نداء عاجل من جنيف لمنظمات المجتمع المدني والمعارضين: نظام الخرطوم يعمل للخروج من البند العاشر وعلينا إرجاعه للبند الرابع
عقد وفد نداء السودان لقاء مع الاستاذة ليلى مطر نائبة مدير المنظمة الدولية لمراقبة حقوق الإنسان (هيومن رايتوتش ) وممثلتها في مجلس حقوق الإنسان للأمم المتحدة بجنيف ، وقد تناول اللقاء اوضاع حقوق الإنسان في السودان ورؤية الطرفين حول كيفية تركيز الإنتباه علي الإنتهاكات المتعاظمة لاوضاع حقوق الإنسان في السودان ومجريات الدورة القادمة للمجلس في سبتمبر .
كما إلتقى الوفد بالسيد ديمادوني ماننغا من مكتب المفوضية العليا لحقوق الإنسان فرع إفريقيا والمختص بالسودان وقد سلمه الوفد مذكرة وافيه حول اخر المستجدات لإنتهاكات حقوق الإنسان في السودان منذ زيارة الخبير المستقل في ابريل الماضي وناقش معه بإستفاضة تلك الإنتهاكات بما في ذلك قتل الشاب سامر الجعلي وأتى تسليم مذكرة نداء السودان قبل ٧٢ ساعة من قفل باب تسليم المذكرات التي سوف تتضمن في تقرير الخبير المستقل المختص بالسودان لعرضها علي المجلس في سبتمبر القادم ، وطالب الوفد بلقاء عاجل بوفد من المجتمع المدني والسياسي مع الخبير قبل دورة المجلس القادم .
ويتوجه الوفد بنداء عاجل للمجتمعين المدني والسياسي بالعمل علي إبطال مخطط النظام والتعبئة الواسعة في أوساط المجلس لاسيما مع البلدان الإفريقية للخروج من البند العاشر بعد أن خرج من البند الرابع ورفض لمدة أربعة سنوات قرار المجلس في المراقبة وحصر دور الخبير في المساعدات الفنية ، ويجب علينا القيام بحملة واسعة وسط الدول الإفريقية والإتحاد الاوروبي وبقية المجتمع الدولي بعد إنسحاب الولايات المتحدة الامريكية من المجلس والتي عقد النظام معها عددة إتفاقيات ساعدته في الخروج من البند الرابع دون التحسن في اوضاع حقوق الإنسان ، إن خروج النظام من البند العاشر سيضر بنضال الشعب السوداني ويمكن النظام من التطبيع مع المجتمع الخارجي وتصعيد القمع الداخلي ، موضوع حقوق الإنسان لا خلاف عليه وسط المعارضة فالنجتمع سويا لهزيمة النظام وإعادته للبند الرابع. وسوف يختتم وفدنا مهمته غدا بلقاء عدد من سفراء الدول الإفريقية والمنظمات.
والنصر حليف الشعب السوداني
وفد نداء السودان
جنيف ٥ يوليو ٢٠١٨
معارضة من جنيف قمة السخف والرمتلة.
والله السودان ما عندو وجيع
الحكومة تنهب ثرواته في الداخل والمعارضة تشوه صورته في الخارج وتعمل على محاصرته.. وفي خاتمة المطاف فإن الشخص المنهوب هو المواطن السوداني والشخص الذي يشوه ويحاصر بالخارج هو المواطن السوداني ولم نرى علجا حكوميا أو معارضيا جاع أو عرى أو حفى .. فأولادهم يدرسون بالخارج ويتعالجون جميعهم في أرقى مستشفيات العالم بينما المواطن المسكين يذهب ابنه للمدرسة بلا مصاريف إفطار.. وفي خاتمة المطاف يموت المواطن المسكين في المستشفى لأن أنوبة الاوكسجين ليس بها أوكسجين!!!!!!!
نسأل الله أن يأخذ كل من آذى المواطن السوداني أخذ عزيز مقتدر.
