بيان هام من ألأئمة والدعاة وعلماء السودان وحفظة القرآن

بيان هام من ألأئمة والدعاة وعلماء السودان وحفظة القرآن ندعوفيها جماهير شعب السودان المسلمة والمؤمنة بالله إلي الخروج كلهم في مظاهرات ( جمعة شذاذ الآفاق )) ورد لوثيقة الحكومة .
بسم الله الرحمن الرحيم
قال جل وعلا :
(إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ ) (159) سورة البقرة .
وقد أخذ الله عز وجل وعلا علينا العلماء العهد والميثاق ببيان الحق للناس قال سبحانه في كتابه الكريم: (وَإِذَ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلاَ تَكْتُمُونَهُ) (187) سورة آل عمران
الامة السودانية
تحصلت ألائمة والدعاة وعلماء السودان علي نسخة من وثيفة سوداء تدعو فيها الحكومة الظالمة علماء السلطان الي التخفيف من حدة المظاهرات ، عبر تهدئة الشارع بدعاوي الصبر ، والتواكل للانكسار والخنوع والاستسلام للموت جوعا ، وكما جاء في بياننا الاول ، فقد صبر هذا الشعب حتي شهد الله في السماء بصبره ، وقد عقدنا نحن ألإئمة والدعاة وعلماء السودان وحفاظ القران ، وجمع من المرشدين والوعاظ ، وأبناءنا من النشطاء الشباب ، وتحدثنا إلي إبننا الزعيم حيدر محمد أحمد النور نائب رئيس حركة تحرير السودان ، وممن أسس للحركة ، والقائد البارز في تحالف كاودا ، ومن أسس لتنظيم النشطاء الشباب وظل يخاطبنا ويحثنا فرادي وجماعات بالثورة والانتفاضة للتخلص من الظلم ، لأكثر من عام ونصف العام ، و في مسجد ( لأحرار السودان ) قد تحررت فعلا ، إجتمعنا بالامس ونصدر الفتوي الآتي ( الخروج في التظاهرات والنزول إلى الشارع – وخصوصا يوم الجمعة – للمشاركة في الاحتجاج واجب شرعا على كلِّ قادر علي الوصول إلى الشارع والساحات و أماكن التجمُّع والتدافع والتظاهرات السلمية ، وليس له عذر يمنعه ؛ لأن هذه وسيلة التخلُّص المتبقية من هذا الفرعون المتجبر .
أما الصلاة في مساجد الخنوع والانكسار والذل فلا يجوز هذه الايام أبدا
قال تعالي :
(( والذين اتخذوا مسجد أضراراً وكفراً وتفريقاً بين المؤمنين وإرصاداً لمن حارب الله ورسوله من قبل وليقولن إن أردنا إلا الحسنى والله يشهد إنهم لكاذبون لا تقم فيه أبداً لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير أم من أسس بنيانه على شفا جرفٍ هارٍ فانهار به في نار جهنم والله لا يهدي القوم الظالمين لا يزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم إلا أن تقطع قلوبهم والله عليم حكيم )) .
أمتنا السودانية
إن ما يجري في بلاد السودان من البطش والتنكيل والضرب والاذلال ، وسفك الدم الطاهر على أيدي النظام المستبد الطاغوت المتفرعن وجنوده هو سجل أسود لن ينسى، وسيجعل الله ذلك الدم البريء عاراً وناراً على المباشرين والساكتين ، وعلي من أيدها من أفراد ، وعلي الأفراد والجمعيات والجماعات والدول والمؤسسات التي وقفت إلى جانب النظام السوداني الظالم الجائر القاتل الفاسد أن تعتبر .
وقد ظللنا وظللتم تسمعون و نسمع ونري في كل يوم يمر يقتل الألآف ويغتصب المئات من الحرائر المسلمات العفيفات الطاهرات في دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق ، ويجرح أضعافهم المضاعفة ، ويقتل الابناء ويستحيي النساء وتشرد الأسر، وتنتهك الحرمات ، ليأتينا جيوش العالمين من كل حدب وصوب بأسم اليونميد ، واليونميس، وقبلها قوات الاتحاد الافريقي ليصبح السودان الدولة الاولي في العالم من حيث تواجد عدد وعديد القوات الاجنبية ، ليحرسو شعبها من بطش الجبابرة والطغاة من الحمام الظلمة ، ونحن إذ نذكر من لا زالو علماء السلطان بحرمة الدماء المعصومة وصيانتها القاطعة في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، و جاءت الشريعة أساسا لحفظها وحمايتها ، حتى قرن الله تعالى سفك الدم الحرام بالشرك بالله فقال لخطورة الجرم ((وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ومن يفعل ذلك يلق أثاما يضاعف له العذاب ضعفين ويخلد فيه مهانا )) ، وتوعد الله سبحانه وتعالي القتلة بنار جهنم مخلدين فيها، وباللعن والغضب والعذاب الأليم، وحكم سبحانه لمن قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً دون أن يترك منهم أحدا ، ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً، وأمر بنصرة المظلوم والمستضعف ورفع الظلم ولعن الظالم .
