أخبار السودان
حوار الإمام والمخلوع .. كاريكاتير جديد للفنان عمر دفع الله

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
الف الف شكر يا فنان يا عظيم، كشفت لنا حال الامام الذي لا يؤتمن، ولا يحترم كلمته، الصادق خرب السودان بعد توليه زمام الامور مرتين، وشق كيان الانصار، ومزق حزب الأمة الي خمسة احزاب، وشتت شمل اسر وآل االمهدي، ورفض محاكمة البشير في لاهاي، ولكن يكون في شخصية الحادب علي وقوفه مع الغالبية المطالبة بارسال االبشير الي المحكمة صرح – بدون خجل – انه يؤيد رأي الاغلبية!!، ياتري، هل يقوم الصادق بالتنازل عن الوسام الذي تلقاه من البشيرعربون الصداقة وتضامنه الشديد ضد اتهامات اوكامبو؟!!…واخيرآ اسال، من منح الصادق لقب امام؟!!، وهل يقوم آل واسر المهدي بتجريده من هذا اللقب المبهم، والذي اساء الصادق استخدامه؟!!
علي حسب علمي يوجد في حزب الأمة اليوم خمسة شخصيات عندها لقب (امام)، واكبرهم الامام/ أحمد عبد الرحمن المهدي وزير الداخلية السوداني عام ١٩٦٦، وجاءت في سيرته المعلومات التالية:(تقلد السيد أحمد عبد الرحمن المهدي العمل في وزارة الدفاع في الفترة من 15/12/1966 – 15/5/1967 وهو الذي ولد بام درمان في العام 1932 حفيدا للأمام المهدي. وقد عمل بالاضافة لشغله لوزارة الدفاع وزيراً للداخلية في عهد الديمقراطية التي تغلب فيها حزب الأمة ونال أغلبية المقاعد النيابية والوزارية ومنها وزارة الدفاع التي جاء جل مشتغلوها من داخل دائرة حب الأمة حزب الأغلبية.).
العزیز عمر رکز شویة بالطریقة کورتک ماشه تفک!
تعبير عن جبن من سمي بأسد افريقيا، وميكافلية وحربائية الإمام