أخبار السودان

البشير: سنفعّل اتفاقية الحريات الأربع ليتمكن الشعبان من التملّك والتنقل

قال الرئيس السودانى عمر البشير، إنه اتفق مع الرئيس عبد الفتاح السيسى، على تفعيل اتفاقية الحريات الأربع، “الإقامة والتنقل والتملك والعمل” بين الشعبين، حتى يمكن للمصرى والسودانى حرية التملك والتنقل، مشيرا إلى أنه لن يكون مصرى غريبا فى السودان، ولن يكون سودانى غريبا فى مصر، بموجب هذه الاتفاقية. وأشار البشير خلال بيان ألقاه فى قصر القبة اليوم، إلى أن هناك مشروعات مشتركة سيتم تفعليها فى المستقبل القريب، موضحا أنه توجد 3 طرق لربط الطرق بين مصر والسودان، وهى الساحل وغرب وشرق النيل، بالإضافة إلى الطيران والتنقل البحرى.

اليوم السابع

تعليق واحد

  1. لا حريات اربعة لا سبعة هو السودان حق ابوك تدي علي كيفك ماعايزين اي حريات ولا اتفاقات مع الفراعنة . لو عندك كرامة دار جعل ماكنت رضيت بالمهانة والذلة الحصلت في الزيارة (ضاع السودان مع الكيزان)

  2. لسة بتتكلم عن الحريات الاربعة يا اهبل ياعوير ..ديل برشو طياراتكم بالمبيد.. ولازم تاخد تاشيرة..محتلين حلايب وشلاتين وبرضو في عوارتك ..حسبنا الله ونعم الوكيل ..اللهم ارفع هذا البلاء عنا.

  3. يا ناس الزول ده ما يمثلنا نهائيا ويجب أن تعرفوا الكلام ده لذا فأي إهانة له شخصيا وهو عارف

  4. تحذير اي مصري يفكر يستثمر في السودان مايلوم الا نفسه هذه الحكومة لاتمثل الا نفسها ونرفض الاهانات والشتائم التي وُجهت للسودان وشعبه لا لأي اتفاقيات لا لأي منفعة للمصريين

  5. كل الاتفاقيات التي عقدت مع الفراعنة النصابين لا محل لها في السودان الجديد حريات اربع يعني المصريين يجوا يتملكوا الاراضي الزراعية التي ورثناها من ابائنا واجدادنا على مر الدهر يلقوها سهلة هذه دونها الموت الاحمر لا مصري ولا خليجي ما في كلام فارغ لا تفريط في شبر واحد من السودان كذاب من يقول ان المصريين يسمحوا لك بالتملك بل حتى تاجير ارض زراعية لاستثمارها وزراعتها سنة واحدة شوف كيف يكون مصيرك يا ناس اصحوا الدنيا ماشيه بالمقلوب ولا شنو وهذه كلها سببها عدم طرح مشكلة حلايب للنقاش واستغل المصريين الفرصة لكن الوثائق موجودة وحلايب سودانية شاء المصاريا ام ابوا والايام بيينا وبينالمصاريا دول زي ما قال الشاعر وطن الجدود نفديهو بالارواح نزود وطني هيا يا شباب هيا يا جنود

  6. أحشفاً وسوء كيلة؟ هل إطلاق مبدأ الحريات الأربع هو زوبعة للاستهلاك السياسي؟ هل هو طوق نجاة يركبه النظام السوداني في ليعبر به بحر الأحداث الإقليمية المتلاطم والمحتدم؟

    أليس غريباً أن (يُهدي) ويقدم نظام البشير، السودان كمزرعة مجانية لمصر؟ أليس غريباً أن لا يدرج نظام البشير حل ملف حلايب كشرط مسبق للحوافز التي قدمها النظام مجاناً لمصر؟

    أليس من العار والعيب على نظام البشير، أن يقدم كل تلك الحوافز دون أن يحصل على أي شيء؟ مع العلم أن أقل شيء كان يتوجب أن يحصل عليه النظام، هو الوعد الجاد والنية الصادقة بطي ملف حلايب إلى الأبد. أما تعليق هذا الملف وجعله ك (شوكة) حوت بين البلدين، فلن تفلح معه أي محاولات ومعالجات تكتيكية من النظام السوداني ليعبر الأزمات المحدقة به وفك الحصار الخليجي.