والخروج لمجابهة الظالم المعتدي وكفه عن ظلمه ونصرة المظلوم واجب وفرض ( وما لايتم الواجب الا به فهو واجب ) ، وعليه ندعو جميع أفراد شعبنا بالخروج ، والتكاتف والترابط والعمل يدا واحد لإزالة هذا النظام الطاغوت المتفرعن ، وندعو إلي تعاون الجميع ووقوفهم صفا واحدا ( وتعاونو علي البر والتقوي ولا تعاونو علي الاثم والعدوان ومعصية الرسول ) .
أمتنا وشعبنا السوداني
رسالة ودعوة نوجهها لعلماء السلطان والمشعوذين والمدجلين للسلطان إن التاريخ لا يرحم ، وذاكرته لا تمحي ولاتنسى ، وسيكتبها ويسجل المواقف كلها في صفحاته لأجيال شعبنا القادمة ، وهذه الأحداث والوقائع والمواقف ، والرجال الصادقين والمؤمنين والنساء الصادقات المؤمنات المجاهدات ، وأشباه الرجال ، وكل الصادقين والكاذبين ، كل ذلك سيكتبه ، واعتبروا بثورة تونس وبعدها مصر وليبيا ، واليمن ، وسوريا واليوم في السودان وكيف ركب كثيرٌ من العلماء والمشايخ موجتها وأحداثها بعد أن انتصرت الثورات ، وحق الله الحق بكلماته وأبطل الباطل علي كره منهم ومن السلطان الظالم .
وسنة الله في خلقه ما تصارع فرعون وأمة من الناس إلا إنتصر الامة علي فرعونها ، ولنا في قصة موسي عليه السلام وفرعونه ، وسيدنا إبراهيم خليل الرحمن والنمرود بن كنعان ، وسيدنا داؤود عليه السلام وجالوت ، وسيدنا رسول الله صلي الله عليه وسلم ، وقريش وعلي رأسهم فرعون الامة الاسلامية أبوجهل وحزبه الآثم من أبولهب وأبي ابن خلف وأمية ، وغيرهم . والثورة ستنصر في السودان كما انتصرت تاريخيا وسيمقت علماء السلطان ومن وقفو بجانب الظالم والظلم اليوم ، وسيمقتهم الثورة والناس في السودان وستلفظهم وتنبذهم نبذ النواة ، فاعتبروا يا أولي الألباب .
أبناءنا وجيشنا وشرطنا وكل جندنا :
لا يجوز شرعا وحرام علي منسوبي الجيش السوداني الذي يدفع عنها العدو الخارجي والعدوان وحامية حدودها وترابها ، وعلي شرطها ألأمينة الساهرة علي أمنها ، أو الأمن أو التشكيلات الأخرى من مكونات قوي الشعب قتل أحد من أفراد الشعب ، أو إطلاق النار باتجاههم ، أو إيذاءهم بالغازات المسيلة للدموع ، والهيروات والرصاص المطاطي وكل ما يؤذي ، ويجب عليهم عصيان الأوامر إذا صدرت إليهم ، ولو أدّى الأمر إلى قتلهم، بل يجب عليهم ترك أعمالهم والانسحاب منها والانضمام الي المتظاهرين السلميين ، وعلى أولئك الذين حدث منهم قتل فيما مضى أن يتذكروا أن قتل اثنين من البشر الابرياء جرم مضاعف عن قتل نفس واحدة ، وأن باب التوبة مفتوح، وفي قصة قاتل التسعة والتسعين نفساً عبرة وآية، فلا يستسهلوا سفك الدماء، أو يظنوا أن وقوعه منهم فيما مضى يقطع طريق التوبة والإقلاع، ولأن يكون الواحد منهم عبد الله المقتول خير له وأبر عند الله من أن يكون عبد الله القاتل، ومن يذهب إلى الجنة شهيداً طاهراً، ليس كمن يذهب إلى النار مجرماً قاتلاً ، وعليهم أن يعو منا أن الشعب منتصر علي فرعونه ، وقبل الانتصار عليهم أن يبادرو بالتوبة ومساعدة هذا الشعب الذين هم منهم ، وإليهم .
