خارطة حلايب وتغييب العلم السوداني عن لقاء البشير السيسي.. فرض سطوة وإهانة أم عدم اعتراف بشرعية رئيس؟

أحمد نصر الله
لم يشك أحد في أن الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي سيحسم الجدل حول مصرية حلايب، بعدما أرسلت الرئاسة المصرية، لنظيريتها السودانية رسالة واضحة، أنه لا حديث نهائيا عن حلايب لأنها مصرية، ولا يجب أن توضع ضمن المناقشات الثنائية بين البلدين خلال زيارة البشير الحالية لمصر، وهو أمر راوغ فيه البشير مدعيا في البيان المشترك أنه يجب أن توضع الخلافات الثنائية بين البلدين جانبا، وهو يعرف جيدا أنه لن يستطيع الحديث عن هذا المحور.
وجاء الحسم المصري بوضع البشير أسفل خارطة تؤكد أن حلايب داخل الحدود المصرية، لكن الأمر لم يتوقف عند هذا الحد بل تعداه إلى تعمد تغييب العلم السوداني من خلفية البشير، الأمر الذي حمل العديد من علامات الاستفهام حول ما إذا كانت الإهانة من السيسي للبشير أم للسودان كبلد يفترض أن يوضع علمه بجوار العلم المصري؟
وحسب الدوائر المقربة، فإن البروتوكول المصري اعتمد منذ وقت مبكر وضع البشير أسفل خارطة القطر المصري، ولم تحاول الرئاسة السودانية أن تغير الموقف نهائيا، أو حتى تبادر بمحاولة إخفائه، خاصة أن الشعب المصري كان مهيئا لظهور السيسي قويا في أي حديث حول حلايب، وكانت الرسالة واضحة في هذا الشأن، لكن الشيء المؤسف أن يدخل البشير القاعة التي سبق أن جلس فيها خلال زيارات سابقة، ويعرف مقوماتها وما تحتويه من خارطة، ثم لا يعبأ بالأمر، كما يرى غياب العلم السوداني ولا يهتم بالأمر، من هنا تكمن نظرية الوطنية والإهانة، فلو افترضنا أن السيسي يريد إهانة رئيس دولة وبلد، فهل يليق برئيس دولة أن يقبل إهانته وإهانة بلده، اللهم إلا إذا كان هذا الرئيس لا يعبأ بالدولة ولا بالوطن ولا بالأرض، ولا يبحث إلا عن كرسي يجلس فيه، ويتربع عليه بلا منغصات، وهو السر الذي فطنت له مصر وعرفت أن البشير لا يهتم كثيرا إلا بكرسي، فخصصت له ما يريد وغيبت عنه ما لا يهتم به، فغاب العلم السوداني الذي حتما يجب ألا يكون خلف البشير، تأكيدا لعدم شرعية البشير في تولي دولة بحجم السودان، وعدم استحقاقه الهالة في الحديث عن أراضي وحدود، لعدم جدارته بالحديث لغياب شرعيته.
أما البشير فلم يعترض أو حتى يوجه صوت لوم ، أو يتنحى إلى كرسي آخر ليدلل على وطنيته، لكنه كان كمن يلهث إلى ذاك الكرسي خلف أي خريطة وتحت أي علم، معلنا عدم تحمله الوقوف أو الدخول في لعبة تغيير المقاعد، خاصة أن ركبتيه لم تعد تحملاه إلا أقرب كرسي تحت أي مظلة كانت ولو في ظل القطر المصري.
ولم يخف عن البشير ومن ولاهم أمر البروتوكول السوداني أنه عندما استقبل السيسي وضع له علما مصريا خلفه، ويعرف أيضا أن السيسي قبل أيام فقط وضع علما ليبيا خلف رئيس الوزراء الليبي، ووضع علما آخر أثيوبيا عندما استقبل قبله رئيس وزراء أثيوبيا، إذن لماذا غاب العلم السوداني من غرفة اللقاء المشترك؟
لذا فإن الإهانة المصرية لم تكن في يوم ما للسودان كشعب، ولدولة، لكن المشكلة باتت بعيدة جدا عن هذا الأمر المرتبط باللعبة البروتوكولية، ليذهب إلى أبعد من ذلك، حيث الاستغلال في من يريد السلطة، ويريد الحماية المصرية، ومن يريد أن يخدع الشعب السوداني بأن العلاقات الثنائية متكافئة بين البلدين، محاولا إخفاء أن الندية لم ولن تكن حاضرة في يوم ما لا في الاقتصاد المتبادل ولا في السياسة المتبادلة، فعلى أي شيء يتم التفاوض إذن.
