أخبار السودان

مناوي : أحداث دارفور اعراض لمرض مسكوت عنه

الخرطوم: الراكوبة

قال رئيس حركة تحرير السودان اركو مني مناوي ‏حالة دارفور اليوم عبارة عن أعراض مرض مسكوت عنه، واشار في تغريدة له علي حسابه الرسمي “تويتر” ان احداث الجنينة الاولي ، تلس وسرقيلا ،جبل

‏مون سونوسنو ، وادي عرديب ،نيرتتي ،كبكابية ، سريف عمرة بركة سايري،فتابرنو ،حجير تونجو ،كتم ،عبدالشكور ، ابودليق ، مستري والجنينة حي الجبل. احداث عبارة اعراض لمرض مسكوت عنه .

وقال سوف يتم تدشين عمل الجبهة الثورية السودانية في مؤتمر صحفي محضور .

‫4 تعليقات

  1. و انتو كحركات دوركم شنو في أستباب الأمن في دارفور ..السلاح الذي بحوزتكم ضد من توجهونه..بالله خليكم جزء من الحل و لا تكونوا جزء من المشكلة و تلقون باللوم علي الحكومة ..اكتر من 200 حركة مسلحة تتشاكس فيما بينها و كل همها المناصب الوزارية في الخرطوم و المواطن المغلوب علي أمره هو الضحية

  2. مشكلتنا في السودان عامة وبين الساسة أو نطلق عليهم هكذا على وجه أدق .. أننا نخشى الإفصاح صراحة عما بدواخلنا أو قناعاتنا بوضوح كى يتسنى للجميع النظر فيها وتبادل الراى حولها.. ما ذا يعنى أن يقول السيد أركو مناوى مشكلة ( مسكوت عنها) فمن له القدرة أن يتكهن بالمشكلة ولماذا لا تقولها صراحة والعرب تقول ( العوج راى والعديل راى) والأصح طبعا أن الرأى الأعوج يقوٌم بالراى العديل. نعم هناك مشكلة في دارفور وطبيعتها قبلية ( عرب زرقة) تحالفت القبائل العربية بدعم من حكومات المركز ومؤسساتها وشنت حربا ضد المجموعات غير العربية بسلاح ليبى ولم يكن هذا بسبب التمرد ولكن قبل ذلك بكثير منذ أيام الصادق المهدى في الديموقراطية الثالثة حتى قيام حكومة الإنقاذ وللمفارقة فقد زعمت جماعة الإنقاذ أن أحد أسباب الإنقلاب كان الوضع في دارفور وإذا بقيادتها تنتهى وهى مطلوبة للمثول أمام المحكمة الدولية في جرائم مرتبطة بدارفور. مشكلة دارفور تتلخص فى أن موارد الرعى والزراعة قد تقلصت بحد بعيد ولم يسع أحد لتطويرها مع نمو أعداد الثروة الحيوانية ويالتالى صار الزحام على ما تبقى حادا جدا ولكن الطابع الإثنى في المشكلة به الكثير من التعقيد فمثلا لانرى هذه الجرائم ترتكب إلا في مساحة محددة هى المناطق التى تسكنها قبال غير عربية ونادرا ما تحدث في غيرها. هذه المشكلة تعمقت بكثافة الهجرات التى حدثت من الجارة تشاد فالقبائل السودانية لم يعرف عنها العنف خاصة المستقرة منها كالفور أو المساليت مثلا. فقد عرفت دارفور أنماطا من النزاعات لم تزذ عن الخمس سرعان ما نجحت المساعى الأهلية لإحتوائها. عذا مشكلة المعاليا والرزيقات والتى تستعر بين الفينة والأخرى. إن هذا السلوك البالغ العنف جديد تماما وودخيل ومما يؤسف له أنه سيصير نهجا جديدا للمجتمع في دارفور بسبب غياب الدولة أو تقصيرها في أداء مهامها وقد أسماها الصادق المهدى بالإثنية المسلحة وهو وحزبه مسئولان عن بعضها بكل تأكيد. معلوم أن السودان قد شهد تحولات إجتماعية سالبة كبرى في عهد الإنقاذ حتى أن العاصمة شهدت أكثر من مرة أحتكاكت قبلية مسلحة.و صار الكذب إحدى السمات الملازمة لفئات الساسة وقادة المؤسسات العسكرية والمدنية لتعريف وتوصيف هذه المشاكل فيدبجون من التقارير ما يٌسر منها المسئولون وهى ليست حقيقة ولأهل دارفور مثل يقول بأن الحكام يحبون ( الكذابين) لأنهم يزينون لهم مايريدون أن يسمعوه لا كما هو في الحقيقة. المهم أن منى مناوى بعد هذه التجربة وهو في غربته لا يجرؤ أن يشخص المشكلة وهو حامل للسلاح ويفاوض الحكومة في جوبا لماذا لا يطرح المشكلة ويجعلها بندا من بنود التفاوض وعلى أى أمر يجرى التفاوض اليوم طالما ظلت المشكلة مسكوتا عنها وممن ؟ منه تحديدا لا من غيره . يا (هو شى منه ) أو (جيفارا) الدارفورى إفصح بمشكلتك لمإذا لا تطرحها للملأ على طاولة التفاوض سمها عبر وسائل الإعلام وأنثرها في الوسائط ليعلمها الناس أما التمويه والإيماءات فلا تفيد القضية ويظل الضحايا بهذا مصطفين في طريق الموت.

  3. والله يا مناوي انت المرض نفسه ومعاك الحلو وعقار وعرمان وعبد الواحد شتت الله شملكم امراء الحرب
    انت اخر من يتكلم عن الوطن انتم المرتزقة ومترزقين من استمرار المشاكل ولو كان هنالك من امكانية لاستمرار الكيزان لوافقتم عليها لان الهدف عندكم هو جمع المال
    امشي جيب اهلك من ليبيا وتعال اتكلم

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..