كفاية لعب كافية!

! لو كانت الحكومة لا تثق في السيد الصادق المهدي قيراطاً.. فهي لا تثق في السيد مبارك الفاضل المهدي 24 قيراطاً.. ولهذا تأسفت كثيراً لما يدور في حزب الأمة الآن.. و عملية (الاختطاف) التي يتورط فيها مبارك الفاضل.. لو كان مبارك يتحرك وحده بكامل حر تفكيره فهي مصيبة أن يبرهن على قصور رؤيته السياسية.. أما إذا كانت تحركه الحكومة فالمصيبة أعظم.. فذاك برهان على ضمور البصيرة الاستراتيجية للحكومة أو الحزب الذي يمثلها. أكxبر معضلة تواجه الحوار الوطني هي شح الثقة في المشهد السياسي.. جفاف قنوات التواصل لكثافة حشائش المكر والمكر المضاد الذي يهدر طاقة الانطلاق إلى مستقبل معافي من رواسب الاحتراب والاختلاف السياسي .. الصادق المهدي وقع على خارطة الطريق الأفريقية مع بقية الفصائل.. وكان على وشك العودة للبلاد لولا تكدر المياه وانسداد سريان المفاوضات.. فقَّدر أنه لو صبر قليلاً في الخارج واجتهد في استدراج الأطراف إلى منطقة وسط فقد يسمح ذلك بمواصلة التسوية السياسية حتى بلوغ الهدف.. لمصلحة من محاولة اختراق حزبه في الداخل وضعضعته بأحصنة طروادة؟؟ ربما تفترض جهة ما أنها بذلك تضغط على الصادق المهدي وتمنحه الخيار بين المُر أو الأَمَّر منه.. لكن هذا الافتراض ليس صحيحاً.. بل فيه نظرة ضيقة.. لأن الحوار في هذه المرحلة في حاجة لبث مزيد من (السمعة) والتسويق لمرحلة جديدة.. لكن مثل هذا السلوك يضرب بقوة على مصداقية الحكومة وحوارها الوطني.. ويرفع لافتة كبيرة مكتوب عليها (لم ولن نتغير)!! صحيح أن مبارك المهدي ليس لديه ما يفقده.. فهو أصلاً كالمنبت لا أرضاً قطع ولا ظهراً أبقى.. مارس المعارضة حتى النخاع واستعان بالخارج حتى آخر رمق.. ثم عاد إلى البلاد وصالح إلى درجة التحالف.. منشقاً عن حزبه الأصلي.. ثم سلك الطريق عائداً إلى المعارضة المسلحة (الجبهة الثورية).. حتى آخر قطرة من العشم.. ثم قفز مرة أخرى عائداً إلى الداخل في انتظار أول فرصة متاحة.. إلى أن وجد ?أخيراً- فرصة عمل رئيس حزب (دوبلير) في غياب الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي.. وسيكتشف مبارك الفاضل في آخر المطاف ?مطافه السياسي- أنه من ضيَّع بالأوهام عمره.. عندما صدق حكاية (البلدوزر) وظن أنها تعني الجري في كل أركان الملعب وركل الكرة في أي اتجاه.. حسب مجرى الرياح.. السياسة عندما تنحسر عنها المبادئ تصبح مجرد تنفيس لطاقة مكبوتة بلا هدف.. وتتحول إلى (يوميات) تضج بالتصريحات والتصريحات المضادة بلا رؤية ولا بصيرة.. سيدي مبارك الفاضل.. دورك السياسي انتهى هنا.. فبعد عمر طويل في الملعب السياسي لم يعد هذا الشعب قادراً على احتمال هذه (الهرجلة) واللعب بحذاء مصنوع من (المسامير)..!! أرحموا هذا الوطن.. بالله عليكم.. أريحوا هذا الشعب!! فقد ضجر منكم ومن ألاعيبكم..!!
التيار
انها القيامة عزيزي عثمان، انها القيامة.
الباشمهندس عثمان حياك الله . البصلة المعفنة بتعفن باقي البصل . مبارك الفاضل قرب من الحكومة ، والحكومة هي البصلة المعفنة ، وهو أصلا مهيأ لذلك ، فلذلك أصبحت ريحته نتنة تقلب البطن .
الحكومة قبلت بالحوار لعدة أسباب أهمها الحصار الدولي ، الازمة الاقتصادية التي اصلتنا اليها ، قرار مجلس الامن الأخير باجراء تحقيق دولي بخصوص اتهامها باستخدام أسلحة محرمة في دارفور واضراب الأطباء .
الشعب قد فقد الثقة في الحكومة لذلك عليها ان تذهب الى مزبلة التاريخ طوعا او كرها .
