استثمارقال! من الذي يدخل امواله وكر اللصوص؟

(استثمار استثمار في سبيل الله يا محسنين، استثمار استثمار الشعب كان شحاد يا محسنين)
صديق عثمان-جوهانسبيرج
لجأت عصابات المؤتمر الوطني الى دعاية الاستثمار القائمة على النصب والاحتيال لجذب الاموال لحاجتها المستعجلة في عملية “التمكين” ولا شئ غيره ومن اجله كان الانقلاب على الديمقراطية التي كانت قائمة بعد ان فشلت في تقويضها عبر عمليات شراء السلع الضرورية للمواطن من الاسواق وتهريبها للخارج لاحداث الندرة فيها ومن ثم انتفاض الشعب، فعملية التمكين في فقهها لا يتأتى الا بالمال،دعنا نذكر جزءا من نصب عمليات العصابة من اجل الحصول على المال والتي كانت ناجحة وفيما يلي:-
1- عملية سرقة سكر الشعب في ولاياته الغربية وعلى مدى العشرية الاولى من حكم العصابة بكذبة تشييد طريق الانقاذ الغربي، كلها ذهبت الى المجهود الحربي في حرب الجنوب، وعندما سألهم الشعب اين ذهبت قروش سكرنا وما في اي طريق قام؟،اشارت العصابة الى د. على الحاج، رد هو الاخر وقال “خلوها مستورة”الى متى لا ندري.
2 – العملية الكبرى والناجحة هي فكرة انشاء المؤتمر الشعبي العربي الاسلامي وهو اكبر تجمع في التاريخ لحركات وجماعات اسلامية، تداعت الى السودان زرافات ووحدانا وفي مقدمتها تنظيم القاعدة برئاسة شيخها الراحل اسامة بن لادن، اخوان مصر،الاردن،دول الخليج، فلسطين ممثلة في حركة حماس ،اخوان تونس ممثلة في حركة النهضة وزعيمها راشد الغنوشي،الجماعات الاسلامية المقاتلة في الصومال اثيوبيا وارتيريا جبهة تحرير ارومو، ليبيا،الشيشان،افغانستان،السلفية الجهادية،الجماعات التكفيرية و ايضا الارهابيين في العالم من امثال كارلوس، حركة جيش الرب المسيحي اليوغندي وزعيمها جوزيف كوني،جاءت الى ارض الاسلام بدعوى اخوانهم الذين تمكنوا في السودان،جاءت هذه الجماعات باموالها واسرارها التنظبمية، وفرت العصابة لها الحماية اللازمة لممارسة انشطتها وبحرية تامة ومنحتها جوازات سفر سودانية عادية تجارية ودبلوماسية تضمن حرية تنقلها،ظاهر العلمية كان في استثمارات القاعدة والمتمثلة في شركة الهجرة للانشاءات الطرق والكباري،مجموعة ساريه للصناعات الالكترونيات، مجموعة الشفاء للصناعات الدوائية والكيميائية والاف الكهتارات من المشروعات الزراعية في ولايتي النيل الازرق والشمالية،سطت العصابة على كل تلك الاستثمارات واموال كل الجماعات التي جاءت وساومتها بان تختار بين تسليمها الى دولها او ترك كل ما تمتلك والفرار، حاولت تسليم اسامة بن لادن الى امريكا ولكنها تراجعت بعد ان تنازل عن ممتلكاته وفر هاربا الى افغانستان،وبالتالي جعلت العصابة من تلك المجموعات رهائن فداءها مقدار ما تملك من الاموال، تم بيع الجماعة الليبية المقاتلة لنظام القذافي بملايين الدولارات، وبيع كاركوس لفرنسا،باعت العصابة اغلب الجماعات وكذلك اسرارها التنظيمية للاستخبارات الامريكية وغيرها وقبضت الثمن، واحتفطت حتى الان بالقليل منها.
