تجديد حبس قوش اسبوعين

الخرطوم – جدد قاضي محكمة جنايات الخرطوم وسط اسامة عبدالله الاثنين حبس مدير جهاز الامن والمخابرات الوطني الاسبق صلاح قوش لمدة اسبوعين لحين الفصل في الطلب المقدم من قبل هيئة الدفاع لرئيس الجمهورية وزير العدل حول التهم الموجهة ضده.

وكانت هيئة الدفاع قد اعتراضت عن التهم التي وجهتها النيابة المختصة يوم الاحد الماضي لمدير جهاز الامن والمخابرات الاسبق الفريق صلاح قوش واللواء صلاح احمد عبدالله لدى المدعي العام والتي تتعلق بتقويض النظام الدستوري ومعارضة السلطة الحاكمة باستخدام العنف او القوة الجنائية فضلاً عن خرق قانون مكافحة الارهاب.

وتبذل مساعي سياسية تقودها بعض المجموعات لاطلاق سراح قوش، وكان المدعي العام كشف السبت ان وزير العدل سيبت في الطعن المقدم من هيئة الدفاع عن صلاح قوش فور عودته من المملكة العربية السعودية.

ومن جهة اخرى صرح المحامي علي السعيد الذي يتولى الدفاع عن صلاح عبد الله قوش ان موكله المتهم بالتآمر ضد الدولة يمكن أن يواجه عقوبة الإعدام، وطالب بإسقاط التهم عنه.
وقال في تصريح لوكالة الصحافة الفرنسية إن قوش اتُّهم قبل عدة أيام بموجب القانون الجنائي وقانون مكافحة الإرهاب بالمشاركة في المؤامرة الانقلابية.

وأضاف السعيد “نحن نعتقد أنه ليس مذنبا، وبريء من كل هذه التهم”، وأكد انهم يقومون بمساعي لإلغاء هذه التهم قبل أحالة القضية للمحكمة.

سودانتريبون

تعليق واحد

  1. منقول:

    العميد (م) محمد أحمد الريح

    ( انا النزيل العميد(م) محمد احمد الريح الفكى ، ابلغ من العمر اثنين وخمسين عاماً تم القبض على بواسطة سلطات جهاز الامن فى مساء يوم الثلاثاء 20 اغسطس 1991 من منزلى، وأُجبرت على الذهاب لمبانى جهاز الأمن بعربتى الخاصة وعند وصولى انتزعوا منى مفاتيح العربة وادخلونى مكتب الاستقبال وسألونى عن محتويات العربة وكتبوها امامى على ورقة وكانت كالاتى: طبنجة عيار 6.35 اسبانية الصنع ماركة استرا، 50 طلقةعيار6.35 بالخزنة، مبلغ 8720 دولار امريكى، فئات صغيرة من الماركات الالمانية، خمسة لستك كاملة جديدة، اسبيرات عمره كاملة لعربة اوبك ديكورد، انوار واسبيرات عربة تويوتا كريسيدا، دفتر توفير لحساب خاص ببنك التجارة الألمانى بمدينة بون، ملف يحتوى مكاتبات تخص عطاء استيراد ذخيرة واسبيرات؛ كل المحتويات المذكورة عرضت على فى مساء نفس اليوم بواسطة عضو لجنة التحقيق التى قامت بالتحقيق معى المدعو النقيب عاصم كباشى وطلبت منه تسليمها صباح اليوم التالى الى شقيق زوجتى العميد الركن مامون عبدالعزيز نقد الذى سيحضر لاستلام عربتى. وبعد يومين اخبرنى المدعو عاصم كباشى بانهم قد سلموا العربة زائداً المحتويات للعميد المذكور.

