تشكيلة الحكومة الجديدة

سلمت الايادي التي كتبت هذا الكلام كتبها قلم يهمه امر الوطن والاجيال القادمة نرفض العقول التي هرمت وهرمنا معها من الوجع كل ماذكرتي حقيقة ولا نريد مسميات حزبية وانتماءات قبلية او طائفية او تعصب ديني الوطن لشبابه فعلا نريد التغيير ونقلع الهم من جزوره وهذا ليس هدفك لوحدك اخت اسماء بل هدف كل ابناء الوطن وابناءنا في الغربة يريدون التغيير الجزري وكل الذكرتيهم في قائمة ذاكرتنا عن ابناء السودان الاتعلموا العقلهم حر غير مقيد بموروثات حزبية وقبلية وافضل كامل ادريس لانه حامل من المؤهلات ومعاركته السياسية ممايجعله مع راس هذه الاختيارات ياريت تكون دي حكومتنا القادمة وهنا في الكثيرين والسودان كبير محتاج لكل الكفاءات خلاص كفانا
نحن مع التغيير الكامل لن نعالج غلط بغلط ولن نخدر نفسنا من جديد قطع دابر الشر من جزوره وقفل كل السكك في وجه الطامعين
سلمتي وسلمت يداك واختيارات فعلا هي احتياجاتنا للاجيال القدمة نريد مربيين للاجيال القادمة معني الوطنية من غير بيع ومن غير مساومة ومن غير طمع

اضيف اللواء معاش دكتور حاكم عبدالرحمن حاكم دكتوراة فى العلوم الشرطية وخبير فى الامم المتحدة
فى مكافحة الجريمة والمخدرات وله ملفات فى المخدرات فى السودان عمل فى شرطة ابوظبى فى البحوث
والدراسات الامنية وعمل محاضرا فى كلية الشرطة بابوظبى وحاليا يعمل فى شرطة راس الخيمة بالامارات ومحاضر فى كلية الشرطة فى الشارقة وعمل سابقا فى الجامعة العربية واشرف على تامين
مكتب الجامعة العربية ببروكسل من احداث ارهابية فى الثمانيات وهو صديق للمرحوم الفريق ابراهيم
احمد عبدالكريم وله دواوين شعرية (مدير عام شرطة السودان) حتى تعود الشرطة كما كانت سابقا

ماشاء الله حكومه تفتح النفس

راضين بكل ماتقدمونه من اسماء وموهلات علمية وعملية …

ولكن فقط لانرضى بان يكون هناك احزاب … نريد احزاب نريد وطن يسع ويحمل الجميع كل الاحزاب الموجودة فى السودان تم تجربتها وكانت ابشع واقسى علينا ..

شاب سودانى ثائر

وأنا أرشح نفسي

العبد الفقير لله….الزول الكان سمح.. (وزير دولة لمحاربة الفسادونصرة الفقراء والمساكين)

خبرة ثلاثون عاماً فى عدة مجالات فى الحياة العامة

والله حاجة غريبة وين اهل الهامش الذين ضربوا اول طلقة وقالوا لا لهذا النظام فى دارفورواين ابناء جبال النوبة واين ابناء النيل الازرق واين ابناء شرق السودان ياهو دا الشغلة احمد حاج احمد عمى احمد ابوى احمد خالى احمد ود جيرانا احمد بصراحة انا داير اقول كفاية ابناء هذه المناطق حكموا السودان ولوما جاءت فرصة لابناء السودان الاصلين الذين لديهم تاريخ عريق قبل دخول العرب السودان سنة 1820نقول لكم بصراحة وبصوت عالى لاحياة لمن تنادى وشكرآ

let me complete the list of honour .
Abel Aziz Alhelu .Yasir Arman ,Malik AgAR .Abel Wahid Alnur ARko .JEM representative ..sudan national Party representative ..Beja congress representative .and all those who did not play a negative role .toward the sudanese people …
we want all the sudanese peopel regardless of their religion and ethnic background to participate ..no more certain group will take over …this is the Motto of new sudan .

هذه حكومة المقترحة مطعون فيها تجمع سحنات قبيلة معينة وان ترعرت في مناطق مختلفة من السودان فنحن مازلنا في مستنقع التمييز والتهميش فكل يعتقد انه اهل الهامش فالتنوع مطلوب لاي حكومة قادمة ويجب ان يحمل بين جنباته الكفاءة والدراية بواقع البلاد و اهلها وليس عامل الخبرات الخارجية فقط .

