أخبار السودان

وزير الخارجية الفرنسي يزور الخرطوم الإثنين

يصل وزير الشؤون الخارجية الفرنسي جان ايف لودريان، إلى الخرطوم، يوم الإثنين، على رأس وفد رفيع يضم عدداً من المسؤولين وبعض المؤسسات الاقتصادية في بلاده في زيارة رسمية، هي الأولى لوزير خارجية فرنسي منذ عدة سنوات.

وسبق الزيارة وصول وفد مقدمة فرنسي فني  للبلاد للإعداد لها، وأيضاً الزيارة المرتقبة لرئيس الوزراء د.عبدالله حمدوك لفرنسا بدعوة من الرئيس الفرنسي امانويل ماكرون.

وضم الوفد مسؤولين عن العون الإنساني والعون التنموي، حيث عقد لقاءات برصفائهم بالوزارات والمؤسسات السودانية ذات الصلة.واعتبرت وزارة الخارجية زيارة وزير الخارجية الفرنسي للبلاد بأنها ذات مغزى  إيجابي ومؤشر واضح على الدعم الكبير من المجتمع الدولي والقوى الدولية الفاعلة لجهود السودان لتحقيق التحول الديمقراطي والتنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة.وتؤكد الزيارة اهتمام فرنسا بالسودان وحرصها على استدامة الأمن والسلام والاستقرار فيه.واعتبرت الوزارة الزيارة فرصة جيدة لإعادة إحياء وتقوية العلاقات السودانية الفرنسية، بما يعود بالمنفعة المشتركة والمصالح المتبادلة بين البلدين الصديقين.

وسيلتقي وزير الخارجية الفرنسي كلاً من رئيس مجلس السيادة الفريق أول عبدالفتاح البرهان، ورئيس مجلس الوزراء د.عبدالله حمدوك، ونظيرته ووزيرة الخارجية.

الشروق

‫4 تعليقات

  1. الاخ وزير الماليه … لا تنسو تكوين طاقم اداري جديد برؤية جديده لاداراة سودانير … لانو دي فرصة لزيارة وزير خارجيه فرنسا .. اوانتم ادري ماذا تعني فرنسا .. انها تعني طائرات الايرباص .. بس ابعدو لينا كل الوجوه الكالحه الجالسه الان في سودانير .. وجوه جديده افكار جديده ممكن نصل الي مصاف الشركات الكبري … الامارتيه القطريه وهلم جرا… مش زي المدير الحالي .. قال عندو طائره واحده مشي يصينا في اوكرنيا … عليك اوكرنيا علاقتا شنو مع طائرات الايرباص .. عشان تعرفو بس نحن حاكمننا مجموعه من اللصوص والحراميه …

  2. يسعدني جدا قبول د حمدوك دعوة فرنسا له لزيارتها. و (تنطيشه) دعوات اخرى على طريقه دعوه المخلوع
    ويبهجني الزخم الدبلوماسي الغربي صوب الخرطوم
    انها المدنية اعادت لنا صوره رجل الدوله

  3. احداث تثلج الصدر وتبعث بالطمأنينة
    رجل افريقيا القوي والمهاب
    وليس ” المريض” المُقعد

    سبحان مغير الأحوال
    والحمد لله .
    الى الريادة
    الصبر بس يا جماعة الخير

  4. ان كانت حكومة الثورة تريد بناء الدولة فعليها الصدق مع حكومة فرنسا لنقل التقنية الزراعية للسودان وفي كل المجالات التقنية ولكن عليكم بالصدق فالمخلوع كان يتمتع بالكذب وعدم احترام الاتفاقيات والمواثيق الدولية وهذه هي احدة صفات الاسلامييين النفاق والتعالي دون رؤية مستقبلية فإن كانت الدولة السودانية تريد التقدم فيجب الاستفادة من الخبرات الفرنسية في استخراج الذهب والنحاس واليورانيوم ،،،والبنية التحتية من الصرف الصحي وهو معيار التقدم ومفارقة الامراض المستوطنة لدينا من ملاريا وكوليرا فأعلموا ان الفرصة لا تأتي الا مرة واحدة وهاهو علم وزارة الخارجية لديكم فماذا انتم فاعلون

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..