أهم الأخبار والمقالات
مليشيات الشفتة الاثيوبية تشن هجماتها على الفشقة وتقتل ثلاثة مواطنين

أعلنت لجنة أراضي الفشقة بالقضارف، عن مقتل 3 أشخاص، وإصابة أربعة آخرين، ونهب 200 رأس من الماشية، في ثلاث هجمات شنتها مليشيات الشفتة الاثيوبية خلال شهر ديسمبر على المناطق الحدودية بالولاية.
وأعربت اللجنة في بيان لها، عن استغرابها لما وصفته بالصمت المريب من الجانب السوداني والجيش الاثيوبي، ونددت بالتهاون المستمر في التعامل مع المعتدين على أمن وسلامة المواطنين.
وأوضحت اللجنة أن سكان المناطق الحدودية سيروا موكبا إلى مدينة القضارف الاسبوع الماضي، طالبوا خلاله بتعزيز معسكرات الجيش والنقاط الحدودية بقوات كافية.
دبنقا
الشفاه ديل زودوها خالص لازم يتم حسمهم
اثيوبيا تقتل الشعب السواني بالقطاعي ,تقتل كل يوم افراد من السودانيين – وبالعكس تماما بعض وزراءنا يتبارون في مساعدة و دعم دولة اثيوبيا عن طريق توقيع تفاهمات لا تخدم الا اثيوبيا,بالامس القريب ابان زيارة وزيرة المواصلات الاثيوبية,تفاهم معها وزيرالبنى التحتية في امكانية السماح لاثيوبيا بالتصدير و الاستيراد عن طريق ميناء بورتسودان,كلام لا يصدق ان يأتي من وزير سوداني. يسمح لمئات الجرارات الثقيلة التى تحمل الصادر و الوارد الاثيوبي و تهلك البنى التحتية السودانية من طرق و كباري و تخلق زحام في الميناء,قلت في نفسي و انا اسمع الخبر, لو عين حمدوك شخص اثيوبي وزيرا للبنى التحتية لما اخلص في خدمة اثيوبيا كما يفعل وزيرنا الان – نفس الوزير قبل شهور كان يتفاهم مع الاثيوبيين في امكانية بناء بايب لاين,انبوب لنقل وارد اثيوبيا من البترول من بورتسودان الى اثيوبيا- قلت في نفسي ايضا ان هذا الوزير يستحق لقب رجل اثيوبيا في حكومة حمدوك, و انا اسميه بالمرة تسفاي هايلي ماريم,لا يعقل في حكومة نسميها حكومة كفاءات فيها وزراء بفكروا بهذه الطريقة,الغريب ان الوزيرة الاثيوبية صغيرة في العمر ,في عمراحفاد وزيرنا العجوز ,استطاعت ان تجره من دقنه الى مربع المصلحة الاثيوبية…اوووووك ياحمدوك وزير البنى التحتية احسن يمشي قبل ما نصبح ونراه يفكك كبري ام درمان ليهديه لنظيرته الاثيوبية
يجب فرض هيبة الدوله علي كل شبر من الوطن وبالاخص الحدود فهي مرتع خصب للتهريب، الذي انهك الاقتصاد الوطني ايما انهاك ، والاعتداات العابره للحدود وذلك بتوفير اعداد كافيه من القوات بشكل دائم ولترابط نصف القوات الامنيه علي الحدود في معسكرات ثابته.يجب النظر لكل مشاريع التعاون مع الدول المجاوره بمقياس المصلحه المشتركه فان لم توجد مصلحه لنا فلنقايض المصالح بمصلحه اخري تتوفر لنا عند الجانب الاخر.
طبعاً لم نسمع و لن نسمع أن جيشنا العرمرم أو قوات القتل السريع قد توجهوا للفشقه لحماية المواطنين السودانيين لانهم مشغولين بقتل الشعب السوداني في الجنينة اللآن و غداً في باقي عموم السودان !!! و اللأعجب من كده يطل علينا البرهان من شاشات التلفاز و يقول شهداء الجيش و الدعم السريع و الأمن الذين إستشهدوا في حماية أرض الوطن ؟؟؟؟
و أرض الوطن مستباحة للمصريين و الأحباش !!!!
اصلا مهمة الجيش حراسة الحدود
مش الانقلابات
نحتاج لجيش اخر
و مراجعة الجيش الانقلابى الاقتصادي
اخر مرة هدد قائد الجيش الشعب
لازم اثيوبيا تقوم بتعويض الارواح و الممتلكات