تفاصيل أغرب حادثة احتيال تعرض له مواطن..

تعرض سائق عربة بوكس لأغرب حادث احتيال بمنطقة حلة كوكو بشرق النيل تعود تفاصيلها الى أن المواطن المجني عليه كان فى طريقه من مكان عمله حيث يقود عربة بوكس بمخازن المنطقة الصناعية بحري متوجهاً الى المستشفى حيث كان برفقته طفله المريض وأثناء خروجه من المنطقة الصناعية أشار إليه صاحب عربة صالون فارهة وأوقفه وعندما اقترب منه قال له إن لديه مشوار ويريد نقل مجموعة من شاشات الـ(ال سى دى) من منطقة حلة كوكو الى موقف شندي بمقابل مادي مجز الأمر الذى جعل سائق البوكس يوافق دون تردد بل وغير مساره واضعاً فى نفسه أن يقضي مشواره أولاً ومن ثم يتوجه للمستشفى لعلاج ابنه.
طلب سائق العربة الفارهة من سائق البوكس رقم هاتفه الجوال ووصف له بعض المحلات بحلة كوكو مطالباً إياه بأن يسبقه إليها وبالفعل وصل الضحية الى الموقع الذى وصفه له سائق العربة الفارهة بحلة كوكو وكانت الاتصالات متواصلة بينهما ووصف المتهم للضحية محل بعينه فوقف الضحية جواره وبعد ربع ساعة برز له المتهم وكان يسير على قدميه بدون عربته الفارهة التى لم يظهر لها أثر وبعد أن التقاه سأله الضحية عن الشاشات موضوع المشوار فأكد له المتهم أن صاحب المحل ذهب للإفطار وأغلق محله وأنه سينتظر معه فى عربته وفى تلك الأثناء تحسس المتهم هاتفه الجوال فلم يجده فطلب من الضحية أن يجري اتصالاً فى رقمه وبالفعل أخرج سائق البوكس الجوال وأجرى اتصالاً برقم المتهم دون أن يسمع صوت نغمة وفى تلك الأثناء تظاهر المتهم بأنه يسمع صوت يشابه صوت نغمة هاتفه وأخذ الجوال من يد الضحية وهبط من العربة متجهاً ناحية مصدر الصوت بينما الضحية يجلس مع صغيره داخل العربة وعندما تأخر نزل يبحث عنه فى كل مكان فلم يجده وهنا تأكد أنه تعرض للاحتيال فطلب من عدة أشخاص إجراء اتصال بهاتفه المسروق إلا ان أحداً لم يعطه جواله وبعد عدة محاولات وجد شخصا قام بإجراء مكالمة له فى هاتفه ولكن كان الهاتف مشغولاً وبعد عدة محاولات وجد هاتفه قد أغلق وعند اتصاله بزوجته أكدت له أن شخصاً ما اتصل من هاتفه وأخطرهم بأنه ضابط شرطة برتبة رائد يتبع لشرطة المرور وأن الضحية قد ارتكب حادثاً مرورياً واصطدم بركشة ولكنه بصحة جيدة وقد تم حبسه على أن يدفع مبلغ (350)جنيه كتسوية تذهب لصالح صاحب الركشة وبالفعل تم إرسال المبلغ عبر الهاتف.
اتضح من خلال التحريات أن المتهم أجرى عدة اتصالات من هاتف الضحية لأقاربه استولى منها على مبالغ مالية ضخمة بسبب تعاطف الأقارب وهرب بعد أن قام بتحويل المبالغ التى تحصل عليها وبيعها لأصحاب مراكز الاتصالات وبعدها تحرك الضحية الى مركز خدمات المشتركين وقام بإغلاق الشريحة.
تجدر الإشارة الى أن هنالك أنواعا من جرائم الاحتيال قد طفت فى السطح هذه الأيام تتطلب الوعي والحذر من المواطنين وعدم الاستجابة الفورية لكل من يتصل بهم طالباً مبالغ مالية بتلك الطريقة.