3- عمليات نصب واحتيال شركات القطاع الخاص الوطنية وهي كثيرة ونذكر منها مجموعة شركات اركوري وصاحبها الراحل الحاج ادم يعقوب، مجموعة شركات كونكورب وصاحبها محمد عبدالله جار النبي، مجموعة شركات سوداكال وغيرها من الشركات والمؤسسات المالية المملوكة لقطاعات واسعة من الشعب السوداني كلهم مات من مات وهرب من هرب خارج السودان.
4 – سرقة ذهب شرق السودان عبر شركة ارياب للمعادن، ريع الذهب المستخرج هناك لا يدخل خزينة الدولة على مدى عقد ونصف من الزمان حتى الآن.
5- سرقة ريع النفط المستخرج من حقول الجنوب كردفان وشرق دارفور وقد بلغ اكثر من 100 مليار دولار، تقاسمت العصابة جله فيما بينها وفقا على الترتيب الهرمي مليارات الدولارات صارت ودائع بنكية في اوروبا دول الخليج ماليزيا سنغافورة والصين اضافة الى ابراج ومنتجعات سياحية وشقق سكنية في مصر الخليج وماليزيا،وفي صفقات طائرات مدرعات خردة، في شراء ذمم الرجال من الاحزاب والحركات المسلحة، وفي جلب الجنجويد من خارج الحدود، وفي قيادات الحركة الشعبية لترجيح خيار الوحدة الجاذبة.
5- محاولة النصب على شركات النفط الاجنبية العاملة بشراء نصيبها من النفط بنظام الدفع المؤجل ولم تلتزم العصابة بمواعيد الدفع، اوقفت تلك الشركات بيع نصيبها من النفط المستخرج للعصابة مما دفعها مؤخر الى رفع الدعم عن السلع الاساسية
مثل الوقود ايضا لم تجدي فتيلا والآن تفكر في زيادة الجمارك والضرائب
6- الاحتيال عبر مشروعات البنى التحتية الطرق الكباري السدود وهي كلها عبارة عن قروض وبفوائدها من دول ومؤسسات مالية وبنوك كبنك التنمية الافريقي، وهنا لعبت العصابة دور السمسار الذي اخذ المليارات نصبا لان المشروعات التي قامت لم تكن مطابقة المعايير والمواصفات العالمية وفي الاخر يتحمل هذا الشعب دفع تلك القروض وفوائدها.
7- النصب والاحتيال عبر الاستثمار في اتفاقيات حروبها العبثية في كل اجزاء السودان،اتفاقية الشرق وما تلاها من مؤتمر المانحين في الكويت والذي رصد اكثر من اربع مليار دولار لتنمية الشرق فاين تلك الاموال؟، حاولت في اوسلو بعد توقيع اتفاقية نيفاشا فخرجت خاوية الوفاض وكذلك بعد اتفاقية ابوجا وقمة المانحين في الدوحة لاعمار دارفور على ضوء وثيقة الدوحة لسلام دارفور.
في هذه الايام والعصيبة على العصابة تدعو وتروج وتعلن عن فرص الاستثمار في السودان لجذب الاموال وعندنا في المثل “ام جولقم ما باكل خريفين” وعشان تفكو زنقتكم دي احسن ترجعوا المليارات النهبتوها واودعتوها في البنوك الخارجية،وما في جهة مستعدة تديكم قروش يا لصوص.
[email][email protected][/email]
لو بترولنا المعفن دة دخل 100 مليار دولار ما بختنا …دى بالغتو فيها
والله يا استاذ صديق ضحكتنى بالعنوان و تزكرت المثل البيقول (شر البلية ما يضحك) هؤلاء اللصوص المنافقين ابتلينا بهم فى السودان ٠ انا كل يوم بزداد ثقة الناس ديل وارثين جين الشهدة و السرقه والنفاق من اجدادهم خاصة الثلاثى الظاهر فى مقالك والطفل المعجزه٠لكن صدقنى فى يوم من الأيام وهو ما بعيد حيصبحوا شحاتين قدام الجامع الكبير دا لو الله خلصهم من الجماعة المجهزين ليهم عيدان القزافى ٠ بالمناسبة نسيت فى مقالك تزكرنا بزوجاتهم البشهدوا بأسم منظمات خيريه فى الخليج٠
شكرا الاخ الكاتب المقال جميل ورائع حقائق ورصد جيد جدا.
