مستشار للتمويل والمصارف يوصي بحل الحكومة والبرلمان

نصح الخبير الاقتصادي، مستشار التمويل والمصارف والأستاذ بجامعة الخرطوم، د.?عبد الله الرمادي? باتخاذ إجراءات تقشفية صارمة تعيد توازن الاقتصاد.
ودعا إلى إعلان الطوارئ بالبلاد وحل الحكومة والبرلمان وإعفاء الولاة والمجالس التشريعية الولائية والاكتفاء بحكومة (تكنوقراط) تتكون من (15 ـ 20) وزيراً، وسحب سيارات الوزراء وإعادتها لصالح الخزينة العامة.
وطالب بمنح كل وزير سيارة واحدة فقط ، وإعفاء كافة وزراء الولايات، وأن يكتفي كل والٍ بـ(3) مساعدين.
واعتبر (الرمادي) المناصب التنفيذية في هذه الظروف الاقتصادية ترفاً سياسياً لا يستطيع تحمله الاقتصاد السوداني، وقال :إن موازنة الدولة تصرف على نظام حكم مترهل والحل أن يعلن الرئيس هذه الإجراءات وإعلان حالة الطوارئ وكلما تأخر يوم سيؤدي إلى عواقب وخيمة.
ورأى الدكتور ?الرمادي?، الذي تحدث بطريقة غاضبة أمس لـ(المجهر)، أن ما يحدث في البلاد كان متوقعاً بسبب السياسات المتخبطة والخاطئة لإدارة الاقتصاد، وقال: منذ زمن نبهنا وحذرنا من أن تؤدي الأخطاء إلى مرحلة الانهيار، والآن دخلنا مرحلة الانهيار، والدولة في حالة إفلاس تام لا تستطيع توفير عملات أجنبية لتوفير مدخلات الإنتاج و(80%) من المصانع .
وأكد أن حالة السودان هذه تعرف عن الاقتصاديين بـ?الدولة الفاشلة? ، ولا أدري ما ينتظر الاقتصاديون القائمون على اقتصاد البلاد، متوقعاً تدهور الحال في ظل عدم التحرك لاتخاذ الإجراءات اللازمة لمعالجة الأسباب الأساسية.
المجهر السياسي
و الله خبير و مستشار و الكلمات و الالقاب دى ما عارف بصرفوها كيف هذا المستشار فشل فى ادارة عمل و تشغيل مخبز صغير فكيف يتحدث عن بلد و هو احد ازرع الاخوان فى مؤسسة التنمية و سبب دمارها فكيف يتباكا اليوم على الاقتصاد
هل قدم الرمادي مايفيد بانه رجل اقتصاد دا كلام زول ماعارف حاجة الجيش العرمرم من الوزراء عبارة عن ترضيات واجبة التنفيذ بعدمها تندلع الاف الحروب وبعدين التكلفة ستكون عالية جدا وثانيا لم يتحدث عن كيفية التخطيط للارتقاء بالزراعة او الصناعة او الاكتفاء الذاتي والامن الغذاي وتطوبر قطاع الثروة الحيوانية والاستفادة الكاملة من حصتناوفي مياه النل
يارليت لو كان حكومة واحدة بس فهناك حكومة اخري خلف الكواليس برضوا امكن تكون اكتر عددا