    ثم أننا جربنا عملية الدخول بدون تأشيرة إلى بلادنا وإلى البلدان الأخرى، فكانت النتجية وبالاً على الدول التي تفتح حدودها كفخذي عاهرة لكل من هب ودب. عاث أصحاب السوابق والإرهابيين في سوريا، وفي العراق، وفي ليبيا فساداً وتقتيلاً وتنكيلاً، كل ذلك بسبب أن تلك الدول فتحت حدودها لكل من هب ودب منطلقة من مبادئ وشعارات مختلفة.

    نحن ضد دخول أي جنسية لبلادنا دون الحصول على تأشيرة ودون التحقق من الملف الجنائي لمن يريد الدخول إلى بلادنا وذلك الأمر لا ينطبق على المصريين فقط، بل على كل الجنسيات عربية وغربية…..أما فتح الحدود (عمال) على (بطال) لأصحاب السوابق وأرباب الجرائم فسوف يكون وبالاً على السلم الاجتماعي السوداني…. وتجربة ليبيا مع دخول المصريين بالبطاقة ليست ببعيدة عن الأذهان….

    وبكل صراحة، حتى السودانيين الذين سُمح لهم بدخول العراق وسوريا بدون تأشيرة، كانوا من أسوأ السودانيين وعكسوا صورة سيئة عن السودان….. فتح الحدود لكل من هب ودب يغري كل مجرم وكل إرهابي بالذهاب إلى التكايا المفتوحة…. أو الدول التي تسميها جدتي (سابعة تابعة جواب بلا طابعة)… لا نود أن نكون من ضمن الدول التي ليست بدون طابعة…. كما أن مجتمعنا المحلي غير مستعد لاستقبال تلك الملايين، بل وحتى تشريعاتنا ولا قوانيننا المحلية تكفي لحمايتنا من الطوفان القادم…..

    لا أهلاً وولا سهلاً بالحريات الأربع….. إذ كيف يتسنى لنا منح حرية للغير ونحن أنفسنا لا نملك أي حرية أو أننا غير أحرار في بلادنا…. اللهم هل بلغت اللهم فاشهد.

  7. لا حريات اربعة لا سبعة هو السودان حق ابوك تدي علي كيفك ماعايزين اي حريات ولا اتفاقات مع الفراعنة . لو عندك كرامة دار جعل ماكنت رضيت بالمهانة والذلة الحصلت في الزيارة (ضاع السودان مع الكيزان)

  8. لسة بتتكلم عن الحريات الاربعة يا اهبل ياعوير ..ديل برشو طياراتكم بالمبيد.. ولازم تاخد تاشيرة..محتلين حلايب وشلاتين وبرضو في عوارتك ..حسبنا الله ونعم الوكيل ..اللهم ارفع هذا البلاء عنا.

  9. يا ناس الزول ده ما يمثلنا نهائيا ويجب أن تعرفوا الكلام ده لذا فأي إهانة له شخصيا وهو عارف

  10. تحذير اي مصري يفكر يستثمر في السودان مايلوم الا نفسه هذه الحكومة لاتمثل الا نفسها ونرفض الاهانات والشتائم التي وُجهت للسودان وشعبه لا لأي اتفاقيات لا لأي منفعة للمصريين

  11. كل الاتفاقيات التي عقدت مع الفراعنة النصابين لا محل لها في السودان الجديد حريات اربع يعني المصريين يجوا يتملكوا الاراضي الزراعية التي ورثناها من ابائنا واجدادنا على مر الدهر يلقوها سهلة هذه دونها الموت الاحمر لا مصري ولا خليجي ما في كلام فارغ لا تفريط في شبر واحد من السودان كذاب من يقول ان المصريين يسمحوا لك بالتملك بل حتى تاجير ارض زراعية لاستثمارها وزراعتها سنة واحدة شوف كيف يكون مصيرك يا ناس اصحوا الدنيا ماشيه بالمقلوب ولا شنو وهذه كلها سببها عدم طرح مشكلة حلايب للنقاش واستغل المصريين الفرصة لكن الوثائق موجودة وحلايب سودانية شاء المصاريا ام ابوا والايام بيينا وبينالمصاريا دول زي ما قال الشاعر وطن الجدود نفديهو بالارواح نزود وطني هيا يا شباب هيا يا جنود