مصر كانت قوية عندما وضعت خطتها وخارطتها وعلمها، ومطالبها، فأين كان البشير من كل هذا، وهو يذهب بلا خارطة أو خطة أو حتى علم، فقط كمن يمثل أمام المحكمة ليدلي بأقواله فيما فعل وعما ارتكب وماذا سيفعل، وكيف سيفعل؟
أما مصر فرتبت منذ وقت مبكر ملفاتها بوضوح للبشير، والتي تتضح في عدة محاور أولها دعم البشير للإرهابيين المصريين، ودعمه للجماعات المسلحة في ليبيا ودعمه للحوثيين، ثم التقارب مع إيران وتهديد أمن الخليج، بالإضافة إلى الأمن المائي المصري، ليبقى السؤال ما المقابل الذي سيعود به البشير إلى شعب يعرف عدم شرعية من يتولى حكمه وبعد ذلك ينظر لإهانة البشير في الخارج على أنها موجهة إليه، فهل فاق الشعب، أم عليه قبول أمر من جاء بانقلاب في عام 1989 ويعلنه رئيسا شرعيا في تصويت كاسح في مايو 2015؟
[CENTER]
[/CENTER]
بالله عليكم وروني فائدة وااااااحدة للسودان من هذه الزيارة ؟؟؟ كلها نقاط في صالح مصر من تفعيل اتفاق الحريات , فتح المعابر , نتقاسم اخر كباية في مياه النيل … ياخي انت مالك ومال الانفجار السكاني في مصر ؟؟؟ النفجار الفي الخرطوم انتهيت منو لمن تفتش تحلحل في مشاكل مصر ؟؟؟
والغريبة انو هو المشى ليهم لو كان العكس كان قلنا عايز يكرمهم بي ارض استثمارية وللا اي حاجة …
حسبنا الله ونعم الوكيل فيك
الله يفضحك فى الدنيا والآخرة ياعمر السجمان فلقد أهنتنا الله يهينك وأزليتنا الله يزلك.المصريين لا يعترفون بشرعيتك ونحن كشعب لا نعترف بشرعيتك.الهبل الذين مشوا معاه ما لفتوا نظره لهذه الأهانة ولايمكن قال ليهم طنشوا بس المهم نكسب رضاء المصريين عشان يفتحوا لينا الباب أم بوابة الخليج النفطية وهو لايدرى أن المصريين ربما يصبوا الزيت على النار ويحرضوا الخليجيين على السودان حتى لا يفقدوا موقعهم عند الخليجيين ولا تتبعثر مليارات الدولارات مناصفة أو جزء من حصتهم يا أهبل,المصريين يبيعوا مليون مثلك ولن تنجح زيارتك ولن تأتى بشىء ينفع السودان بل سوف تعود بزيادة الضرر علينا ومعاها أساءة للشعب السودانى وأرضه.بئس الرجل أنت فوالله لن تستحق أن تكون حارس أمن فى مؤسسة مع أحترامى لحراس الأمن.
مدهش والله ايها الرئيس هذه الاهانه البروتوكوليه لا تليق بنا كشعب ولا نقبل ان تهان انت وان اختلفنا معك طالما انت فرضت نفسك بالقوه على اعناقنا على الاقل يجب ان تحافظ على صوره البلاد والشعببشكل لائق ومحترم ومفيش حد افضل من حد ام منتظر المره القادمه لما السيسى يزور السودان وماتضع العلم المصرى خلفه؟ تبا لكم كيف تفكرون بجد بديت احتقرك ياعمر ماكنتفاكرك متافت لهذا الدرك!
