شكرا مصر .. ويا ريت حلائب كمان!

تاج السر حسين
? ظللنا كسودانيين نظهر غضبنا من مصر “الرسمية” ونلومها ونعتب عليها.
? لأنها دائما تراعى مصالحها دون الإهتمام بالمبادئ.
? وظلت داعمة “للنظام” الإخوانى فى السودان من أجل ضمان تحقيق تلك المصالح منذ اليوم الأول لإنقلابهم المشئوم فى 30 يونيو 1989.
? فمصر هى التى سارعت بتأييد “الإنقلاب” قبل أن تتأكد من حقيقته ولم تكتف بذلك بل وفرت له التأييد من كآفة الدول العربية وبعض دول العالم.
? وكما قال الدكتور/ مصطفى الفقى بالطريقة “الإنتهازية” المصرية “كنا نظنهم بتوعنا”!
? أى ماكان يهم القيادة المصرية فى ذلك الوقت أن “الإنقلابيين” بقيادة “عمر البشير” سوف يفيدون شعبهم وإنما هم “تبع” لمصر.
? لذلك أيدتهم “مصر” رغم أنها كانت تسميهم “الجماعة المحظورة” فى زمن “حسنى مبارك”.
? ثم اصبحوا فى ظل النظام الحاكم بعد ثورة 30 يونيو 2013 ومن خلال حكم فضائى “جماعة إرهابية”.
? ولا زالت “مصر” تدعمهم ضد “الشعب” السودانى.
? المحير .. وبعد أول موقف من “مصر” يصب فى مصلحة الشعب السودانى ? إن كان قد حدث ? فعلا.
? بتأييدها للقرار الذى صدر من مجلس الأمن برقم 2340، للإبقاء على العقوبات المفروضة على نظام “الإنقاذ” الإخوانى منذ عام 2005.
? ومصر لم تؤيده وحدها بل تمت الموافقة على القرار بالإجماع ومن خلال 15 دولة فى مجلس الأمن.
? خرج “بعض” المعارضين، الذين يجوز وصفهم بلغة “الهواتف” الذكية “طاشين شبكه”.
? يدينون “مصر” على طريقة الدعاية المضادة الخائبة الساذجه عن “الفواكه” المصرية أو “الأطباء” والتمريض فى مصر.
? ولعمرى هذه ليست قضيتنا مع “مصر”.
? أكاد أجزم إن الذين أدانوا موقف مصر فى “مجلس الأمن” الأخير، لم يقرأوا نص القرار رقم 1591.
? ولا أظنهم يعرفون بأنه صدر لأول مرة عام 2005 لحماية الشعب السودانى من بطش نظامه القاتل.
? وأن ذلك القرا يجدد دوريا لأن النظام لم يغير اسلوبه وإنتهاكاته فى حق مواطنيه.
? للمصلحة العامة أورد هنا نص ذلك القرار الذى اضاف لأول مرة قوات “حمديتى” أى “مليشيات” الدعم السريع.
? يقول نص القرار.
? “اعتمد مجلس الأمن الدولي”بالإجماع” مشروع قرار أميركي بتمديد ولاية لجنة العقوبات الدولية المفروضة على السودان بشأن إقليم دارفور لمدة عام ينتهي في 18 مارس 2018.
? وصدر القرار، الذي يحمل رقم 2340، بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، ما يعني إمكانية استخدام القوة لتنفيذه.
? وكان مجلس الأمن أقر عمل لجنة العقوبات، المؤلفة من خبراء تابعين للأمم المتحدة، بالقرار رقم 1591 لعام 2005، ومنذ ذلك العام يمدد عملها دوريا.
? وبرر القرار بحسب وكالة الأناضول للأنباء تمديد عمل اللجنة.
? بأن “الحالة في السودان لا تزال تشكل تهديدا للسلم والأمن الدوليين في المنطقة”.
? وشدد على “ضرورة وضع حد للعنف والانتهاكات والتجاوزات المتواصلة في دارفور، والتصدي بشكل كامل للأسباب الجذرية للصراع في الإقليم” بين الحكومة السودانية والجماعات المسلحة المتمردة.
