكم وان دستور السودان الانتقالي لسنة 1956 معدل لاخر جمعية فيها وانت عضو فيها هو القانون الاعلى في ارض السودان ونافذ يجسد الارادة الدستورية لشعب السودان وخريطة الطريق لوضع دستور دائم للبلاد.
أذن لماذ الحوار والدستور رسم لنا خريطة الطريق لوضع دستور دائم للبلاد ؟
اولا من ناحية مهنية اي محامي وقاضي يدعو او يشارك في الانقلاب على السلطة الدستورية تلقائيا يفقد مهنته ويجب اصدار قرار من الجهات المختصة بذلك وكذلك كل المهن والقوات المسلحة . انه مؤسف لرجل محامي وقاضي كبير ورجل نتوفع منه حماية القانون وحماية حقوق مواطنيه والدفاع عنها يشارك في انقلاب على حكومة منتخبه ودستورية هذا ليس مقام رجال القانون .
اما مايسمى بالحوار هو عبارة دعوة من من لايملك سلطة دستورية الى من يملك السلطة دستورية وهم اصحاب الحقوق وهو شعب السودان كله . ممكن ان تكون هناك مفترحات لتسليم السلطة وفقا لدستور البلاد وذلك بسقف معقول يقبله شعب السودان في استفتاء يجرى تحت الدستور للموافقة عليه ….
حزب الأمة والسيد رئيس الوزراء ؟
انني لا ادري من هو الذي يملك السلطة التي تجعل رئيس وزراء السودان يزعن لما يسمى بالحوار من الناحية الدستورية , اما من ناحية حزب الأمة فهو حزب منظم وضع شروط للحوار مطابقة للشروط التي وضعها الحزب الشيوعي السداني , فمتى استجاب النظام فان موقف حزب الأمة تقديري وفقا لاستراتيجيته لأعمال الدستور وعودة الحرية كما خلقها الله سبحانه وتعالى في الأنسان .
من الأحسن لرئيس الوزراء السيد الصادق وحزب الأمة ان يكونا بعيدين عما ما يسمى بالحوار والأنتظار حتى الأتفاق مع احزاب “الفكة” وغيرها , فاذا كانت النتيجة عودة الحرية والدستور , فان حزب الأمة والأحزاب الأخرى ستكون حققت مقاصدها ومن ثم عودة الحرية والدستور لشعب السودان واجراء انتخابات بغض النظر عن نتائجها فان شعب السودان سيكون كتب له عمر جديد وان فشلت وهذا المرجح فان رئيس الوزراء وحزب الأمة ليس مسؤلين عن الفشل .
نقول ان الفشل مخيم على مايسمى بالحوار لاسباب كثيرة ومعقدة لا نستطيع الاسترسال فيها ولكن نريد ان نسمع ونري ماهو مايقدمه النظام بالتحديد لعودة انفاذ الدستور , وهو معروف منه تكوين حكومة قومية برئاسة رئيس الوزراء , الأختيار وفقا للثقل لاخر انتخابات حرة اجريت , الفترة الانتقالية مدتها … ويجب عرض هذه المقترحات على شعب السودان بالتسعة مديريات …. هل ذلك ممكن ؟
خلاص شاتوك بقى ما عندك غير الكلام والوصف الفارغ
الشعب ياتو البتتكلم عليهو دا السودانى؟ بس انتظرو القدر بعد ما اتخارجته الجابك شنو
Mr.Hafiz ,,What you stated,is 100% correct..,,but what is solution……We are dead sure,,, this regime shall cover this 5 years via telling lies,bluffing,,cheating ,till the end of this session ends,,then look to become ready for the other 5 years till 2025 of bloody rule …NOTHING WILL COME OUT OF THIS DIALOUGE
قفة الملاح لن يوفرها المؤتمر الوطني ولو قعد عشرين سنة تانية
من القائل وما المناسبة؟
القائل على شيطان
طيب اذا كان الامر كذلك لماذا لا تكون الدعوة الي حكومة وفاق وطني مستقلة
وبعدين انتخابات بعد فترة انتقالية