خلايا الثورة الشعبية السلمية، تؤكد مواصلة المظاهرات اليومية

بيان مهم.
خلايا الثورة الشعبية السلمية،
تؤكد مواصلة المظاهرات اليومية،.
وتعلن أنها غير معنية بأي حوار يجرى بين الحكومة والمعارضة بشقيها ما لم يُفض إلى التغيير.
رقم{11}
أيها الشعب السودانى العظيم.
يا شباب الثورة السلمية الظافرة.
يا أبطال الحرية الذين أسموهم بالشماسة.
أعزاءنا الطلاب، صناع التأريخ والمعجزات.
إن السبيل إلى الحريةِ يصبح سالكاً وقصيراً عندما يتخذُ كل واحدٍ منا قراراً ثورياً نهائياً بمحاصرة النظام المتهالك، وذلك بمواصلة المظاهرات اليومية حتى يستسلم ويسلم السلطة للشعب ويذهب إلى غياهب الجحيم، وعندما يلتقى هذا القرار الشخصى بقرارات فردية أخرى يشكل معها إجماعاً شعبياً يطغى على كل المسميات الرسمية والسياسية ولافتاتها المضيئةِ ومنابرها ذات الخطب الرنانة والجذابة التى كانت تظهر كثيراً فى الإعلام وتحتل حيزاً خيالياً من معرفة كل فرد، وهذا الإجماع التلقائى الذى يسمى القرار العام لا يحتاج لإعلام ولا منابر للحوار ولا لأي شكل من أشكال التفاوض بل هو هبَة شعبية واحدة لا تستقر إلا على أنقاض النظام المستبد، وهذا ما حدث فى العام 1964 ? والعام 1985 وقد يحدث بل هو حادثٌ الآن، وقد صبر الشعب السودانى العظيم زهاء الربع قرن وهو ينظر إلى ممثليه قادة الاحزاب السياسية ويتوقع منهم خطوة تأريحية جريئة تحل أزمة البلاد وتحقق السلام والاستقرار، وقد طال انتظاره دون جدوى، ونحن لم نقل انهم فشلوا رغم ضعفهم، لأننا نعلم أن إستهداف النظام المتواصل لهم كقيادات قد هد قواهم فتراخت عزيمتهم وأصبحوا متنزهاً تمرح فيه عبارات النظام الساخرة والمستفذة، حيث لم يجد كبار عصابة المؤتمر الوطنى عبارات ساقطة جديدة إلا وجربوها فى المعارضة وقيموا نتائجها، التى كانت تؤكد لهم دوماً بإنها مازالت بل وستظل تغط فى نومٍ عميق، حتى جاء اليوم الذى أصدر فيه الشعب السودانى العظيم قراره العام النهائى بتغيير النظام المجرم عبر ثورة شعبية سلمية والذى أيقظ قوى الإجماع الوطنى الذى نؤمن بإنه إذا تحرر من أغلاله قد يلعب دوراً عظيماً فى تنظيم الثورة ووضع الأسس السليمة والممرحلة لإدارة الفترة الإنتقالية وتنظيم الإنتخابات لتجرى بصورة نزيهة تفضى إلى ديمقراطية راسخة. وعندما أدرك النظام المتهالك أن مكونات الشعب السودانى المتمثلة فى قوى الإجماع الوطنى والتنظيمات الشبابية والطلابية إضافة إلى الذين نسميهم مجازاً {بالبدون} وهم يمثلون أغلبية الشعب الذين لا منظومة سياسية أو مدنية لهم ، قد توحدت تحت مظلة الثورة السلمية لإسقاط النظام الفاسد وتحقيق الديقراطية والحرية والكرامة، فتسارع مهرولاً ليعلن إستعداده لمفاوضة المعارضة الداخلية والحركة الشعبية شمال ليدخل السودان وشعبه العظيم فى دوامة فارغة ومسلسل جديد فى إخراجه ولكنه قديم يتضمن كل الأدوار المدمرة للكرامة والأخلاق والإنسانية، حيث لا أمل لوضع دستورٍ قومى، ولا تعديل للقوانين المقيدة للحريات، لا ديمقراطية حقيقية ولا تداول سلمى للسلطة، وعليه وحتى تكون الحقائق واضحة وجلية لكل حادب على مصلحة الوطن نحن نقرر الآتى:
1 / هناك وضع إنسانى سيئ يعيشه إنسان جنوب كردفان والنيل الازرق ودارفور ، ومعدل الوفيات اليومية فى معسكرات النزوح تُقدر ب500 شخص أغلبهم من الأطفال، إضافة إلى القتل الجائر للمواطن الأعزل الذى يتم بصورة يومية بواسطة طائرات الأنتنوف التابعة لنظام المؤتمرالوطنى، فهذا الوضع يجعلنا نؤيد أي خطوة جادة لحل نهائى للأزمة.
