أطباء سودانيون يطلقون مبادرة لمكافحة الإيبولا
أطلق عدد من الأطباء السودانيين بينهم ناشطون بدول المهجر يوم الأحد، مبادرة لمكافحة مرض الإيبولا تحت شعار “سياج لمكافحة الإيبولا”. وأبدى منظمو المبادرة رغبتهم في العمل سوياً بالتنسيق مع وزارة الصحة السودانية لمكافحة الوباء القاتل.
>وأوضحت المتحدثة باسم المبادرة د.ريان جبريل إبراهيم في تصريحات صحفية من بريطانيا، أن المبادرة جاءت عقب المخاوف الذي سادت المجتمع السوداني في الأيام السابقة بشأن مزاعم وشائعات رجات بظهور حالات اشتباه بالمرض في عدد من المناطق بالسودان.
>وأبانت أن المبادرة تهدف لرفع التوعية بمخاطر الإيبولا وطرق الحماية بالرغم من عدم وجود العلاج حتى الآن.
>الجدير بالذكر، أن منظمة الصحة العالمية قد أكدت الأسبوع الماضي خلو السودان من مرض الإيبولا، الذي يضرب بقوة في دول غرب أفريقيا، وقضى إلى الآن على آلاف.
>وعلى صعيد ذي صلة، أعلنت وزارة الصحة الفرنسية الأحد، أنها ستعالج موظفة بإحدى وكالات الأمم المتحدة والتي التقطت فيروس وباء إيبولا في دولة سيراليون أثناء عملها ضمن الفرق التي تكافح الوباء القاتل.
>وذكرت الوزارة في بيان لها، أنه تم تنفيذ عملية إجلاء صحي لتلك الموظفة على متن طائرة خاصة، وذلك قبل إدخالها لقسم العزل الصحي المشدد بمستشفى “بجين” العسكري بالقرب من باريس.
>وأكدت وزارة الصحة الفرنسية، أنه لا توجد حالات إصابة مؤكدة أخرى بالأراضي الفرنسية.
الشروق
حتي الان لا يوجد علاج لفيروس ايبولا رغم الجهود المبذولة من منظمة الصحة العالمية والعالم الولايات المتحدة نشرت ٣٠٠٠ جندي للمساعدة في انشاء مراكز خاصة لعلاج ضحايافيروس ايبولا وبريطانيا ارسلت ٧٠٠ جندي لنفس الغرض هنا في غرب افريقيا
هناك حملة عالمية للتبشير بخطورة هذا الداء وحس الجميع للمساهمة في محاربته بل ادخلو نظاما يشبه الابتزاز لاي منظمة او دولة قادرة علي العطاء وتماطل وسميت الحملة ب ( naming and shaming) كي يشوهو سمعة تلك المؤسسة اوذاك
لحسن الحظ رغم خطورة هذا المرض الا ان فيروس ايبولا ضعيف جدا يمكن مجابهته عن طريق غسل الايادي بصابون فنيك او اي مطهر والافضل استخدام مطهر ايادي ( GEL Gripe A 70%) وفيروس ايبولا لا يتحمل الحرارة
حتي اليوم هذه هي الطريقة المتبعة لتفاي ايبولا وكذلك عدم مصافحة الناس وتجنب تناول الطعام في اماكن غيرنظيفة وعدم لمس المريض باي صورة
نحن هنا اليوم في غرب افريقيا كمنظمات نركز في ترقية الصحة العامة ونشر الوعي بين الناس وتوفير المواد المساعدة في تقليل انتشار الفيوس للمدارس والاماكن العامة
هذا المرض يفتك بالناس بصورة لا يتخيله انسان نسال الله لسوداننا نعم الصحة و العافية
هو فعلا محير حتي هنا انا رايت بام عيني نفس الدواء تعطي لمريضين في نفس الغرفة نجد بعضهم يعالج والبعض لا يتعالج انا سالت احد الاطباء وهو صديق عملنا معا في النيجر والكنغو كي يفسر لي هذا اللغز فقال لي هو ايضا محتار لهذه الظاهرة الغريبة هذه
ليست كل الحالات التي حولت الي الغرب تم معالجتهم هناك سوداني ارسل الي المانيا للعلاج لكنه لم يعالج وتوفي هناك اخي الكريم انا اليوم في غرب افريقيا ومنذ اكثر من ١١ سنة بعمل منظمات التي تعمل في درء الكوارث لكن لم اجد لغز بهذا الشكل