? وطالب القرار الدولي جميع أطراف الصراع بالتحلي بضبط النفس، وإيقاف الأعمال العسكرية بجميع أنواعها، بما في ذلك عمليات القصف الجوي ووقف الهجمات العشوائية على المدنيين.
? وأعرب عن الاستياء من استمرار انتهاكات حكومة الخرطوم لقرار المجلس رقم 1591 (2005).
? بما في ذلك من قبل قوات الدعم السريع، التابعة لها، والجماعات المسلحة المنتسبة إلى الحكومة.
? بنقلها أسلحة وذخيرة إلى دارفور بشكل اعتيادي، دون إذن مسبق من لجنة مجلس الأمن المشكلة عملا بالقرار 1591.
? كما أعرب القرار الدولي عن إستياء مجلس الأمن من انتهاكات القانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان التي ترتكبها قوات الأمن التابعة للحكومة السودانية.
? والجماعات المسلحة بما فيها الجماعات المعارضة لحكومة السودان ضد المدنيين والنازحين داخليا، ولاسيما في منطقة جبل مرة.
? وطلب مجلس الأمن، في قراره، من فريق خبراء لجنة العقوبات تقديم تقرير عن أنشطته، في موعد أقصاه 12 أغسطس المقبل، على أن يقدم كل 3 شهور معلومات كاملة عن أنشطته، تشمل أسفار الفريق، مع الإبلاغ فورا عن أي عقبات تعترض تنفيذ مهامه.”
? إنتهى نص قرار مجلس الأمن.
? يا سادة .. قضيتنا ليس الفواكه والخضروات كما يفعل “الإخوان” فى السودان التى يمكن أن يوجد بعضها غير صالح للأكل فى أى مكان فى الدنيا.
? وقضيتنا ليست المستشفيات والإطباء الذين نشهد أن عددا كبير من السودانيين وجدوا علاجا ومعاملة طيبة من أكثرهم.
? وتبا “لوطنية” تجعلنى أقف فى “خندق” واحد مع “إخوان” السودان.
? الذين ابادوا 2 مليون و500 الف من شعبى وشردوا ربع أهل السودان وقسموه الى جزئين كل منهما يئن الآن.
? من أجل الا يذهب رئيسهم للمحكمة الجنائية كما شهد أخيرا وزير الخارجية الروسى “لاروف”.
? وليت “مصر” الرسمية تستمع مرة لصوت “العقل”.
? فالذى يحدث بخصوص “حلائب” هو إستفزاز لشعب السودان لا “للنظام” الجبان.
? ولكى تستمر العلاقة بين الشعبين فى الحاضر والمستقبل، عادية أو متينة كما يحدث بين كآفة الدول المتجاورة فى العالم.
? حيث تبنى تلك العلاقة على الجوار والصداقة والمصالح المشتركة وفى ندية وإحترام متبادل، دون طمع أو إستغفال أو إستعلاء.
? ليت وقفة “النظام” المصرى الأخيرة التى نقدرها، الى حانب شعب السودان فى التصويت بالموافقة على إبقاء العقوبات، التى تحظر على نظام “الإخوان” السودانى السلاح والسفر وعدم الحصول على الأموال.
? تتمدد باللجوء الى محكمة دولية عادلة تفصل فى النزاع حول “حلائب” مثلما لجأت مصر الى التحكيم حول طابا مع إسرائيل وحصلت عليها.
? ومثلما لجأت للقضاء والتحكيم حول جزر “تيران” و”صنافير” التى فى طريقها للسعودية.
? فإذا كانت مصر ترى أن ذلك المثلث “حلائب” و”شلاتين” و”ابو رمادة” العزيزة على قلب كل سودانى منا، أرض تابعة لها.
? فلتقبل بالتحكيم العادل والمحائد.
? ونحن على ثقة تامة ومن خلال مستندات “مصرية” يمتلكها اصغر طفل سودانى.
? بأن تلك الأراضى والشعب الذى يعيش فيها سودانيون 100 %.
? وإذا كانت القوة العسكرية اليوم تميل الى جانب طرف من الطرفين، فتلك القوة قابلة للتغير
? ويمكن أن يسمح الوضع القائم الآن بتدخل أحلاف خارجية لا نتمناها يمكن أن تعدل من موازين تلك القوة.
تاج السر حسين ? [email][email protected][/email]
لعنة الله علي الكيزان وحكومتهم..