“سيدي مبارك الفاضل..دورك السياسي انتهى هنا.. فبعد عمر طويل في الملعب السياسي لم يعد هذاالشعب قادراً على احتمال هذه (الهرجلة) واللعب بحذاء مصنوع من (المسامير)..!! أرحموا هذا الوطن.. بالله عليكم.. أريحوا هذا الشعب!! فقد ضجر منكم ومن ألاعيبكم..!!”.
كفيت ووفيت. والدعوة موصولة الى كافة الإنتهازيين من (الدوبليرات) ساسة الزيف!!وأضيف من عندي:(هي ألاعيب دنيئة مخجلة وخسيسة ورخيصة ونتنة عفا عليها الزمن !!.
أستاذنا عثمان ميرغنى – هذا من اروع و اصدق ما كتبت من مقال ….
ليس سؤالي التالي دفاعا عن مبارك الفاضل ، والسؤال هل التعبير ” فقد ضجر منكم ومن ألاعيبكم ” يشمل كل آل المهدي ؟ على وجه التحديد هل يدخل الحبيب الامام ضمن الذين وجه اليهم الأستاذ عثمان هذا التعبير ؟ إجابتي أنه على رأس المعنيين بهذا الخطاب !
ههههههههههه يا هندسة الشعب ضجر من مبارك الفاضل براااااهو؟!!!!!!!
استاذ عثمان هذا تحليل موفق جدا مبارك الفاضل ضائع فقط يريد شئ من الكعكه ولو كانت فكه من غير منصب خسارة ان يكون مسمارا في نعش الحزب لم يتعظ بعد من الانقاذ الذي لا تعرف معني السياسة الا فرق تسد مما اوصلنا الي هذا البوار والموت الفكري والمبادر انما شغل يوميات كما تقول
عندما تدور السياسة في حلقة مفرغة
محجوب محمد صالح
الجمعة ، 07 أكتوبر ، 2016
عندما تدور السياسة في حلقة مفرغة
ما زالت الخرطوم تتحدث عن الحوار وهي تستعد لاجتماع جمعيته العمومية يوم الاثنين القادم لكن ( مخرجات ) الحوار التي تسربت ما زالت يحيط بها الغموض والحديث يتكرر عن تجاوز النقاط الخلافية برؤية مشتركة لكن تلك ( الرؤية المشتركة ) لا تزال عرضة لشتى التفسيرات.
الذين عهد إليهم ببحث قضية الهوية مثلاً أخرجوا ورقة من صفحتين صيغت بلغة ( إنشائية ) رفيعة تتحدث كثيراً ولا تقول شيئاً- إنها ترداد لمجموعة من الشعارات التي لا تجد لها مكاناً على أرض الواقع وهي تتغنى بالاعتراف ( بالتنوع ) واحترامه دون أن تقدم مقترحاً واحداً يعبر عن هذا الالتزام ولا مشروع مادة واحدة في القانون تدين ( التهميش ) أو تضمن حقوق الأقليات أو تفرض احترام الثقافات والمعتقدات والقيم والتراث لشتى المجموعات السودانية.
ما قالته وثيقة الهوية قالته بصورة أو أخرى كل الدساتير السابقة في مقدمتها وديباجتها ولم يلتزم بها أحد، بل قالها الدستور الراهن فتنكر له الحكام واتخذوا من القرارات وسنوا من القوانين ما يتعارض معه تماماً.
وإذا تركنا الهوية جانباً ونظرنا في محور السلطة نجد أن كل الحديث ما زال حبيس المناصب فالموضوع الأكثر تداولاً هو أنهم توصلوا إلى وفاق حول استحداث منصب رئيس الوزراء – كأنما كل أزمة السودان تمثلت في عدم خلق هذا المنصب أو ملؤه فإذا كان الدستور بنصوصه الحالية وهو دستور جمهورية رئاسية يضع السلطة كل السلطة في يد رئيس الجمهورية وهو المنصب الوحيد المنتخب فهو ليس له شريك في السلطة المطلقة، بل وهو الذي يعدل الدستور وأي منصب لرئيس وزراء تحت هذا الوضع سيكون منصباً هلامياً؛ فرئيس الجمهورية هو الرئيس الوحيد للجهاز التنفيذي والأشخاص الذين يعينهم مسؤولون أمامه هو شخصياً ويمكن أن يناقشهم البرلمان لكنه لا يستطيع أن يفصلهم فالذي يفصل هو الذي يملك حق التعيين? فهل أوصى المتحاورون بتعديل الدستور وتبني مشروع الرئاسة المختلطة؟ إنهم لم يفعلوا ذلك بل يعتبرون أن هذا التغيير الجذري الذي يطال رئاسة الجمهورية وسلطات الرئاسة هو خارج دائرة الحوار.
