وفاة سيدة رفض مستشفى حلفا توليدها لعجزها عن سداد الرسوم..ومواطن يتوفى لعدم وجود مصل

لا حول ولا قوة الا بالله اللهم نسالك اللطف

ناس الحكومة عارفين إنو في كثير من الناس في السودان أول ما يسمع الموسيقى والاغاني الحماسية ينسى نفسو ويغيب عقلو ولا يفكر في ظلم هؤلاء الفاسدين ولا يعرف الفرق بين الخطأ والصواب ويصاب بحالة من الإستلاب … عشان كدة كل ماتزيد المشاكل وتزيد المعاناة تزداد مهرجانات الرقيص والجعير والتكبير … رقصة … جعير …. تكبير …. الله اكبر … رقصة …. جعير … تكبير …. الله اكبر

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخخخخخخخخخخخخخخخخخ

بلدنا ما مية المية ولا حتى داخلة في النسـبة المئــوية
وبالمناسبة إنك تتعالج دي ما عطية من رئيـس الجـمهورية
بل دي حقوق أي مواطن في أي دولة بين قوسين ( إنسـانية )
شاهدوا شريط الفيديوأدناه للقصيدة: بلدنا ما مية المية:

http://www.youtube.com/watch?v=ZxNE2QvN8Es

هي لله هي لله هي لله

نسأل الله عز وجل لهما الرحمة والمغفرة ولذويهم الصبر والسلوان.
هذه الحادثة يجب الوقوف عندها لأنها تمثل خرق واضح وصريح لمواد دستور 2005م ، وسوف نبين هذه المواد :
الباب الأول : الدولة والدستور والمبادئ الموجهة
19 / الصحة العامة : تطور الدولة الصحة العامة وتضمن الرعاية الصحية الأولية مجاناً لكل المواطنين.
الباب الثاني / وثيقة الحقوق
28/ الحياة والكرامة الإنسانية :
لكل إنسان حق أصيل في الحياة والكرامة والسلامة الشخصية ، ويحمي القانون هذا الحق ولا يجوز حرمان أي إنسان من الحياة تعسفاً.
46/ الرعاية الصحية العامة :
تضطلع الدولة تطوير الصحة العامة وإنشاء وتطوير وتأهيل المؤسسات العلاجية والتشخيصية الأساسية وعليها توفير الرعاية الصحية الأولية وخدمات الطوارئ مجاناً لكل المواطنين.
بعد بيان هذه المواد ، نريد أن نبين أن الدستور كفل الطعن في أعمال رئيس الجمهورية وكذلك أعمال مجلس الوزراء القومي أو الوزير القومي. وهذه المواد بيانها كالتالي :
الباب الثالث : الطعن في أعمال رئيس الجمهورية :
61 / يجوز لكل شخص متضرر من أعمال رئيس الجمهورية أو أعمال رئاسة الجمهورية الطعن فيها أمام :
أ / المحكمة الدستورية إذا كان الفعل المدعى به يتعلق بإنتهاك هذا الدستور أو وثيقة الحقوق أو النظام اللامركزي أو اتفاقية السلام الشامل.
ب/ المحكمة المختصة إذا كان الإدعاء متعلقاً بأي أسباب قانونية أخرى.
78 / الطعن في الأعمال الوزارية :
يجوز لأي شخص متضرر من أعمال مجلس الوزراء القومي أو الوزير القومي الطعن فيها أمام :
أ / المحكمة الدستورية إذا كان الفعل المدعى به يتعلق بإنتهاك هذا الدستور أو وثيقة الحقوق أو نظام الحكم اللامركزي أو إتفاقية السلام الشامل.
ب / السلطة المختصة أو المحكمة المختصة إذا كان الإدعاء متعلقاً بأي أسباب قانونية أخرى.
وإذا عملنا كشف حساب للخروقات التي تمت لمواد الدستور فنجد أن النظام وفقاً لمجريات الأحداث التي تمت منذ إجازة الدستور منذ العام 2005م فإنه نجد أنه خرق الدستور وانتهك المواد التالية :
المادة 33 : الحرمة من التعذيب.
المادة 34 : المحاكمة العادلة.
المادة 31 : المساواة أمام القانون.
المادة 28 : الحياة والكرامة الإنسانية.
المادة 12 : العدالة الاجتماعية.
المادة 21 : المصالحة الوطنية.
المادة 40 : حرية التجمع والتعبير.
المادة 44 : الحق في التعليم.
المادة 39 : حرية التعبير والإعلام.
في الختام نقول أنه آن الأوان لكي يعرف الناس حقوقهم ، فالنظام استغل طيبة وسماحة الشعب السوداني فظل عبر الدوام ينتهك القوانين الدستورية مستغلا جهل المواطن البسيط بأن له حقوق كفلها الدستور ولكن للأسف هذه الحقوق لا تذكر ولا يتم توعية الناس بها. الشئ الوحيد الذي يتم تذكير الناس به في دستور 2005م هو حقوق السلطة التنفيذية مثل رئاسة الجمهورية وفترة رئاسة الجمهورية والتمديد لها … الخ.
لذلك يجب القيام بحملة مكثفة لكي يعرف الناس حقوقهم الدستورية فما ضاع حق وراءه مطالب.