ونفتي بأنه لا يجوز الاستمرار في وظائف الأمن والجيش في ظل هذا الوضع، وواجب ترك المعصية والوقوف في وجهه المنتقضين .وندعو الجيش والشرطة والامن الي دعم الثوار والمنتفضين ، فجيش السودان وشرطه أولي من حماية الشعب السوداني من قوات ألأمم المتحدة والاتحاد الاروبي وللافريقي فاعتبرو ياأولي ألألباب .
الي مكونات السودان والشباب والثوار
وندعو الثوار والشباب في السودان والمكونات السياسية والتنظيمات كلها إلى توحيد صفوفهم والتسامي عن أية خلافات وصراعات جانبية حاضراً ومستقبلاً، وأن يعقدوا العزم ويجددو النية الصادقة على يبناء دولتنا وسوداننا القادم على أساس المساواة بين الشعب والعدل وحفظ الحقوق و الحريات الخاصة ، وإقامة المؤسسات التي تحفظ وحدة البلد ومصالحه
الي شعبنا وأمتنا السودانية في دارفور وجنوب كرفان والنيل الازق
كما تقدَّم ألائمة والدعاة والعلماء وحفاظ القرآن بالسودان التعازي الحارة والمواساة إلى الشعب السوداني وذوي الشهداء من إنتفاضة شعبنا المباركة الظافرة بإذن الله ، وللجرحي وذوي الجرحى والمعتقلين في جميع مدن وقرى السودان ، وندعو كل علماء السودان ًوعلماءَ المسلمين في العالم الاسلامي خاصة وعلماء وشعوب الدول الإسلامية والعربية والعالم عموما للوقوف مع الحق وعدم الانجرار وراء الدفاع عن الظلم والباطل والقتل والتنكيل والابادة الجماعية والتطهير العرقي مهما كان الثمن ؛ لأنهم ورثة الأنبياء ، وقد فرض الله عليهم أن يُبَيّنوا الحق ولا يكتموه ، قال تعالى : { الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلاَّ اللَّهَ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا}
الي علماء السلطان والمشعوذين
رسالة نوجهها لعلماء السلطان والمشعوذين والمدجلين للسلطان إن التاريخ لا يرحم ، وذاكرته لا تمحي ولاتنسى ، وسيكتبها ويسجل المواقف كلها في صفحاته للأجيال شعبنا ، وهذه الأحداث والوقائع والمواقف ، والرجال الصادقين واالمؤمنين والنساء الصادقات المؤمنات المجاهدات ، وأشباه الرجال ، وكل الصادقين والكاذبين ، كل ذلك سيكتبه ، واعتبروا بثورة تونس وبعدها مصر وليبيا ، واليمن ، وسوريا ، واليوم في السودان وكيف ركب كثيرٌ من العلماء والمشايخ موجتها وأحداثها بعد أن انتصرت الثورات ، وحق الله الحق بكلماته وأبطل الباطل علي كره ، ومقاومة من الظلمة والجبابرة والطغاة والفراعنة ، وسقطو وسنة الله في خلقه ما تصارع فرعون وأمة من الناس إلا إنتصر الامة علي فرعونها ، ولنا في قصة موسي عليه السلام وفرعونه ، وسيدنا إبراهيم خليل الرحمن والنمرود بن كنعان ، وسيدنا داؤود عليه السلام وجالوت ، وسيدنا رسول الله صلي الله عليه وسلم ، وقريش وعلي رأسهم فرعون الامة الاسلامية أبوجهل وحزبه الآثم من أبولهب وأبي ابن خلف وأمية ، والثورة ستنصر في السودان كما انتصرت تاريخيا وسيمقتهم ، وسيمقت الثورة والناس في السودان وستلفظهم وتنبذهم نبذ النواة ، فاعتبروا يا أولي الألباب
وألي البشير وحكومته نقول إرحل فورا
فالحاكم في نظر الشريعة الإسلامية وكيل و أجير عند الأمة، يعمل لحسابها، وليس مسلَّطا عليها ولا فرعونا لهم ، وهو مسؤول أمام الله ، وأمام الناس عن مصالح الأمة المادية والمعنوية والأدبية ، كما قال عليه الصلاة والسلام كلُّكم راعٍ ، وكلُّكم مسؤول عن رعيته، فالإمام راعٍ وهو مسؤول عن رعيته
وطالما فرَّط الحاكم أو الإمام، أو انحرف عن أداء الأمانة والحكم بالعدل، فإن الأمة مسؤولة أن تنصح له وقد نصح له ولم يستبن النصح الا ضحي الغد ، وواجب عليه ، أن تردعه عن ظلمه، وتُغير المنكر الذي ظهر في المجتمع بما تقدر عليه وهو التظاهر والانتفاضة حتي رحيله ، كما جاء في الحديث الذي رواه مسلم، عن أبي سعيد الخدري، عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال : (( مَن رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فمَن لم يستطع فبلسانه، فمَن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان )) .