السوداني
طمع الكلب دي كانت قصة في كتاب المطالعه زمان
الطمع ودر ما جمع ياخي زول ولدو مريض بدل يسرع في علاجه يفكر في القروش
…يعنى تانى ما تقيف تساعد زول..وما تدى زول موبايلك كلو كلو…وكتّر من كلمة معليش واذا كنت مثقف شوية استعمل آسف ومتأسف….وحاول تشك فى اى زول وزولة….واترك وانسى الاسرة الممتدة…استعمل نظام الاسرة النووية….رقم ما مخزّن عندك ما ترد عليه…شوف مصلحتك فى المقام الاول والاخير…اذا سمعت نصيحتى دى الحبة ما بتجيك…لكن ما ح تكون زول سودانى زينا..ودا عيب النصيحة الوحيد..!!
لا حول ولا قوة الا بالله ……. بعد ربع قرن من المشروع الحضاري ….. ضاعت القيم والشهامة… عند الكثيرين……. لان الفساد يجر الفساد….. وهل هناك فساد اكبر من فساد الارجاس………….
يا جماعة الخير الشرائح في الدول عامة لا تمنح إلا بأوراق ثبوتية .
لأسباب أمنية واجتماعية. السب والشتم الحاصل عبر الشرائح المجهولة كثييييير. حدث معي ذلك.
شريحةب 50 قرش بها رصيد 2 جنيه .كيف لا يحدث ابتزاز؟ بالكوم بالقفة .
وبعدها تحرك الضحية الى مركز خدمات المشتركين وقام بإغلاق الشريحة.؟؟؟؟ ضحية دة خروف ضحية راجل اهبل وجشع وطمااااااااع ولدك عيااان وانت موديهو المستشفي في داعي لي مشوار السجم دة ياجشع .
القانون لايحمى المغفلين ؟
بدايةالمشروع الاحتيالى
والله برضوا اخي عندو امجاد قال ماشي لاقاه شاب متحنن زي تقول عريس وقال ليهو انا عندي اجهزة كمبيوتر وعاوز اشيله من والي وبعدين توقفوا امام عمارة وقال ليهو اللص بس انا ما عندي رصيد جيب تلفونك اضرب للشباب عشان يجهزوا البضاعه اخوي قال شكيت قال ليهو اللص انت لو خايف تعال اطلع معاي وشوف البضاعه بي نفسك وشرب المقلب طلع العمارة فيها مخرج تاني وحتي الان اخوي ما عندو جوال قال لي رسل جوال تاني وانا من هنا بناشد كل الخيرين والمجتمع المدني وديوان الزكاة وقطر الخيريه وجمعيه الرفق بالحيوان انهم يساعدوا اخوي (الفارة) ويشتروا ليهو جوال عشان يجي واحد ويسرقوا منو مره تانيه ونحنا نرسل انتهي كلامي
بتاع البوكس ربنا يعوضو ويديهو حسب نيتو الطيبة
لكن تاني حاذر. على قول المصرين: ولاد الحرام ماخلوش حاجة لولاد الحلال.
من يقع في مثل الحوادث غالبا يكون ضعيف الثقافة والمعرفة وربما لم يستفيد من مدرسة الحياة الكبيرة
يستاهل الدلوكة انت ماشي المستشفى تعالج ابنك تطمع في شغل ، ثم ثانياً شخصياً لو انطبقت السماء والارض ما بدي جوالي لي زول ايه العبط والسذاجة دي..
