«موبايلي» تعلن عن إقامة مزاد خيري على 15 رقما بقيمة 3 ملايين ريال

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
.
صدقت أخى أبو عبيدة فهذه جريمة دخيلة ولا أتخيل نفسى قد قام بها سودانيون ولدتهم أرحام سودانية ورحم الله الأديب الكبير الطيب صالح فى سؤاله الذى يستمر مع وجود هذه العصابة الأجرامية(من أين أتوا هؤلاء؟).هذه جريمة منظمة يقودها قائد كتيبة عسكرية ورحم الله العسكرية التى أنتهت بحضور هؤلاء التتار.الأنتقام لهذه الجريمة مهما يكن ذلك الأنتقام لن يشفى غليلنا ولن يشفى غليل الضحايا وأسرهم حتى لو قطعوا أوصال هؤلاء قطعة قطعة فهذه الجريمة قد هزتنا وسببت صدمة نفسية للأحرار فى هذا البلد وعلى عكس الفرعون وأركان عصابته والشىء المستفز تصريح وكيل وزارة الخارجية الذى صرح بان المدعى العام سوف يحقق فى هذه الجريمة بعد أن تعالت أصوات الأستنكار من بعض الدول الغربية وبعد تشكك مجلس الأمن فى التحقيق الذى قامت به قوات اليوناميد المنحازة للحكومة وطبعا هذا التحقيق أريد به ذر الرماد على العيون الدولية وليست المحلية لأن هؤلاء القوم يخافون العصا الغربية.أتمنى أن يأتى الثأر على هذه الجريمة بضربة قوية على الفرعون واركان عصابته.
الاستاذ ابو عبيدة كل المفردات الواردة بعنوان مقالك تنطبق عليك أيضاً واضح من مقالك المشحون بالتعابير الإنشائية ان الموضوع ليس له علاقة بالتضامن مع نساء وفتيات هذه القرية وإنما هو مقال كما قال احد المعلقين للكسب السياسي والافتراء بدون سند او دليل ، الموضوع من بدايته ما بدخل العقل ، لو قلنا تم اغتصاب عشرة عشرين الموضوع مبلوع لكن 200 ثم انو قالوا ليك القوة الموجودة صغيرة لا تتجاوز 100 فرد عملتهم 600 ، ياخى راعى شعور رجال ونساء وفتيات هذه القرية ، الافتراء ومحاولة إلصاق التهم بدون تثبت او دليل لن يحقق أماناً ولا سلاما لدارفور او غيرها.
نعم اخي ابو عبيدة..ان ما حدث في مدينة تابت شي جديد و يصعب و صفه و تكييفه.. حقا ان الغصة في الحلق.. الا أن الديان لا يموت وكما تدين تدان..ووالله سيدفع هؤلاء الانذال الثمن غاليا طال الزمن ام قصر.. والبادئ أظلم.. لعنة الله عليهم في الدنيا والاخرة.
خالص تحياتي..
مازال هناك الكثير من الشرفاء فى الجيش السودانى من ضباط…ليتنا نعرف الحقيقة منهم…حقيقة ماجرى فى تابت…فلايمكن الاعتماد على اخبار الجهات غير المحايدة…فان كانت عمليات الاغتصاب قد تمت فعلا بواسطة الجيش السودانى…فانه حتما سوف تكثر هذه العمليات فى كل مكان فى السودان ومن الجيش نفسه
بعد هزا الزى حصل..لانريد نظام يحكمنا..بل عازين نظام يعيد لنا اخلاقنا التى كانت قبل ان ياتى هوءلاء الاوغاد الاخلاق والتربية..وكفى..
