علاقة الفتاة السودانية عاطفياً بـ(أجنبي)…ايام يتفرق عسلها بين بوابات (السفارات)..!!!

تقرير : وجدان طلحة
احمر وجهها من شدة الخجل .. جاءت بخطى غير ثابتة.. ووقفت بالقرب من السرير الذى يرقد عليه والدها .. لا شعورياً اخذت تفرك يديها بعد ان (كحت) لتنبه والدها بأنها بالقرب منه .. وبحنية الاب المعهودة رفع رأسه إليها… إلا انها لم تنطق بحرف واحد بينما عيناها كانتا ترتجفان وتسرحان بعيداً .. بصعوبة بالغة رفع الاب جسده النحيل واخذ يسألها بإهتمام قائلاً :( خير يابتى فى شنو ؟) امسكت هى بيده وقالت بتلعثم :( بكره فى شاب حيجيك و…)… وقبل ان تكمل , رد والدها: (اسمو منو.. ؟).. ثم اردف: (من اى المناطق)…وقبل ان يواصل في سيل اسئلته اجابت بسرعة: (ياابوي هو اصلاً ماسوداني)…لتتفجر المشكلة الكبيرة…!!
عادات مختلفة:
وقضية الحب التى تربط بين الفتاة السودانية والاجانب، ربما قضية لاتزال حيز التداول والنظر، بينما تضع الاسر السودانية الف حساب لمثل تلك الجزئية التى تعتقد بصورة جازمة أنها سبب رئيسي في إنحراف ابنتها عن الخط المرسوم لها، مرتكزة على أن ذلك الطرف الآخر له عادات مختلفة تماماً عن العادات السودانية وله كذلك فهم معين لعلاقة الحب أو ماشابه ذلك..لكن ماهى اهم الدوافع لمثل تلك الحالات من الحب والتى يمكن ان يصل بعضها للزواج..؟..وكيف يكون حال الابناء اذا كان الوالدان من جنسيات مختلفة ؟ وهل لذلك الزواج ايجابيات.. ؟ وماذا عن مخاطره..؟ كل هذه اسئلة تعالوا لنعرف اجابتها سوياً.
شروط مهمة:
من الاجراءات التى تُتبع للزواج من أجنبى حصوله على إذن من المحكمة التي من شروطها أن يكون حاصلاً على إقامة مشروعة وسارية المفعول (رجلاً أو إمرأة).. أما إذا كان الأجنبي لاجئاً فيجب أن تكون لديه بطاقة لجوء معتمده ليتمكن من اتمام الزواج.
اكتشاف الآخر:
وعن دواعى الفتاة السودانية للارتباط بأجنبى ترى استاذة علم الاجتماع بجامعة النيلين حنان محمد انها علاقة اكتشاف للاخر والهروب من الرتابة السودانية التي تفرضها الاسرة السودانية في الارتباط والزواج ، وكثير من الزيجات تمت نتيجة لدوافع اجتماعية وبناء على كثير من الاحباطات لعدم تقدير الزوج لزوجته ، وايضاً الخوف من مفهوم التعدد لشراكة تؤثر علي واقع اجتماعي مزري وكثير مما ينتاب المرأة السودانية من زوج يغدر بها نتيجة لاختلال كثير من القيم الايجابية في مفهوم الشراكة الزواجية.
مشاكل اسرية:
واضافت حنان انه ومن خلال دراسة تبين ان كثيرا من هذه الزيجات تتم لاسقاط نفسي لمشاكل والدها ووالدتها لذلك تتجه للهروب لملاذ آمن لتستقل بذاتها وتتمتع بالكثير من الحريات التي قد لا تجدها في مسار العلاقة مع زوج سوداني , وايضا التغيير والانفتاح وسهولة وجود الاجنبي في السودان والعلاقة المفتوحة ومجال العمل الذي تطور بوجود الاجنبي ، واشارة للتقنيات التى اتاحت كثيرا من المعارف وكثير ما تخوض الدهشة غمار تجربة مختلفة , وذكرت ان الاشكاليات الاجتماعية علي نطاق الاسر والتى أثرت على مكونات الأسرة السودانية وإتجهت الفتاة لتطبيق مبدأ التغيير لمواكبة ثقافات مختلفة وإكتشاف مفاهيم جديدة في مسائل الزواج وأيضا إكتشاف مهارات جديدة عبر شراكة إنتاجية في ميادين العمل المختلفة تضيف لها كثيرا من الأشياء الإيجابية .