استغرب من القراء تصديق كل ما يكتب – بعض القصص تكون من خيال الكاتب ليس حقيقه – الكاتب يريد اكبر قدر من الاعجاب بموضوعه لذا عليه التفنن فى سيناريو المقال واخراجه حتى يعجب القارئ ويجد اكبر عدد تعليقات – تحدث احتيال لسرقة الجوال بهذه الطريقة متكرره لكن ما لا اصدقه اتصال المتهم باقرباء المجنى عليه وتحويلهم للرصيد هذا كلام غير منطقى لا يصدقه انسان عاقل – اى حد لو سمع خبر حادثه ياخد التفاصيل ويهرول لمكان الحادث مش يحول رصيد طيب ابسط سؤال لماذا لم يتصل المجنى عليه باهله طالما كان سليم من الحادثة وطوال فتره جمع المتهم للرصيد من اهل المجنى عليه – هل يعقل ان المجنى لم يتصل باهله ويبلغهم بالحادثه من اى جوال اخر – ولا اصدق ان المجنى طلب جوال من الناس الذين حوله فرفضوا – يا اخى لا يصدق ليس من شيمة السودانيين البخل بجوال – صدقنى لو سرق منى عشرات الجوالات باحتيال وجاءنى محتاج وفى حاله ضيق وحادثه صدقنى اى انسان فى قلبه رحمه سوف يعطيه جواله – اخوانى يجب ان لا نصدق كل ما يكتب 0
هههههههههههههههه الاخ العوض ضحكتني واخوك فارة علي حسابك
معقوله تحصل ذي دي في السودان ولو رفعتا كراعك تلقى تحتها جهاز أمن .لكن اعتقد انو مهمتهم تأمين العرش ماتأمين المواطن
ود تلودى
انا لا اوافقك بأن الضحية بيكون ضعيف الثقافة والمعرفة ولم يستفيد من مدرسة الحياة الكبيرة.
يمكن انت لم تتعرض الى مواقف احتيال لكن الشخص المحتال يستطيع التحايل على اى شخص فقط اذا وجد الظرف ملائم واستغل نقطة ضعف الضحية.
انا اعرف شخص ( تفتيحة للغاية) وكان من شدة دهاءه انه احيانآ يحتال على الأخرين. المهم كان عنده عربية وفكر يبيعها, فى يوم من الايام وهو موقف عربيته جنب بيته دق ليهو الباب شخص غريب قال ليهو انا سمعت انك عاوز تبيع سيارتك من صاحب الورشة الجنبكم فخلينى اشوف العربية. قام صاحبنا اتكيف ومشى جاب المفتاح وشغل ليهو العربية . المهم الشخص المحتال قال للراجل بالله اجلس فى كرسى القيادة و شغل لى الانوار الخلفية والمساحات وكده… وفجأة قال ليهو افتح لى شنطة العربية عشان اشوفها وبمجرد ما فتح ليهو الضهرية و كان هو لسه جالس جوة العربية فجأة نظر لقى الشخص داك فحط جرى وسرق كل محتويات شنطة العربية وفى لمحة بصر اختفى ….وعمك لما حرك عربيته يطارده ما لقى الراجل.
الحمدلله الجات فى الموبايل والشريحة ما جات فى العربيه والولد وكنت خايف تكون الجريمة فى العربيه والولد
هذه ليست المرة الأولي التي أسمع فيها نفس القصة ببنفس التفاصيل مع شخص مختلف وقد حدثت الأولي بسوق أمدرمان يعني هذا الحرامي أصبح يستعمل نفس الأسلوب والطريقة ويا أبو عبدالله هذه القصة قد تكون حقيقة فهي مماثلة حدثت لشخص أعرفة بنفس الأسلوب
هذه هى دولة المشروع الحضارى والحكم الرشيد تفوا على المؤتمر الوثنى الجذم المقطعيين
وسخ وزبالة البشر فى السودان
دا واضح انو عسكري بوليس و قديكون لسي في الخدمه
والله فعلا عربي دلوكة ,,,,,,,,,,,,,,,
المنى عليه رجل مادى نسى فى لحظه مرض ابنه وارهق اهله ماديا
يا جماعة والله المجني علية ليس بغبي ولكن المؤمن صديق
وبصراحة اي انسان راكب سيارة في السودان هو مقيم
في نظر الاخرين وازيد علي ذلك هندامك برضو بقيمك
وكمان عند الشرطي لو جيت ماري بيه بسيارتك ولابس كويس
بيحييك علي طول اووة جنابو وهو ما عارفك انت منو ولاشنو
وحصلت معاي كتير وانا مقيم خارج السودان ونزلت بسيارة
وشفتا بعيني يعني ما غريبة يحصل الحصل. ودا نظام حديث للسرقة
والنشر لمثل هذة الطرق الحديثة للاحتيال جميل جدا عشان الناس
تنتبه للجايات ،ونرجع ونقول كل هذة السلبيات بسبب الحالة الحاصلة
في البلد عطالة بنسب كبيرة وفقر وعوز شديدين .نقول الله يحسن الحال