أرشح لوزارة الدفاع عبدالماجد حامد خليل ….. ولوزارة الداخليه الفريق شرطه عبدالله حسن سالم فهؤلاء ليس لهم ميول حزبيه ولا يحبون اللت والعجن أما وزارة الخارجيه أرشح سفيرنا السابق بالامم المتحده عبدالمحمود عبدالحليم ووزارة العدل مولانا سيف الدوله حمدنالله أما وزارة العمل البخاري عبدالله الجعلي

يموالله نحنا بطننا طمت من دكتوراة ناس أمين حسن عمر دي الدكتورة البقى يحملها كل حمار من حمير الإنقاذ وإن كان ليس لنا أدنى شك في مكانة هؤلاء المرشحين العلمية وإسهاماتهم الوطنية إلا أننا محتاجين في المرحلة القادمة لشخصية تقود البلاد تكون مقبولة في الداخل وفي الخارج شخص يتمتع بالباقة والكياسة والدهاء السياسي شخص له إمكانات وخبرة وحنكة وإلمام بفنون السياسة عالمياً وإقليمياً حتى يرسو بهذه السفينةالجانحة إلى بر الأمان شخص يدرك التنوع الثقافي والقبلي والإسني الذي يتكون منه هذا البلد واللذي يمثل نموزج لقارة أفريقيا لأن مايضمه قوميات ومجموعات وقبائل متنوعة نجد لها إمتداداً في شمال وشرق وغرب وجنوب تلك القارة السمراء لاشخص يختصر معنى وقومية الدولة في قبيلته فقط أو في الأقليم الذي ينحدر منه وحتى يستطيع أن يعيد للسودان مكانته ووضعه الريادي والقيادي في القارة بحسب موقعه الجغرافي والذي يجعل منه حلقة وصل وبوتقة إنصهار وتماذج مما بين مابين عالمين ذلك العالم العربي ومايضمه من قوميات مختلطة ذات جزور عربيةوأفريقية مسلمة والعالم الأفريقي ومايضمه من قوميات مختلطة ذات جزور أفريقية مسيحية شخص يعتز في المقام الأول بهويته السودانية التي يغلب عليها الطابع الأفريقي شخص قوي الشخصية والعزيمة لايجامل ولايتهاون حيال ما س حقوق ومصالح الوطن والمواطن شخص يحاسب كل من إختلس ونهب وسرق ثروات وأموال هذا البلد وعاث فيه فساداً ودمار
و كل المرشحين السابق ذكرهم لايصلحون للمرحلة القادمة ليس تقليلاً في وطنيتهم ولكن لأنهم يقعون تحت تأثيرات أحزابهم التي قد تشكل عائقاً كبيراً لهم في إتخاذ كثير من القرارات التي قد تتعارض مع مصالح مراكز القرار والنفوذ فيها وليس ببعيد عن الأذهان الدكتور أبو حريرة الذي ضحى به حزبه إرضاء للتجار والرأسمالية في الحزب الإتحادي وحزب الأمة برغم أن كل قراراته وسياساته كانت تصب في مصلحة المواطن وخدمة الإقتصاد القومي واستطاع أن يهزم جشع وطمع التجار ويوفر السلع بأسعار زهيدة فكان جذاؤه ومكافأته الصالح العام والآن حاتم السر برغم أنه معاض للنظام ورافض لقرار مشاركته في السلطة إلا أنه صمت أمام قرار أبو جلابية ولم يستطيع رفضه والإعتراض عليه أو مجرد إنتقاده
لذا فأنني أرى أن نترك الفرصة هذه المرة لقيادة هذه البلد لواحد من أبناء الهامش من دارفور أو كردفان أو النيل الأزرق فأبناء الشمال بمختلف سحناتهم وألوانهم السياسية وإنتماءاتهم القبلية فشلوا فشل زريع في قيادة هذه البلد فلقد جربنا الدناقلة والشوايقة والرباطاب والجعليين واهل البطانة وانتهى بنا الحال إلى الإنقسام إلى دولتين فربما المروث الإجتماعي والثقافي الذي نشأ وتربى عليه أبناء الشمال من هذه القبائل والذي يتسم بالنظرة الدونية لماعداهم من قوميات أخرى هو سبب في فشلهم في قيادة هذا البلد لذا فإنني برغم أنني من أبناء الشمال ولكن الحق يقال فأنني بكل أمانة وصدق أرشح السيد / مالك عقار لقيادة ورئاسة الحكومة الإنتقالية القادمة لمافيه من صفات تؤهله للقيام بهذا الدور وأن تتكون الحكومة القادمة من رئيس ونائب وعشرة وزراء لعشرة وزارات وزارات فقط 1/المالية 2/الخارجية 3/الداخلية 4/الدفاع 5/ الطاقة والتعدين 6/ الصحة 7/ الزراعةوالري 8/ الطرق والنقل والإتصالات 9/ التجارة 10/ التعليم ويتم تصريح كل ماتبقى من وزراء ووزراء دولة ووزارات لامعنى لها ولافائدة منها قامت من أجل الترضيات لأصحاب الولاء من المفسدين اللصوص وشكلت عبئاً ثقيلاً على المواطن في معاشه وحياته وعطلت عجلة النمو والتطور في البلد وماتبقى من مهام وشئون داخلية تسند لحكومات الولايات لتقوم كل ولاية بتنظيمها بالطريقة والكيفية التي تتناسب مع ظروفها ووضعها الداخلي وبمايخدم مصالح مواطنيها فعلى سبيل المثال وزارة الرعاية الإجتماعية لامعنى لوجودها كوزارة إتحادية في ظل الحكم الفدرالي فيمكن إسناد مهامها وإختصاصاتها لحكومات الولايات مع إعادة هيكلة الولايات إلى سبعة ولايات حتى نستطيع الحفاظ على الموارد وعدم إهدار الأموال على جيوش جراراة من الإداريين والمجالس التشريعية التي كان دورها ووظيفتها التطبيل والتصفيق والنهب فلسنا في حوجة إليهم وعلينا توجيه كل ماكان يصرف عليهم من أموال وميزانيات للتعليم والصحة والزراعة وبناء الطرق والسكك الحديدية