الاخوة السودانيين ارجو عدم التهويل .المسالة ليست بها اهانة ولايحزنون ربما كان الامر بالمصادفة ولايمكن لوجود العلم من عدمه هو المعبر عن الاحترام اوغيره .الشعب المصرى كله يحب الشعب السودانى من رئيسه لغفيره واذا تتبعتم فستجدوا العلم السودانى مرفوعا عند المؤتمر الصحفى للرئيسين ولا يمكن ان تكون حلايب وشلاتين او اى مدينة سبب لخلافات بيننا فالوطن للجميع والسودان اخره على حدود البحر المتوسط شمالا والاخوة السودانيين فى عيوننا وعلى راسنا ارجو درا الفتنة كفانا تشتت وتشرزم على اتفه الاسباب الدول تتحد ونحن نتشرزم ونتمسك باتفه الاسباب لاتدعوا للفتنة مكانا بيننا .اما من ناحية الكاريكاتير الخاص بجريدةالوفد فهو ليس مقصود منه اهانة بقدر التعبير عن ضياع الجنوب وضغط الامريكان .وان كنت لااؤيد هذا الكاريكاتير طالما انه ضايق الكثير ولكنه يغبر عن صاحبه فقط واخيرا اقول لكم والله ان الشعب المصرى يحب الشعب السودانى وهذا غير ما تظنون تماما وانا احلف بالله فلا تسيئوا الظن باشقائكم وتتحملوا ذنوبا انتم فى غنى عنها لعن الله كل من يثير الفتن بين امة محمد صلى الله عليه وسلم واخيرا سلمت مصر والسودان وسائر بلاد المسلمين هونوا على انفسكم فالامر بسيط ولايحتاج هذا الكم الهائل من الغبن
اهدى الصورة المصاحبة للمعلق باسم ود البلد
دي علي فكرة جاجة عادية جداجدا
الإنخاس سقتنا من كل كاسات الهوان،ولكن مع ذلك الرجاء تحرى الصدق ، العلم الظاهر فى أول صوره هو علم السودان ذو المثلث الأخضر ويتوسطه صقر الجديان بلون ذهبى ،لن يذهب هؤلاء الأفاكون بإختلاق الأكاذيب وإتباع أساليبهم
أقتباس ( لذا فإن الإهانة المصرية لم تكن في يوم ما للسودان كشعب، ولدولة، لكن المشكلة باتت بعيدة جدا عن هذا الأمر المرتبط باللعبة البروتوكولية، ليذهب إلى أبعد من ذلك، حيث الاستغلال في من يريد السلطة، ويريد الحماية المصرية، ومن يريد أن يخدع الشعب السوداني بأن العلاقات الثنائية متكافئة بين البلدين، محاولا إخفاء أن الندية لم ولن تكن حاضرة في يوم ما لا في الاقتصاد المتبادل ولا في السياسة المتبادلة، فعلى أي شيء يتم التفاوض إذن.)
**** تعليق /
بل الاهانه للسودان وشعب السودان ورئيس السودان منذ فتره طويله وسوف تستمر الأهانه حتى يصبح السودان دوله قويه تفرض أحترامها عنوه على الجميع وخصوصا” هؤلاء الكلاب .
الموضوع وما فيه التنبل ده هو ما فارزه والتنابله المعاه ما فارزنه ودي حاجه ما غريبه لأنه هم ما عارفين بعملوا في شنو لا للسودان ولا لشعب السودان . أما المصريين بكل بساطة قاصدين يعملوا اتفاقية مع تنبل زي ده عشان حتفوت عليه وحيفوت كتير من البنود التي تضر بالسودان وتكون في مصلحتهم وحلك لحدي ما يجئ نظام جديد ويغير الاتفاقيات التي تمكنهم من التنقل الحر والتملك السافر في الأراضي التي ورثها السفاحين من شعب يري أمام عينيه أرضه تستباح للكل وهي ليست عصيه إلا عليه وغداً المصريين سيثبتوا بالدليل القاطع للنظام الجديد (اذا السلاح الأيراني ترك لنا مجالا لنظام جديد) أنهم استهانوا وممرمطوا بالتنبل الأرض وأنهم ولم يعترفوا به يوما والدليل آل لولو
من طريقة استقبالهم ومن تعليقات صحفهم ومن كريكرتيرهم المهين للريس في اكبر صحفهم ومن قنواتهم واستفزازاتها …….((زيارة فضيحة واهانة وذلة لعلم السودان))
الحاكم العادل هو الذي يعمل لا لمنفعة قلة قليلة متطفلة ومستفيدة بل لصالح كل أفراد الشعب دون استثناء ولكن للاسف الشديد مع هؤلاء القوم الظالمين اصبح كل شى قبيلى الى متى وانتم تفسدون كل
ماهو جميل فى هذا الوطن المتسامح والله اصبحنا مسخرة فى العالم واصبحنا فى الموانى والمطارات زى
المتشردين هجرة عمياء هروب من الواقع الحاصل فى السودان
وطيب ح تعملو شنو حسع؟
يا اخوانا العلم موجود عوووووووووووووووووووووك!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
المواضيع الانصرافية حلوها .