وروى مسلم أيضا، عن ابن مسعود مرفوعا (( ما من نبي بعثه الله في أمة قبلي، إلا كان له من أمته حواريون وأصحاب، يأخذون بسنَّته، ويتقيدون بأمره، ثم إنها تخلف من بعدهم خلوف، يقولون ما لا يفعلون، ويفعلون ما لا يؤمرون، فمَن جاهدهم بيده فهو مؤمن، ومَن جاهدهم بلسانه فهو مؤمن، ومَن جاهدهم بقلبه فهو مؤمن، وليس وراء ذلك من الإيمان حبَّة خردل )) .
ألأئمة والدعاة وعلماء السودان وحفظة القرآن
اعتقد هذا البيان غير صحيح اولا غير موثق بختصار مشكوك في امره
ده الكلام الصاح
من زمان ما قلنا ليكم الجماعة ديل بعيدين كل البعد عن الاسلام لانوا البقتل اخاه المسلم ويسرق ماله ويحرق بيته ويستحل حرمته دا لا يمكن ان يكون مسلم دا الشيطان نفسه قعدتوا تقولوا لينا لايجوز ولا يجب والخروج علي الحاكم و ما عارف الدعاء بالصلاح و و و و هسي مالكم الحصل ولا خلاص قلتوا المركب دي غرقاته اخير نشوف لينا قشه نتعلق بيها .علماء قال انتوا ظلمة
بكره الجمعه .. يوم القيامه لاهل الانقاذ المتحالفين مع الكهنوت الدينى المرتشى .. لماذا لا تصدر هيئة علماء المسلمن التابعه للمشير فتوى بمنع صلاة الجمعه هذه الايام .. واهو للضروره احكام .. وكله بتمنه ورسلوا الفاتوره مع الفتوى وجزاكم الله خيرا .
دا دوركم يا راجل الدين – نحن امه قد تغير حالنا في عهد هذه الحكومة اصبحت البلاد كالمركب في عرض البحر تتلاطمها الامواج عليكم انتم رجال الدين مسانده هذه الامة المكلومة المجروحة المنتصره بإذن الله – في خطبكم في مجالسكم تنبه الامه – وانتم من رحم هذا البلد لماذا لا تناصحوا اهل الحكم للتنازل بدون اراقة نقطة دم واحدة فدم ابنائنا واخواننا غالي وليس برخيص – كفانا الم كفانا عذاب في ظل هذا النظام الظالم – لماذا لا تخبروا اهل هذا النظام بأنهم فشلوا في كل شئ حتى الدين الذي يندسون خلفه أراه غير موجود اين مكارم الاخلاق التى اتي رسولنا الكريم ليتمها – قد اختفت عادات كنا نفتخر بها في عهد هذا النظام الذى فرق بين الاخ واخيه –
للاسف بعض الناس تتكلم عن سرقة الاموال – في رأي ما سرق اعظم بكثير من الاموال سرق الانسان السوداني سرقت القيم والاخلاق .
التحية والتقدير الي ألأئمة والدعاة وعلماء السودان وحفظة القرآن الكرام
ان دعوتكم لشباب السودان للوحدة والتكاتف هي التي سوف تضرب في مقتل الحكومة الفاسدة وتجار الدين ؟؟؟ ان موقفكم هذا يدل علي ايمانكم الصادق ووطنيتكم الفائضة فدمتم للدعوة للصلاح والفلاح لسوداننا الحبيب ان شاء الله .