شكرا لك يا استاذة على هذه المقاربة .
لكن يا عزيزتي هناك بعض الملاحظات:
1. أعتقد أن الاجابة على سؤال “منو البديل ” يجب أن تكون بأن البديل ليس شخصا أو رسما إنما البديل هو منهج و فكر و ممارسة سليمة , البديل هو دولة المؤسسات و دولة القانون

2.كان على الكاتبة الا تسمي أحدا للمناصب العليا و أن تترك الامر للشعب أو للمجموعة التي تمثل الشعب ,فكما أن لها رأيا هناك الالاف من النشطاء ممن لديهم أيضا اراء

3.من الملاحظ أن اغلب من رشحتهم الكاتبة مغتربون في عمان ممما يعني أن الكاتبة تعرفهم معرفة شخصية و هذا في حد ذاته خلل لأنه لا يجب الاعتماد على المعرفة الشخصية في هذه الامور التي تخص عامة الشعب و انما سجل الشخص و اعماله

4.ما نحتاج اليه في السودان هو فعلا العمل المؤسسي المبني على أسس واضحة من الكفاءة و المهنية والبعيد عن الشخصنة و المجاملة و النعرات العنصرية مع الكياسة و اللباقة و المصداقية

شكراً ولو عايزة حكومة تاني أنا بشكل ليك أخرى ، بإذن الله منتصرين.

لا تنسوا رؤوس الأموال الوطنية من الأكاديميين أمثال أسامة داؤود , و محمد ابراهيم (مو ابراهيم ) السوداني الانجليزي , و نوح سمارةالذي أضاف الى عالم الاتصالات ( مدير تنفيذي لاحدى أكبر شركات الأقمار الصناعية في العالم )

إن السودان به رجال ونساء يشرفوا البلد في كل مكان .لهم المقدرة على قيادة البلد وحل كل مشاكلها

ووين ناس دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق يا سيدة أسماء؟؟ هل نحن ما زلنا نفكر بنهج مثلث حمدى؟،،،

أنا فاهم حديثك تمام يا سيدتى ومستحسن نواياكى لكن مثل هذه الإقتراحات بجيب ليكى الهوا،،،

حتى وإن كنتى لا تعرفى أسماء العلماء والإقتصاديين والمهندسين والاطباء والأدباء من أبناء الهامش وهم
بيسدوا عين الشمس على طول وعرض هذا الوطن الحدادى المدادى وعلى مستوى العالم فى المنظمات
الدولية وجامعات الغرب كنتى على الأقل تشيرى إليهم عبر ذكر المناطق أعلاه،،،

