صحيفة الأوبزرفر البريطانية : انضمام تسعة طلاب طب بريطانيين إلى تنظيم ?داعش? في سورية

(الرأي العام البريطاني لم يبدي حتى الان أي نوع من التعاطف مع هؤلاء الضحايا والتعليقات الواردة في الصحيفه تنتقد أن يعيش مواطن في دوله ولايفتخر بأنه ينتمي الى ثقافتها.)
دعك من الراي العام البريطاني والبريطانيين وعدم تعاطفهم مع هولائي الصبيه, وانا ايضا لا اتعاطف معهم ولن احزن حتي لو قطعت رقابهم ؟ اما كان اجدر لهؤلائي الصبيه ومن يسمون اطباء ولو هم فعلا اطباء ان يذهبوا لمساعدة اهلهم بجبال النوبه والنيل الازرق ودارفور؟وهم في حوجه ماسه للمساعده في جميع الاوجه واجرهم اعظم لانهم ذو قربه وذو القربه اولي بالمعروف لوهم يعرفون الدين؟ دعك من هذه المناطق والله هناك مناطق في السودان غير التي ذكرتها وهي ليست مناطق عمليات وتحتاج للمساعده الطبيه اكثر من سوريا والعراق وافغانستان وغيرها في كل انحاء العالم وتكاد تكون جنة الله في الارض مقارنة باكثر المناطق بالسودان واجرهم اعظم عند الله لو كانوا هم وراء الاجر من الله؟ ولكن هم يسعون لارضاء المتاسلمين قبل ارضائهم الله حتي يضمنوا مواقع عمل جيده بعد العوده وقد خسروا الدنيا والاخره والعيش ببريطانيا اذا لم يدخلوا السجون وسجون بريطانيا افضل منها الموت.
والله انا شاهدته مناطق بالسودان يموت الناس بالتاتنوس وسؤ التغذيه وجميع الامراض التي يمكن علاجها هي اجوج لكم ايها الاغبياء .
انتظروا ماستجدون ببريطانيا بعد رجوعكم اذا لم تموتوا كالفطايس كما فطس الذين من قبلكم بسوريا والعراق وليبيا وغيرها

من الذي وراء تجنيدهم داخل السودان ؟؟؟ و يه الحكومة عامله نايم بدون تحري ؟؟؟؟

أنني استغرب كيف لطلاب مسلمين مشبعين بالثقافة الإسلامية ثم درسوا ببريطانيا وتشبعوا بالثقافة الغربية ولديهم من المعارف العامة ما يكفي لوزن الأمور وتقدير اتجاهات الأحداث، استغرب لتعاطف هؤلاء الطلاب مع تنظيم داعش رغم الجرائم البربرية التي يرتكبها باسم الإسلام من حرق للأسرى وهم أحياء والرمي من حالق للمثليين، ورجم الزانيات، وقطع وجز وحز الرؤوس.

إحدى الطالبات (حسب رواية القارديان) والدها جراح، وأحد هؤلاء الطلاب كان سيتأهل قريباً كاصغر اختصاصي جراحة بالسودان!!!

نحن بحاجة إلى توظيف أكبر عدد من الاختصاصيين النفسيين بالجامعات لمراقبة سلوكيات الطلبة والطالبات، بمعدل اختصاصي (ة) نفسي لكل مائة طالب وطالبة.

ثم أنني لاحظت أن حملة الجوازات الأجنبية من أصول سودانية يحظون بإحترام كبير يصل حد التفريط في المراقبة والمساءلة من قبل الجهات المسئولة، وهو تفريط يؤدى بلا شك إلى هكذا تفلتات.

فعلاً معظم المعلقين بل جميعهم- مثلاُ (الديلي ميل 23 تعليقاً)- على الحدث على الصحف البريطانية، أجمعوا على ضرورة عدم السماح لهؤلاء بالدخول إلى بريطانيا مرة أخرى.

هناك (جوطة) كبيرة تكتنف الجامعات والمجتمع السوداني ككل، وهذه الجوطة بحاجة إلى ترتيب وتنظيم وضبط وربط، وإلا فسوف يحدث ما لا يحمد عقباه من تطرف وإدمان للمخدرات، واغتصاب وقتل وسرقة وقطع طريق وإخافة وترويع الآمنين.

المستفيد الأول من حالة الإرباك التي تسود المجتع السوداني هي الحكومة السودانية، فمجتمع يقاتل شبابه مع داعش وبعض شبابه الآخر يزين معاصمه بحلقات معدنية ويلبس سبح وأطواق على رقابه وتثقب فتياته شفاههن لن يحركوا ساكناً ولن يمسوا شعرة من ذقن هذه الحكومة المتجبرة.