اقتباس :-(الي مكونات السودان والشباب والثوار
وندعو الثوار والشباب في السودان والمكونات السياسية والتنظيمات كلها إلى توحيد صفوفهم والتسامي عن أية خلافات وصراعات جانبية حاضراً ومستقبلاً، وأن يعقدوا العزم ويجددو النية الصادقة على يبناء دولتنا وسوداننا القادم على أساس المساواة بين الشعب والعدل وحفظ الحقوق و الحريات الخاصة ، وإقامة المؤسسات التي تحفظ وحدة البلد ومصالحه)
ان هذه الدعوة لهي الأجابة علي من هو البديل ؟؟؟ البديل هو تنظيم شبابي ديمقراطي متحد مع كل الوطنيين الشرفاء تحت رأية حزب جماهيري كبير له برنامج وطني مدروس يضعه خبراء وطنيين يلبي طموحاتكم ويضع السودان في المسار الصحيح ؟؟؟ ان التشرزم والتفكك لهو في مصلحة تجار الدين وحلفائهم الأسر الطائفية الجشعة التي لا تشبع وهي أغني أسر في تاريخ السودان والي الآن تقول هل من مزيد ؟؟؟ فلنتحد لكنسهم ورميهم في مزبلة التاريخ قاتلهم الله ؟؟؟ ثورة ثورة حتي النصر لا نريد عواجيز بالقصر ؟؟؟
اشك في هذا البيان لانه غير مختوم بتوقيع بالاسم؟؟؟
والله عافي منكم كدا الواحد يقدر يحترمكم ويثق فيكم لله دركم
ثورة حتي النصر
ماقادر اصدق انو ده كلام الائمه وعلماء السودان !!!!!!!!!!!!!
((وطالما فرَّط الحاكم أو الإمام، أو انحرف عن أداء الأمانة والحكم بالعدل، فإن الأمة مسؤولة أن تنصح له وقد نصح له ولم يستبن النصح الا ضحي الغد ، وواجب عليه ، أن تردعه عن ظلمه، وتُغير المنكر الذي ظهر في المجتمع بما تقدر عليه وهو التظاهر والانتفاضة حتي رحيله ، كما جاء في الحديث الذي رواه مسلم، عن أبي سعيد الخدري، عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال : (( مَن رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فمَن لم يستطع فبلسانه، فمَن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان )) .
وروى مسلم أيضا، عن ابن مسعود مرفوعا (( ما من نبي بعثه الله في أمة قبلي، إلا كان له من أمته حواريون وأصحاب، يأخذون بسنَّته، ويتقيدون بأمره، ثم إنها تخلف من بعدهم خلوف، يقولون ما لا يفعلون، ويفعلون ما لا يؤمرون، فمَن جاهدهم بيده فهو مؤمن، ومَن جاهدهم بلسانه فهو مؤمن، ومَن جاهدهم بقلبه فهو مؤمن، وليس وراء ذلك من الإيمان حبَّة خردل )) .
ــــــــــــــــــــــــــــ
أحسنتم و أثبتم لنا أنكم عند حسن الظن و لن ينسي الشعب السوداني أنه يصلي خلف رجال لم يضيعوا الأمانة و لا يخشون في الحق لومة لائم …
محتوى خطبة الجمعة سيعجل بنهية هؤلاء الطغاة لأنها ستكون بمثابة إعلان “الجهاد” على نظام البغي و الإستبداد و سوف يري البشير حقيقة الإنتفاضة التي لم يراها خلال ال 20 يوم الماضية ..
الله أكبر و العزة للسودان … الله أكبر و النصر للثوار ..