يكفينا هبالة وتبعية ونبذ من المصرييين يااستاذ تاج السر
من جر هذه العواقب الوخيمة علي السودان:
١-الاخوان المسلمين
٢-الطهارة الفرعونية
٣-عدم المقدرة علي الاستفادة من مياه النيل
و….و….
ماتشكر لي الراكوبة في الخريف.
دائما مصر ترعي مصالح الوطن العربي وبشكرك علي التوضيح بس بخصوص حلايب. ف حلايب مصريه حتي لو بالتحكيم الدولي. وعلي المتضررر اللجوء للقضاء انت لو متضرر خد حقك. واحنا مابنسيب حقنا. حلايب مصريه للآبد
وبخصوص كلامك علي مصر وشكرا لمصر. فهذا شي ليس بجديد علي مصر. لكن تدخل في ارضي وتقولي حلايب سودانيه والله اكلك.
يكفى فقط هذا الجزء
الوطنية اولا و ثانيا و ثالثا
الباقى ياتى بعد ذلك
وتبا “لوطنية” تجعلنى أقف فى “خندق” واحد مع “إخوان” السودان.
اعتقد ان الزوبعة التى اثارها بعض امنجية النظام حول تصويت مصر لابقاء العقوبات غرضه تشتيت الاهتمام بفضيحة تصريحات الوزير الروسى حول بيع نظام البشير للجنوب مقابل النجاة من المحكمة الجنائية.
الملاحظ هو :
الكيزان في الفترة ما بعد العصيان المدني استغلوا الاسافير ومواقع التواصل ونشطوا نشاط كثيف (ومبالغ فيه) وبشكل واضحج بشتى الاخبار والفبركات والامنيات والتضليل والتشويش واللعب على جميع الحبال بخطط مدروسة وغرف تصدير اشاعات وورش للدجاج الالكتروني واستغلال لسذاجة معظم مستخدمي الاجهزة الذكية … مستفيدين من الفراغ العظيم الذي تركته المعارضة (الغبية) بصورة واسعة بعد العصيان المدني .. فالمؤكد ان العصيان والدعوات له احدثت ربكة كبيرة للعصابة وهزت عرشهم المهزوز اصلا وظهر ذلكم في (جقلبتهم ) وتهديدهم من اعلى رقيص (كسلا ) حينما هدد شعبه بشكل واضح لا يحتمل التأويل …
لاحظوا:_
* للحملة المكثفة من قبلهم ضد (الحلب المعفنين) ..في منتجاتهم المعفنة وكانهم فجأة اكتشفوا انها معفنة في حين انهم يطعموننا عفانات المصرين منذ سنين مضت وانبرى السذج وتداولوا الرسائل وكان الحكومة تعمل لصالحهم ومصلحتهم متناسين تماما عدوهم الاول.!!
* تداول الحديث حول حلايب بشكل كبير جدا وكأن حلايب تم احتلالها قبل ايام متناسين ان حلايب وغيرها محتلات منذ اكثر من عشرين سنة ..!!
*تداول الفبركات والامنيات والاخبار عن الاستثمارت الخليجية واظهار السودان بمظهر الدولة الموعودة بالاذدهار والنمو (فجأة كده ) لدرجة انهم احتفلوا ورقصوا مع رقيصهم الراقص في افتتاح مصنع للكاتشب (اي والله كاتشب ) متناسين تماما ان هذا المصنع كان يعمل بطاقته القصوى وينتج غير الكاتشاب منتجات البلح والفواكه وغيرها منذ 1965 ولم يتوقف عن الانتاج مع الكثير من المصانع الاخرى الا بعد مجئهم المشؤوم في 1989 …
* تداول اخبار عن استثمارات (وايجار لاراضى البلاد لمئة سنة ) لدول الخليج بمئات الالاف من الافدنة وهنا ايضا انبرى السذج مستبشرين وفرحين بهذا الخيانات متناسين ان الارض والعرض من المحرمات التى دونها الموت في سبيلهما (لكن تقول شنو في شعب تمت صياغته بما يهوى الكيزان )
الخطأ ثم الخطأ الاكبر من معارضتنا التعيسة الخايبة (لا اعنى بالطبع ذلك المتمهدي والاخر الما رقني ) فهؤلاء وان كانت هنالك حسنة للكيزان فهي انهم كشفوا لنا تماما حقيقة هؤلاء الخائنين …اعنى طبعا بالمعارضة الرافضين والمناضلين الحقيقين لازالة الظلم والطغيان وفساد بني كوز ..فنحن لم نعمل ونخطط ونتحد لمواصلة الضربات المبرحة والقاضية على عصابة بني كوز والتتى ظهر انها مترنحة تماما بعد دعوات العصيان المدنى ونجاحه في توحيد الصفوف تركنا الساحة لبني كوز ودجاجه وسذجه ليملؤوها كذبا وتضليلا وتشويشا ووبيعا للاوهام والاماني التى برعوا فيها بخبث ودهاء ..