ولا يبحث إلا عن كرسي يجلس فيه، و منذا متي كان الكرسي يجلسوا فيه يا منظر أمشي اتعلم لغة عربية أولا قبل أن تكتب بها
يجب ان نفرق بين نظام حكم زائل ووطن حبيب أسمه السودان والذي نجله ونحبه حبا ليست له حدود ..
في الحقيقة واقعة عدم وضع العلم السوداني في المكان المخصص له خلف البشير ليست محض صدفة ولكنها رسالة سياسية لمن يقرأها جيدا تقول تلك الرسالة نحن المصريين لا نعترف باستقلال السودان .. كما صرح بذلك علنا أحد المعتوهيين المصريين ويدعى فاروق عكاشة ..
لولا أن المجتمع الدولي أعترف باستقلال السودان الذي تم إعلانه من البرلمان السوداني في العام 1955 للإجتاحت مصر السودان وحاولت إحتلاله بالقوة في العام 1956 ..
عندما رفضت واشنطون السيسي وهددت بوقف او تجميد المساعدات ذهب السيسي لروسيا واستقبل استقبال الفاتحيين مما اضطر الامريكان للرضوخ والمسارعه لتصليح الموقف لان مصر لها ثقلها.لم ينحني السيسي للامريكان.
عمر حسن احمد المهان صار اضحوكه العالم الرئيس الذي لا يحظي باحترام من الرؤسا العرب .اما الغرب وامريكا لايستطيع زيارتهم لانه مصنف مجرم حرب.تم رفض الفيزيا لهو عندما اراد ان يذهب لامريكا للمشاركه في اجتماع الجمعيه العموميه للامم المتحده ,لم يستطع المهان الرد او اغلاق السفاره.ترسل امريكا مبعوثا يرفض ان يقابل البشير ولا يستطيع المهان ان يتخذ قرار بطرده فورا او عدم استقبال اي مبعوث امريكي في السودان.
يستمر مسلسل الاهانات لهو فيحاول متخفيا عبور الاجواء السعوديه في طائره مؤجره لزياره ايران فترفض السعوديه السماح لها بعبور الاجواء وهي تعلم من بداخلها.
بلع البشير الاهانه كعادته ولم يرد.
في كل عام يذهب للحج من اجل التذلل للسعوديه ويستقبل اسواء استقبال.
كلنا نذكر عندما صافحه احد الامراء ولم ينظر له في اهانه واضحه
هذا العام كالعاده عومل بمنتهي البشاعه.
بالغ السيسي في اهانه بل اهان السودان واهله عندما اجلس البشير علي الكرسي ولم يضع علم السودان خلفه ,بل وضع خارطه مصر التي تضم حلايب وشلاتين.
نحن نعلم ان البشير اعتاد علي الاهانات فهو رجل لايستطيع الا محاربه وقتل اهل السودان ولا يستطيع استرداد حق مغتصب بل يذهب للغاصب يجرجر ارجله بركبه الصناعيه ليركع للمصريين وغيرهم.ان اهانه البشير بهذه الطريقه ليست اهانه لشخصه فقط بل تعدت لتكون اهانه واستخفاف بي اهل السودان .بالغ السيسي في الاهانه هذه المره.
والله فضحتونا يال قائمين بالاعمال السودانية في القاهرة , شكلكم مشغولين باكل الكشري وتتدخين الشيشة والكبريهات , الرئيس ابو ركبة والي معاهو كيف يقبل الاهانة دي وباسم الشعب !!!! انشاءالله تغور انتا وحكومتك والسفير السوداني الغبي الشين الي في القاهرة وحاشيتك وجامع النور بتاعك زاتو , عاملين لينا بس رجال هنا تقبضو في اولاد الناس في شارع النيل , انتو لو رجال ابناء رجال زي ما بتقولو رجعو حلايب منهم , كفاية الكلام المائع بتاع منطة تكامل ومنطقة مشتركة شنو اصللو هو حلايب دي حمامات عامة عشان تكون مشتركة !!!!