لا يصح إلا الصحيح وهذا هو الموقف الذي يجب أن تتخذوه وجزاكم الله خير الجزاء
الله اكب ,,, غدا موعدنا بجمعة (( شـــــذاذ الآفـــــاق)) ,,, فالنستعد لها بقوة ,,, ولنجعلها اقوى من سابقاتها
الله اكبر ولله الحمد ربنا يجعل فيكم البركة ومناصرين دائماً للحق
نهر النيل
=========
باب التوبة مفتوح للعلماء ايضا ونأمل ان تكون توبتكم نصوحا ياعلماء السلطان
هل عدتم من عطلتكم الطويلة نتمنى ان تكونوا قد قضيتم اجمل الاوقات وامتعها في
رحلة الغفلة الطويلة في عاصمة الظلم والدجل , ورجاءاً افيدونا كيف استيقظ ضميركم
الغاط في ثُبات عميق داخل كهنوت الفرعون كيف استيقظتم الان واين كنتم طيلة ال23
سنة الماضية هذا شئ مضحك حقاً , على كل حال التائب من الذنب كمن لا ذنب له
اثبتوا على مبدأ رسالتكم فما عند الله خيرٌ وابقى
اتفهم دقة الوضع الامني واستحالة الاعلان عن الاسماء الآن ولكن على الاقل فليعطونا وصفا لهذه الجماعة كأي الجهات والمؤسسات الدينية يمثلون وحجم الرقعة الديموغرافية التى يغطونها يعني هل دا موقف العلماء المنحازين للثورة في الخرطوم بس ولا في علماء في الأقاليم برضو. ان إعطاء هذا الوصف بشكل متقن سيحفظ سريتها ولكن في نفس الوقت سيشعر الناس بثقلها ومدى تأثيرها في مستقبل الايام
كلمة حق بعد ٢٣ سنة صمت
نرجوا ألا تكون ركوب الموجة
واتقاء الملامة
لما قال كمال عمر الكيزان لا يخشون إلا الحركة الإسلامية لأنها تعريهم .. طبعا كلامه صحيح بدليل إن الأمنجية جو طايرين ما بين ( مندهش ) و ( ما مصدق ) و ( منكر ) …
بكرة يوم تقيل عليكم و أماأنه الموضوع مشكوك فيه و دايرين الأسماء و أنكم تتفهمون الظروف الأمنية للبلد و حركات الشفتنة و الصعلكة دي ما بتمشي تاني فالشعب السوداني أوعى من أن يحكمه البشير ناهيك عن فناطيط زيكم جاين تعملوا فيها (رايحين) يلا بلا لمه قال عايزين أسماء هى اللعبة إنتهت كل أشواطها و زمنها الإضافي ( بتوحد الصف ) و ما تبقى إلا الكنس و علي راحتنا بس وراكم وراكم جمعة إتنين يارب إن شاء الله ميه بس نهايتكم بتجي ..
طبعا ناس الأمن بكرة ما بيظهروا و بينزلوا لينا التشاديين و الأريتريين ( قوة ردع الخرطوم) لكن عليكم الله يا شباب أتوصوا بيهم لأنهم ما سودانيين و محل رهيفة تنقد البتلقوا فيه فرصة ( أكسح أمسح أكلوا ني).
ما في داعي تساهروا في النت بكره الراجيكم كتير .
نحنا ما يهمنا علماء ولا لا وهذا البيان مختوم ولا لا نحنا المهم عندنا انو الاحاديث دى صحيحه والايات كذلك وده سبب كافى اننا بكره نكون فى يومنا ما دايرين تخازل ولا خوف( والعليهو المشى اخير ليهو الجرى) ده مثل بلدى يعنى بالبطئ ميتين اخير نموت سريع اذا اصلا فى موت والى الامام ياشذاذ الافاق لنرى من فينا هم الشذاذ
غدا نريدها ثورة داويتا على رؤس هؤلاء الظلمه
غدا نريد انا نرهن للعالم اننا ليس محتاجين لاحد لاكتساب حقوقنا
غدا يوم الفصل ولله درك ايها الشعب الجسور
جملة أخطاء في هذا (الموضوع) وأقول موضوع لأن العلماء والائمة والدعاة يتقيدون بالصحيح ويتجنبون صريح الأخطاء….. وما اراه مهماً هنا هو فقط التنبيه الي الأخطاء التي ربما تجر الي الهلاك… فلا يستسهل احدكم التلاعب بالفتاوي.
1 – ( الخروج في التظاهرات والنزول إلى الشارع – وخصوصا يوم الجمعة – للمشاركة في الاحتجاج واجب شرعا على كلِّ قادر علي الوصول إلى الشارع والساحات و أماكن التجمُّع والتدافع والتظاهرات السلمية ، وليس له عذر يمنعه ؛ لأن هذه وسيلة التخلُّص المتبقية من هذا الفرعون المتجبر ؟؟؟.
***لا يفتي بغير دليل وان كان كاتب الموضوع يريد تحريض الناس علي الخروج الي التظاهر فهذا امر مشروع له ان يقول ما يريد ولكن عليه ان يلتزم جانب الحق ولا يفتي بغير علم حتي لا يقع فى المحظور…
2 – أما الصلاة في مساجد الخنوع والانكسار والذل فلا يجوز هذه الايام أبدا.
