دعا الجيش السوداني، السبت، حكومة دولة جنوب السودان إلى عدم السماح لعناصر قوات الدعم السريع بالعبور إلى أراضيها، عقب فرارهم من مدينة سنجة، عاصمة ولاية سنار.
وكان الجيش أعلن في وقت سابق من اليوم السبت استعادة السيطرة على مدينة سنجة بعد معارك عنيفة مع قوات الدعم السريع.
وتمكن الجيش من تحرير المدينة بعد تحريك قواته من مناطق الدندر، السوكي، سنار، والنيل الأزرق، حيث تقدمت هذه القوات ببطء نحو المدينة، مستعيدةً البلدات والقرى إلى أن أحكمت سيطرتها على سنجة.
وقال العقيد عبادي الطاهر الزين، قائد متحرك “النبأ اليقين”، في مقطع فيديو بثته صفحات موالية للقوات المسلحة من داخل مدينة سنجة: “إن عناصر قوات الدعم السريع نهبوا مقدرات وأموال الشعب السوداني، وهم الآن في طريقهم إلى دولة جنوب السودان. رسالتنا لحكومة الجنوب أن لا تسمح لهم بعبور الحدود، فنحن سنلاحقهم أينما ذهبوا.”
وأكد الزين عزم القوات المسلحة على مطاردة ما تبقى من عناصر الدعم السريع حتى الحدود مع دولة جنوب السودان.
وكشف عن تكبيد المليشيا المتمردة، كما وصفها، خسائر فادحة في الأرواح والآليات الحربية خلال معركة استعادة سنجة، عاصمة ولاية سنار.
ولا تزال قوات الدعم السريع تسيطر على محلية الدالي والمزموم، القريبة من دولة جنوب السودان، حيث يتمركز عناصرها بكثافة هناك. كما تستمر سيطرتهم على مناطق أبوججار وود النيل في ولاية سنار، بالإضافة إلى تواجدهم في بعض قرى محلية التضامن بإقليم النيل الأزرق المجاور لولاية سنار.
لكم الف تحية سلام تعظيم من شعبكم وانتم أبطالنا ونحن نفتخر بيكم.النصر لنا
جيشنا واحد شعبا واحد.
اللواء ستاير دا ما جنوبي وهل دولة الجنوب لم تكن مشتركة ومشاركة عبر قوة كاملة وبعدة محاور داخل الخرطوم وداخل سنار قوة حبشية وقوة من جنوب السودان .. قوات بالاساس اغلبها من جنوب السودان وحبش وبشهادة المواطنين كيف يتم التعاومل معم ولاية سنار متاخمة للجنوب مع النيل الازرق والابيض من ابو خضرة لحدي الرنك ومن المشاريع الزراعية لحدى الرنك خلاف الحلال البيبنيس شرقا قوز فامي وجربنت شمالا الخ… خط السير بيكون واضح وتحركات واضحه ما في محل يختبؤا فيه الا الدخول
الاشاوس يفرون؟يا جيش الكيزان أنتم الكذب والدجل بتاعكم دا ما بتخلوه الدعم السريع انسحب من سنجة لتقديرات تكتيكية وكذاب يابرهان وجيشك المفحط لو طلقة واحدة ضربتوها أنتم ما جيتوا لقيتوا سنجة فاضية، يابرهان بطل دجل الاشاوس لايفرون انت فاكرهم كيزان جبناء زيكم، هؤلاء الاشاوس عيال جنيد الواحد فيهم لو جاء مدلى(نازل) الوادى بجى مكسكس كسكاس، يعنى يمشي القهقرة يعنى حركة وراء عشان ما يقولوا فلان جرى، بعد دا يجروا ويعردوا لحدى ما يصلوا الجنوب انت فاكرهم عساكرك بتاعين حامية ميوم الذين عردوا للجنوب لمن سمعوا بقدوم الاشاوس ولا عساكرك بتاعين الجنينة الذين عردوا لتشاد، يابرهان اصبر بس وشيل نفس وحتشوفوا بعدها العجب العجاب، أنت لسع ما شفت من الجمل الا أذنيه.
وماذا الذي سوق يحصل عند عبور المليشيات الي جنوب السودان. سوف يطلب منهم جيش جنوب السودان ان يعطوهم كل ما يملكون من أموال وسلاح ودهب وكل ما نهب من سنار وقري سنار، دي اسمه عدالة الله.