  12. أحشفاً وسوء كيلة؟ هل إطلاق مبدأ الحريات الأربع هو زوبعة للاستهلاك السياسي؟ هل هو طوق نجاة يركبه النظام السوداني في ليعبر به بحر الأحداث الإقليمية المتلاطم والمحتدم؟

    أليس غريباً أن (يُهدي) ويقدم نظام البشير، السودان كمزرعة مجانية لمصر؟ أليس غريباً أن لا يدرج نظام البشير حل ملف حلايب كشرط مسبق للحوافز التي قدمها النظام مجاناً لمصر؟

    أليس من العار والعيب على نظام البشير، أن يقدم كل تلك الحوافز دون أن يحصل على أي شيء؟ مع العلم أن أقل شيء كان يتوجب أن يحصل عليه النظام، هو الوعد الجاد والنية الصادقة بطي ملف حلايب إلى الأبد. أما تعليق هذا الملف وجعله ك (شوكة) حوت بين البلدين، فلن تفلح معه أي محاولات ومعالجات تكتيكية من النظام السوداني ليعبر الأزمات المحدقة به وفك الحصار الخليجي.

    ثم أننا جربنا عملية الدخول بدون تأشيرة إلى بلادنا وإلى البلدان الأخرى، فكانت النتجية وبالاً على الدول التي تفتح حدودها كفخذي عاهرة لكل من هب ودب. عاث أصحاب السوابق والإرهابيين في سوريا، وفي العراق، وفي ليبيا فساداً وتقتيلاً وتنكيلاً، كل ذلك بسبب أن تلك الدول فتحت حدودها لكل من هب ودب منطلقة من مبادئ وشعارات مختلفة.

    نحن ضد دخول أي جنسية لبلادنا دون الحصول على تأشيرة ودون التحقق من الملف الجنائي لمن يريد الدخول إلى بلادنا وذلك الأمر لا ينطبق على المصريين فقط، بل على كل الجنسيات عربية وغربية…..أما فتح الحدود (عمال) على (بطال) لأصحاب السوابق وأرباب الجرائم فسوف يكون وبالاً على السلم الاجتماعي السوداني…. وتجربة ليبيا مع دخول المصريين بالبطاقة ليست ببعيدة عن الأذهان….

    وبكل صراحة، حتى السودانيين الذين سُمح لهم بدخول العراق وسوريا بدون تأشيرة، كانوا من أسوأ السودانيين وعكسوا صورة سيئة عن السودان….. فتح الحدود لكل من هب ودب يغري كل مجرم وكل إرهابي بالذهاب إلى التكايا المفتوحة…. أو الدول التي تسميها جدتي (سابعة تابعة جواب بلا طابعة)… لا نود أن نكون من ضمن الدول التي ليست بدون طابعة…. كما أن مجتمعنا المحلي غير مستعد لاستقبال تلك الملايين، بل وحتى تشريعاتنا ولا قوانيننا المحلية تكفي لحمايتنا من الطوفان القادم…..

    لا أهلاً وولا سهلاً بالحريات الأربع….. إذ كيف يتسنى لنا منح حرية للغير ونحن أنفسنا لا نملك أي حرية أو أننا غير أحرار في بلادنا…. اللهم هل بلغت اللهم فاشهد.

  13. يجب علينا أن نخرج في إنتفاضة شعبية هادرة …

    ويكون تمركزها أمام السفارة المصرية بالخرطوم …

    وطرد السفير المصري من البلاد …

    يجب أن لا نغادر مكاننا …

    إلا والسفير وعائلته خارج البلاد …

    لنرى إن كانوا أفضل منا حقاً ؟؟؟

    أم لا !!!!!

    حتى يعي كل عاهر وعاهرة مصرية قيمة …

    السودان …

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..