الاهانة انحنا السبب فيها…
تركنا هذا المعتوه يرتع في البلاد 25 سنة…
كلام فارغ بس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بالله عليكم وروني فائدة وااااااحدة للسودان من هذه الزيارة ؟؟؟ كلها نقاط في صالح مصر من تفعيل اتفاق الحريات , فتح المعابر , نتقاسم اخر كباية في مياه النيل … ياخي انت مالك ومال الانفجار السكاني في مصر ؟؟؟ النفجار الفي الخرطوم انتهيت منو لمن تفتش تحلحل في مشاكل مصر ؟؟؟
والغريبة انو هو المشى ليهم لو كان العكس كان قلنا عايز يكرمهم بي ارض استثمارية وللا اي حاجة …
حسبنا الله ونعم الوكيل فيك
الله يفضحك فى الدنيا والآخرة ياعمر السجمان فلقد أهنتنا الله يهينك وأزليتنا الله يزلك.المصريين لا يعترفون بشرعيتك ونحن كشعب لا نعترف بشرعيتك.الهبل الذين مشوا معاه ما لفتوا نظره لهذه الأهانة ولايمكن قال ليهم طنشوا بس المهم نكسب رضاء المصريين عشان يفتحوا لينا الباب أم بوابة الخليج النفطية وهو لايدرى أن المصريين ربما يصبوا الزيت على النار ويحرضوا الخليجيين على السودان حتى لا يفقدوا موقعهم عند الخليجيين ولا تتبعثر مليارات الدولارات مناصفة أو جزء من حصتهم يا أهبل,المصريين يبيعوا مليون مثلك ولن تنجح زيارتك ولن تأتى بشىء ينفع السودان بل سوف تعود بزيادة الضرر علينا ومعاها أساءة للشعب السودانى وأرضه.بئس الرجل أنت فوالله لن تستحق أن تكون حارس أمن فى مؤسسة مع أحترامى لحراس الأمن.
مدهش والله ايها الرئيس هذه الاهانه البروتوكوليه لا تليق بنا كشعب ولا نقبل ان تهان انت وان اختلفنا معك طالما انت فرضت نفسك بالقوه على اعناقنا على الاقل يجب ان تحافظ على صوره البلاد والشعببشكل لائق ومحترم ومفيش حد افضل من حد ام منتظر المره القادمه لما السيسى يزور السودان وماتضع العلم المصرى خلفه؟ تبا لكم كيف تفكرون بجد بديت احتقرك ياعمر ماكنتفاكرك متافت لهذا الدرك!
الاخوة السودانيين ارجو عدم التهويل .المسالة ليست بها اهانة ولايحزنون ربما كان الامر بالمصادفة ولايمكن لوجود العلم من عدمه هو المعبر عن الاحترام اوغيره .الشعب المصرى كله يحب الشعب السودانى من رئيسه لغفيره واذا تتبعتم فستجدوا العلم السودانى مرفوعا عند المؤتمر الصحفى للرئيسين ولا يمكن ان تكون حلايب وشلاتين او اى مدينة سبب لخلافات بيننا فالوطن للجميع والسودان اخره على حدود البحر المتوسط شمالا والاخوة السودانيين فى عيوننا وعلى راسنا ارجو درا الفتنة كفانا تشتت وتشرزم على اتفه الاسباب الدول تتحد ونحن نتشرزم ونتمسك باتفه الاسباب لاتدعوا للفتنة مكانا بيننا .اما من ناحية الكاريكاتير الخاص بجريدةالوفد فهو ليس مقصود منه اهانة بقدر التعبير عن ضياع الجنوب وضغط الامريكان .وان كنت لااؤيد هذا الكاريكاتير طالما انه ضايق الكثير ولكنه يغبر عن صاحبه فقط واخيرا اقول لكم والله ان الشعب المصرى يحب الشعب السودانى وهذا غير ما تظنون تماما وانا احلف بالله فلا تسيئوا الظن باشقائكم وتتحملوا ذنوبا انتم فى غنى عنها لعن الله كل من يثير الفتن بين امة محمد صلى الله عليه وسلم واخيرا سلمت مصر والسودان وسائر بلاد المسلمين هونوا على انفسكم فالامر بسيط ولايحتاج هذا الكم الهائل من الغبن
