جنوب السودان يبدأ خطوات قانونية لتتبع نفط باعه السودان

جوبا (رويترز) – قال متحدث باسم حكومة جنوب السودان يوم الجمعة ان بلاده بدأت خطوات قانونية لتتبع كميات من النفط صادرها السودان وباعها في نزاع بين البلدين بشأن مدفوعات نفطية.
وتحتاج دولة جنوب السودان الحبيسة لتصدير نفطها عبر السودان لكن البلدين فشلا في الاتفاق على رسوم عبور الصادرات وهو ما دفع الخرطوم لمصادرة بعض النفط الجنوبي. وقالت مصادر بالصناعة لرويترز ان السودان باع شحنة نفطية واحدة على الاقل.
ورد جنوب السودان بايقاف انتاجه البالغ 350 ألف برميل يوميا بالكلية. وتتهم جوبا الخرطوم بمصادرة ستة ملايين برميل منذ ديسمبر كانون الاول.
وقال المتحدث برنابا ماريال بنجامين للصحفيين بعد اجتماع للحكومة “وزارة البترول أخطرت وزارة العدل وأصدرت مذكرة قانونية دولية من خلال مستشارينا القانونيين الدوليين لتتبع هذا النفط وأبلغت أن هذا النفط مسروق.”
وأضاف أن الحكومة تحقق فيما اذا كانت شركات نفطية صينية تعمل في جنوب السودان ساعدت الخرطوم على مصادرة كميات من النفط.
وقال دونما اسهاب “حالما يثبت ذلك من خلال التحقيق ستأخذ حكومة جمهورية جنوب السودان خطوات.”
وتمتلك شركات نفطية حكومية من الصين والهند وماليزيا حصص أغلبية في ثلاثة تحالفات تستخرج النفط في جنوب السودان. والصين هي أكبر مشتر للخام الجنوبي وهي التي بنت معظم المنشات النفطية في السودان وجنوب السودان.
وسيستأنف البلدان محادثاتهما النفطية التي تجري تحت رعاية الاتحاد الافريقي في اثيوبيا في 23 من فبراير شباط لكن بنجامين قال ان الخرطوم تقوض المحادثات بقصفها منطقة حدودية متنازعا عليها هذا الاسبوع. وتنفي السودان ذلك.
وقال بنجامين أيضا ان جنوب السودان يحاول الاتفاق على قروض تنمية في الاسواق الدولية باستخدام الموارد الطبيعية مثل النفط والامكانات الزراعية كضمانات.
وتابع “جنوب السودان هو البلد الوحيد الذي ليست عليه ديون … حتى الولايات المتحدة تقترض المال .. بريطانيا تقترض فلماذا لا يمكننا الاقتراض..” لكنه لم يحدد اطارا زمنيا أو مبالغ مستهدفة.
كمان بالمرة خلو قانونيكم اشوفوها لينا مشت لحساب منو عشان كان ما رجعها نعرف حسابنا وين — يوم الحساب قريب ويرونه بعيدا
الشرفاء من ابناء الشعب السوداني يؤيدون هذا الاجراء لانه من ناحية سيحفظ لاهلنا في جنوب السودان حقهم المنهوب ومن ناحية احرى سيكشف الى اي مدى تمت سرقة الشعب السوداني منذ بدء انتاج النفط لان الخبراء يجمعون على ان كميات النفط المستخرجة اكبر مما هو معلن وانه تم التلاعب بها بتواطؤ مع الشركات الكبرى العاملة في السودان هذا بخلاف عقود النفط التي تم منحها لشركات النظام بترودار وما شابهها والتعيين لكوادرهم في قطاع البترول انها سرقة كبري لوطن باكمله ولا يوجد سبيل للحل الا عبر القانون الدولي لمحاسبة هؤلاء بوجودهم في السلطة او بعدمه
بقو اهلك في جنوب السودان واللة الحقد نساكم الوطنية هم قالو ماعايزنكم وانتو متلصقيين
نحب السودان الوطن و نؤيد الجنوب و نشد من ازره لكشف اللصوص و اللصوصية التى ينتهجها المؤتمر الوطنى..فلم يكفيه سرقة شعبه و كمان عاوز يسرق جيرانه…السرقه اصبحت تجرى فى دمهم و يوم حسابهم يلوح فى الافق.الى الامام يا جنوب
من المعلوم ان الصيينين من اكبر الشعوب في العالم في تعاطي الرشاويender tiableشعب رخيص جدا هؤلاء بالاتفاق مع عوض احمد الجاز وزير البترول السابق والحالي
اخفوا الانتاج علي الشعب السوداني وذلك بعلم الرئيس البشير ونافع علي نافع وعلي عثمان هم هولاء الحرامية الكبار في منزل عوض الجاز توجد خزائن كبيرة ممتلةبملايين الدولارات توضع لصرف علي اعضاء المؤتمر الوطني والصرف علي جهاز الامن والمخابرات وكبار ضبط الشرطة والقوات المسلحة وشراء بعض قبادات الاحزاب السودانية علي سبيل المثال فتحي شيلا وعبدالله مسار والزهاوي مالك وعبدالله نهار ومبارك الفاضل وجلال الدقير وغيره وكذلك بعض الحركات الدارفورية المسلحة
من اين لعوض الجاز شراء فندق بماليزيا من اين لحرم البشير وداد شراء جناح سياحي علي شاطي دبي عبدالحليم المتعافي يمتلك 50% من اسهم بنك النيل الازرق
البشير يمتلك 35 % من اسهم سوداتل علي عثمان وعوض الجاز يمتلكان 25% من اسهم شركة بترودار
يجب علي دولة الجنوب مواصلة هذا الموضوع حتي نهايته لتكشف الحرامية للشعب السوداني والعالم اجمع يجب علي دولة الجنوب عدم قبول اي تنازلات من المؤتمر الوطني بطي هذا الملف مهما بلغت التنازلات
الان حصحص الحق واني اري روسا قد اينعت وحان ثمارها واني لقاطفها
ولانامت اعين الجبناء
بن ولاية نهر النيل / جعلي اصلي
كان الجنوب بالكامل تابع للشمال حتى الحكومة واصبحوا اليوم لهم لسان يطالب بحقوق اصلا سببها هي حكومة الشمال فمن اخرج البترول ؟ولكن ديل الجنوبيين لن ينعدل ابدا طول ما في من يساندهم على اهل بلده وبالمناسبة وين اتباعهم امثال عرمان وعقار فماعدنا بنسمع عنهم اي حاجة ام هذا جزاء سنمار .