أخبار السودان
البرهان يسمح بدخول شحنات “شاي كيني”

أصدر رئيس مجلس السيادة السوداني، عبد الفتاح البرهان، توجيهات بالإفراج عن شحنات الشاي الكيني التي استُكملت إجراءات استيرادها قبل أو أثناء سريان قرار الحظر المفروض على استيراد الشاي الكيني إلى السودان.
ووفقًا لمصادر إعلامية، فإن هذه التوجيهات من شأنها إنهاء معاناة عدد من التجار والمستوردين الذين ظلت بضائعهم محتجزة لعدة أشهر في ميناء بورتسودان.
وفرضت سلطة الأمر الواقع في وقت سابق حظرًا على استيراد الشاي الكيني، في إطار سلسلة إجراءات دبلوماسية شملت أيضًا سحب سفيرها من نيروبي.
من هو صاحب الشحنة؟!! هههههههه والله بس شمار كاتلني ما اكتر من كدة ههههه تماسيح سوق الله لا كسبكم،،،،
يا ناس الراكوبه خليكم صادقين الشاى ده مخزن فى الميناء قبل القرار قطع العلاقات مع كينيا العدو والسيد القائد أمر بتسليم الشاى لاصحابو.
طيب البرهان ماعارف كلامك ده .كان يقول ليهم. الشاى ده مخزن من زمان مايحتاج قرار .ومابينطبق عليه الحظر
العدالة هي روح القانون وليس سيف القانون … هى أعادة الأمور الي مسارها الصحيح وإعطاء كل ذى حق حقه … وخلاف ذلك هو الظلم … فالخلل هنا في من طبق القانون … قد يكون من مبداء إساءة استعمال السلطه بغرض التعالي أو الرشوه (مخلفات الحقاره والجهل الكيزاني ) … لعدم كفاءه مطبق القانون (الغباء القحاتي) أو عدم الثقه في النفس (ضعف في الشخصيه السودانيه) …: “عندما تُمرر الكره لاحد اللاعبين… يتصرف حسب دوره وجدارته في الميدان … لا ينظر الي المدرب ليرشده ماذا يفعل … فأن أصاب .. نال الاعجاب … وإن اخطاء لا يعود الخطاء الي المدرب … اما إذا إنتظر توجيهات المدرب!! … فهو مسؤول سوداني”
ده لعب ده حكاية الحظر اساسا لعبة لرفع اسعار الشاي في البلد المنكوبة دي وبعد الناس تعاني والاسعار ترتفع يفك الحظر لعبة كيزانية مجربة…الدور جاي علي البنزين والغاز بسما لو طريقة لهواء ربنا الطالع ونازل ده كان احتكروهو برضه..اسوأ مكتب ومقر فساد هو مكتب البرهان حسب شهادة نائبه عقار
طبعاً ، دلدول الكيزان مفتكر نفسو ممكن يحظر ويفك علي كيف ، الموضوع بسيط نفس الشاي الكيني المحظور ممكن يخش عن طريف دوله تالته وبأغلي سعر ، لمن كانت قطع غيار الطائرات والمعدات والآلات الزراعيه والحفريات وغيرو محظروه علي السودان كانت بتجي بكل بساطه عن طريق سوق عالمي اللهو دبي ودبي دي يا كوز انت عارفها بتقع وين في الدوله الانت ماعايز تجيب اسمها ، والأكثر من ذلك السلاح كانت تستورده حكومة الكيزان عن طريق وسيط ، بلاش فلسفه وفهلوه وخليك مع كامل بتاعك وجبريلك وعقارك
البرخان يخيبك هو عندك الصلاحيات دي كوووولها يخيبك
الشاي تابع لنفس الجهات الدمرت المصفاة عشان تتاجر في المحروقات و نفسهم الدمروا محطات الكهرباء عشان يبيعوا الطاقة الشمسية و نفسهم تجار الأزمات المعروفين للشعب السوداني و هم الرافضين إيقاف الحرب حتى لا تتوقف مصالحهم، أللهم أرنا قوتك فيهم يا قوي يا قادر.
اصلا ده خبر فنكوش ساي اذا الشاي كان موجود في الميناء قبل القرار يبقى لا ينطبق عليه قرار الحظر فعادي يدخل البلد بلا اخبار ولا يحزنون ثم اصلا قرارات الحظر دي قرارات سياسية فاشلة سلعة سوقك الداخلي محتاج ليها فتحظرها لي شنو؟ ثم عادي التجار حيتحايلوا وحيدخلوها السودان عن طريق آخر وسماسرة ووسطاء وحيضيفوا التكلفة على قفا المستهلك يبقى الخسران منو؟ شاي الغنمايتين ده شاي جيد والسودانيين متمسكين بيهو هههههههه فيا برهان ارخي جسمك خلي البنسلين يمشي