    وعند خروجى من المعتقل بعد النطق بالحكم لنقلى لسجن كوبر علمت بان العمـيد مامـون نقد قد تم تعينه ملحقاً عســكرياً بواشنطن وسافر لتسلُّم اعباءه، ومع الاسف علمت منه بعد ذلك بإنه تسلم من جهاز الأمن العربة فارغة من جميع المحتويات المذكورة. تم تقديمى للمحاكمة امام محكمة عسكرية سريعة صورية بتاريخ 23/2/1991م، اى بعد شهر من تاريخ الاعتقال. ولقد ذقت فى هذه الشهر الأمرين على أيدى افراد لجنة التحقيق وعلى أيدى الحراس بالمعتقل،، وتعرضت لشتى أنواع التعذيب النفسى والجسمانى وقد إستمر هذا التعذيب الشائن والذى يتنافى مع أبسط حقوق الإنسان حتى يوم النطق بالحكم بتاريخ 3/12/1991م وقد كان الحكم على بالإعدام تم تخفيضه الى الحكم المؤبد حيث تم ترحيلى بعده فى يوم 4/12/1991م من معتقل جهاز الأمن الى سجن كوبر ومنه بتاريخ 10/12/1991م الى سجن شالا بدارفور. لقد ظللت طيلة ثمانية عشر شهراً قضيتها بسجن شالا، أعانى أشد المعاناة من آثار ما تعرضت له من صنوف التعذيب التى لا تخطر على بال إنسان والتى تتعارض كلها مع مبادى الدين الحنيف وما ينادى به المسئولون ويؤكدون عليه من أن حقوق الإنسان مكفولة وأنه لا تعذيب يجرى للمعتقلين.

    هناك تعذيب رهيب لاتقره الشرائع السماوية ولاالوضعية ويتفاوت من الصعق بالكهرباء الى الضرب المبرح الى الاغتصاب وقد تعرضت أنا شخصياً لأنواع رهيبة من التعذيب تركت آثارها البغيضة على جسدى وتركتنى أتردد على مستشفى الفاشر طلباً للعلاج وقد تناولت خلال هذه الفترة العديد من المسكنات والمهدئات بدون جدوى مما دفع بالاطباء الى تحويلى للعلاج بالخرطوم بعد أن أقرت ذلك لجنة طبية اقتنعت بضرورة التحويل. إن جبينى يندى خجلاً وأنا أذكر أنواع التعذيب التى تعرضت لها وما نتج عن ذلك من آثار مدمرة للصحة والنفس، كما ساذكر لك اسماء من قاموا بها من اعضاء لجنة التحقيق وافراد الحراسات بالمعتقل والذين كان لهم صلاحيات تفوق صلاحيات افراد النازى فى عهد هتلر وألخصها فيما يلى علماً بان الإسماء التى ساذكرها هى الإسماء التى يتعاملون بها معنا ولكنى أعرفهم واحداً واحداً إذا عُرضوا على:

    الضرب المبرح بالسياط وخراطيم المياه على الرأس وباقى أجزاء الجسد ،، الربط المحكم بالقيد والتعليق والوقوف لساعات قد تمتد ليومين كاملين ،، ربط احمال جرادل مملؤة بالطوب المبلل على الايدى المعلقة والمقيدة خارج ابواب الزنازين،، صب المياه البارده او الساخنة على أجسادنا داخل الزنازين إذا أعيانا الوقوف ،، القفل داخل حاويات وداخل دورات المياه التى بنعدم فيها التنفس تماماً. ربط الاعين ربطاً محكماً وعنيفاً لمدد تتجاوز الساعات. نقلنا من المعتقل الى مبانى جهاز الامن للتحقيق مربوطى الاعين على ظهور العربات مغطين بالشمعات والبطاطين، وافراد الحراسة يركبون علينا باحذيتهم والويل إذا تحركت او سُمع صوتاً فتنهال عليك دباشك البنادق والرشاشات والاحذية.