قيود اجتماعية:
وذكرت حنان الجاك سبباً اخر لاتجاه الفتيات للارتباط من اجنبى وهو انهن يمِلن إلى تحسين النسل حيث أصبح اللون الأسمر عقدة للفتاة السودانية لكن تناست جانبا مهما جدا في الإخلال ببعض القيم الدينية رغم إسلامية الزوج ولكن يكون التطبيق لمفاهيم الدين ضعيفة جدا وينشأ الأبناء مشتتي الهوية مابين الإنتماء للأم وهوية الأب وقالت كثيرا مايحدث صراع عنيف لتذويب كثير من المؤثرات الثقافية وتحاول المرأة جاهدة للإنتصار لواقعها من خلال تحمل كامل لمسؤولية الإرتباط.
قراءة متأنية:
وتختتم حنان ينبغي على من تختار الزواج من أجنبي أن تبني علاقتها على القيم التي تُثبت علاقة زوجية تُبنى على قيم أصيلة ولاتكون خصما عليها ولا على الإرتباط بأسرتها ولكن تتم هذه الزيجات كنوع من التحدي والدهشة في مجتمع مبني على الدهشة والتجديد أيا كان نوعه وليس على إستراتيجية طويلة المدى .واضافت أنا لست ضد الزواج من اجنبي ولكن مع قراءة متأنية وثقافة وتدين تضمن إستمرارية علاقة بها كثير من المهددات.
كلام شباب:
مهند محمود ارجع ارتباط السودانية بأجنبى لضعف ثقتها بالشاب السودانى , واضاف: هي تسوقها روح المغامرة لمثل تلك العلاقة لانها تضع فى الاعتبار انه وفى حال نجاح هذه الزيجة ستكون بوابه تدخل من خلالها الى عالم ربما دارت بعض تفاصيله فى خياله، اما ريم عثمان فعزت الامر الى ان الاجنبى يوفر حياة مختلفة , الا انها قالت ان مثل هذه الزيجات قل ما تنجح لأن ثقافة الاجنبى تختلف تماما عن ثقافتنا التى يتهرب منها الشباب بحجة انها معقدة او ان المجتمع ما زال متمسكا بأشياء عفا عنها الزمن.
السوداني
وكذلك يرتبط الفتي السوداني بفتاة اخري اجنبية لرتابة وبرود مشاعر السودانية وجلافتها لا ماهرة في الطبخ ولا الغزل غير حفرة الدخان بطلحها وكليبها ودلكتها والحناء هي كل المهارةالمكتسبة من زمن الجدات واخير اصبحن غير ولوداد مولود 1=2 وتقطع وتترهل كرش ومؤخره وسيقان نحاف كالماعز وصدر يصل الي وسطها نحن وشعر مجعد مسكين الشاب السوداني مظلوم مظلوم وكم يعاني
حليل الباع عنقريبو وقام بليلو *** قطرو صفًر تووووووووووووووووووووووووووت توت
وماذا عن زواج السوداني باجنبية؟
المسالة لا اكتشاف لا حب فقط المادة والاعتقاد بان هذا الاجنبي يؤمن لها مستقبل افضل
وذكرت حنان الجاك سبباً اخر لاتجاه الفتيات للارتباط من اجنبى وهو انهن يمِلن إلى تحسين النسل حيث أصبح اللون الأسمر عقدة للفتاة السودانية
في عهد الانقاذ الانثي السودانية بقت عاملة زي باص الوالي كلو راكب
من الاجراءات التى تُتبع للزواج من أجنبى حصوله على إذن من المحكمة التي من شروطها أن يكون حاصلاً على إقامة مشروعة وسارية المفعول (رجلاً أو إمرأة).. أما إذا كان الأجنبي لاجئاً فيجب أن تكون لديه بطاقة لجوء معتمده ليتمكن من اتمام الزواج. بناتنا الله اهديهم وكما قالت الدكتوره لديهم عقدة اللون
وكذلك حكومتنا الموقره واللون وتغيير البشرة اصبح حديث الناس ومحل الكريمات الضاربه الضاره اكتر من