“صح … “باتخاذ إجراءات تقشفية صارمة تعيد توازن الاقتصاد. ودعا إلى إعلان الطوارئ بالبلاد وحل الحكومة والبرلمان وإعفاء الولاة والمجالس التشريعية الولائية والاكتفاء بحكومة (تكنوقراط) تتكون من (15 ـ 20) وزيراً، وسحب سيارات الوزراء وإعادتها لصالح الخزينة العامة. … والآن دخلنا مرحلة الانهيار، والدولة في حالة إفلاس تام لا تستطيع توفير عملات أجنبية”
هو الزول ده شايف البلد خلاص وقعت للدرجة دي؟ يا راجل انت ما شايف الرحلات المكوكية للسيد الرئيس ووزرائه والفرق المرافقة ليهم ولا شنو؟ ده صرف عملات اجنبية بالهبل ولا شنو؟ وما شايف العمارات الراقية والشاعقة اللي بتتبني كل يوم بالاسمنت والحديد المستورد؟ ده ما صرف عملة صعبة ولا شنو؟ والأطفال الراكبين كل يوم عربية جديدة (مستوردة) وما عاينت لعربات اللاندكروزر (المستوردة) التي يزيد عددها كل يوم وراكبنها انصاف الاعمار والعواجيز؟ ما بيمشي المطاعم الفارهة والمولات (الكل شئ فيها مستورد) والجناين ويشوف الحب والصرف قدر كيف؟ … الخ
دي حال شعب يعاني من أزمة؟ ولا معيشة ناس بيعاني اقتصادها حالة انهيار
وبعدين تقشف شنو اليتقول عليه ده؟ انت بتاع صندوق النقد الدولي ولا دايروا يتعاقد معاك؟ هو ما بيقرا عن الحصل لليونان ولا امريكا ولا اوروبا ناهيك عن دول متخلفة؟
التقشف ما بيعالج اي قضية إقتصادية بقدر ما يعقدها يا سيد ويطول عمر الازمة ذاتها. بالاضافة الى انها سياسة مؤلمة جدا للشعب وخرابة ديار. وبالله ما تلخبط زي إقتصاديي الحكومة بين الماكرو والمايكرو في تقرير السياسات. وبعدين ما فلسفتك الغلط دي الضيعت مؤسسة التنمية الكنت رئيسها؟ داير تضيع اقتصاد بكامله وتشرد شعبه ولا شنو كمان؟
يا ناس الإعلام بالله شوفوا ناس بتعرف اقتصاد صح
ديل بيشحتوا شغل من الحكومة وصندوق النقد الدولي بكلامهم ده.
(والآن دخلنا مرحلة الانهيار، والدولة في حالة إفلاس تام لا تستطيع توفير عملات أجنبية)
كلام في المليان وحقيقة يجب أن يعرفها كل الجهلاء والبسطاء ورجال الاقتصاد والمال بأن البلد انهارت تماما.
كيف لا وانت تذهب للبنك لاستلام مبلغ خمسة آلاف يقول لك الموظف لا توجد، كيف يكون الافلاس والانهيار أيها العامة.
لا تكونوا كالنعام تدفنوا رؤوسكم في الرمال وتقولوا الانهيار قادم. لقد سمعنا هذا الكلام منذ أن كان دولار يعادل خمسة جنيهات وتوالت الخيبات حتى وصل الدولار خمسون جنيها او اقرب لهذا. فمتى يكون الانهيار ايها العباقرة والناس لا تستطيع أن توفر الضروريات والدولة لا تملك الدولارات في الخزينة من أجل الاستيراد.