ادمان الفشل السياسي في السودان سمة متاصلة في كل ممارسي السياسة، لتشابه من يحكم ومن يعارض في الضحالة الفكرية، وفي اول محنة يظهر فشلهم بصورة مخجلة، المعارضة تستمد زخم قوتها من تفاعل الجماهير، فهل انتم بين الجماهير؟
الم تعلم مجموعة نداء السودان ان هذه العقوبات ومنذ ٩٧ سوى من مجلس الامن او حقوق الانيان تمارس على النظام وكما جاء في تقرير دولي ان العقوبات زادت النظام منعة لانه يلتف حولها
ولذلك جميع العقوبات لم تضر الحزب الحاكم ولم ولن تسقطه والضحية واركز الضحية هو الشعب السوداني وتزيد من معاناته سوى في مناطق النزاعات وغيرها
فعلى المعارضة الا تعول كثيرا على سلاح المقاطعة ويجب ان تكون هناك ادوات فعالة ان تىيد اسقاط النظام وليس معاناة سعب اصبح في سجن كبير اسمه السودان
والله مافي شي زاد الحكومة دي قوة وخلاها تقعد فوق راسنا الا ناس المعارضه ديل ..وبالذات الكلاب القعده في اوروبا وتنبح من هناك…ياخ عليكم الله اقفلوا خشومك وخلونا في النار الاحنا فيها دي..ما تعملو لينا فيها قلبكم على الوطن وانتو منعمين في اوروبا وامريكا…لو خايفين علي السودان ابقوا رجال وتعالو ناضلو مع الغلابه الهنا…بلا يخمكم وقرف يقرفكم يا شيخ.
السودانيين اتوحدو في سنة 1880 وبس، قبل كده وبعد كده حالهم التشتت والاتفاق على عدم الاتفاق، الصدفة ادخلت ممارسي السياسة حلبتها والاسترزاق جعلهم يتشبثون بها، ليس لهم برامج ولا وطنية ولا اخلاق ولا مبادئ ولا قيم، سوى كانو يلعبون بكرت الدين او كرت الحداثة.
ناس نداء السودان في كل بقاع العالم ناس عطالة وكبار السن وعيانيين وعندهم فراغ وقت كتيييير عايزين يملوا فراغن بحلم حكم السودان. مسكين يا سودان إتلمو فيك الحرامية وتجار الدين والعطالة وكبار السن والعيانين لخرابك, الله يكون في عون أطفالنا المستقبل مظلم لديهم.
قمة السخف والعقم السياسي والإضمحلال الفكري، الحل في إسقاط النظام وليس إرجاعه الي بند كذا أو بند كذا والإتكاء على المجتمع الدولي المتآمر.
بطلوا الفهم الباطل دا وأعلنوا إسقاط النظام وإقتلاعوا من جزورو😏
واصل وفد نداء السودان إجتماعاته واتصالاته بباريس. ه..
اها ….
قل لي بربك من اتي بهؤلاء القوم في هذا الوفد؟
ومن يمثلون؟
هم يتصرفون كانما الشعب السوداني هو الذي بعثهم؟
الم يستفيدوا من تجربة طرد الصادق من مصر.؟
القضية حلها في الداخل وليس في باريس وبرلين ولندن. نحتاج لقادة يقودون الاعتصامات والمظاهرات والمواجهات ويخاطبون المواكب
اما وفود باريس وبرلين ولندن لا تقوي علي هذا
فقد عشقت الفنادق ذات الخمسة نجوم ذات الاكل الطيب
معارضة من جنيف قمة السخف والرمتلة.
والله السودان ما عندو وجيع
الحكومة تنهب ثرواته في الداخل والمعارضة تشوه صورته في الخارج وتعمل على محاصرته.. وفي خاتمة المطاف فإن الشخص المنهوب هو المواطن السوداني والشخص الذي يشوه ويحاصر بالخارج هو المواطن السوداني ولم نرى علجا حكوميا أو معارضيا جاع أو عرى أو حفى .. فأولادهم يدرسون بالخارج ويتعالجون جميعهم في أرقى مستشفيات العالم بينما المواطن المسكين يذهب ابنه للمدرسة بلا مصاريف إفطار.. وفي خاتمة المطاف يموت المواطن المسكين في المستشفى لأن أنوبة الاوكسجين ليس بها أوكسجين!!!!!!!