هناك امر السودانيين لم يعرفوه بعد هو ان العصابة سرقت من اهالي دارفور الصمغ العربي وباعته في الخارج بعد ان منعتهم بيعه في افريقيا الوسطى التي لا تبعد عنهم سوء امتار قليلة احضرت الجيش وقفل الطريق عليهم ثم جاءوا وكذبوا على منتجي الصمغ العربي واخذوا كل ما عندهم من انتاج وكان كبيرا جدا وباعته في السوق العالمي ولم تعطي المساكين حقهم إلا بالقطارة وهكذا كل عام.
والارقام موجودة وهذه السرقة وثقتها جردية – دارفور الجديدة- 1994م.
خلوها مستورة الحمد لله بقينا في زمن مافيه سترة والذي يسرق يجب ان يتيقن انه مفضوح.
طيب انا مثلا مستثمر اجنبى وعايز اعمل استثمار فى كسلا الخضراء ارض الحبايب…هل الطريق امن بين الخرطوم وكسلا؟ انا سامع انه هناك نهب للبصات السفرية…افيدونى يا عارفين
والاصول الثابتة ملك الشعب بيعت ومن الذي اشتري المتنفذين في النظام بأسمائهم او اقربائهم او شركائهم مثل الفنادق وشركات الاتصالات والاراضي المملوكة للدولة وكذلك الممتلكات خارج الوطن مثل اصول مشروع الجزيرة وحتى خط هيثرو وخلونا الابالسة على الحديدة
ديل ما عايزين استثمار ديل عايزين قروش يتقسموها
الأخ الاستاذ/ صديق عثمان ألا ترى تلك الوجوه الكالحة التي أنهكها الهم والغم والمحن ألا ترى أنها تضيق عليهم ساعة ما تمكنوا هكذا أمر الله يقول في مثلهم ( وأملي لهم إن كيدي متين )( وما يعلم جنود ربك إلا هو) سيكتنفهم الخوف والهم والحزن والرعب والذعر من كل صوب , 24 عام من الغش والكذب والخداع وقد ذهب ما جمعوه الي السراب وذهب الحرام من حيث أتى , ويحيط بهم المرض والعجز وزوال السلطة والتسلط من أين سيدفعون مرتبات أمنهم؟ سينهار نظامهم طالما إنهار الاقتصاد وليس هنالك مستثمر غبي ليلدغ من الجحر مرتين, إنهم يبيعون الآن في أصول وممتلكات الشعب السوداني بلا تمييز. زوالهم مرهون بزوال الدولة وهذا الذي يجعلهم يضحكون ويتبسمون في الصورة رغم المصير السيء الذي طائلهم لا محال.