صحيح انت الرمادي …. اسم على مسمى
و الله خبير و مستشار و الكلمات و الالقاب دى ما عارف بصرفوها كيف هذا المستشار فشل فى ادارة عمل و تشغيل مخبز صغير فكيف يتحدث عن بلد و هو احد ازرع الاخوان فى مؤسسة التنمية و سبب دمارها فكيف يتباكا اليوم على الاقتصاد
هل قدم الرمادي مايفيد بانه رجل اقتصاد دا كلام زول ماعارف حاجة الجيش العرمرم من الوزراء عبارة عن ترضيات واجبة التنفيذ بعدمها تندلع الاف الحروب وبعدين التكلفة ستكون عالية جدا وثانيا لم يتحدث عن كيفية التخطيط للارتقاء بالزراعة او الصناعة او الاكتفاء الذاتي والامن الغذاي وتطوبر قطاع الثروة الحيوانية والاستفادة الكاملة من حصتناوفي مياه النل
يارليت لو كان حكومة واحدة بس فهناك حكومة اخري خلف الكواليس برضوا امكن تكون اكتر عددا
“صح … “باتخاذ إجراءات تقشفية صارمة تعيد توازن الاقتصاد. ودعا إلى إعلان الطوارئ بالبلاد وحل الحكومة والبرلمان وإعفاء الولاة والمجالس التشريعية الولائية والاكتفاء بحكومة (تكنوقراط) تتكون من (15 ـ 20) وزيراً، وسحب سيارات الوزراء وإعادتها لصالح الخزينة العامة. … والآن دخلنا مرحلة الانهيار، والدولة في حالة إفلاس تام لا تستطيع توفير عملات أجنبية”
هو الزول ده شايف البلد خلاص وقعت للدرجة دي؟ يا راجل انت ما شايف الرحلات المكوكية للسيد الرئيس ووزرائه والفرق المرافقة ليهم ولا شنو؟ ده صرف عملات اجنبية بالهبل ولا شنو؟ وما شايف العمارات الراقية والشاعقة اللي بتتبني كل يوم بالاسمنت والحديد المستورد؟ ده ما صرف عملة صعبة ولا شنو؟ والأطفال الراكبين كل يوم عربية جديدة (مستوردة) وما عاينت لعربات اللاندكروزر (المستوردة) التي يزيد عددها كل يوم وراكبنها انصاف الاعمار والعواجيز؟ ما بيمشي المطاعم الفارهة والمولات (الكل شئ فيها مستورد) والجناين ويشوف الحب والصرف قدر كيف؟ … الخ
دي حال شعب يعاني من أزمة؟ ولا معيشة ناس بيعاني اقتصادها حالة انهيار
وبعدين تقشف شنو اليتقول عليه ده؟ انت بتاع صندوق النقد الدولي ولا دايروا يتعاقد معاك؟ هو ما بيقرا عن الحصل لليونان ولا امريكا ولا اوروبا ناهيك عن دول متخلفة؟
التقشف ما بيعالج اي قضية إقتصادية بقدر ما يعقدها يا سيد ويطول عمر الازمة ذاتها. بالاضافة الى انها سياسة مؤلمة جدا للشعب وخرابة ديار. وبالله ما تلخبط زي إقتصاديي الحكومة بين الماكرو والمايكرو في تقرير السياسات. وبعدين ما فلسفتك الغلط دي الضيعت مؤسسة التنمية الكنت رئيسها؟ داير تضيع اقتصاد بكامله وتشرد شعبه ولا شنو كمان؟
يا ناس الإعلام بالله شوفوا ناس بتعرف اقتصاد صح
ديل بيشحتوا شغل من الحكومة وصندوق النقد الدولي بكلامهم ده.
(والآن دخلنا مرحلة الانهيار، والدولة في حالة إفلاس تام لا تستطيع توفير عملات أجنبية)
كلام في المليان وحقيقة يجب أن يعرفها كل الجهلاء والبسطاء ورجال الاقتصاد والمال بأن البلد انهارت تماما.
كيف لا وانت تذهب للبنك لاستلام مبلغ خمسة آلاف يقول لك الموظف لا توجد، كيف يكون الافلاس والانهيار أيها العامة.
لا تكونوا كالنعام تدفنوا رؤوسكم في الرمال وتقولوا الانهيار قادم. لقد سمعنا هذا الكلام منذ أن كان دولار يعادل خمسة جنيهات وتوالت الخيبات حتى وصل الدولار خمسون جنيها او اقرب لهذا. فمتى يكون الانهيار ايها العباقرة والناس لا تستطيع أن توفر الضروريات والدولة لا تملك الدولارات في الخزينة من أجل الاستيراد.
صحيح انت الرمادي …. اسم على مسمى