بعد فشل المالية في توفير المديونيات..قرار بالقبض على مدير عام مستشفى الخرطوم

الخرطوم: حميدة عبدالغني: كشفت مصادر طبية مطلعة عن صدور قرار بالقبض على مدير عام مستشفى الخرطوم على خلفية مديونيات شركة بحري كردفان للغذاءات على المشفى والبالغة (27) مليون جنيه، واكدت تلك المصادر ان الشركة أرجأت تنفيذ قرار المحكمة حتى يوم الخميس المقبل ، وتوقعت المصادر في حال عدم التزام وزارة المالية بدفع تلك المديونيات في المهلة الزمنية التي منحتها الشركة الدائنة للمستشفى فسوف يتم تنفيذ قرار المحكمة القاضي بالقبض على مدير مستشفى الخرطوم.
الصحافة

تعليق واحد

  1. ياامة ضحكت من جهلها الامم
    الدولة الفاشلة الفاسدة
    مدير مستشفى الخرطوم الدكتور عبدالحليم محمد له الرحمة والمغفرة من1953-1965 تحول بعدها رئيسا دوريا لمجلس السيادة عندما كانت هنالك دولة ونظام وشفافية
    الان مدير المستشفى تحول الى لص نسبة للفوضى والتخبط
    الرئيس ووزير المالية هم الذين يستحقون السجن والمطاردة فى دولة ممعنة فى الفشل

  2. لية يشتكوا مدير المستشفى
    المفروض تجير الشكوى مباشرة لوزير الكسرة .
    هو الذى فوض المدير باجراء التعاقدات مع المشغلين خارج الوزارة
    طالما الشيك يصدر من وزارة الماية (الوزير هو المسئول)
    من هنا نعلن تضامنا مع تلك الشركات وعدم التراخى وحثها لتحريك القضية

  3. معقولة دي المستشفي باسم منو باسم المدير ولا اسم وزارة الصحة التابعة لدولة السودان , من المفترض تكون الدعوي علي وزارة الصحة شخصية اعتبارية وليس المدير , المدير موظف لدي الوزارة يمكن يسافر يكمن يستقيل يمكن يموت من قبل رفع الدعوي , من يضمن حقوق الناس هذا مجرد منصب ليس الا , يمكن اي حد يتقلده ويتركه في اي لحظة باي سبب من الاسباب , وبعدين المدير دا الغذاءات دي اكلها او شالا معهو البيت

  4. اشنقوهو طوالي وبدون محاكمة وامشو اشنقو البشير ذاتو بعدين اشنقو روحكم كمان بالمرة وشكرا

  5. الديون عبارة عن غذاءات قدمت للمرضى…..والمرضى يتم تحصيل رسوم منهم مقابل هذه العذاءات يعنى مافى حاجة بالمجان طيب الديون دى اتراكمت كيف ؟؟؟؟؟؟

  6. يعنى تانى مافى دكتور يمسك مدير عام للمستشفى طالما بقه هو الضحيه … يا شركه يا وهم امسكى واقبضى وزير الماليه او مامون حميده وزير الصحه مش الدكتور المسكين ده

  7. دايما يخلوا كبار الحرامية من وزراء ومدراء بنوك ومصالح حكومية ومؤسسات خاسرة بسبب الفساد والاختلاس ويفلحوا علي الاطباء المساكين.
    اول واحد تقبضوا عليه هم الوزراء الفاسدين زي وزير الدفاع والمتعافي والرئيس ذاته.

  8. لا حول ولا قوة الا بالله ذنبه شنو المسكين دا لانه برقع ويلتق ويشحد للقيام باقل ما يمكن

    ويسير المستشفى بالعافية ويواجه دوما مافى ميزانية تسيير للمستشفى الميزانية كلها للامن والحروب

    التى بلا طائل والمهرجانات والاحتفالات والسفه الحكومى والاسفار؟

  9. ذكرنى بالحاكم الظالم عندما حكم على احد المتهمين بالاعدام وعند التنفيذ وجد ان المتهم قصيرا ولا يستطيعون لف حبل المشنقة فاختار من الجماهير من هو اطول واعدمه وصار المثل حكم ………

  10. يا جماعة الحكاية شنو كل يوم عصابة النظام تفتح بلاغات في مدراء المستشفيات بسبب عجز المستشفى الحكومي تسديد مديونية صرفت في تسيير عمل المستشفى؟ هل المستشفيات الحكومية ملكت لمدرائها الأطباء ولا شنوا؟ ولا تكون الحكومة باعت هذه المستشفيات إلى مدرائها الأطباء في غفلة من الزمان (وما أكثر غفلات هذا الزمان) وجائت تطالبهم بتسديد مديونيات أملاكهم (المستفيات) ؟ والله المسألة ما عندها شكل غير هذا. لأنه ببساطة مدير المستشفى ليس مسؤلاً بأي حال من الأحوال عن منصرفات المستشفى ، لأنه معينات عمل المستشفى تأتي من جهات أخرى (الإمداد الطبي ، المتعهد ، الشركات النتعاقدة مع وزارة الصحة …. الخ ) . إذن إذن عند حدوث أي تجاوزات مالية استدعت فتح بلاغات فتفتح هذه البلاغات في هذه الجهات وليس في مدير المستفى.
    أو الحكومة حاولت تسريح مدراء المستشفيات غير التابعين للمؤتمر الوثني ، وأخترع شياطينها هذه الطريقة لتنفير شرفاء السودان من تولي مناصب خدمية للجمهور . وبال

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..