محلات الاتصال ودى مصيبه كبيرة رغم الوعى والتعليم والجامعات . تشاهد فتاة سمراء جميلة وحلوة بعد
اسبوعين تشاهد نفس الفتاة صفراء فاقع لونها ودى كارثه .. وكم حزنت وارتفع ضغطى حينما شاهدت فتاة
متزوجة من بنفالى عرضتها قنواتنا فى رمضان . وكم حزنت وصدعت حينما علمت بان مجموعة من المصريين
تزوجوا بسودانيات فى النيل الابيض وفى النهايه هربوا وتركوهن وتركوا لهن العيال .. وفى النهايه
بنحب من بلدنا ما بره البلد سودانيه تهوى عاشق ود بلد …
…الصورة دى, المليانة تفاؤل وتفاهم وحب ,بتختصر كل الكلام عن الزواج من اجنبى او اجنبية…اهم شئ الفهم ..!
في المقال زكر ان البنت بتبحث عن اللون الابيض ممكن يكون في كم شخص بيعرف عدد من البنات وفشل زواجه من الاجنبي ليه لانها بتكون بكل ((رخصه ))وسهوله وانا بنفسي بعرف من عدد ليس قليل من اجانب خارج البلد انو البت السودانيه بقت
((سهله)) المنال والكلام ممكن ما بيعم ولكن ((الشر بيعم))
الرجل لمن يتزوج من اجنبيه في الغالب بيكون لغلاء المهور وارتفاع تكاليف الزواج ولكن برضو بناتنا غاليات علينا وربنا يستر علي ولاياناوجميع المسلمين
والله انا شايف أنو لا غضاضة ولا غرابة أن تتزوج المرأة السودانية بأجنبي وبعدين لفظ [اجنبي دا ما مفروض نطلقه] لأن لفظ قبيح ومقزز تسمعها كثيراً في الخليج… فالأجنبي هو المعتدي بدون وجه حق.. أفضل لنا أن نطلق عليهم[وافدين] أدباً وديناً فهم مسلمون منا وفينا وللذي ملته غير ذلك فيعامل معاملة إنسانية راقية..
طالما أن الوافد رغب في الزواج وبالحلال فهذا يدل على حسن نيته وصدقه وعفته.. فأولى له أن.. أن لا أرى أن الوافد الذي يتزوج بسودانية طالما أنه اقتنع بها واقتنعت به ورضي ورضيت هي واهلها طالما أنه تطبع وعن رغبة أن يعيش بينا وبين ظهرانينا.. فالزواج سترة وأولى لها أن تستر نفسها وأن ترزق منه بأبناء يكونوا لها عوناً وسنداً..
ولكن أن تحذرن يا أخواتي.. أن ليس كل من يريد الزواج جادي ومتحمل لمسئولية لتكوين أسرة.. فمنهم كثر من انجب من الزوجة عيال في مجتمعات اخرى.. وعندما حانت ساعة الرحيل ترك عياله وترك لحمه ودمه وهاجر بدون أي مسئولية اخلاقية ولا مجتمعية.. كما نعلم أن بعض الحيوانات اعزكم الله لا تترك صغارها…. فبعضهم يريد المأوى والسكن والأمن والآمان والدعم النفسي والمعنوي .. هذه المسأئل هي مسائل اخلاقية وراثية نتعامل معها نحن بدون وعي لأن جبلنا في السودان وعرفنا أن الاب لن يترك ابناءه مهما كانت الظروف والمحن إلا من رحم ربي وهذه للتربية الاسلامية والصوفية والطيبة والعفوية.. ونتمنى أن لا تكون هذه مدخل للاستغلال وألا تكون سذاجة وغباء معروفون بها وسط الشعوب التي تتقاتل وتتناحر وهي داخل الدولة الواحدة بأسلوب يأبي أبليس أن يقول [ أنا موجود]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم[إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه] لم يحدد أن يكون من اهل البلد أو غيرها.. بل الفيصل الدين والخلق…فإذا تأكدت البنت وأهلها من خلقه ودينه ورغبته الاكيدة فلم لا..