لا حول ولا قوة الا بالله اين الاطباء واين القسم الذي ادوة فهذه حالة مستعجلة و لاتحتاج التاخير والرسوم طايرة انقذ حياة وبعدين فكر في الرسوم

بالله عليكم الله الشعب السوداني مش أصبح من أضعف شعوب العالم وطنية الكل يعلم بأن الخنزير الرقاص ينفق ملايين الدولارات على علاج بلاعة قاذوراته من حر أموال الشعب السوداني ونائبه الهمام يحزو حزوه في إجراء فحوصات طبية في دولة من دول الكفر والإستكبار تكلف مليارات أضعاف ماتكلفه عملية الولادة القيصرية ومع ذلك تموت مواطنة عمداً لكونها فقيرة لاتملك حق العملية داخل وطنهاوفي مستشفى شيدت بعرق وأموال أهل المنطقة فأي نوع من الشعوب أصبحنا نحن نخنع ونخضع لزل وإهانة وإساءة مجموعة مخانيس ومثليين المؤتمر الوثني
والله يجب على أهل واقارب هذه الشهيدة وكل من يمت لها بصلة وكل من عاصر حدث وفاتهاأن يقوموا بحرق المستشفى وحرق من فيها من دكاترة ومسؤولين عن هذه الجريمة

بسم الله الرحمن الرحيم ( لايغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ). صدق الله العظيم .

واستعجلت جمعية أصدقاء المرضى رئاسة الجمهورية، بالتدخل العاجل لوقف معاناة المرضى

للمرحومة والمرحوم المغفره ويكرمهم في الدارين
يجب جلد جمعية اصدقاء المرضي جلد غرائب الابل هذه الجمعية الهلفوتة قالت تناشد رئاسة الجمهورية ****رئاسة الجمهورية عاااااارفه زي جوع بطنها وبهندسة وتخطيط منها بالله عليكم راجين تحول ليكم من ميزانية الرئاسة وتزعزع راحتهم وتخصم من المبرادات والعصائر وتخصم من بند القهوة والبقلاوة والكنافة والماكنتوش وتبدد بالمحول ثمن الوقود والجوالات وتبعزق بند النثريات الخارجية لحواء وكلتوم وابكر والله لا تمرض ايها المواطن المسكين واسال الله ان يديم العافية عليك

ده كله من الحيوان عبد المعز وزير في ولاية كسلا سفيه وتافه وحرامي وللأسف حلفاوي لكنه كوز معفن وصعلوق ينهب خيرات حلفا ويوردها في جيبه وجيب الحزب الحاكم وما تبقى من الفتات للحيوان العربي المغفل والي كسلا الطرطور وللمحلية…. قاتلهم الله وجعلهم اذلة

والله العظيم حراااااااااااااااااااام حرااااااام حرااااااام عليكم, معقولة دي , مافيش رحمة يا دكاترة وين الإنسانية ؟؟؟
والله ربنا يسألكم يوم الحساب , بعدين حلفا كلها ما فيها ناس خيرين يا ناس والله عيب عليكم , نسأل الله يغفر لها ويرحمها , والله قصة تدمع لها العيون

اولا الرحمة والمغفرة لها ونحسبها عند الله شهيده وهذه السيدة ذنبها معلق في رقاب كل السودانيين الذين يساهمون بشكل او بأخر في بقاء هذا النظام الفاجر الداعر المتهالك اصلا اخوان الشياطين، ومن هنا اسأل الله ان لا يوفق كل سوداني سوف يساعد علي بقاء هذه القاذورات الجرثومية . وانشاء الله بحق هذه المسكينة وغيرها من الشعب المغلوب علي امره سوف يغيرهم الله ويذهبو إلي مزبلة التاريخ التي كثيرا ما حوت امثال هذه القرده المتملقه. تف عليك يا نذير الشؤم يا حطب جهنم وحسبي الله فيكم وفي كل من تبعكم وموعدنا قريب باذن الله

مره فى شاب سودانى فى عاصمة الكفر واشنطن أغمى عليه أثناء عمله (وقبل ان يرتد طرفه) كالعاده وصل الأسعاف ونقله لمستشفى واشنطن التعليمى وكالعاده كان هناك فريق بالأحتياطى بتاعه والمشجعين من الدكاتره بأنتظاره.
المهم تانى يوم الصباح شعر بنفسه كويس ومن تلقاء نفسه زاق من المستشفى…والمستشفى جقلبت وابلغت البوليس الذى كان بأنتظاره امام منزله وارجعه عنوه وغصبا عنه إلى المستشفى وابلغوهوا وحذروهوا بأن المستشفى هى التى تقرر وليس إنت…وطبعا هذا هو حال دافع الضرائب فى بلاد الكفر.
تقدر تقول لى ياحميده ويا أتفه دكتور عندكم عقول تستوعبون بها ما يجرى هنا…لا والله لن تستوعبوا هذا الى ان يرث الله الأرض ومن عليها وعزائى لأهل الضحايا فى بلد المشروع الحضارى.