اين القضاء لو في قاضي واحد عندو ذره من الاحساس او المسئوليه كان قدم إستقالته كيف يتم تطبيق العداله وماهو راي رئيس القضاة مولانا حيدر
اين علماء الدين من هذه لجرائم اغتصاب جماعي ولا احد يصدر فتوى او يحاول التحري عنها كأن الامر لا يعنيهم كيف يخطب الامام في المنبر وماذا يقول عن اي أخلاق يتحدثون
أما واقعنا الحالي فكما رايت الشارع السوداني لم تحركه هذه الفعلة الشنيعة التي
مست شرفنا واعراضنا فأي حياة نعيشها بعد الان وبأي رجولة نتشدق وبناتنا
واخواتنا يفعل بهن تلك الفعلة والمهانة…
الحقيفة التي لا بد منها لا يجب علينا انتظار الشارع السوداني او الشعب السوداني
ليرد لنا بعض الاعتبار فالشعب السوداني اصبح عبارة عن كنتونات كل كنتون ليس له
علاقة بالاخر ولا يشعر به, هذا هو المخطط الذي نجحت فيه الانقاذ واخوان الجن من زرع
بذور العنصرية والجهوية وتفريق القبائل ليسهل لهم الحكم.
عليه ما ختمت به مقالك هو العلاج المر (( الثأر — الثأر — الثأر )) واجب على
اهلنا في تابت وما حولها اخذ حقهم بالقوة ردا للاعتبار ان كان الاعتبار سيرد شيئا
في النفوس…
خلونا من الشكاوي ورفع التقارير واللجان … وكخطوة عملية يجب تحديد اولئك
الاشخاص باسمائهم وسحناتهم(اكيد الاسماء موجودة في مكاتب الكتيبة ) قدر الامكان
ومحاصرة تلك الكتيبة وحرقهم…
يا أهلنا في تابت يا أهل دارفور وكردفان لا تنتظروا من الشعب السوداني مناصرة
لقضيتكم فالكتابات والبيانات لا ولن تجدي…. هذه هي الحقيفة وهذا هو
الواقع … خذو حقكم بايديكم خذوا حقكم بايديكم ومن مات دون عرضه فهو شهيد
.
صدقت أخى أبو عبيدة فهذه جريمة دخيلة ولا أتخيل نفسى قد قام بها سودانيون ولدتهم أرحام سودانية ورحم الله الأديب الكبير الطيب صالح فى سؤاله الذى يستمر مع وجود هذه العصابة الأجرامية(من أين أتوا هؤلاء؟).هذه جريمة منظمة يقودها قائد كتيبة عسكرية ورحم الله العسكرية التى أنتهت بحضور هؤلاء التتار.الأنتقام لهذه الجريمة مهما يكن ذلك الأنتقام لن يشفى غليلنا ولن يشفى غليل الضحايا وأسرهم حتى لو قطعوا أوصال هؤلاء قطعة قطعة فهذه الجريمة قد هزتنا وسببت صدمة نفسية للأحرار فى هذا البلد وعلى عكس الفرعون وأركان عصابته والشىء المستفز تصريح وكيل وزارة الخارجية الذى صرح بان المدعى العام سوف يحقق فى هذه الجريمة بعد أن تعالت أصوات الأستنكار من بعض الدول الغربية وبعد تشكك مجلس الأمن فى التحقيق الذى قامت به قوات اليوناميد المنحازة للحكومة وطبعا هذا التحقيق أريد به ذر الرماد على العيون الدولية وليست المحلية لأن هؤلاء القوم يخافون العصا الغربية.أتمنى أن يأتى الثأر على هذه الجريمة بضربة قوية على الفرعون واركان عصابته.
الاستاذ ابو عبيدة كل المفردات الواردة بعنوان مقالك تنطبق عليك أيضاً واضح من مقالك المشحون بالتعابير الإنشائية ان الموضوع ليس له علاقة بالتضامن مع نساء وفتيات هذه القرية وإنما هو مقال كما قال احد المعلقين للكسب السياسي والافتراء بدون سند او دليل ، الموضوع من بدايته ما بدخل العقل ، لو قلنا تم اغتصاب عشرة عشرين الموضوع مبلوع لكن 200 ثم انو قالوا ليك القوة الموجودة صغيرة لا تتجاوز 100 فرد عملتهم 600 ، ياخى راعى شعور رجال ونساء وفتيات هذه القرية ، الافتراء ومحاولة إلصاق التهم بدون تثبت او دليل لن يحقق أماناً ولا سلاما لدارفور او غيرها.