أسال الله أن يتمم لك وافد تربطنا به علاقة الإسلام ويريد أن يعف نفسه وقصده تكوين اسرة واستقرار أن يتمم الله له ويرزقه…
انا درست طب في السودان واتخرجت وحاليا خاطب زميلتي في الكلية وهي سودانية بعد قصة حب وحقيقة ماذكرتها الدكتورة البتقول انه سبب زواج السودانية من اجنبي عقد نفسية ولا تحسين نسل ول هروب من الرتابةالسودانية اخالفها الراي تماما فمن معرفتي للشعب السوداني انه يحب بني جنسه حتى في اغاني للبنات بتقول بنحب من بلدنا بس ي دكتورة الاجنبي ده بني ادم برضو والموضوع ببساطة انه بيحبوا بعض فوفري دراستك لنفسك….
انا اعرف الكثير من المتزوجات باجانب خاصة في الغربة ولكن العدد الاكبر منهم
وجدو معانة كبيرة مع ازواجهم الاجانب من معامله سيئه والاساء اليها
المشكلة الواحده بدون ما تفكر عاوزه تحقق الاحلام بين يوم وليله وتتفاجأ بمستقبل مظلم وتبددت الاحلام
وتريد بأي طريقة التخلص من هذه الزيجة لكنها في الاخير تدفع الثمن غالي
(وذكرت حنان الجاك سبباً اخر لاتجاه الفتيات للارتباط من اجنبى وهو انهن يمِلن إلى تحسين النسل حيث أصبح اللون الأسمر عقدة للفتاة السودانية …………)ما كنت اعرف قبل ان نسلنا محتاج لتحسين!!!!!مارأي القراء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا موضوع خطير يحتاج لدراسة من علماء الاجتماع والنفس
أنا من المتحمسين لزواج السودانيين من أجنبيات. الكثير من النساء السودانيات لا يستطعن تقدير أنفسهم بدون الزواج، ومنذ سنوات المراهقة تدور في رأسها فكرة “البورة”، ويصبح الزواج عندها طوقاً للنجاة من كابوس “البورة”، بدلاً أن يكون مشروع حياة تستقل فيه بنفسها ولتحقق سعادتها وطموحاتها مع شريك حياتها.
وأغلبية الرجال السودانيين ينظرون للزواج على أنه وسيلة للتنفيس عن الكبت الجنسي، لتصبح عندهم المرأة مجرد أداة لتحقيق هذا الهدف. الزواج في السودان أشبه بالصفقة:
عريس مكبوت يدفع أمولاً لشراء أمرأة تنفس كبه، والأموال التي تدفع تكون لإرضاء الأب والذي هو صاحب البضاعة. أغلبية السودانيين يتزوجون بدون أن يكون لديهم فكرة عن الزواج ولا ما هم مقدمون عليه.
هل تذكرون الشخص الذي لم عجز عن إزالة عشاء بكارة زوجته فقام بإحضار موس ومزق مهبلها ثم مارس معها الجنس بالقوة وكانت الزوجة تنزف بعنف ولم يتوقف إلا عندما فقدت الوعي وكادت أن تموت؟
قليلون هم الذين يقررون عدم إنجاب أطفال منذ العام الأول للزواج، فالأكثرية تعتبر بأنه نتيجة أوتوماتيكية لا مفر منها. إنجاب الأطفال مسئولية أخلاقية كبرى تحتاج لإستعداد نفسي ووضع إقتصادي جيد، وتعتمد على مدى توافق الزوجين وإستعدادهما لتوطيد العلاقة بينهما، الإنفصال والطلاق قبل الزواج لا يكون مثل الطلاق وهنا طفل. وحتى فكرة الإنجاب المتواصل يجب أن تكون مدروسة، فلا يمكن لما فشلا في تربية طفل واحد أن يجلبوا طفلاً آخر قد لا يجد الزمن الكافي والأموال اللازمة لإعاشته.