وما يقال عن هذا ينطبق على قضايا أخرى لن يصل الحوار لإجماع حولها ما دام الحزب الحاكم ? المؤتمر الوطني ? لا يرضى بها وكان هذا واضحاً في الخلاف الذي وقع حول مخرجات الحوار في لجنة محور حقوق الإنسان وهو الخلاف الذي تسربت تفاصيله والآن هناك مسودتان مختلفتان تجرى المحاولات للتوفيق بينهما.
بصرف النظر عما إذا شاركت المعارضة السودانية أو لم تشارك في الحوار فإن مخرجات هذا الحوار لن تجيب عن الأسئلة الجذرية المطروحة وهي على أحسن الفروض قد تمنح بعض الوظائف لبعض المتطلعين ? فهل ذلك هو المطلوب ؟.
أغلب الظن أن اقتراحاً ما سيطرح بعد أن تنطلق اجتماعات الحوار بتأجيل النقاش على أمل أن يلحق بها المعارضون – لكن ذلك سيتوقف على مدى استعداد الحكومة لتقديم تنازلات للمعارضة التي وقعت على خريطة الطريق وليس في الأفق ما يشير إلى أن الحكومة مستعدة لأي تنازل !!.
شكرا عثمان ميرغنى
حياك الله
تحليل مظبوط رحمة بالوطن نحن على شفا حفرة اللعب بالنار حرام يأخى غير مسموح له دخول الحزب وبيان بن عمة الخير لا صلة له بالحزب واى قرار صادر منه يخصه شخصيا
والله يا عثمان يا اخوى نحن انصار ما كل ما قال الصادق نتفق معه ولكن نتفق معه فى فيما سعى اليه اخيرا والسياسة طالع نازل لكن سيد مبارك عليه ان يحفظ كرامته
ربنا اسهل
انصاريه ليست حزب امة
مؤمنه بالمهدي العظيم رسالة
سارة عبدالله النيل الابيض قرية ام جر
هل تعلم يا (اوثمان )ان مبارك الفاضل مرشح المؤتمر الوطني لرئاسة الوزراء……………..!!!!!!!!!
انها القيامة عزيزي عثمان، انها القيامة.
الباشمهندس عثمان حياك الله . البصلة المعفنة بتعفن باقي البصل . مبارك الفاضل قرب من الحكومة ، والحكومة هي البصلة المعفنة ، وهو أصلا مهيأ لذلك ، فلذلك أصبحت ريحته نتنة تقلب البطن .
الحكومة قبلت بالحوار لعدة أسباب أهمها الحصار الدولي ، الازمة الاقتصادية التي اصلتنا اليها ، قرار مجلس الامن الأخير باجراء تحقيق دولي بخصوص اتهامها باستخدام أسلحة محرمة في دارفور واضراب الأطباء .
الشعب قد فقد الثقة في الحكومة لذلك عليها ان تذهب الى مزبلة التاريخ طوعا او كرها .
“سيدي مبارك الفاضل..دورك السياسي انتهى هنا.. فبعد عمر طويل في الملعب السياسي لم يعد هذاالشعب قادراً على احتمال هذه (الهرجلة) واللعب بحذاء مصنوع من (المسامير)..!! أرحموا هذا الوطن.. بالله عليكم.. أريحوا هذا الشعب!! فقد ضجر منكم ومن ألاعيبكم..!!”.
كفيت ووفيت. والدعوة موصولة الى كافة الإنتهازيين من (الدوبليرات) ساسة الزيف!!وأضيف من عندي:(هي ألاعيب دنيئة مخجلة وخسيسة ورخيصة ونتنة عفا عليها الزمن !!.
أستاذنا عثمان ميرغنى – هذا من اروع و اصدق ما كتبت من مقال ….
ليس سؤالي التالي دفاعا عن مبارك الفاضل ، والسؤال هل التعبير ” فقد ضجر منكم ومن ألاعيبكم ” يشمل كل آل المهدي ؟ على وجه التحديد هل يدخل الحبيب الامام ضمن الذين وجه اليهم الأستاذ عثمان هذا التعبير ؟ إجابتي أنه على رأس المعنيين بهذا الخطاب !
ههههههههههه يا هندسة الشعب ضجر من مبارك الفاضل براااااهو؟!!!!!!!
استاذ عثمان هذا تحليل موفق جدا مبارك الفاضل ضائع فقط يريد شئ من الكعكه ولو كانت فكه من غير منصب خسارة ان يكون مسمارا في نعش الحزب لم يتعظ بعد من الانقاذ الذي لا تعرف معني السياسة الا فرق تسد مما اوصلنا الي هذا البوار والموت الفكري والمبادر انما شغل يوميات كما تقول
عندما تدور السياسة في حلقة مفرغة
محجوب محمد صالح
الجمعة ، 07 أكتوبر ، 2016
عندما تدور السياسة في حلقة مفرغة
ما زالت الخرطوم تتحدث عن الحوار وهي تستعد لاجتماع جمعيته العمومية يوم الاثنين القادم لكن ( مخرجات ) الحوار التي تسربت ما زالت يحيط بها الغموض والحديث يتكرر عن تجاوز النقاط الخلافية برؤية مشتركة لكن تلك ( الرؤية المشتركة ) لا تزال عرضة لشتى التفسيرات.