    يقوم بكل ذلك أفراد الحراسات وهم: كمال حسن وإسمه الاصلى احمد محمد من أبناء العسيلات وهو أفظعهم واردأهم، حسين، ابوزيد، عمر، علوان، الجمرى، على صديق، عثمان، خوجلى، مقبول، محمد الطاهر وأخرون. تعرضت سخصياً للإغتصاب وادخال أجسام صلبة داخل الدبر، وقام بذلك النقيب عاصم كباشى واخرون لا أعرفهم. الاخصاء بضغط الخصية بواسطة زردية والجر من العضو التناسلى بنفس الآله وقد قام ذلك النقيب عاصم كباشى عضو لجنة التحقيق. الضرب باللكمات على الوجه والرأس وقام به أيضاً المدعو عاصم كباشى ونقيب آخر يدعى عصام ومرة واحدة رئيس اللجنة والذى التقطت أسمه وهو عبدالمتعال. القذف بالالفاظ النابئة والتهديد المستمر بإمكانية إحضار زوجتى وفعل المنكر معها أمام ناظرى بواسطة عاصم كباشى وآخر يحضر من وقت لآخر لمكان التحقيق يدعى صلاح عبدالله وشهرته صلاح قوش. وضع عصا بين الارجل وثنى الجسم بعنف الى الخلف والضرب على البطن وقام به المدعو عاصم كباشى والنقيب محمد الامين المسئول عن الحراسات وآخرين لا اعلمهم.

    الصعق بالكهرباء وقام به المدعو حسن والحرق باعقاب السجائر بواسطة المدعو عاصم كباشى. لقد تسببت هذه الافعال المشينة فى إصابتى بالامراض التالية: صداع مستمر مصحوباً بإغماءة كنوبة الصرع. فقدان لخصيتى اليسرى التى تم اخصاؤها كاملاً. عسر فى التبرز لااستطيع معه قضاء الحاجة الا بإستخدام حقنة بالماء يومياً. الإصابة بغضروف فى الظهر بين الفقرة الثانية والثالثة كما أوضحت الفحوصات. علماً بانى قد أجريت عملية ناجحة لازالة الغضروف خارج السودان فى الفقرة الرابعة والخامسة والآن اعانى آلم شديدة وشلل مؤقت فى الرجل اليسرى. فقدى لاثنين من اضراسى وخلل فى الغدة اللعابية نتيجة للضرب باللكمات. تدهور مريع فى النظر نتيجة للربط المحكم والعنيف طيلة فترة الإعتقال. بعد تحويلى بواسطة لجنة طبية من الفاشر الى المستشفى العسكرى حولت من سجن شالا الى سجن كوبر فى اوائل شهر مايو المنصرم وحينما عرضت نفسى على الاطباء امروا بدخولى الى المستشفى وبدأت فى اجراء الفحوصات والصور بدءاً باخصائى الباطنية وأخصائى الجراحة تحت اشراف العميد طبيب عبدالعزيز محمد نور بدأ معى علاجاً للصداع وتتبعاً للحالة كما عرضت نفسى على العميد طبيب عزام ابراهيم يوسف اخصائى الجراحة الذى اوضح بعد الفحوصات عدم صلاحية الخصية اليسرى ووجوب استئصالها بعد الانتهاء من العلاج مع بقية الاطباء. ولم يتم عرضى على احضائى العظام بعد. للأسف وانا طريح المستشفى فوجئت فى منتصف شهر يونيو وفى حوالى الساعة الحادية عشر مساء بحضور مدير سجن كوبر الي بغرفة المستشفى وأمرنى باخذ حاجياتى والتحرك معه الى السجن بكوبر حيث هناك تعليمات صدرت من اجهزة الامن بترحيلى فوراً وقبل الساعة الثانية عشر ليلاً الى سجن سواكن.

