شاهد ردة فعل المتعافي عندما تذمر أمامه بعض المزارعين

عافاك الله يا متعافي فل الشعب السوداني لا يعرف لغة غير العنف والقوة الشعب اللذي اسقط الرجل الشريف عبود لا يستحق غير ضرب الجزم شكرا يا انقاذ

اوع يكون مع الجدعة دي…جرّ معها دين…… لانه جدعه بتاعت زهج زي دي بدون شعور بكون معاها سب !! زي: *****ابو أهلكم زاتو…

والله االناس ديل يستاهلو ياخي الزول دا ما تدقوه تعلموه الادب لو ابوه ما رباه كويس انتو ربوه وين حرة الدم البقولوها وين الرجولة وين شباب المنطقة معقولة قلة الادب دي دي تصل للحد دا بعدين راتبو اللي بياخدو منو بيدفعليهو ووالله طلع الزول دا ما عندو ادب ولا احترام المشكلة قليك وزير والله الزول دا ما بيستاهل زبال ياخي في مواضيع المفروض الراكوبة ما تطرحها للنقاش النها بتفور الدم ساااااااااي ودمتم

هذا تصرف من ليس له حجة ولا منطق , أهل الحجة والرأي يقارعون الحجة بالحجة ولا يثورون ولا يتضجرون, أما هؤلاء دائما ثائرون ويستعملون أياديهم أكثر من عقولهم, ماذا تتوقعون من المفلسين الكذابين آكلي قوت التعابا والمساكين أمثال هؤلاء المزارعين

لا تـسـأل الـطـغـاة لـمـاذا طـغـــوا ..!! بـل اسـأل الـعـبـيـد لـمـاذا ركـعـوا

ده الشبع

سلامة الاسم الزى تحمله …..انت تستحق ان يكون اسمك المعفن او العفن …. الفاسد…. السارق….كل هزه الاسماء تستحقها….. وليس عبد المتعتفى ….سبحان الله و بحمده

صراحة يا جماعة هرشهم
المتعافي ده مخيف وعنيف والجماعة اتهرشوا وسكتوا ساااااااااااي

بين الراعي والرعية. المتعافي طبيب وحرامي لكونه يتداول فقط في الوزارات التي توجد بها نقد اجنبي. منذ متي كانت وزارة الزراعة جاذبة ومرغوبة لولا دخول استثمارات الخليجيين عليها، ثم تحولت بقدرة قادر الى وزارة اللهف و ما علاقة هذا الطبيب الفاشل بالزراعة. هل استوزروه من قلة الخبراء الزراعيين ام من اجل الانتهاز والماكلة.

ولولا الانقاذ لما تبوأ أحمد عبدالرحمن منصب رئيس مجلس الصداقة الشعبية بدرجة وزير وبمخصصات وميزانيات ولا أدري ماذا يفعل يسافر هنا وهناك وحضور مناسبات السفارات وكأن لا وجود لوزارة الخارجية وبروتوكولات السياسة ومازال النيل يجري ..