نأمل من الحكومة البريطانية الضغط عبر البرلمان الأوروبي والعمل على تأجيل وتعليق انضمام تركيا إلى المجموعة الأوروبية إلى أجل غير مسمى بدلاً عن تهديد هؤلاء القًصر من عدم دخول بلادهم مرة أخرى.

خلي الجفلن أقرع الواقفات…………

تقول القارديان – الاوبزيرفر: ان هؤلاء الضحايا تعرضوا لعمليات غسيل مخ!!!!!! احترموا عقولنا…. غسيل مخ لخريجى جامعات دول اروبية؟…دول تعتمد فلسفة التعليم فيها على الديمقراطية…وما اكثر خريجى الجامعات الاروبية الذين انضموا لداعش؟…نعم ان الاروبيين يعرفون تماما افكار داعش بسبب وجود الحريات…اما فى الدول الاسلامية فهناك تعتيم شديد وتشويه لداعش ما بعده تشويه…هل يعقل ان يتم غسيل مخ 200 الف داعشى فى العراق وحدها؟…هل غسيل المخ بهذه السهولة؟…ولو فتحت الحدود سيتدفق ملايين الاروبيين للانضمام لداعش…ينبغى على الاعلام توضيح افكار داعش بصراحة ووضوح ودون اى تعتيم…كما ينبغى عدم محاربة داعش بل محاورتها…فالبديل لداعش فى العراق والشام اسوأ الاف المرات من داعش نفسها

ده ان دل على شىء بيظهر انو السودانى انسان وهم كبير ماعندو اى ولاء لبلدو
هسى زى العواليق ديل اكتر من 24 سنة والسودان غرقان فى بحور من الدماء شىء كان فى الجنوب وشىء كان ولازال فى دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق ده كلو مابحرك فيهو- اى السودانى- شعرة لكن تجيب ليهو سيرة غزة ولا العراق ولا سوريا ولا منع الحجاب فى فرنسا الخ تعال شوف المظاهرات والتنديدات والشجب والادانة الخ الكليشهات
ملعون ابوك بلد

كل لحم نبت من حرام النار اولى به….. فنار بشار الأسد أولى بهم…. تربوا من المال العام…!!!!

They are british, not sudanese( as the news paper said), why this too much girgir

بالنسبة لسوداني ذهب إلى داعش … عقوبته الحقيقية هي عودته إلى حكم البشير وزمرته وكفى بهذه عقوبة

ارجعو شوفوهم قرو الاساس والمتوسطة والثانوية وين ؟ في السودان في انجلترا أم في دول البترول السلفية .

اول شي هؤلاء ليسوا سودانيين حقيقة لان ذهنية المواطن السوداني المعذبة بالفقر والبؤس والقمع السياسي لا تتيح له ممارسة ترف عقائدي وملاحقة فانتازيا روحية كالجهاد العالمي ضد اعداء افتراضيين المواطن السوداني الحقيقي لديه ما يكفيه من المعاناة وهو يخوض جهادا حياتيا يوميا للبقاء في عهد الاسلام السياسي

ثانيا هؤلاء شباب مسلمون غربيون اسما فقط لانهم لم اصلا لم يندمجوا في المجتمعات المضيفة او يشعروا حقيقة بالانتماء اليها بل تربوا على منظومة قيم مناقضة لقيم المجتمعات التي عاشوا فيها وتشكل بهم رفض لتلك المجتمعات وسياساتها الخارجية تجاه العالم الاسلامي وهم بحكم انتمائهم اليها يعتبرون الجهاد ضدها نوعا من التطهر واثبات الانتماء للامة الاسلامية والدين الحقيقي الذي سمعوا به من قصص الدعاة وحكاوى الائمة وقرؤا عنه في المراجع والاسفار وذلك بتطبيق ايمانهم والانخراط في مشاريع الجهاد لاقامة الخلافة وتطبيق الاسلام الصحيح الذي افتقدوه في مجتمعاتهم

الناس العرفو الاسلام قبل 30 سنة اهلا وسهلا ولكن الناس العرفو الدين في الفترة الاخيرة ومن شيوخ عصرنا هذه حتما سيكون ارهابي وغريب الاطوار ويظهر ذلك من ازيائهم الغريبة وسلوكهم ايضا
ثم ثانيا الشيوخ بقوا زي الفنانيين واشهر منهم كمان واي واحد عندو عدد من الشيوخ يستمع ليهم
نحن نعيش كارثة حقيقية شبابنا يعيش في كارثة وانحراف
والانحراف معناه في علم الاجتماع هو الانحراف من نمط الحياة المعروفة والمقبولة لدي المجتمع الذي يعيش فيه الشخص
وبالانجليزي اسمها deviation
the action of departing from an established course or accepted standard.
ويمكنكم الاطلاع والبحث عن هذه الكلمة اي الانحراف وستجدونها تنطبق علي كثير من هولاء الشباب