    حضر الطبيب المناوب وأبدى رفضه لتحركى ولكنهم اخذونى عنوة الى سجن كوبر حيث وجدت عربة تنتظرنى وبالفعل بعد ساعة من خروجى من المستشفى كانت العربة تنهب بى الطريق ليلاً خارج ولاية الخرطوم. ولقد وصلت سواكن وبدأت فى مواصلة علاجى بمستشفى بورتسودان والذى أكد لى الاطباء المعالجون بعد إجراء الفحوصات بعدم صلاحية الخصية اليسرى ووجود غضروف بالظهر ومازلت تحت العلاج من الصداع المستمر وتوابعه.

  2. بالله شوفوا زول علق على الخبر ده مافي ،،، سبحان الله قوش الذي كان يقدل وعامل فيها أسد علينا كترت سكاكينوا وهكذا حال الدنيا المال والبنون والسلطة محدودة والدنيا قفة مقدودة،،، وين أيام زمان ايام الصولجان والعلاقات مع الامريكان وكراتين البمبان ،، يا ترى هل هذه لعنة ملفات الجماعات الاسلاموية التي سلمت للامريكان ولقطتهم واحد واحد ،، أم أنها لعنة بيوت الاشباح وتعذيب الابرياء لا لشيء وانما لقولهم وطن بالفيهو نساوى نحلم نقرأ نداوى،،، أم يا ترى دماء الابرياء مثل المرحوم مجدي محجوب وأركانجو ومرقص الذين تم قتلهم بسبب حفنة عملات صعبة ،،،، أم يا ترى دماء من خرجوا من منازلهم ولم يعودوا وحسبوا من المفقودين ولا أحد يدري عنهم أحياء أم موتى وأمهات أكبادها اتهردت من الحرقة وما أصعب حرقة حشاء الوالدات،،،، يا لها من دنيا لا يعرفها من يعرفها أغنى أهليها سادتها الفقراء أين الطائرات الخاصة والارصدة والاموال التي بالكراتين توزع للمخبرين والمندسين دون مكيال ولا عداد بل أين السيارات الفارهات،،، أخوة الامس أعداء اليوم محبة في الفقر وعداوة بعد السلطة و الثروة ،،، فيا لها حقا من دنيا فرن دقس ،،، أين أنت يا سيدنا علي لتخبرهم بقصتك ومأساتك يا من قلت للدنيا وأنت الخليفة المنتخب جد غري غيري غري غيري والسلطة في يدك والقوة في سيفك ومن الله منصور ولكن جلست في محرابك منتظرا اشقاها الذي كنت تكرمه وأنت تعلم أنه قاتلك فما أعظمك يا أبا الحسن وضعت أفضل الاسس للحاكمين ولكن لازالوا بالسلطة مغرورين ويدعون أنهم إسلاميين فاشهد أني لك لمن المحبين ،،،،، فيا سبحان الله ويا لمفارقات الشخصيات في دين الله العظيم ،،، الذي فيه العافين عن الناس والصادقين ووفيه القاتلين للأبرياء وفيه الكذابين ومع ذلك يدعون أنهم على حق وسيدخلون مع النبي في الجنة ويتحدثون عن ذلك حديث الضامن للموضوع دون شك ،،،، فهل اعتبر بقية الرهط الخبيث بما حل بغوش لا ،، بل الكل يسابق ليحل محله لتدور عليه نفس الدائرة وهو يعلم إنها النفس الدنيئة تستعجل لنفسها الخير ولو على جثث الغير لإصابة متعة دنيوية زائلة ،،، غوش يا اخوانا في هذه الحالة بعد ما كان ملء السمع وملء البصر هل كان يعتقد أنه سينكسر مثل هذا الانكسار ،،، هل كان يا اخوان ،،، سبحان مقلب الليل والنهار خلفة ولكن هل من متعظ كلا فهم لا زالوا يتنافسون والكل يحفر للآخر وهم يعمهون،،،،،، غوش وصل به الحال الى هذه الدرجة يا ناس سبحان