لدي أصدقاء كثيرون تزوجوا من أجنبيات والنتيجة كانت ممتازة في أغلبية الحالات، والخلافات تكاد لا تذكر لأن الأجنبيات في الإغلب يفضلن الزواج من أشخاص متسقين نفسياً معهن، لذا فالتعارف والعلاقة قبل الزواج كفيلة بحسم أغلبية إحتمالات الخلاف مستقبلاً.
أحد أصحابي تزوج من آنسة لطيفة ومحترمة من الجزائر، وكنت شاهداً بنفسي على يوميات العلاقة وتطورها. ثقافة الزوجة تحدد كثيراً من إحتمالات نجاح الإرتباط، فالإثيوبيات والمغربيات يحترمن العلاقة الزوجية وأغلبية السودانيين الذين تزوجوا من هناك كانت إنطباعاتهم ممتازة. وبالمناسبة، السودانيين لديهم سمعة جيدة في الزواج، فنحن نشتهر بالوفاء والطيبة.
اذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه .. الموضوع بسيط ما داير ليه درس عصر
عالم الإنسانية ممكن يجمع أي إنسان بأي إنسانة إذا تقاربت الرؤي والأفكار
حينما تكتب عبارة بذيئة توقع ان امك او اختك يمكنها الاطلاع على ذلك
فإن كان ليس لديك مانع من ذلك
أكيد ان غيرك لديه مانع
لذا لا تكتب عبارة بذيئة لغيرك ويمكنك اطلاقها في محيطك الذي يحبها
احلف لك وصدقني ان الرجل السوداني هو الاغلى في بورصة الرجال العالمية واسهمه ضاربة في السماء وكل حريم العالم تعلم بهذه القيمة إلا المرأة السودانية للأسف……
تقدم واحد اخونا للزواج من جنسية عربية وما كان معه احد من اهله فاحتاج اهل البنت الى السؤال عن السودانيين واخلاقهم فاتصلوا باقاربهم في جميع بقاع الدنيا يسألونهم عن السودانيين وقد وجاءت الردود كله بالايجاب وعليهم عدم التردد في تزويج السوداني وقد جاءتهم الاكيدة من احد اقاربهم المقيمين في ليبيا حيث قال انه يسكن في عمارة واحدة مع سوداني لاكثر من عشرين سنة ولم يرحل نسبة لطيبة جارة السوداني وقد اسمى مولوده الاول آدم تيمناً بجاره السوداني وفي بلدهم لا يعرفون ان اسم آدم يمكن اطلاقه على المسلم وهذه واحده من الفوائد التي استفادها من جيرة آدم السوداني…….