بعد إنتفاضة أبريل تم تكوين مجلس الوزراء الإنتقالى برئاسة الدكتور الجزولى دفع الله وقد
صرح بأنه قد دهش عندما ترأس أول إجتماع للمجلس ولم ير أو وزير من دارفور أو شرق السودان وقد
علق الدكتور منصور خالد على هذه الحادثة بأنها تمثل جوهر مشكلة السودان متمثلة فى التهميش
وإمتلاك بعض أبناء الوطن الأحقية فى السلطة والثروة دون بقية المؤهلين من المناطق الأخرى،،،

تغيير هذا النظام وقودها أبناء الهامش ولذلك لا بد من إحترام دورهم ومكانتهم،،،،

الأخت أسماء

لم توفقى فى إختيار رأس الدوله حاتم السر لأنه يفتقد الشخصيه القياديه وله الكثير من المواقف السلبيه التى تؤثر على أداءه غير إنه لايستطيع الفكاك من تنفيذ كل التمليات المصريه يعنى بأختصار هو حيكون سفير مصر بالسودان…وهذا الولاء الأعمى لمصر نابع من ولاءه الأعمى لمحمد عثمان الميرغنى وصورته لتقبيل يد الميرغنى خير دليل.

أحب أن أضيف لك إسما وتخصصه وحددى أو حددوا له المقام المناسب.
هو الدكتور سلمان محمد أحمد سلمان القانونى والخبير السابق بالبنك الدولى فى أمن المياه الدولى.
وهو خبير بحق مش زمباوى زى ربيع عبدالعاطى.

والله الموفق

الاستاذه اسماء الجنيد
شكرا لكلمتابعتك لمثقفي البلد وطرحك الرائع للحكومه المقبله
وارجوا ان اضيف للأساتذة الأجلاء شخص اتمنى ان تستفيد منه البلاد الا وهو البروفسور راشد مكي حسن الوجه المشرق لأبناء السودان في جنوب افريقيا وسفيرا شعبيا للسودان في جنوب افريقيا وهو خبير في مجال الاقتصاد وعميد كلية الدراسات العليا بجامعة برتوريا ومحاضرا في عدد من الجامعات العالميه حول العالم ويعتبر واحدا من أفضل خبراء الاقتصاد في العالم حاصل على اعلى الجوائز في جنوب افريقيا لمساهمته في تطوير الاقتصاد.
عضوا في العديدمن المنظمات الدوليه المهتمه بتنمية الدول الناميه وحاول ان يقدم المساعده في تنمية السودان لكنه جوبيه بالفساد والمحسوبيه والسرقه قدم منح دراسيه مجانيه لكثير من الجامعات السودانيه لانتداب طلابها للدراسات العليا في برتوريا إلا انه اكتسف انهم يتاجرون بها.
استعانة به جامعة امدرمان الأهليه لتدريس طلابها.
ارجو ان يكون هذا الوجه السوداني ضمن من تستفيد منهم البلد في المرحلة المقبله

بس بالغت في امال عباس دي امبارح بتكتب في مواضيع مثل لمن تتزين المراة والشارع يغلي . وما تنسي انها في الاصل مايوية حاتم السر لا غبار عليه لو لم يكن تابع للاتحادي الذي يشارك الحكومة الان وانت ميولك ادبية في الغالب الا تلاحظين انك ركزت عليهم شوية ؟

من دون ذكر أسماء السودان به من الكفاءات ما يشكل 100 حكومة من الكرام المؤهلين أمثال من ذكرت الكاتبة الكريمة ولكن إرادة الله لسر يعلمه جعلت الأسود تموت فى الغابات جوعا ولحم الضأن تأكله الضباع وبنات آوى الإسلامويين.

وانا ارشح ابراهيم الشيخ رئيسا للجمهورية وهو من خيرة المناضلين وهو رئيس حزب المؤتمر السوداني وساحات جامعة الخرطوم تشهد له بنضاله ضد الكيزان .

الاخت الكريمة اسماءاحييك على هذة الرؤية الثاقبةوالوطنية الحقة فنحن قد جربنا الاحزاب ووجدناهم عند الحكم بائسين وضعيفين

وديل جو من المريخ ؟. ما من بطن الجن دي زاتها.

باكر يجو حرامية اعتى من هؤلاء . وتشوفوا .

