مبادرة جامعة الجزيرة لحل الأزمة السودانية تؤكد على أهمية سيادة القانون واحترام حقوق الإنسان
اختتمت فعالياتها بودمدنى تحت شعار (من أجل سودان آمن ومستقر ومزدهر)
الجريدة: مزمل صديق
اختتمت بودمدنى فعاليات مبادرة جامعة الجزيرة لحل الأزمة السودانية بجملة من التوصيات شملت خمسة محاور من بينها المحور السياسي والأمني والقانوني والمحور الاجتماعى ومحور الاعلام ومحور السلام ، واكدت التوصيات على ضرورة الالتزام بأهمية صياغة دستور دائم للسودان يلبى طموحات الشعب السودانى واماله وبناء دولة المؤسسات القائمة على سيادة القانون واحترام حقوق الإنسان، ولفتت لضرورة ان يؤسس الدستور على فكرة الالتزام بحماية وحدة السودان الوطنية وسيادته واستقلاله مع رفض اى تدخل أجنبى فى الشؤون الداخلية السودانية ، وشددت على ضرورة ان يجرم الدستور العمل المسلح بكافة أشكاله وايا كانت دوافعه بجانب حظر قيام المليشيات المسلحة ، واشارت للاتفاق حول هوية وطنية واضحة للدولة تقوم على مساهمة كل المكونات بلا استثناء مبنية على المواطنة تراعى فيها الخارطة الاثنية والعرقية للدولة من خلال تصميم مناهج تعليمية مناسبة مع تركيز البحوث العلمية الهادفة ووضع خطط اعلامية ذكية تراعى التنوع الثقافى الداعم لتشكيل الوجدان القومى المنسجم، ونوهت لضرورة الإصلاح الحزبى وفقا للمباديء التوجيهية والقيم الديمقراطية واؤساء قيم المنافسة الحزبية وقيام الاحزاب البرامجية، وألمحت توصيات مبادرة جامعة الجزيرة لحل الأزمة السودانية بضرورة وضع سياسة اعلامية متكاملة قائمة على رفض التحريض على العنف والكراهية والتطرف وكافة أشكال التمييز على ان تهدف لنشر التوعية الوطنية وحماية الفضاء الاعلامى السودانى من الاستلاب والتبعية للافكار.
الجريدة
الله اكبر ولله الحمد خبر مفرح تحرك مفرح والله نتمنى ان نشاهد تفاعل ومشاركة من الاطباء الاساتذة بقرارات الدولة سبب تخلفنا والتنطع كله بسبب غياب المؤسسات الفاعله بالمجتمع ونعم الكيزان هم السبب واخطر حاجه عملوها ودمروها الادارات الاهلية الجامعات .. المشكلة في السودان اليوم ليه الحل مستعصي ليه لا يوجد احترام لان من يقود الصراع داخل الجيش نخب تافهه لا اساس لها ولا وزن مجتمعي وايضا من يقود الدعم السريع كذلك خطفوا المجتمع ماديا عبر صعاليك متجمعين هنا وهناك الكيزان والجنجويد خطفوا المجتمع عبر البندقية لا وجود لهم الا عبر البندقية الماجورة ومن الغباء والجهل ان ينقاد الناس وراء العنصرية وتمزيق البلد لازم رجوع البلد المخطوف السودان تم اختطافه من مرتزقة بالجيش ومرتزقة الكيزان داخل الجيش وداخل الدعم شفرة الحل القوية فك الارتباط بين المكون المدني قحت وكيزان الذين يتصارعون برعونه وارجاع البلد للادارات الاهلية صاحبة التاريخ على مر تاريخ السودان لا يوجد صراع عنصري كما هو اليوم الادارات الاهلية لا كانوا خريجي اكسفورد ولا اخدوا جائزة نوبل لكن كانوا رجال من اصلاب رجال
الجيش هو الكتلة الصماء التي ليس للسودان فكاك منها للتخلص من التخلف و الفساد بس يا عابد، بعد ذلك قل ما شئت قحت كيزان جنجويد سلطة بطيخ كيفك
يا أخينا مشاكلنا دي موجودة حتى قبل استلام الكيزان للسلطة في يونيو٨٩ ولا ماسمعت بعبود والنميري.. الحل في جلوس الجميع للتوافق على كيف يحكم السودان وليس من يحكم.. غير كده تكونوا طلاب سلطة ساكت وتودوا البلد في داهية معاكم(هو وديتوها في داهية فعلا الله العليم تقيف على حيلها تاني)