2/ إن مناطق دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق قد تعرضت لحروبات عديدة وجرائم حرب وإبادات جماعية متكررة بواقع، حرب تخلف إبادة جماعية وتطهير عرقى وجرائم حرب، يعقبها إتفاق سلام هش، ثم نقض الإتفاق من قبل النظام المجرم وتعود حرب الإبادة مرة ثانية، حتى أصبح لم يعد لشعوب هذه المناطق شيئاً تدفعه ثمناً لأخطاء قياداتهم السياسية، بل لم يعد للشعب السودانى صبراً إضافياً يسع أعباء أخطاء المركز، وبالتالى لا مجال لتجريب المجرب أكثر من مرة ولا تفاوض معه إلا فى إطار تسليم السلطة.
3/ أن الشعب السودانى لا يمكن أن يُسجن مرة أخرى وتُهضم حقوقه السياسية والإقتصادية والإجتماعية بحجة المحافظة على إتفاق هش وُقع من هذا الطرف أو ذاك مع النظام المستبد.
4/ نحن نؤمن بأن الحوار هو السبيل العقلانى الوحيد لحل الأزمة دون خسائر، وكذلك هو الوسيلة السلمية التى تميز الإنسان وترفع مكانته ليلعب دوره الأساسى فى قيادة الكون، لكن بأي حال لن نقبل أي حوار مع المؤتمر الوطنى ما لم يفض إلى التغيير.
5/ فاليعلم الجميع بأن قرار التفاوض الشامل مع الحركة الشعبية شمال والقوى السياسية الذى أصدره النظام الفاسد لم يأتى من فراغ بل بسبب الثورة الشعبية السلمية التى انتظمت منذ يونيو الماضى والتى حتماً ستُسقِط النظام.
6/ ألحل الأوحد لأزمة البلاد هو إسقاط نظام عصابة المؤتمر الوطنى ولا حل سواه.
7/ دعوة كل الثوار لمواصلة المظاهرات اليومية فى مدن العاصمة القومية والولايات حتى إسقاط النظام الفاسد.
8/ دعوة خاصة لقادة الأحزاب السياسية للمشاركة فى المظاهرات والإعتصامات لأنها تمنحهم حق تمثيل الشعب بثقة وهيبة ومكانة، وتعطى دافعاً قوياً للثوار وتعجل بسقوط النظام.
نرجو من آباءنا قادة الأحزاب ان يختموا حياتهم السياسية بتقديم أعظم هدية للشعب السودانى العظيم وهى إسقاط النظام وإرساء دعائم الديمقراطية فى السودان.
خلايا الثورة الشعبية السلمية.
29/7/1012
مهما كان أهل الحق قليلون فهذا لا يعني إنتصار الباطل
لا تخذلكم قلتكم ولا تغرنكم كثرتهم إنهم مصلحجية قريباً سيندحرون
عليكم بالدعاء اللهم دمر الإنقاذ الدعاء وقت الإفطار مستجاب بإذن الله
اذا الشعب يوما اراد الحياة فلابد ان يستجيب القدر
التحية للثوار الاحرار وربنا ينصركم في الشهر الكريم انشاءالله والي الامام وثورة حتي النصر
وزعوا المنشور في الأحياء والأسواق والمواصلات بكميات كبيرة:
— كلام رائع ولابد من مواصلة التظاهرات السلمية, بصرف النظر عن ما يجري من مفاوضات هنا وهناك !!