الرجل السوداني وبدون انحياز وفي الغالب الاعم فهو يعكس طيبة الشعب السوداني والمثل والاخلاق والامانة التي تربى عليها كما انه مثقف ويعرف من كل شئ شئ بعكس الكثير من الرجال في باقي الامم اما ما ينقص الرجل السوداني فهو عدم اهتمامه بهندامه حيث لا يهتم بتنسيق ملبسه رغم ان ذلك لا يكلف إلا القليل القليل من الاهتمام وهذا يرجع للتربية البسيطة المبسطه فهو يأخذ الامور ببساطه عندما يأتي لموضوع المظهر ومعروف ان المظاهر خداعة ولكن عالم اليوم كله عائش في الخداع ولا يرضى إلا التعامل به وقد كان جانب الهندام غير مهم في وقت مضى ولكن الآن علينا ان نتذكر ان الشيخ فرح ود تكتوك قد قال قبل اكثر من خمسمائة سنة – كل يا كمي قبل فمي- وعندما سألوه قال لو لا كمي لما اكل فمي وعبارة كل يا كمي قبل فمي يجب ان تنقش بماء الذهب في المطارات والمواني ومواقف البصات واللواري السفرية ليقرأها كل من اراد الخروج من دياره الى حيث لا يعرفه احد……
من خلال المشاهدة والاختبار تبين لى ان الثقافة السودانية فى الاصل مبنية على الشكل واللون ؛ وبذات فى تقييم الاخر حتى لو كان سودانيا اصيلا ؛ فكلما كان الانف دقيقا واللون فاتحا يمكن للفرد ان يتبجح ويدعى بانه ابن البلد والاخرون مطالبون بالاثبات ، هذه حقيقة لا تخطئها العين المجردة ، عليكم ان تشاهدوا كيف ان الفتاة السودانية تسلخ وجهها وتغطى كفيها حتى تنال اعجاب الاخرين ، لقد شاهدت قنوات فضائية لدول افريقية كثيرة ولكنى نادرا ما ارى مزيعة او مقدمة برامج سلخلت وجهها تماما كما نفعل نحن فى السودان ، وعلى فكرة المحرك الرئيس لمشاكل السودان هو هذا الداء …
قرات مقابلة مع احد اللبنانيين زار السودان ، ما رايك فى الشعب السودانى فقال: شعب قلبه ابيض ? والسودانى يكره اللون الاسود او كما قال . فتامل اخى القارئ .
( جقلو – ياوليد ) و الله كلامك صاح سلخ من امه ، مع انو الحاجات البسووها دي ما بتدي لون طبيعي و ما بتفتح لون الجسم كله و في مناطق حساسه و غير حساسه ما بتتغير زي الخط الفي اليد البكون لونه ثابت ، علي العموم الحاجات دي بتجيب امراض و سرطانات و اي بنت عايزه تغير خلقه الله تشوف ميشيل اوباما حلوه كيف مع انها خاله و سودا لكن الجمال ما باللون الفاتح لكن بجمال الروح ، ربنا يطيب النفوس و اي زول كويس اجنبي و لا ما اجنبي ادوهو طوالي مادام عايز الحلال و بطلو العنصريه ، و الاخ الصومالي انا بقول ليه ربنا يوفقك انت و مرتك السودانيه و يرزقكم من خيره .
الأخ لمبرجاك أنا كسودانية بحترم رأيك ، لكن فى نفس الوقت غير مقبول بالنسبة لى، لأنه إذا فى خلل فى العلاقة الزوجية بين سودانى و سودانية، يبقى الخلل فيهم هم الإتنين ، مش فى الزوجة بس. السودانية معروفة بولائها لزوجها و إحترامه و حفظه فى غيبته، وكمان مافى ولا زوجة فى الدنيا بتجهز نفسها لزوجها زى مابتعمل المرأة السودانية، أما الجانب بتاع إنه السودانية بتولد طوالى و الجنسيات التانية لأ ، فأنا بعتبر إنه دى محمدة و ليس مذمة ، و بعدين برضو هى بتعمل كدة عشان ترفع راسك انت قدام أهلك، لأنه بعد أول شهرين لو الزوجة السودانية ربنا ما أكرمها بالحمل ، أسرة الزوج هى أول من( يمصمص شفاه) و يلوم الزوجة و يحرش الراجل عشان يتزوج عليها ، و فى الغالب بيرضخ عشان يثبت رجولته لأسرته. الموضة بتاعت زواج السودانيين من أجنبيات و عربيات موضة و حتنتهى لأنه السودانى مهما لف و دار ، مصيرو فى النهاية إنه يرجع للسودانية العفيفة الشريفة النضيفة بت القبايل. لا جزائرية بتنفعك ولا أثيوبية بتفهمك.