وانسوا الشعب تماما انها هنالك ثورة لاقتلاعهم ومحاكمتهم على كل جرائمهم ..
اما نحن (فنستاهل ) حتى نصحوا ونتحد ..
اخخخخخخخخخخخخخخ
لعنة الله علي الكيزان وحكومتهم..
يكفينا هبالة وتبعية ونبذ من المصرييين يااستاذ تاج السر
من جر هذه العواقب الوخيمة علي السودان:
١-الاخوان المسلمين
٢-الطهارة الفرعونية
٣-عدم المقدرة علي الاستفادة من مياه النيل
و….و….
ماتشكر لي الراكوبة في الخريف.
دائما مصر ترعي مصالح الوطن العربي وبشكرك علي التوضيح بس بخصوص حلايب. ف حلايب مصريه حتي لو بالتحكيم الدولي. وعلي المتضررر اللجوء للقضاء انت لو متضرر خد حقك. واحنا مابنسيب حقنا. حلايب مصريه للآبد
وبخصوص كلامك علي مصر وشكرا لمصر. فهذا شي ليس بجديد علي مصر. لكن تدخل في ارضي وتقولي حلايب سودانيه والله اكلك.
يكفى فقط هذا الجزء
الوطنية اولا و ثانيا و ثالثا
الباقى ياتى بعد ذلك
وتبا “لوطنية” تجعلنى أقف فى “خندق” واحد مع “إخوان” السودان.
اعتقد ان الزوبعة التى اثارها بعض امنجية النظام حول تصويت مصر لابقاء العقوبات غرضه تشتيت الاهتمام بفضيحة تصريحات الوزير الروسى حول بيع نظام البشير للجنوب مقابل النجاة من المحكمة الجنائية.
الملاحظ هو :
الكيزان في الفترة ما بعد العصيان المدني استغلوا الاسافير ومواقع التواصل ونشطوا نشاط كثيف (ومبالغ فيه) وبشكل واضحج بشتى الاخبار والفبركات والامنيات والتضليل والتشويش واللعب على جميع الحبال بخطط مدروسة وغرف تصدير اشاعات وورش للدجاج الالكتروني واستغلال لسذاجة معظم مستخدمي الاجهزة الذكية … مستفيدين من الفراغ العظيم الذي تركته المعارضة (الغبية) بصورة واسعة بعد العصيان المدني .. فالمؤكد ان العصيان والدعوات له احدثت ربكة كبيرة للعصابة وهزت عرشهم المهزوز اصلا وظهر ذلكم في (جقلبتهم ) وتهديدهم من اعلى رقيص (كسلا ) حينما هدد شعبه بشكل واضح لا يحتمل التأويل …
لاحظوا:_
* للحملة المكثفة من قبلهم ضد (الحلب المعفنين) ..في منتجاتهم المعفنة وكانهم فجأة اكتشفوا انها معفنة في حين انهم يطعموننا عفانات المصرين منذ سنين مضت وانبرى السذج وتداولوا الرسائل وكان الحكومة تعمل لصالحهم ومصلحتهم متناسين تماما عدوهم الاول.!!
* تداول الحديث حول حلايب بشكل كبير جدا وكأن حلايب تم احتلالها قبل ايام متناسين ان حلايب وغيرها محتلات منذ اكثر من عشرين سنة ..!!
