البرلمان العربي يدعو للتحرك لمساعدة السودان

القاهرة(الوفد -سونا)-وجه أحمد بن محمد الجروان رئيس البرلمان العربي نداءً إنسانياً ناشد فيه الدول العربية والجامعة العربية ومنظمتي الهلال الأحمر والصليب الأحمروالمنظمات الإقليمية والدولية تقديم يد العون الإنساني العاجل للشعب السوداني الذي تعرض عشرات الآلاف منهم للتشرد وفقدان منازلهم إثر الفيضانات الواسعة والسيول والأمطار التي اجتابت أغلب مناطق ومدن السودان والتي يتوقع لها أن تستمر في الهطول حتى نهاية الأسبوع.
ودعا رجال الأعمال و الآيادي الخيرة في الوطن العربي الإسلامي والعالم أجمع إلى التحرك العاجل للوصول بالمعونات إلى الجهات المعنية بالسودان لتفاقم الأزمة في البلد الشقيق .

تعليق واحد

  1. أ العرب في انتظار نداء ؟؟؟ مابال هذه الأمة تغير الحال مع شعب السودان ؟؟
    لك الله ايها الشعب الصامد دوما ،، لك الله وحده .

  2. الدول العربيه ما بتعرفوا ليها الا وقت الدعم يا مصلحجيه يا طفيليين لمن المصلحه تنتهى تمشوا ايران

    طوااااااااااااااااالى مادين كورتكم فضحتونا الله لا كسبكم

  3. كثر خيرك يا الجروان

    ولو انه عصابة التدمير الوطني ما دايرة كدا ودايرة تجي الامراض بعد الامطار تقتل الناس عشان هم قالوا قبل كدا يموت ثلثين ويعيش ثلث

    وعشان هم دايرين يغيروا سكان السودان ويخلوهم حلب ويستجلبوا الحلب من الشمال

    الحلب البعتقلوا في الناس تايهين ويقولوا هجرة غير شرعية

    سبحان الله

    بقينا مهزلة في عهدالانجاس

    الله يلعنهم دنيا واخرة

  4. يقول المثل ( الصديق عند الضيق ) حيث أن ما يواجه السودان وشعبه من ضيق فى هذه الأيام بفعل الأمطار الأخيرة لا يدانية ضيق وقع على السودان وشعبه من قبل ، ومن سوء الطالع أن تجيئ هذه الأزمة فى هذا الوقت بالذات والذى يعانى فيه السودان وشعبه ما يعانون بسبب الأزمة الإقتصادية الخانقة والتى تقض مضاجع الجميع ، والسودان وأهله ممتنون لدولة قطر الشقيقة ولأميرها الكريم وشعبها الشقيق على ما ظلوا يقدمونه للسودان من دعم وفى كافة المجالات دون منْ أو أذى ونسأل الله أن يجزيهم خير الجزاء لما قدموا ويقدمون ، وكلنا عشم فى أن يتحرك إخوة العقيدة والدم فى باقى أقطار العالم العربى والإسلامى لتقديم الدعم للذين تضرروا لأن ما وقع خارج نطاق قدرة السودان وحكومته وشعبه، ونتمنى من الحرامية والذين ينتظرون مثل هذه المناسبات على أحر من الجمر أن يمتنعوا وأن يتركوا تلك الإغاثات تأخذ طريقها لمُستحقيها دون أن تساورهم أنفسهم الأمارة بالسوء على الإستيلاء عليها وبطريقة إجرامية وغير مشروعة لأن هناك تجارب سابقة فى الأعوام الماضية حيث قام هؤلاء بتحويل بعض من الإغاثات لمصالحهم الشخصية حيث باعوها فى الأسواق دون وازع من ضمير أو أخلاق !!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..