هـذا زمـن الـمهـازل .. كـيف يتجـرأ صـعلـوك لـص فاســـد بالـتـعـدي عـلي بناة الســودان .. مزارعـي الجـزيرة هـم مـن أسـس ما كان يـعـرف بالســودان .. هـم مـن دفـعـوا ثمـن الـطرق والـمستشـفـيات والـمـدارس والجامـعـات علي قلتهـا ، حينما كـنا لانمـلك إلا الـذهــب الأبيض ( الـقطـن ) .. مزارعـي الجـزيرة الأشـراف هـم مـن أسسـوا لنا مـا كان يـعـرف السـودان .. والـبلهـارســيا والـملاريا تفتك بأحشـائهم !!.
هـل جـزاء الإحسـان إلا الإحســان !!.
بمنتهـي الـوقاحـه والـصلـف والـعـنجهية والـغـطـرسـه والـطـغـيان والإسـتبداد .. يرمـي هــذا الـفاســد بناقل الصـوت فـي وجـوههم ، وهـم جـالسـون تأدباأمامـه يحســبونه بني آدم ؟؟!!.
أَخِي جاوَزَ الظالمونَ المَدَى فحَقَّ الجِهَادُ وحَقَّ الفِدَا
أَنتركُهُم يَغصِبون السودان مَجدَ الأُبَوَّةِ والسُّؤدَدَا
وليسُوا بغيرِ صَليلِ السُّيوِف يُجِيبُونَ صَوتاً لنا أو صدى
فَجَرِّد حُسَامَكَ من غِمدِهِ فليس له بَعدُ أن يُغمَدا
أَخي أَيُّها السوداني الأَبيُّ أَرَى اليوم مَوعِدَنا لا غَدَا
صبَرنا على غَدرهم قادِرينَ وكُنَّا لهُم قَدَراً مُرصدا
طلَعنا عليهم طُلوعَ المَنُونِ فطَارُوا هَبَاءً وصارُوا سُدَى
أخي قم إليها نشقُّ الغمارَ دماً قانياً ولظىً مرعدا
أخي ظمئت للقتال السيوف فأورد شَباها الدمَ المُصعدا
أخي إن جرى في ثَرَاها دَمِي وأَطبَقتُ فوق حَصَاها اليَدَا
ونادى الحِمام وجُنَّ الحُسام وشبَّ الضِّرامُ بها موقَدا
ففتِّش على مُهجَةٍ حُرَّةٍ أَبَت أَن يَمُرَّ عليها العِدا
وخُذ رايةَ الحقِّ من قبضةٍ جلاها الوغى ونَماها الندى
وَقبِّل شهيداً على أَرضِها دَعا باسمِهَا الله واستُشهِدَا
السودان .. يَفدِي حِمَاكِ الشّبابُ فجَلَّ الفِدائِيُّ وَالمُفتَدَى
السودان .. تَحمِيك منَّا الصُّدُورُ فإِمَّا الحياةُ وإمَّا الرَّدَى

المزارعين نقشوا كلام المتعافي اي بمعني ,,الحكومة لن تغصبكم علي الاكل العاوز ياكل ياكل و الما عاوز ياكل عليه ان لا ياكل….موتوا في ستين الف داهية , نحن عندنا المكرفون و السلطة .

هذا الاسلوب الذي لايمكن ان يتعامل به الساسه في اي دوله في العالم يعكس تماما مدي انحطاط هذا الرجل وزمرته من المؤتمر الوطني.
لعله سلك هذا السلوك لانه يخاطب المزارع البسيط وهو يحتقرو ويتكبر عليه حيث يظن انو اكثر منه مالا وعلما.
لو حدث هذا المشهد في اي دوله اخري لكان من الطبيعي ان تكون نهايه لمستقبل الرجل السياسي.
وهذا الاسلوب الغير حضاري يعكس تماما ما آل اليه المشروع الحضاري
ويصف تماما شخصيه المتعافي ومدي انحطاط خلقه وبلادته واستبداده.
هو من اسره بسيطه فهل يقبل انو واحد يكون بخاطب في جمع فيهوة والدو ويعمل الحركه دي!!!!!؟؟؟؟؟؟.

نعيب الزمان والعيب فينا
زعلانين مالكم مش الناس صفقت لما جات الانقاذ ولا نسيتو. اللقى ليهو ضرع عمل نايم والباقيين يشيلو شيلتهم.
هذا زمان المهازل. فصبرا ياسودان

هذا صراع انقاذي بحت
هنالك جهة متوورطة في إحراج وزير المالية السابق وابعاده من الترشح لإدارة كنانة
ونشرت جكاية البيت الملياري
شريط المتعافي جزء من اللعبة او الصراع شريط يظهر والمتعافي وكأنه يفتقد إلى حكمة السياسة
هنالك اجنحةتتصارع في المؤتمر الوطني وكل يوم سوف نرى جديد مثل هذا وعلى قولة اهل الشام
فخار يكسر فخار

يا دوب عرفتوا كمية الانحطاط اللي غرسونا فيهو الانقاذيين