*تداول الفبركات والامنيات والاخبار عن الاستثمارت الخليجية واظهار السودان بمظهر الدولة الموعودة بالاذدهار والنمو (فجأة كده ) لدرجة انهم احتفلوا ورقصوا مع رقيصهم الراقص في افتتاح مصنع للكاتشب (اي والله كاتشب ) متناسين تماما ان هذا المصنع كان يعمل بطاقته القصوى وينتج غير الكاتشاب منتجات البلح والفواكه وغيرها منذ 1965 ولم يتوقف عن الانتاج مع الكثير من المصانع الاخرى الا بعد مجئهم المشؤوم في 1989 …
* تداول اخبار عن استثمارات (وايجار لاراضى البلاد لمئة سنة ) لدول الخليج بمئات الالاف من الافدنة وهنا ايضا انبرى السذج مستبشرين وفرحين بهذا الخيانات متناسين ان الارض والعرض من المحرمات التى دونها الموت في سبيلهما (لكن تقول شنو في شعب تمت صياغته بما يهوى الكيزان )
الخطأ ثم الخطأ الاكبر من معارضتنا التعيسة الخايبة (لا اعنى بالطبع ذلك المتمهدي والاخر الما رقني ) فهؤلاء وان كانت هنالك حسنة للكيزان فهي انهم كشفوا لنا تماما حقيقة هؤلاء الخائنين …اعنى طبعا بالمعارضة الرافضين والمناضلين الحقيقين لازالة الظلم والطغيان وفساد بني كوز ..فنحن لم نعمل ونخطط ونتحد لمواصلة الضربات المبرحة والقاضية على عصابة بني كوز والتتى ظهر انها مترنحة تماما بعد دعوات العصيان المدنى ونجاحه في توحيد الصفوف تركنا الساحة لبني كوز ودجاجه وسذجه ليملؤوها كذبا وتضليلا وتشويشا ووبيعا للاوهام والاماني التى برعوا فيها بخبث ودهاء ..
وانسوا الشعب تماما انها هنالك ثورة لاقتلاعهم ومحاكمتهم على كل جرائمهم ..
اما نحن (فنستاهل ) حتى نصحوا ونتحد ..
اخخخخخخخخخخخخخخ
على السودان إعادة النظر في مواقفه الداعمة دائما لمصر في مواجهة دول حوض النيل، ويتجاهل مصالحه ومصالح شعبه، فقد حان الآوان لحكومة السودان بالتوقيع على اتفاقية عنتبي لدول حوض النيل. وبلاش تعاطف مع مصر فهي ما تستحق أي تعاطف
هذه الدولة المصرية طال الزمن أم قصر فمستقبلها
غير مبشر لذلك تعمل منذ القدم على التمدد بشتى
الوسائل لكن لكل شيئ حدود وقد انتهت .فمصيرهم
كدولة سادت ثم بادت. أين يذهبون .صبركم عليهم.
إنهم يترنحون الآن.
من ايام الطهطاوي في السودان وقبلها ، نظرة المصري دونية تجاه السوداني والسودان ، وكل من طلع من السودان واحتك بهم يعرف ذلك ، كفاية تدليس ، لا مبرر لاستمرار السودان في تقبله للمعاملة الدونية من الجانب المصري ، بغض النظرة عن حكومة السجم نحن دولة ويجب التعامل معهم بندية
انا استغرب من بعض الاقلام التي عماها الحقد وتريد ان تروج لبضاعتها الكاسدة لانهم يمرهون النظام وكلنا نكره النظام ولكن لم ولن نكره الشعب والبلد ان العقوبات تضرر منها الشعب وحرمته من الاندماج في الاقتصاد العالمي وحرمته من التكنولوجيا الغربية افيقوا ايها السكرى قبل فوات الاوان وان مصر لن تريد هيرا للسودان لان توسع الزراعة في السودان يشكل خطرا على مصر التي تستفيد من مياهنا الفايضة واذا كانت تلك حججكم فنحن مع الشعب وضد اي مرتزق
هناك رؤى أخرى كثيرة، منها ماذا ستفعل الحركات المسلحة بأهل الشموال لو صولت إلى السلطة.