***هذه فتوي صريحة وفيها دعوة الي ترك صلاة الجماعة وهي بحاجة الي دليل قاطع فما للصلاة والحكومة!! وهل المساجد الا لله !!
3 – ((وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ومن يفعل ذلك يلق أثاما يضاعف له العذاب ضعفين ويخلد فيه مهانا ))
***خطأ صريح فى الآية ( الخطأ من كاتب الموضوع ) وهو دليل علي استخدام المعاني بغير علم ودراية وهذا من شأنه ان يورد الانسان موارد الهلاك….
والصحيح الآية كما فى كتاب الله: بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم:
وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً (68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً (69)من سورة الفرقان.
4 – ( وتعاونو علي البر والتقوي ولا تعاونو علي الاثم والعدوان ومعصية الرسول ) .
***هل هذا حديث ام أثر….!؟
5 – ونفتي بأنه لا يجوز الاستمرار في وظائف الأمن والجيش في ظل هذا الوضع.
***هكذا يفتي الانسان فى امور الناس ومعاشهم من غير دليل وحجة …!!!!!
أخيراً
انا والله يشهد علي ما اقول لست من انصار الحكومة… وان كانت المعارضة للنظام علي هذا المنوال ومستوي الادراك بمسائل الناس فلا خير في هذا ولا ذاك اذاً…………..
**************************************
ماقصدته بالتحديد تصويب بعض اخطاء الكاتب
* فان كانت سهواً فان الله يحب التوابين
*وان كانت عمداً( فتب الي الله) ونسأل الله لك التوفيق…. وبالمناسبة مابين القوسين ليست بفتوي ..
اللهم اني استغفرك واتوب اليك…. ومعذرة الي كاتب الموضوع ان كان فى التعليق ما يجرح فما قصدي والله اعلم بما اخفي…
أؤيد رأي الأخ مصطفى في أن هذا البيان مشكوك فيه، لماذا سكتت هذه الفئة على الباطل طوال الفترة الماضية ولماذا ظهرت في هذاالوقت تحديدا، لا أصدق الاسلاميين أيا كانت توجهاتهم، للأسف التنظيمات الاسلامية في السودان جعلتنا لا نصدق أي شخص يتحدث باسم الدين، هذا البيان صادر منهم وإليهم وهم يعلمون جيدا ماذا يفعلون … علينا التعامل بالحذر تجاه أي بيانات تصدر كهذه، الائمة والدعاة وعلماء السودان جزء لا يتجزأ من هذا النظام ولا أصدق أبدا انهم كيان مستقل…
الآن حصحص الحق..!!.. فهذا هو الدين الحق، الذي فيه تمترون، والدين القيم، ودين الفطرة القويم، الذي يميز بين الحق والباطل، دون لبس او (دغمسة ).
الآن يمكنني ارتياد المساجد…؟!!.. فقد آليت على نفسي شخصياً، ان لا اصلي خلف إمام منافق، يرى حرمات الله تنتهك، ويغض الطرف عنها، او يداهن مرتكبيها، او يدافع عن سلطة ترتكب كل الموبقات، دون ان تنهاها، بل تقف الى جاتبها لارتكاب المزيد .
ان هذه الانقاذ مثل (الخمر) (ام الكبائر)، وإثمها أكبر من نفعها، وربما فضل الخمر عليها، أنها فيها منافع للناس…!!.. أما الانقاذ، فكل من فيها، وما فيها غير (نافع)، ذلك الذي أفقر الإسلام، حتى من القول الحسن….. (وقولوا للناس حسناً).
إن إماماً يرى القتل والظلم والفساد واكل اموال الناس بالباطل وكل المويقات بلا استثناء، ثم يسكت عنها، (شيطان أخرس) ،لا تصح الصلاة خلفه، وليس أهل لإمامة الناس .
وأن يصْحُ الأئمة والدُّعاة قبل حين..!!.. خيرٌ من أن لا يصحو ابداً.؟؟!..
وقد عقدنا نحن ألإئمة والدعاة وعلماء السودان وحفاظ القران ، وجمع من المرشدين والوعاظ ، وأبناءنا من النشطاء الشباب ، وتحدثنا إلي إبننا الزعيم حيدر محمد أحمد النور نائب رئيس حركة تحرير السودان ، وممن أسس للحركة ، والقائد البارز في تحالف كاودا ، ومن أسس لتنظيم النشطاء الشباب وظل يخاطبنا ويحثنا فرادي وجماعات بالثورة والانتفاضة للتخلص من الظلم ، لأكثر
حصلت ألائمة والدعاة وعلماء السودان علي نسخة من وثيفة سوداء تدعو فيها الحكومة الظالمة علماء السلطان
(( والذين اتخذوا مسجد أضراراً وكفراً وتفريقاً بين المؤمنين وإرصاداً لمن حارب الله ورسوله من قبل وليقولن إن أردنا إلا الحسنى والله يشهد إنهم لكاذبون لا تقم فيه أبداً لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير أم من أسس بنيانه على شفا جرفٍ هارٍ فانهار به في نار جهنم والله لا يهدي القوم الظالمين لا يزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم إلا أن تقطع قلوبهم والله عليم حكيم )) .