الذين عهد إليهم ببحث قضية الهوية مثلاً أخرجوا ورقة من صفحتين صيغت بلغة ( إنشائية ) رفيعة تتحدث كثيراً ولا تقول شيئاً- إنها ترداد لمجموعة من الشعارات التي لا تجد لها مكاناً على أرض الواقع وهي تتغنى بالاعتراف ( بالتنوع ) واحترامه دون أن تقدم مقترحاً واحداً يعبر عن هذا الالتزام ولا مشروع مادة واحدة في القانون تدين ( التهميش ) أو تضمن حقوق الأقليات أو تفرض احترام الثقافات والمعتقدات والقيم والتراث لشتى المجموعات السودانية.
ما قالته وثيقة الهوية قالته بصورة أو أخرى كل الدساتير السابقة في مقدمتها وديباجتها ولم يلتزم بها أحد، بل قالها الدستور الراهن فتنكر له الحكام واتخذوا من القرارات وسنوا من القوانين ما يتعارض معه تماماً.
وإذا تركنا الهوية جانباً ونظرنا في محور السلطة نجد أن كل الحديث ما زال حبيس المناصب فالموضوع الأكثر تداولاً هو أنهم توصلوا إلى وفاق حول استحداث منصب رئيس الوزراء – كأنما كل أزمة السودان تمثلت في عدم خلق هذا المنصب أو ملؤه فإذا كان الدستور بنصوصه الحالية وهو دستور جمهورية رئاسية يضع السلطة كل السلطة في يد رئيس الجمهورية وهو المنصب الوحيد المنتخب فهو ليس له شريك في السلطة المطلقة، بل وهو الذي يعدل الدستور وأي منصب لرئيس وزراء تحت هذا الوضع سيكون منصباً هلامياً؛ فرئيس الجمهورية هو الرئيس الوحيد للجهاز التنفيذي والأشخاص الذين يعينهم مسؤولون أمامه هو شخصياً ويمكن أن يناقشهم البرلمان لكنه لا يستطيع أن يفصلهم فالذي يفصل هو الذي يملك حق التعيين? فهل أوصى المتحاورون بتعديل الدستور وتبني مشروع الرئاسة المختلطة؟ إنهم لم يفعلوا ذلك بل يعتبرون أن هذا التغيير الجذري الذي يطال رئاسة الجمهورية وسلطات الرئاسة هو خارج دائرة الحوار.
وما يقال عن هذا ينطبق على قضايا أخرى لن يصل الحوار لإجماع حولها ما دام الحزب الحاكم ? المؤتمر الوطني ? لا يرضى بها وكان هذا واضحاً في الخلاف الذي وقع حول مخرجات الحوار في لجنة محور حقوق الإنسان وهو الخلاف الذي تسربت تفاصيله والآن هناك مسودتان مختلفتان تجرى المحاولات للتوفيق بينهما.
بصرف النظر عما إذا شاركت المعارضة السودانية أو لم تشارك في الحوار فإن مخرجات هذا الحوار لن تجيب عن الأسئلة الجذرية المطروحة وهي على أحسن الفروض قد تمنح بعض الوظائف لبعض المتطلعين ? فهل ذلك هو المطلوب ؟.
أغلب الظن أن اقتراحاً ما سيطرح بعد أن تنطلق اجتماعات الحوار بتأجيل النقاش على أمل أن يلحق بها المعارضون – لكن ذلك سيتوقف على مدى استعداد الحكومة لتقديم تنازلات للمعارضة التي وقعت على خريطة الطريق وليس في الأفق ما يشير إلى أن الحكومة مستعدة لأي تنازل !!.
شكرا عثمان ميرغنى
حياك الله
تحليل مظبوط رحمة بالوطن نحن على شفا حفرة اللعب بالنار حرام يأخى غير مسموح له دخول الحزب وبيان بن عمة الخير لا صلة له بالحزب واى قرار صادر منه يخصه شخصيا
والله يا عثمان يا اخوى نحن انصار ما كل ما قال الصادق نتفق معه ولكن نتفق معه فى فيما سعى اليه اخيرا والسياسة طالع نازل لكن سيد مبارك عليه ان يحفظ كرامته
ربنا اسهل
انصاريه ليست حزب امة
مؤمنه بالمهدي العظيم رسالة
سارة عبدالله النيل الابيض قرية ام جر
هل تعلم يا (اوثمان )ان مبارك الفاضل مرشح المؤتمر الوطني لرئاسة الوزراء……………..!!!!!!!!!