اهدى الصورة المصاحبة للمعلق باسم ود البلد
دي علي فكرة جاجة عادية جداجدا
الإنخاس سقتنا من كل كاسات الهوان،ولكن مع ذلك الرجاء تحرى الصدق ، العلم الظاهر فى أول صوره هو علم السودان ذو المثلث الأخضر ويتوسطه صقر الجديان بلون ذهبى ،لن يذهب هؤلاء الأفاكون بإختلاق الأكاذيب وإتباع أساليبهم
أقتباس ( لذا فإن الإهانة المصرية لم تكن في يوم ما للسودان كشعب، ولدولة، لكن المشكلة باتت بعيدة جدا عن هذا الأمر المرتبط باللعبة البروتوكولية، ليذهب إلى أبعد من ذلك، حيث الاستغلال في من يريد السلطة، ويريد الحماية المصرية، ومن يريد أن يخدع الشعب السوداني بأن العلاقات الثنائية متكافئة بين البلدين، محاولا إخفاء أن الندية لم ولن تكن حاضرة في يوم ما لا في الاقتصاد المتبادل ولا في السياسة المتبادلة، فعلى أي شيء يتم التفاوض إذن.)
**** تعليق /
بل الاهانه للسودان وشعب السودان ورئيس السودان منذ فتره طويله وسوف تستمر الأهانه حتى يصبح السودان دوله قويه تفرض أحترامها عنوه على الجميع وخصوصا” هؤلاء الكلاب .
الموضوع وما فيه التنبل ده هو ما فارزه والتنابله المعاه ما فارزنه ودي حاجه ما غريبه لأنه هم ما عارفين بعملوا في شنو لا للسودان ولا لشعب السودان . أما المصريين بكل بساطة قاصدين يعملوا اتفاقية مع تنبل زي ده عشان حتفوت عليه وحيفوت كتير من البنود التي تضر بالسودان وتكون في مصلحتهم وحلك لحدي ما يجئ نظام جديد ويغير الاتفاقيات التي تمكنهم من التنقل الحر والتملك السافر في الأراضي التي ورثها السفاحين من شعب يري أمام عينيه أرضه تستباح للكل وهي ليست عصيه إلا عليه وغداً المصريين سيثبتوا بالدليل القاطع للنظام الجديد (اذا السلاح الأيراني ترك لنا مجالا لنظام جديد) أنهم استهانوا وممرمطوا بالتنبل الأرض وأنهم ولم يعترفوا به يوما والدليل آل لولو
من طريقة استقبالهم ومن تعليقات صحفهم ومن كريكرتيرهم المهين للريس في اكبر صحفهم ومن قنواتهم واستفزازاتها …….((زيارة فضيحة واهانة وذلة لعلم السودان))
الحاكم العادل هو الذي يعمل لا لمنفعة قلة قليلة متطفلة ومستفيدة بل لصالح كل أفراد الشعب دون استثناء ولكن للاسف الشديد مع هؤلاء القوم الظالمين اصبح كل شى قبيلى الى متى وانتم تفسدون كل
ماهو جميل فى هذا الوطن المتسامح والله اصبحنا مسخرة فى العالم واصبحنا فى الموانى والمطارات زى
المتشردين هجرة عمياء هروب من الواقع الحاصل فى السودان
وطيب ح تعملو شنو حسع؟
يا اخوانا العلم موجود عوووووووووووووووووووووك!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
المواضيع الانصرافية حلوها .
ولا يبحث إلا عن كرسي يجلس فيه، و منذا متي كان الكرسي يجلسوا فيه يا منظر أمشي اتعلم لغة عربية أولا قبل أن تكتب بها
يجب ان نفرق بين نظام حكم زائل ووطن حبيب أسمه السودان والذي نجله ونحبه حبا ليست له حدود ..
في الحقيقة واقعة عدم وضع العلم السوداني في المكان المخصص له خلف البشير ليست محض صدفة ولكنها رسالة سياسية لمن يقرأها جيدا تقول تلك الرسالة نحن المصريين لا نعترف باستقلال السودان .. كما صرح بذلك علنا أحد المعتوهيين المصريين ويدعى فاروق عكاشة ..