نعم اخي ابو عبيدة..ان ما حدث في مدينة تابت شي جديد و يصعب و صفه و تكييفه.. حقا ان الغصة في الحلق.. الا أن الديان لا يموت وكما تدين تدان..ووالله سيدفع هؤلاء الانذال الثمن غاليا طال الزمن ام قصر.. والبادئ أظلم.. لعنة الله عليهم في الدنيا والاخرة.
خالص تحياتي..
مازال هناك الكثير من الشرفاء فى الجيش السودانى من ضباط…ليتنا نعرف الحقيقة منهم…حقيقة ماجرى فى تابت…فلايمكن الاعتماد على اخبار الجهات غير المحايدة…فان كانت عمليات الاغتصاب قد تمت فعلا بواسطة الجيش السودانى…فانه حتما سوف تكثر هذه العمليات فى كل مكان فى السودان ومن الجيش نفسه
بعد هزا الزى حصل..لانريد نظام يحكمنا..بل عازين نظام يعيد لنا اخلاقنا التى كانت قبل ان ياتى هوءلاء الاوغاد الاخلاق والتربية..وكفى..
اين القضاء لو في قاضي واحد عندو ذره من الاحساس او المسئوليه كان قدم إستقالته كيف يتم تطبيق العداله وماهو راي رئيس القضاة مولانا حيدر
اين علماء الدين من هذه لجرائم اغتصاب جماعي ولا احد يصدر فتوى او يحاول التحري عنها كأن الامر لا يعنيهم كيف يخطب الامام في المنبر وماذا يقول عن اي أخلاق يتحدثون
أما واقعنا الحالي فكما رايت الشارع السوداني لم تحركه هذه الفعلة الشنيعة التي
مست شرفنا واعراضنا فأي حياة نعيشها بعد الان وبأي رجولة نتشدق وبناتنا
واخواتنا يفعل بهن تلك الفعلة والمهانة…
الحقيفة التي لا بد منها لا يجب علينا انتظار الشارع السوداني او الشعب السوداني
ليرد لنا بعض الاعتبار فالشعب السوداني اصبح عبارة عن كنتونات كل كنتون ليس له
علاقة بالاخر ولا يشعر به, هذا هو المخطط الذي نجحت فيه الانقاذ واخوان الجن من زرع
بذور العنصرية والجهوية وتفريق القبائل ليسهل لهم الحكم.
عليه ما ختمت به مقالك هو العلاج المر (( الثأر — الثأر — الثأر )) واجب على
اهلنا في تابت وما حولها اخذ حقهم بالقوة ردا للاعتبار ان كان الاعتبار سيرد شيئا
في النفوس…
خلونا من الشكاوي ورفع التقارير واللجان … وكخطوة عملية يجب تحديد اولئك
الاشخاص باسمائهم وسحناتهم(اكيد الاسماء موجودة في مكاتب الكتيبة ) قدر الامكان
ومحاصرة تلك الكتيبة وحرقهم…
يا أهلنا في تابت يا أهل دارفور وكردفان لا تنتظروا من الشعب السوداني مناصرة
لقضيتكم فالكتابات والبيانات لا ولن تجدي…. هذه هي الحقيفة وهذا هو
الواقع … خذو حقكم بايديكم خذوا حقكم بايديكم ومن مات دون عرضه فهو شهيد
( تابت نموذج حكم يعبر عن الكراهية و انحطاط القيم و الأخلاق و اختلال الموازين و انعدام الوازع و الضمير الإنساني )
هل الكذب و تألبف الاحاجي و الإفك يؤدي لمساعدة دارفور أم إلى زعزعة ثقة الناس فينا ؟
ده نقد ذاتي لمؤسستي التي انتمي اليها كمعارض و لكن البعض يغتقد ان نقد المعارضة جريمة
نحن لدينا عيوب كثيرة و تغاضينا عنها و في ذلك مساعدة للنظام لكي يبقى يمارس نهجه العبثي
بيننا عابثون و مقامرون و مرتزقون و عنصريون و كذابون و علينا ان نتطر منهم
الله يعين الشعب السودان الذي يتقلب بين حكومة بائسة و معارضة حاقدة