نسأل الله أن يأخذ كل من آذى المواطن السوداني أخذ عزيز مقتدر.
ادمان الفشل السياسي في السودان سمة متاصلة في كل ممارسي السياسة، لتشابه من يحكم ومن يعارض في الضحالة الفكرية، وفي اول محنة يظهر فشلهم بصورة مخجلة، المعارضة تستمد زخم قوتها من تفاعل الجماهير، فهل انتم بين الجماهير؟
الم تعلم مجموعة نداء السودان ان هذه العقوبات ومنذ ٩٧ سوى من مجلس الامن او حقوق الانيان تمارس على النظام وكما جاء في تقرير دولي ان العقوبات زادت النظام منعة لانه يلتف حولها
ولذلك جميع العقوبات لم تضر الحزب الحاكم ولم ولن تسقطه والضحية واركز الضحية هو الشعب السوداني وتزيد من معاناته سوى في مناطق النزاعات وغيرها
فعلى المعارضة الا تعول كثيرا على سلاح المقاطعة ويجب ان تكون هناك ادوات فعالة ان تىيد اسقاط النظام وليس معاناة سعب اصبح في سجن كبير اسمه السودان
والله مافي شي زاد الحكومة دي قوة وخلاها تقعد فوق راسنا الا ناس المعارضه ديل ..وبالذات الكلاب القعده في اوروبا وتنبح من هناك…ياخ عليكم الله اقفلوا خشومك وخلونا في النار الاحنا فيها دي..ما تعملو لينا فيها قلبكم على الوطن وانتو منعمين في اوروبا وامريكا…لو خايفين علي السودان ابقوا رجال وتعالو ناضلو مع الغلابه الهنا…بلا يخمكم وقرف يقرفكم يا شيخ.
السودانيين اتوحدو في سنة 1880 وبس، قبل كده وبعد كده حالهم التشتت والاتفاق على عدم الاتفاق، الصدفة ادخلت ممارسي السياسة حلبتها والاسترزاق جعلهم يتشبثون بها، ليس لهم برامج ولا وطنية ولا اخلاق ولا مبادئ ولا قيم، سوى كانو يلعبون بكرت الدين او كرت الحداثة.
ناس نداء السودان في كل بقاع العالم ناس عطالة وكبار السن وعيانيين وعندهم فراغ وقت كتيييير عايزين يملوا فراغن بحلم حكم السودان. مسكين يا سودان إتلمو فيك الحرامية وتجار الدين والعطالة وكبار السن والعيانين لخرابك, الله يكون في عون أطفالنا المستقبل مظلم لديهم.
قمة السخف والعقم السياسي والإضمحلال الفكري، الحل في إسقاط النظام وليس إرجاعه الي بند كذا أو بند كذا والإتكاء على المجتمع الدولي المتآمر.
بطلوا الفهم الباطل دا وأعلنوا إسقاط النظام وإقتلاعوا من جزورو😏
واصل وفد نداء السودان إجتماعاته واتصالاته بباريس. ه..
اها ….
قل لي بربك من اتي بهؤلاء القوم في هذا الوفد؟
ومن يمثلون؟
هم يتصرفون كانما الشعب السوداني هو الذي بعثهم؟
الم يستفيدوا من تجربة طرد الصادق من مصر.؟
القضية حلها في الداخل وليس في باريس وبرلين ولندن. نحتاج لقادة يقودون الاعتصامات والمظاهرات والمواجهات ويخاطبون المواكب
اما وفود باريس وبرلين ولندن لا تقوي علي هذا
فقد عشقت الفنادق ذات الخمسة نجوم ذات الاكل الطيب