زيادة تعرفة المواصلات في الخرطوم 25 ـ 30%
الخرطوم: أعلنت الهيئة الفرعية لنقابة الحافلات بالعاصمة القومية، موافقة حكومة الولاية على زيادة تعرفة المواصلات بنسبة 25 ـ 30%، تطبق خلال اليومين القادمين، شريطة ألا تزداد مرة أخرى حال الإعلان عن رفع الدعم عن المحروقات.
واكد رئيس الهيئة، دياب قسم السيد العوض، في تصريحات صحفية عقب اجتماعهم مع والي الخرطوم عبد الرحمن الخضر أمس، الاتفاق مع الوالي على حزمة من الاجراءات الخاصة بقطاع النقل العام، وكشف عن موافقة الخضر على تشجيع قيام شركة وجمعية تعاونية لأصحاب الحافلات، وأعلن عن تبرع الخضر بمبلغ 120 ألف جنيه لكل بص يتم تسليمه لأصحاب الحافلات بعد أن ارتفعت قيمة البص من 400 الف الى 520 ألف جنيه، على أن يتم التمليك عبر 3 قنوات (الأفراد أو الشركة أو الجمعية التعاونية).
وقال دياب إن الوالي رفض مقترحا عرضته عليه الهيئة بمطالبة أصحاب الحافلات بزيادة تعرفة المواصلات بنسبة 150% لمقابلة تكلفة التشغيل بعد الزيادات الكبيرة التى طرأت على أسعار قطع الغيار بنسبة 300% ، وتعلل الوالي بأن الطلب فوق طاقة المواطن لاسيما أن 70% من سكان الولاية يستخدمون وسائل النقل العام.
وكشف دياب عن اتفاق الهيئة والولاية على زيادة تعرفة المواصلات بنسبة تتراوح ما بين 25 ـ 30% شريطة ألا تكون هناك زيادة جديدة فى التعرفة حال الإعلان عن رفع الدعم عن المحروقات، وأضاف أن والي الخرطوم وافق على دعم شركة نقابة الحافلات التى ستقوم بتوفير قطع الغيار للحافلات بأسعار تخفف الأعباء عنهم.
يذكر أن الاجتماع حضره كل من وزير المياه والبنى التحتية، ووزير التنمية الاقتصادية وحماية المستهلك، وادارة النقل العام والبترول وادارة بصات الولاية.
الصحافة
سير سير يا بشكير نحن جنودك للتدمير
يعني زيادة التعريفة قبل رفع الدعم قد تختلف إذا إرتفعت بنفس النسبة بعد الدعم …. لعبة حريفة علي الشعب أبو قنبور !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
عملية جس نبض للشارع اذا مرت بسلام ذادوا المحوقات ديل شياطين مابنقدرو
الحكومة الغت سوق قطع الغيار المستعمل ثم تريد رفع الدعم عن الوقود ثم تريد تملك بصات وحافلات الخاص ،،، خدمة المواصلات العامة للجمهور من مهام الحكومات لماذا تلقي بعبئها على المواطنين وأصحاب النقل الخاص ،،، اللهم عجل بالنصر وبالفرج،،،
والله تاني الا الرقشات
المواد الاستهلاكية زادة بنسبة جنونية المواصلاة ماتزيد المثل بقول عينك فى الفيل وبطعن فى ظله
الخُلاصة أن القوم على مشارف النهاية وحًجاب الغفلة الذي ران على قلوب الملايين قد بدأ بالإنكشاف وتصاغرت المساحات وضاعت المُدن وقلَ المجاهدين ممن كانوا يشددوا ظهر الإنقاذ وتوَل الكثيرون الزحف .. وعرف آخرون أنهم ظالمون لأنفسهم وأن كل ما فعلوه في لوح مُستطر ينظر إليه الرب نظرة الغضب ويعلمون أن الظلم والتماري بالنُذر نتاجه إلى ليالي لم يأن وقتها وإن تراءت للعيان ..
الأعناق تتوق إلى غدِ قريب والكثيرون يكمنون ليستدرجوا كل تلك السنين ويحتووها في ثورة تقطع دابر القوم الفاسدين الذين سرقوا باسم الدين إقتصاد البلاد وغطوه بسحب مركومة بعضها فوق بعض وخولوا النِعم لمن لا يستحقها ..
يا أهل السودان ها قد أسفر وجه الإنقاذ وبدت مساويها من مخالفة الحق وإتباع الباطل .. فهل أنتم خارجون عليهم ؟؟؟
وررووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووك
الشعب الاهبل دا لسي بقول للاهبل التاني سير سير يا بشير
والله نستاهل اكتر من كده طول ما نحنا نايمين في بيوتنا ومنتظرنها تقع براها حكومة المخانيث ديل- وزير المياه الدخله شنو في المواصلات؟ شئ يجنن حقيقه
والله كذابين كذب انتوا القروس البتتبرعوا بيها دى انفقوها فى الاكل بتجيب نفع مافى الحديد لكن بس الله غالب حق المواطن السودانى المسكين دا اخلصوا منكم الله فى الدنيا قبل الاخرة والشعب السودانى كلوا احضر ذلك يارب
الشعب جعان لكنه جبان
حرااااااااااااااام والله اخطاء الحكومه البتعملا تجي تحملا للمواطن المغلوب علي امرو منكم لله وبرضو تقولو هي لله؟
الحال لا يغنى عن السوال … وكل يوم المواطن المسكين يصحه على تقليعه جديده من الحكومه الموقره … اليوم زيادة المواصلات بنسبة 30% وغدا بزيادة 100 % بعد الفكره الجهنميه برفع الدعم عن المحروقات … شفتو حكومة البشر ده بتحبنا كيف ؟؟؟ والله بصراحه كده انا شخصيا ما قادر اعمل اى تحليل اقتصادى للعبض البيحصل لينا ده … يااخى كل الدول التى تشهد الربيع العربى الان وكل ما تعانيه شعوب تلك البلاد من الثورات والقتل والانفلات الاقتصادى فيها رغم كل ذالك لم تشهد الزيادات الرهيبه فى الدولار والغلاء فى المواد الاقتصاديه التى نعانيها الان …لك الله يا مواطن السودان المغلوب على امرك فى كل شئ… زياده فى كل شئ المواصلات اللحمه يا حليل اللحمه .. اللبن السكر الدقيق الطماطم .. اتخيلوا كيلوا الطماطم14رجنيه جنيه ينطح جنيه … الزيت بمناسبة الزيت ده عصرتونا وطلعتوا زيتنا زاتوا …
الشارع هو الفيصل بيناتنا و بين عصابه المؤتمر البطني . استعبدونا اولاد الكلب و ان اوان التحرر
بصراحه الحكومه ظالمه والشعب مسكين و يقولو موفرين أمن وين الامن اذا المواطن السوداني بنداس تحت اقدام الحكومه ب قراراتها و الزيادات البتظهر كل دقيقه و الناس الفوق مرتااااااااااااحه و المواطنين مساكين الواحد يتعب علشان يطلع حق الاكل ل اولادو و ح يقبل ب كل شي ف سبيل انو يوفر لقمة عيش و مافي حرية راي في السودان لانو اذا رفعت حجر بتلقى تحتو موظف حكومه ونادر انو بيت يخلى من حكومي (بوليس ، جهاز امن، جيش) دي سياسة الحكومه مافي وظائف غير كده او يكون عندك واسطه و بالتأكيد واسطه في الحكومه و الما عندو يخم و يصر (ربنا يكون في عون كل مواطن مغلوب على امره)