لولا أن المجتمع الدولي أعترف باستقلال السودان الذي تم إعلانه من البرلمان السوداني في العام 1955 للإجتاحت مصر السودان وحاولت إحتلاله بالقوة في العام 1956 ..
عندما رفضت واشنطون السيسي وهددت بوقف او تجميد المساعدات ذهب السيسي لروسيا واستقبل استقبال الفاتحيين مما اضطر الامريكان للرضوخ والمسارعه لتصليح الموقف لان مصر لها ثقلها.لم ينحني السيسي للامريكان.
عمر حسن احمد المهان صار اضحوكه العالم الرئيس الذي لا يحظي باحترام من الرؤسا العرب .اما الغرب وامريكا لايستطيع زيارتهم لانه مصنف مجرم حرب.تم رفض الفيزيا لهو عندما اراد ان يذهب لامريكا للمشاركه في اجتماع الجمعيه العموميه للامم المتحده ,لم يستطع المهان الرد او اغلاق السفاره.ترسل امريكا مبعوثا يرفض ان يقابل البشير ولا يستطيع المهان ان يتخذ قرار بطرده فورا او عدم استقبال اي مبعوث امريكي في السودان.
يستمر مسلسل الاهانات لهو فيحاول متخفيا عبور الاجواء السعوديه في طائره مؤجره لزياره ايران فترفض السعوديه السماح لها بعبور الاجواء وهي تعلم من بداخلها.
بلع البشير الاهانه كعادته ولم يرد.
في كل عام يذهب للحج من اجل التذلل للسعوديه ويستقبل اسواء استقبال.
كلنا نذكر عندما صافحه احد الامراء ولم ينظر له في اهانه واضحه
هذا العام كالعاده عومل بمنتهي البشاعه.
بالغ السيسي في اهانه بل اهان السودان واهله عندما اجلس البشير علي الكرسي ولم يضع علم السودان خلفه ,بل وضع خارطه مصر التي تضم حلايب وشلاتين.
نحن نعلم ان البشير اعتاد علي الاهانات فهو رجل لايستطيع الا محاربه وقتل اهل السودان ولا يستطيع استرداد حق مغتصب بل يذهب للغاصب يجرجر ارجله بركبه الصناعيه ليركع للمصريين وغيرهم.ان اهانه البشير بهذه الطريقه ليست اهانه لشخصه فقط بل تعدت لتكون اهانه واستخفاف بي اهل السودان .بالغ السيسي في الاهانه هذه المره.
والله فضحتونا يال قائمين بالاعمال السودانية في القاهرة , شكلكم مشغولين باكل الكشري وتتدخين الشيشة والكبريهات , الرئيس ابو ركبة والي معاهو كيف يقبل الاهانة دي وباسم الشعب !!!! انشاءالله تغور انتا وحكومتك والسفير السوداني الغبي الشين الي في القاهرة وحاشيتك وجامع النور بتاعك زاتو , عاملين لينا بس رجال هنا تقبضو في اولاد الناس في شارع النيل , انتو لو رجال ابناء رجال زي ما بتقولو رجعو حلايب منهم , كفاية الكلام المائع بتاع منطة تكامل ومنطقة مشتركة شنو اصللو هو حلايب دي حمامات عامة عشان تكون مشتركة !!!!
الاهانة انحنا السبب فيها…
تركنا هذا المعتوه يرتع في البلاد 25 سنة…
كلام فارغ بس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فالحين في المواطن الغلبان ..الله اكبر عليهم
قسمآ سنرد الصاع بألف صاع – ليس لأجلك ياعرة البشر رئيس السودان الأرعن الرخيص,,
بل لأجل السودان – السودان الذي هان علي هؤلاء الأنجاس الارجاس,,, فقدناك يانميري
سنرد الصاع بألف صاع – وسيعود كل شبر منك ياسودان قد ضاع
سنرفع هاماتنا ملء الفراغ – وسندك حصون الرجس شوكآ ونخاع
المجد والخلود للسودان والعزة لله وحده
الى مزبلة التاريخ يا البشكير انت و كل عصابتك و المصريين المحتلين حلايب بكل وقاحة و قوة عين