الاخت اسماء
اكتبى حتى تسقط السلطه ثم بعد ذلك لكل حدث حدث
فاختيار الوزراء لا يتم بهذه الطريقه .. فانها نفس الطريقة التى سارت عليها الانقاذ
اننا نحتاج الى كنتوقراط ذوى خبرة ودرايه والمام بالمهام الادارية اولا .. والاقتصاديه
فالسودان يعج بالخبرات الكفاءات التى يمكن ان تخدم هذا الوطن المغلوب على امره والمظلوم من حكم جسم على صدره ما يزيد عن عقدين .
قبل اختيار الوزراء .. الاتفاق على برنامج وطنى محدد الاهداف وواضح الرؤي لانقاذ الوطن من التدهور والتشرزم والتمزق ورفع كاهل المواطن من الفقر والمرض والجوع
ثانيا : اختيار حكومة من 15 وزير من شخصيات ( تقبع خلف الظلال ولها من الخبرة والدراية والكفاءة والحزمة الوطنية )
الدعوة الى مؤتمر وطنى جامع وتشخيص مشكلات السودان ووضع الدواء الناجع – وتكوين لجنة الدستور
رغم احترامى لكل الذين ذكرتيهم ولكن علينا ان لا نتسرع .. فالامر يحتاج الى تبصر ورؤيا ودراسة وموضوعية حتى لا ننتكس مره اخرى كما كانت ابريل واكتوبر .
فالسودان ملئ بالكفاءات الادارية والاقتصادية وحتما سيقودون السودان لمقام اعلى – بثورة اقتصادية وفكرية واجتماعية … فقط علينا ان ناخذ العبرة من ثورة ابريل واكتوبر .

التحيه للاستاذة بنت الجنيد وكما فهمت من مقالها أنها تقصد بأن السودان فيها رجال يمكن الاعتماد عليهم ولاتقصد تهميش احد والدليل أنها تركت المجال لإقتراحات ومشاركة الجميع وفي هذه العجاله إقترح أن يحكم السودان المتبقي من خلال خمسة محافظات علي النحو التالي شمال وجنوب وشرق وغرب ووسط السودان وأن ترشح كل جهه أحد أبنائها لرئاسة الجمهوريه ثم يتناوب هؤلاء الرئاسه كل بعد أربعه سنوات أما الوزراء الاتحاديون فيأتون بذات الترشيح من تلكم المحافظات أو المديريات كل أربعة سنوات وبالتساوي ويكون القضاء مستقلاً لمحاسبه الجميع من أعلي سلطة الي أدني وظيفه مع إعطاء الحريات كاملةً للصحافه ويكون التعبير حراً من الرأي العام دون الإضرار بأمن ومصلحة البلاد وأن نعتمد علي أنفسنا بعد الله تعالي وبهذه الطريقة نقول كفلي الله المؤمنين شر القتال 00000

أختى بنت الجنيد ..لماذا يبدع السودانى خارج وطنه ؟ لعدم إحساسه بالظلم وتوفر كآفة مقومات الإبداع …إذن فهو إنسان مؤهل فقط يحتاج للأمن والعدل والنظام …..المبدعون كثر ومن جميع الأجيال ..أسألى السعودية من الذين حولوا الصحراء القاحلة لوآحة خضراء تصدر القمح لروسيا؟ أليس هؤلاء بقادرين على تحويل أرضنا الخضراء إلى جنة الله فى الأرض ؟…….

لك من الشكر أجزله بنت الجنيد …السودان به من الكفاءات ما يكفى وزياده لإدارة شؤون البلاد والعباد وما نحتاجه حقاً هو وجود سياسات منظمة لكآفة نواحى الحياة وعدل….وإذا إفترضنا جدلاً عدم وجود البديل فأفضل لنا أن نكون بلا حكومة ونتحاحكم لسودانيتنا بدلا عن هذا النظام الجائر النتن …أختى أسألى السعوديين من الذين قاموا بإحداث الثورة الزراعية فى صحراء قاحلة ….السودانى قادر على صنع المعجزات لو وجد من يديره بإخلاص …..