— نشر البيانات على الراكوابة وحريات وسودانيزونولاين المحدودات أصلاً والمحجوبات في السودان اسلوب عقيم ولا ينفع, ولا بد من اللجوء الى اسلوب(توزيع المنشورات الورقية بكميات كبيرة في الأسواق والأحياء والمواصلات) !!!
Darfur ,Nuba mountains and Blue Niles.do not count on those in the center ..this demonstration will get you nowhere ..save your voices use your hands …and you know who is your enemy .
التحية لثوارنا الاحرار سيروا للامام نحن معكم نشد من ازركم .. اما قيا داتنا الطائفية فلا تضيعوا وقتكم معها فمن شب على شىء شاب عليه واخر ما عندهم من افكار هي تسليم اولادهم للعمل تحت راية المؤتمر الوطني ضد جماهير احزابهم
التحيه لثوار الثورة اين وجدت فقط لتعلموا ان الحكومة تعلم الجوع والفقر والمرض وخطورة الحرب علي مناطق النيل الازرق وجنوب كردفان وجنوب دارفور وتقصد بذلك ابادتهم وعلي حسب فهمه وتقليل عددهم كما يستهدفون اهل اللغات الاخري واللهجات حتي يسود لغة الضاد ام الجزء الخطير في اقوالهم ان الحركات الدارفوريه ستدخل الخرطوم وتسبيح النساء انظروا كيف يفكرون وهذا نوع من العنصريه والجهويه تزرعها هذا النظام المتهالك اقتصاديا واراضيا لا تمكل اي شئ من الوطنية والدينية غير حب السلطة ومقابلها يتنازلون من كل شئ والناتج لا شئ
الثوره الشعبيه السلميه هى ماتعنى الشعب السودانى ….أما المفاوضات الجانبيه فهى لا تعنى الشعب فى شىء انما تعنى من يديروها لاعطاء النظام البائس شرعيه لا يستحقها…الحل لكل الاشكاليات فى ثوره سلميه تقتلع النظام وتكنسه.
الموضوع اكبر بكثير عن منطقة الغرب او النيل الازرق 000000 هل نسيتم المناصير وماحصل لهم ام منطقة حلغا وكذلك اجزاء واسعه من الشماليه واراضيها المغتصبه الى اناس ليسوا من ابناء تلك المناطق
إذا الشعب يوما أراد الحياة فلابد إن يستجيب القدر …مليون تحية لثوارنا سيرو وعين الله ترعاكم.
تحية لشباب الثورة بالسودان ,نحن معاكم بالروح والدم برغم انفصالنا ,لذلك لابد تغيير البشير لاستقرار السودان وجنوب السودان.
صباحك ثوره يابلدي وفي شبابك ثوره يابلدي،انا ماعارف لاكين انا في راي انو الراكوبه وحريات وسودانيز اون لاين محجوبات،اضيفو لكل ده انو ما كل الناس عندها خدمة انترنت او بتتعامل بيه او حتي حساب عالفيس.عليه الحل زي ما كان استازمعاويه طلع بفكرة القناه وايدها كثير من الناس بس ماظهر شئ وحتي ازاعة الراكوبه مابتشتغل علي الموبايل يعني لازم ازاعه او تلفزيون يحرك المواطن الشباب والطلاب متحركين بس مافي تنسيق.طيب في فكره تانيه الثوار يقسم نفسهم لمجموعات ويتواصلو مع اقسام الولايات إلي انه اول يوم العيد الناس تفطر بدري وتنطلق المظاهرات السلميه في كل ربوع السودان . في الساعه العاشره صباحا بالظبط وتعالو شوفو حيحصل ايه اي امنجي لامن يعرف انو في مظاهره في اكثر من مدينه وحتي القري صدقوني بالخوف حيركب الموجه ويخش المظاهرات ويتدس بين الناس لغايتما يلقي مخارجه ويختفي للابد،ووقتها حتقولو ود الشرق قال.