لوبتعرف وشاطر في الحساب اضرب350000 برميل في اليوم اضربها في الشهر في السنه في 15 سنه في 100 دولار يعني في 30 في 12 في 15 سنه في 100 دولار تساوي1890000000 ده ثلث الانتاج اضربو في اثتين لان البترول الذي كان يباع في السودان كله كان لهم يبيعونه لحسابهم ده غير الذهب وعمليات النهب والسلب ودخل الشركات الوهميه ياخي والله نحنا ناس مساكين ساي
ماذا بقي ان نقول هؤلاء دمروا السودان حتى المسثمرين الذين ذهبوا للسودان فوجئوا ان كل واخد في الحكومة عايز نصيبه ورجعوا وهذا الكلام من مصدر موثوق فهؤلاء عزلوا تماما واصبحوا مكشوفين للراى العالمي والمحلي والان هي جاهزة للسقوط ودنت ساعة الصفر لانو اهلنا يقولوا كترة المرض للموت وحكومة الانجاس مرضت وشبعت مرض اللهم ارنا فيهم يوما اسودا كيوم عاد وثمود لان هؤلاء طغوا في البلاد واكثروا فيها الفساد كما جاء عن امم سابقة وهم اظرط واضل
كلام صحصح وحتى المنشآت الكانت في إختفت . . نسمع بمدارس اخذت حتى يعموا علي ارضها مولات والمستشفيات ما سلمت كل يوم تقليعة عشان ياخدوا الاراضي و . و. .اي شي ممكن يبيعوا ببيعوهو ما عندهم تعطيل ولا بعد نظر إنهم يتكشفوا او لا يعنى مافي حرفنة. ذى المنشار طالع واكل نازال واكل ههه
من الذي يستثمر في بيئة مليئة بالأمراض ومعدوم فيها تماما الأمن,بعيدا عن وكر المافيا الذي يتحكم بما يسمى بدولة السودان!,من الذي سيستثمر في بلد ليس بها لا استقرار اجتماعي ولا سياسي ولا أمني ولا اقتصادي؟؟
من الذي سيتثمر في دولة يتحكم بما تبقى من مواردها مافيا؟ الجواب
هو أن السودان بيئة خصبة لتجار السلاح والبشر والمخدرات والأعضاء ومهربين العناصر الخام وغاسلي ومبيضي الأموال،هؤلاء من يستثمرون في السودان..
فالبلد لسى بتدي بس بتدي لمين؟! الله المستعان
هؤلاء لا يعلمون معنى كلمة استثمار،فقط يعلمون فلس قرش دينار درهم …الخ دي لغتهم.
وهم ليسوا بعبيد مال,فلو كانوا بعبيد للمال لعلهم كانوا أدركوا معنى كلمة استثمار
هم عبييييد درهم أو دنانير،يلهثون للحظة وليس للغد,وتأمينهم لأنفسهم الغبي الفقير هذا ببنوك الخارج لن ينفعهم أبدا ولن يفيدهم ولن يحميهم,فالحماية تكلفتها غالية جدا،وأفتكر اقتطاع جزء كامل من السودان ما حلاهم من تهم!!فما بالك لمن يجي يوم لن تكون لهم فائدة…هل تستطيع ملاليهم تأمينهم وحمايتهم؟
عنوان المقال بليغ جدا ويعبر عن حال البلد بالفعل مع سلطة الكيزان
امال الشريعة دى يثبتوها ليك كيف؟؟؟؟؟
ما الحكاية عايزة ليها قروش ودولارات لتثبيتها!!!!!!!!!!!!!!!!
هسع لو ما عملوا كده كان لى هسع اهلنا فى السودان بيعبدوا فى الاصنام واخواتنا مرابطات فى البارات والناس المسلمة يصلوا ويقراوا القرآن بالدس الخ الخ الخ!!!!!!!!!!!
هو قبل الانقاذ كان فى اسلام او صلاة او زكاة او صوم او حج ما كان البلد كلها داشرة وغير السكر والعربدة ما كان عندهم شىء!!!!!!!!!!!!!!!!
هسع لو ما التكنولوجيا والغذاء والادوية والامصال البتنتجها الدول الاسلامية خاصة الدول المحكومة بالكيزان كان الخواجات ديل لى هسع راكبين الحمير ويموتوا بالملايين من الامراض وسوء التغذية لانهم مبارين الديمقراطية الغير السكر والعربدة ما عندها حاجة!!!!!! واكان مكضبنى اسال نافع على نافع مش قال انه السودانيين عايزين الديمقراطية عشان السكر والعربدة؟؟؟؟؟؟؟ ونبقى متخلفين زى بريطانيا وامريكا والمانيا وكل الدول الديمقراطية سكر ليل ونهار وما عندهم شىء من التطور والتقدم!!!!!!!!!!!!!!!!!