الله غوش الذي إبان سطوته قال لمواطني منطقته في الاحزاب الاخرى أيام الإنتخابات (( نحن اشتغلنا معاكم ومع الحركة الشعبية كلكم عواليق)) سبحان الله يا جماعة شوفوا الكلمة دي لمن قالا قوش وهو نافخ حضنيه فانظروا له الآن منكسرا ولو أن المذلة كانت من الغير لكانت أخف ولكن من ذات جماعته التي كان يبطش لها بمعارضيها وفعل الافاعيل في صولات أشبه بنفرة أصحاب الفيل،،، يا لها من دنيا مرة نبكي ومرة نضحك ومرة تغلبنا القراية ،،، قوش الآن دليل حي للشرذمة المتسلطة بسوء عاقبة التكبر على الآخرين وظلمهم ولكن هل اتعظوا من هذا المثال الحي ،، لا وكلا لا زال يلههم الأمل ويبث الرين في قلوبهم عن سوء الطريق الذي رصفوه لتسير فيه البلاد الى الهاوية،،،،، قوش في هذه الحالة يا جماعة هل تصدقوا فعلا صحي الدنيا دوارة ،،، وفعلا الله هوي الدنيا ما دوامة، وغرارة العبوس دار الكمال ونقاص، قوش يا جماعة الذي طلبه الامريكان في طائرة خاصة (جيت) منكسرا لا أحد من خلان الامس الذين صاموا معه صيام الاثنين والخميس وصلوا معه صلاة القيام السياسي لشيء في نفس يعقوب وصل به الحال الى هذه االدرجة ،،، يا لها من دنيا فعلا غريبة سر ما بنفهمو ناس الحكومة حاليا افراحا زايدة وحا يجي يوم بنفس القدر يتألموا،،،، قوش يا جماعة يواجه تعمة الاعدام ولم تشفع له خدماته السابقة لإخوته في الله بعد أن أصبح نهجهم العندي أنا ما بدي وحق الناس بقالع في وهم الذين قالوا جاءوا ليملؤها عدلا بعد أن ملئت جوراً،،،،، قوش يا جماعة الذي صال وجال ولو أراد حينذاك في رؤوس المعارضين بال يصل الى هذه المرحلة من عدم الوقوف معه من إخوة المشروع ،،، قوش الذي ذهب للامريكان بالملفات في حالة أشبه بي يا اخوانا كان رقتو بوصف الشفتو لا نصير له ولا صديق له من الاخوة في التنظيم ،،،، يا لهذه الدنيا ويا لتفاهتها ،، ماذا يضيركم أيها الشرذمة إذا سلمتم السلطة للشعب فهاهو صديقكم سلمها لأبنه دون تعب ولا نصب،، وما الذي يعجبكم فيها بعد 23 سنة من التعب والجري والنصب والبلد وقع تب ،،، لن تتركوها ولكن حينما تضعوا رؤسكم للنوم أرجوا منكم متوسلا أن تراجعوا سيرة أخوكم في التنظيم قوش وشوفوهو كان وين وبقه وين دي السلطة يا غافلين ولي حق العباد منتهكين وقوش مثال ساقوا ليكم رب العالمين لعلكم تتركوا الشعب يشق طريقوا انشاء الله لو عايز يبقة أرواحيين وانتو مالكم ومالوا انتو ما رسل من رب العالمين ولستم في ذلك من المكلفين ،، زوروا أخوكم قوش إمكن يقنعكم إنوا البتسوو فيهو دا ما عندوا علاقة بي دين بعد الزرة الضاقا في الزنازين،، مين كان يصدق إنو قوش بعد الصولجان يرجع يبقى ما قوش،،،

  3. كما تدين تدان وهذه هي نهاية الظلم والطغيان وأملي كبير في الله سبحانه وتعالى ثم في شعب بلادي الأبي في كنس هذه الطغمة الفاسدة ودولة الظلم ساعة ودولة العدل إلى قيام الساعة

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..