د.مصطفى اسماعيل يطلع مسئولين أوربيين وعربا على مناخ الاستثمار بالسودان

الخرطوم -“سونا”- عاد الى البلاد د.مصطفى عثمان اسماعيل وزير الاستثمار قادما من العاصمة اليونانية اثينا مساء امس بعد تراسه وفد السودان المشارك فى اعمال الملتقى الاقتصادى العربى الاوربى الثانى فى الفترة من 5-7من مايو الجارى تحت رعاية الرئاسة اليونانية و الاتحاد الاوربى والجامعة العربية .
وقال مصطفى عثمان اسماعيل ان الملتقى هدف الى تقوية اواصر العلاقات الاقتصادية العربية الاوربية لافتا الى مخاطبة رئيس الوزراء اليونانى والامين العام للجامعة العربية ورئيس الوزراء المغربى ورجل الاعمال العربي الوليد بن طلال فعاليات الملتقى .
وطرح الوزير فى كلمتة امام الملتقى الفرص الاستثمارية التى يذخر بها السودان فى المجالات كافة والمشاكل التى تواجه الاستثمار وجهود الحكومة فى حلها وتشجيع الاستثمار والاصلاحات التى قامت بها الدولة فى هذا الصدد.
ولفت الانتباه الى عرض السودان على هامش اعمال الملتقى نمازج ناجحة للاستثمار العربى والاوربى فى السودان .
وقال د.مصطفى انه قدم دعوة لرئيس البرلمان الاوربى لزيارة السودان لافتا الى اطلاعه على مجمل التطورات السياسية والاقتصادية فى السودان وسير الحوار الوطنى حتى الان.
وكان وزير الاستثمار قد التقى على هامش اعمال الملتقى برئيس وزراء اليونان والوليد بن طلال ورئيس الوزراء المغربى ووزير الاستثمار اليونانى بجانب وفد من شركتى سي سي للانشاءات ودايمو للصناعات الدوائية اللتين ترغبان فى الاستثمار بالسودان
د. عثمان مصطفى اسماعيل اسمع كلامى ( اتركوا شىء اسمه الاستثمار الاجنبى والله بلادنا فيها موارد تكفينا وتكفى غيرنا احسن شجعوا المغترب السودانى ورجال الاعمال الوطنيين لانشاء مشاريع فى بلادهم ووطنهم بدلا عن الجرى وراء الاجنبي كده حتسلموا الوطن للمستعمر من جديد .
يعني الحراميه ديل ضيقو البلد علي ابن البلد عشان الغريب يجي يمرح و يسرح…ديل حراميه بستخدمو اسلوب “فرق تسد” المغترب ما عارف يجيب الكرسيدا بتاعتو الممتلكه من الغربه و يبيعا في السودان عشان يحسن حالو عشان القوانين الما ليها داعي المغتربين هما البساعدو اقتصاد العائله السودانيه و ديل مصعبينا عليهم و يجيبو لينا في المصرين والشوام عشان يستلمو البلد و يشتغل تحتم ود البلد….دي حكومه غبيه حراميه منافقه خبيثه لازم معاها قطع ناشف بس.
ديل سمسارة اراضي ودولار الحكومة عايزة دولار باي صورة ان شاء الله تبيع الناس المستمثر يجي مخدوع ويتلهط امثال مصطفى اسماعيل ديل بخربوا الاقتصاد السوداني والاجيال القادمة لأن السمعة التي يعلموها في السودان مليون سنة ما تعود ولا ترجع خاصة مع الاوروبيين .. ناس مصطفى شردوا المستثمرين العرب ووالاسيوين الان عينهم على الاوروبيين .. قلنا في العالم كله لا توجد وزارة استثمار والاستثمار في كل الدول عبارة عن قوانين ومكاتب والمستثمر ياتي بالدرب العديل ما في حد يمشى يقول لي زول تعال استثمر عندي … اما وزارة مصطفى اسماعيل دي وزارة سمسمرة دولية
ضحتكنا يا نخرة الكدوس
استثمار ايه يا حمار؟
طارد طارد طارد
ادينا ارقام يا حمار
الإستثمارات الزراعية الناجحة فى جبال النوبة ودارفور وكردفان و النيل الابيض و النيل الازرق ( مناخ زراعى و ايدى عامله )
لكن عملتوا فيها شنوا
.?