أما زواج السودانيات من أجانب ، فانا عندى تحفظ عليه لأنه بنفس القدر بت القبايل السودانية لازم يصونها ود قبايل سودانى يفهمها و يقدرها و فى النهايةلما يشاكلها و يناكفها، بجو الأجاويد من الطرفين يصلحوا بينهم و يحلوا مشاكلهم، أما بقى لو اتزوج أو اتزوجت أجانب فلا فى أجاويد ولا يحزنون ، مع أول مشكلة كل زول بمشى أهله و يضيعوا الأولاد و يتشتتوا بين البلاد
زواج السودانية من اجنبى بعتبرو حالة نفسية معينة فاعتقادى الخاص بان اقتران البنت السودانية باجنبى (هو مجرد اوهام للبنت فقط + نوع تربيتها وتنشاتها فى الاسرة او نوعية الاسرة دى مربط الفرس ) كتير من البنات بتزوجن الاجنبى لاسباب وعقد نفسية نيجة لاختلالات فى ال(الهوية) من خلال ملاحظاتى الشخصية معظم الائى يتزوجن باجنبى (جميلات نسبيااو لونهن فاتح اكتر) ؟؟؟ فواضح هنا توجد عقدة ولدى تجربتين مع بنتين لصيقات تزوجو باجنبى وكانت النتيجة عزاب وحتى الان يدفعن الثمن ؟؟؟ واحدة فيهن جميلة جدا وفى غاية الجمال ويمكنها كما يقول السودانيين ان (تاشر بس ويجيها عمر بش بش بنفسو … ؟ وكنت شخصيا معايش لكمية الخطاب الذين تقدمو اليها ؟؟ المهندس والطبيب ورجل الاعمال وغيرهم فكانت ترفض بس ووقتها لم يظهر هذا الاجنبى فى حياتها ؟؟؟ ففى احدى المرات قلت لها اشك بانك ترقبين فى تزوج سودانى ؟؟؟ لاعتقادى بانك وصلت من الاغترار مرحلة متاخرة حتى انك تعتبرين انك اعلى درجة من السودانيين ؟؟؟ وحصل بالذبط ما كنت اتوقعة وتزوجت (بنقالى ماسووووورة وبعد سننة طلع متزوج والولاد كبار حتى ؟؟؟؟ واصرت على هذا البنقالى رغم رفض اسرتها وتوزجت بالقانون ؟؟؟؟ وتم طردها من المنزل … والحقيقة زواج البنت السودانية من اجنبى حسرة وندامة واوهام بس وجتفع الاسرة ثمن تبعات بنتهم وزواج فاشل فاشل وخاصة من الاخوة العرب .. ومافيش حب ولا كلام فارق حتى الحب ينقسم الى فئاتين (حب حقيقى واخر وهمى ) الحقيقى دائما ينشبا فى ظل ظروف طبيعية ومراحل منطقية اما الاخر فهو يقوم على اشياء غير منطقية ابدا والمنطق موجود فى الحب ولو ( الانسان والحيوان بشتركو فى ميزة الميل الى الشبية ؟؟؟؟ وهو يعبر عن منطقية الحب او ما جرت علية طبيعة البشر اما ما يحصل فهو حالات شاذة ونتاج لاختلال اسرى بحت … يعنى لو جانى عريس اجنبى او عربى وطلب يد اختى ساقول لها ليس لدى شك بانة يمكن ان يكون انسان فاضل وذو اخلاق … ولكننى افضل بن الوطن من اى اتجاة بس من الوطن والسبب لاننا شركاء فى عملية زواجك اينما كانت فى حالة (نجاحها او فشلها ؟؟؟؟ ) فهل ستتحملى كل تبعات حالة الفشل ؟؟؟؟ فهذا اذا الكلام اذا كانت بنت عاقلة جدا اما اذا كانت بنت طائشة فالرفض الرفض هو الحل لان الوواج مش لعب او نزوة خاصة فى مجتمعنا السودانى ..
فى متاسلمت يداك اخت وجدان صراحه بناتنا يحبوا الغريب ويفضلوه على ابن البلد
بعض الاجانب زواج متعه ما يهمه انشاء االله انجب 20 طفل يهرب عندما يريد وبنتنا تتورط وتتعب والديها
هذه قضيه تحتاج بحث دقيق وتنبيه اخواتنا حتى لا ينجرفون هات لا نهاية لها