مع خلافى الشديد لمجموعة كاودا الا ان الذين يقفون معهم اطهر واشرف وانقى من شرذمة قظاع الطرق وقاطعى ارزاق الناس الذين حكمونا بكل القسوة وسرقوا مقدرات ومدخرات وعرق الشعب الكريم بل لم يألوا جهدا فى افساد اخلاق الشباب وحرموا من الناس حتى الهواء النقى زورا وبهتانا باسم الاسلام والذى يشهد الله انه منهم برئ وسيكون خصمهم يوم لا يستطيعون الكذب وستكون اعمالهم عليهم حسرات
طيب يا زين اكتب مقال عشان ننشره لك ويساهم في توعية الناس
جملة أخطاء في هذا (الموضوع) وأقول موضوع لأن العلماء والائمة والدعاة يتقيدون بالصحيح ويتجنبون صريح الأخطاء….. وما اراه مهماً هنا هو فقط التنبيه الي الأخطاء التي ربما تجر الي الهلاك… فلا يستسهل احدكم التلاعب بالفتاوي.
1 – ( الخروج في التظاهرات والنزول إلى الشارع – وخصوصا يوم الجمعة – للمشاركة في الاحتجاج واجب شرعا على كلِّ قادر علي الوصول إلى الشارع والساحات و أماكن التجمُّع والتدافع والتظاهرات السلمية ، وليس له عذر يمنعه ؛ لأن هذه وسيلة التخلُّص المتبقية من هذا الفرعون المتجبر ؟؟؟.
***لا يفتي بغير دليل وان كان كاتب الموضوع يريد تحريض الناس علي الخروج الي التظاهر فهذا امر مشروع له ان يقول ما يريد ولكن عليه ان يلتزم جانب الحق ولا يفتي بغير علم حتي لا يقع فى المحظور…
2 – أما الصلاة في مساجد الخنوع والانكسار والذل فلا يجوز هذه الايام أبدا.
***هذه فتوي صريحة وفيها دعوة الي ترك صلاة الجماعة وهي بحاجة الي دليل قاطع فما للصلاة والحكومة!! وهل المساجد الا لله !!
3 – ((وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ومن يفعل ذلك يلق أثاما يضاعف له العذاب ضعفين ويخلد فيه مهانا ))
***خطأ صريح فى الآية ( الخطأ من كاتب الموضوع ) وهو دليل علي استخدام المعاني بغير علم ودراية وهذا من شأنه ان يورد الانسان موارد الهلاك….
والصحيح الآية كما فى كتاب الله: بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم:
وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً (68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً (69)من سورة الفرقان.
4 – ( وتعاونو علي البر والتقوي ولا تعاونو علي الاثم والعدوان ومعصية الرسول ) .
***هل هذا حديث ام أثر….!؟
5 – ونفتي بأنه لا يجوز الاستمرار في وظائف الأمن والجيش في ظل هذا الوضع.
***هكذا يفتي الانسان فى امور الناس ومعاشهم من غير دليل وحجة …!!!!!
أخيراً
انا والله يشهد علي ما اقول لست من انصار الحكومة… وان كانت المعارضة للنظام علي هذا المنوال ومستوي الادراك بمسائل الناس فلا خير في هذا ولا ذاك اذاً…………..
**************************************
ماقصدته بالتحديد تصويب بعض اخطاء الكاتب
* فان كانت سهواً فان الله يحب التوابين
*وان كانت عمداً( فتب الي الله) ونسأل الله لك التوفيق…. وبالمناسبة مابين القوسين ليست بفتوي ..
اللهم اني استغفرك واتوب اليك…. ومعذرة الي كاتب الموضوع ان كان فى التعليق ما يجرح فما قصدي والله اعلم بما اخفي…
منقول من صاحب الرد الأصلي عمر
***********************
سؤال بسيط :
الزول ال جاب منهم الخطاب ده لقاهم وين………؟
أشك في إنو مشي ……….
و الله ضحكتوني لميتو العلماء و ….. و ……. حتة وحدة….