القروش دى يا سيد خاتنها لحماية شرع الله والحفاظ عليه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الى رئيس جمهورية السودان عمر حسن احمد البشير
تتحدث حكومتكم عن الاستثمار وجزب المستثمرين الى السودان والكلام الايجابى الكثير ونحنا
ماشفنا او استفدنا اى حاجة غير ضرائب قطعت مصارينا وجوعت اولادنا الخ .
ودى قصة حقيقة عن الاستثمار في بلادى حضر الكويتى محمد بن راشد للاستثمار في السودان عبر
قناة النيلين الرياضية وبعد فتره فض الشراكة وذهب دون تعليق واثارت صحيفة الانتباهه غبار
كثيف حول هذه الشراكة والاموال التى دفعت واموال الاعلانات وفاحت الرائحة وتدخلت رئاستكم
بدعم مليارى في وقت تعانى فيه البلاد من رفع الدعم حماية لمحمد حاتم وشريكة البريطانى خالد
الاعيسر وتم اغلاق القضية ولم يحدث تحقيق وماذال البريطانى يدير قناة حكومية سودانية الى
متى تحمى هذه الحكومة المفسدين الى متى ياريس ملفات القضية موجودة وكل الاثباتات لكن البقول
البغلة في الابريق وهل يحق لمواطن بريطانى يدخل البلاد باذن خاص ادارة موسسة حومية
مافي مستثمر اجنبي غبي بما يكفي لوضع اموالو في سفينة بتغرق دا اسمو استحمار او استخمار وقيل استجمار
امشو فتشو السودان بقى اسمو السودان القطري الاخوانى لآنو الكيزان باعوا السودان لى قطر بى ناسو وشعبو نحن كشعب بى ارضينا بقينا مملوكين لقطر
كان الموظف العام أيام الإستعمار البريطاني ممنوع وبالقانون من ممارسة التجارة هذا يعني أن المستعمر البريطاني كان حريصا جدا من عدم أفساد موظف الدولة أكثر من حرص حكام السودان هذه الأيام !! تجد الوزير وهو في أعلى هرم السلطة هو عبارة عن تاجر كبير يبيع ويشترى في ما يملك وفي ما لا يملك ، سمعنا بالوزير الذي يمتلك فندق خمسة نجوم وسمعنا بالوزير الذي يمتلك شركات مقاولات واحدة بأسم زوجته و أخرى بإسم إبنه الكبير وحتى لو كانت تلك الشركات باسمه شخصيا لم يكن هنالك مشكلة
الموضوع عادي وطبيعي، وسمعنا بالوزير الذي جاب مقاول من أقربائه للقيام ببناء مبني حكومي فوقع المبنى على رؤس بعض الموظفين بداخله وأودى بحياتهم .
ومابالنا في تقرير السيد المراجع العام سنويا حالات الإختلاس من المال العام في تزايد وهل هنالك من سائل عن كم من المال العام تم إعادته إلى الخزينة العام ؟؟ ولا شئ بل نحن في كل عام جديد نجد في تقرير السيد المراجع إختلاسات جديدة أخرى ، هذا زمانك يامهازلة فامرحي!!
نحن في زمان ليس فيه حساب الإ لمن هم غير محسوبين على النظام !! أو من المشكوك في ولائهم للنظام
ديل دقسوا كارلوس وجوزيف كونى واسامه بن لادن تانى فى كلام .مسكين البدء يأمل
نعم للاستثمار الذي ياتي في ظل شفافية ونزاهة ، نعم للاستثمار الذي يساهم في حركة الإقتصاد بشكل إيجابي ويساهم بالضرورة في حركة التنمية ، لا للاستثمار في ظل الفساد وعدم المسؤولية وعدم الشفافية.
من كترة الاخفاقات والجرائم بقينا ننسى نتذكر شنو ولا شنو اتمنى نعمل سجل بكل اخفاقات وجرائم النظام وكل الناس تساهم بما تملك من معلومات