محمد عثمان محمود ابن دفعتي ضابط مشهود لخ بالكفاءة بسلاح المهندسين ووطني غيور ياكل النار، ونعم الترشيح

صباح الخير علينا جميعا وخاصة الاخت الكاتبه اسمحي لي بهذا التعقيب البسيط هذا التشكيل الحكومي اذا قدر نجاح الثورة كيف تتصوري ان هذا الشكيل المناسب والمشاكل تدور فى البلد منذو اكثر من 45 عاما فى النعرات العنصريه والتهميش وتاتي انتي بحكومه عبارة عن اسره اين بقيه القبائل او الولايات فى اعتقادي بان نجاح مثل هذه الفكره يودي الى توزيع ما تبقي من السودان الى قري بدلا من الولايات فنرجو شاكرين مراجعة هذه النظريه لانها لا تفيد ولا تقدم ولا تحل قضية البلد بل تعقد بنسبة 100% ونرجع الى سالب صفر ملحوظة من اجل السودان يجب ان نتحمل البعض

اهم من تشكيلة الحكومة إنو تكون في معارضة وطنية واعية وهي التي توجه الحكومة وهي التي تنير مسار الحكم للوطن هكذا يجب ان نتعلم من اخطاءناوحواء السودان والدة ناس بفكروا احسن من سبدرات والمتعافي ويوسف عبد الفتاح والخبير الوطني ربيع عبد العاطي .

ليس هنالك من يفرض ارادته للناس بالقوة والباقون ليسوا بتمومة يا استاذة فاذا كان بتعتقدي في ناس اولى بهذا البلد عن الاخرين قد تكوني بالغتي في الامر وثم ثانيا حاول انظري لوضع السودان قبل اختيار الناس ولو بعقلية الجلابة البتفكروا بيها منذ الاستقلال ستغرق بكم القارب ولن تجدوا من ينقذكم وبمعني اخترتي كل الناس من الشمال النيلي في حين هنالك من يفرض ان مالك عقار الرئيس القادم او الحلو او مناوي او جبريل ابراهيم او مناوي ولو قلتي بروفات دكاترة كل القبائل في دالات وبروفات وعلماء وبالتالي الموضوع ليس بهذده البساطة والاختيارات ليس وبالواضح وباي حال اذا حسنت النوايا الكل سيفكر لدولة يتساواي الجميع وما فيش حد يمد يدية لثروات الولايات الاخرى فانتي يابت العرب ان كنتي مقبولة لديهم فلا شماته احكمي مع من اخترتيهم بالعنصرية مناطقكم وبمواردكم وليس بموارد كردفان او دارفور لان الاسماء الواردة خالية من ابناء دارفور والنوبة والكردافة بشكل عام وناس النيل الازرق فهذا على قدر عقلك لا نلومك فهي اس المشكلة السودانية وبعدين الجنوبيين لو ما جاء واحد دايركت من الولايات الحدودية بياكلوكم قرض والبترول لوك عشان ما تتسلحوا وتضربوا الابرياء وبيننا حسابات طويلة مع ناس الانقاذ واي حكومة لم تكن متساوية فالاربجي بتصل القصر الجمهوري مع صلاة الصبح قولي امييييييين يا بت العرب .,

طيب ناس عقار والحلو ومناوي وكل الناس البحاربو ديل..مصيرهم شنو؟؟؟؟
ديل لو ما حكموا الحرب مستمرة مستمرة مستمرة…..ده طبعا” لو الحكومة دي طارت…وربنا يكضب الشينة..

و

فى اسماء معروفة بكفاءتها على مستوى السودان
بس فى اكتر من نص مجلس الوزراء تحسبهم انتى اكثر كفاءة من غيرهم وغيرك يرى من هم اكفاء منهم
اعتقد ان نظرة الكاتبة مقتصرة على مغتربى سلطنة عمان ربما بحكم اقامتها هناك

منتمي الاحزاب يحاولوا ان يفرضوا علينا احزابهم تحت مسمي الديمقراطية اين هي ديمقراطيتهم خمسون عاما نريد دما جديدة نريد الشباب فقط مع دستور قوي الحكم اربعة سنوات يجدد مرة واحدة ان صلح امره هذا هو مخرجنا للديمقراطية اما التوصيات وخالي الوالي حرامي طيب مالوا ماهو خالي انتهي الكل يري الشرفاء الذين يعرفهم وخيارها هي فيما تعرفهم من الشرفاء وانت تري وان اري وفي النهاية نعرف ان الوطن ملئ بالشرفاء ونتشارك الراي ونبعد اي شخصية كان لها دور في دمار السودان ولا نريد حكم القبيلة والطائفية والتعصب الديني