كديس افريقيا يري في الافق شجرا يسير
أهدى هذا المقال إلى المصريين فهناك من السودانيين من يؤيدهم
هناك من يدفعه كرهه للنظام الحاكم لتأييد عدوه وتأييد خنق شعبه ومن يقول لا فهو كوز الكلمة المقرفة والعذر الأقبح من الذنب
هذا ما يفرقنا عن الشعوب الأخرى نحن شعب فيه ناس مستعدون لأن يحرق بله ويحرق شعبه من أجل ان يرضي نفسه مستعد ان يوالي أعداءه
لن يغير الله لكم الحال حتى يغير ما بأنفسكم
لذا تسلط عليكم الكيزان وطغوا وتجبروا وهذه المواقف هي ما يغذي وجودهم
ألم تروا المعلق المصري كيف انه فرحان بأمثال هؤلاء الذي من أجل أن يقول أنه ضد النظام يؤيد تصويت مصر ضد السودان وإبقاء العقوبات عليه؟؟
أجتهدت كثيرا يا كاتب المقال لتبرير تأييدك لمصر ضد شعبنا وإجتهدت في تلوينه بأخطاء النظام الحاكم وظلمه وفساده حتي يبلع القاريء المقال ويتقبل عداء مصر ويتقبل المزيد من العقوبات التي أفقرت الشعب لا النظام
ولكنني أقولها لك حقدك أعمي عمى لا يرجي معه الشفاء
يجب أن نفقد الأمل في وطن يوجد به أمثال هؤلاء
أستاذ تاج السر
كرهنا للنظام لن يجعلنا نشكر دولة ظلت تتأمر علينا منذ الإستقلال
مصر مافتأت تؤيد أى إنقلاب عسكرى على ديمقراطيتنا منذ إنقلاب عبود الذى باع لها حلفا لتقيم عليه السد الذى لم يستفد منه السودان شيئا
مصر تحتل حلايب وشلاتين
مصر تأخذ من النيل أضعاف ما يأخذة السودان فى حين لأن النيل يجرى فى السوجان أطول مما يجرى فى مصر .. فبأى حق تأخذ أضعاف أضعاف مايأخذه السودان؟
مصر وشعب مصر لم ولن يضمرا خيرا لنا ولبلدنا
آن الآوان لنعيد العلاقات مع هذه الجارة الحقود بمايحفظ لنا حقوقنا
ولتذهب مصر إلى الجحيم
مصر من تحتاج السودان وليس العكس .. مصر إستنفذت إمكانياتها ومصادرها وأراضيها وتعيش على المعونات الغربيه بينما أرضنا بكر .. وستركع لنا مصر وشعب مصر ولكن ليس فى ظل هذا الحكم البغيض .. لكن حينما يكون لنا حكم رشيد
ومصر ياعدوة بلادى ياخسيسه
أول مرة أزعل منك ياأستاذ تاج السر… بذمتك ما هي أثر هذه العقوبات علي البشير وأفراد أسرته واركان نظامه من اللصوص؟!! وهل احتلال حلايب وشلاتين يعتبر عقابا لنظام البشير ومفروض نصفق نحنا ؟!! دايما يفترض المصرييون اننا سذج وبلهاء ووالبعض منا بكل اسف يثبت لهم هذا الاعتقاد!! نحن من يعاني من اثار الحصار والبشير فاقد للوطنية ولايهمه احتلال ارضنا التي باعها بأبخس الاثمان… مصر يا استاذ لايمكن ان تتخذ قرارا لمصلحة الشعب السودان..
ياخي قوم لف بالله…ومن الاخر كدة لو الشيطان نفسه حاكمنا .. لن نقبل باستفزازات المصريين وسوف نقف مع الشيطان ضد مصر… لابد من التصدي للعدوان المصري بغض النظر عمن يحكمنا … سوف نكون يد واحدة مع اي جيش او حكومة ضد العدوان المصري …حتي ولو كانوا اخوان او شيوعيين لايهمنا …المهم مافي مصري يتمرجل علي السودان …
من يقوم بإنقلاب ضد الشرعية و يقتل أهله في الجنوب و جبال النوبة و دارفور و النيل الأزرق و يقتل حتى المتظاهرين في قبل الخرطوم بدم بارد وباع الجنوب بثمن بخس و فصل الجنوب و سلمه لأعوانه المتآمرين معه لا يحق له و لا يستطيع حماية ما بقي من أطراف السودان (حلايب شلاتين الفشقة) من الضياع من ضيع الجنوب يضيع و يبيع كل شبر !!!