أخبار السودان
المؤبد لسائق عربة اغتصب طفلاً

أم درمان: أميرة التيجاني
أصدرت محكمة الأسرة والطفل بالخرطوم وسط برئاسة القاضي بابكر أبكر حكماً على مدان اغتصب قاصراً بالسجن عشرين عاماً وذلك لمخالفته لقانون الطفل وتشير تفاصيل البلاغ المدون بأن المدان استدرج الطفل إلى منزل مهجور مقابل مبلغ عشر جنيهات وقام باغتصابه وذهب إلى منزله وهو في نوبة من البكاء وأرشد على المدان حيث أثبت التقرير الطبي واقعة الاغتصاب وبعد مداولات صدر الحكم.
المدارية
مش قانون الطفل ده واحد ؟ فلماذا يحكم علي المغتصِبين مرة بالسجن عشرة أعوام و مرة بالمؤبد و مرة بالإعدام يعني بمزاج القاضي ولا في أطفال بستحقوا ما جرى لهم ولذا تأتي العقوبة مخففة.
الناس ديل بقوا كتاااااار خالص الحاصل شنو ياحكومة من مهمات جهاز الامن المحافظة على انسان البلد ليس حكومة البلد المشكلة انو في جزء من ناس الحكونة شغااااال الشغلة دي
لماذا تكيل العدالة بمكاييل مختلفة؟!! اغتصاب الاطفال جريمة عقوبتها الاعدام فورا. أي حكم خلاف ذلك غير مقبول وغير مبرر. هذه الجريمة القبيحة قد انتشرت بصورة غريبة جدا، مما يستوجب تنفيذ احكام الاعدام في الميادين العامة.
نعوذ بالله من شرور انفسنا ولا حولا ولا قوه الا بالله اللهم احفظ كل الاطفال يارب…هذه الجرائم موجوده من زمن بعيد ولا احد يهتم بما يتعرض له الاطفال من جرائم لن تصدر من انسان ابن ناس اعني انسان متربي في بيت محافظ وله ذره من الايمان…اذكر في منتصف السبعينيات وعندما كنا راجعين من السينما بعد مشاهدة الفيلم الهندي شام ورام وكنا شلة اصدقاء نناقش وبصوت عالي احداث الفيلم لفت انتباهنا عند مرورنا بالقرب من موقف اللواري بان هنالك طفل يصرخ ويستغيث بصوت عالي شد انتباهنا الصراخ وقررنا ان نعرف الحاصل فعلا كانت المفاجأه عندما رد علينا المغتصب من داخل اللوري انتو عايزين شنو خليكم في حالكم كنا شباب جعيصين وشجعان ومعنا اصحاب مغامرات وفي الحال صعد اليه واحد منا وسدد له لكمه قويه جدا بواسطة بوكس حديدي واستل مطوه لتهديده بها ترك الطفل ولبس جلبابه ثم سسكت عن الكلام اخذنا الطفل الي مركز شرطة المدينه ولكن اعتقد لم يحصل شيء بعدها لانها لم تكن جريمه في ذاك الوقت في نظر القانون المهم لا اذكر ماذا حصل لكن عرفت ان كل الاطفال الذين يشتغلون مساعديه في اللواري والبصات يتم استغلالهم جنسيا من السائقين او من زملائهم الاكبر سنا وتقريبا بنسبه مءه في المئه…فيجب الحذر وكل الحذر وخلو بالكم من اطفالكم الزمن اصبح زمن المحن والمصائب
ما تخافو
المساجين العتاولة هناك ما بقصرو معاه
الاعدام شنقا حتي الموت ولن يقبل المجتمع اية عقوبه مخففه ، الا اذا كان القاضي شاذا
مش قانون الطفل ده واحد ؟ فلماذا يحكم علي المغتصِبين مرة بالسجن عشرة أعوام و مرة بالمؤبد و مرة بالإعدام يعني بمزاج القاضي ولا في أطفال بستحقوا ما جرى لهم ولذا تأتي العقوبة مخففة.
الناس ديل بقوا كتاااااار خالص الحاصل شنو ياحكومة من مهمات جهاز الامن المحافظة على انسان البلد ليس حكومة البلد المشكلة انو في جزء من ناس الحكونة شغااااال الشغلة دي
لماذا تكيل العدالة بمكاييل مختلفة؟!! اغتصاب الاطفال جريمة عقوبتها الاعدام فورا. أي حكم خلاف ذلك غير مقبول وغير مبرر. هذه الجريمة القبيحة قد انتشرت بصورة غريبة جدا، مما يستوجب تنفيذ احكام الاعدام في الميادين العامة.
نعوذ بالله من شرور انفسنا ولا حولا ولا قوه الا بالله اللهم احفظ كل الاطفال يارب…هذه الجرائم موجوده من زمن بعيد ولا احد يهتم بما يتعرض له الاطفال من جرائم لن تصدر من انسان ابن ناس اعني انسان متربي في بيت محافظ وله ذره من الايمان…اذكر في منتصف السبعينيات وعندما كنا راجعين من السينما بعد مشاهدة الفيلم الهندي شام ورام وكنا شلة اصدقاء نناقش وبصوت عالي احداث الفيلم لفت انتباهنا عند مرورنا بالقرب من موقف اللواري بان هنالك طفل يصرخ ويستغيث بصوت عالي شد انتباهنا الصراخ وقررنا ان نعرف الحاصل فعلا كانت المفاجأه عندما رد علينا المغتصب من داخل اللوري انتو عايزين شنو خليكم في حالكم كنا شباب جعيصين وشجعان ومعنا اصحاب مغامرات وفي الحال صعد اليه واحد منا وسدد له لكمه قويه جدا بواسطة بوكس حديدي واستل مطوه لتهديده بها ترك الطفل ولبس جلبابه ثم سسكت عن الكلام اخذنا الطفل الي مركز شرطة المدينه ولكن اعتقد لم يحصل شيء بعدها لانها لم تكن جريمه في ذاك الوقت في نظر القانون المهم لا اذكر ماذا حصل لكن عرفت ان كل الاطفال الذين يشتغلون مساعديه في اللواري والبصات يتم استغلالهم جنسيا من السائقين او من زملائهم الاكبر سنا وتقريبا بنسبه مءه في المئه…فيجب الحذر وكل الحذر وخلو بالكم من اطفالكم الزمن اصبح زمن المحن والمصائب
ما تخافو
المساجين العتاولة هناك ما بقصرو معاه
الاعدام شنقا حتي الموت ولن يقبل المجتمع اية عقوبه مخففه ، الا اذا كان القاضي شاذا