الجهة (المقابلة) للسقوط..!

للرائعة امل هباني حلوة الروح خفيفة الظل الشجاعة بدون (تنبر) القوية بكل رقة …. شكرا علي كل ما فعلتيه من اجلنا

الاخ عثمان شبونة يحفظك ربي أنت قنديل من نور في سماء بلادنا التي تلبد سماءها بظلام الكيزان الدامس ولكن فجر الحرية طالع طالع ، أيها الكاتب المخضرم ذو المقالات الرصينة والثمينة ذات القيمة العالية نحن فخورون بك وبأختنا أمل هباني وهي مناضلة جسورة ضد الطغمة الجاثمة على صدرنا وهي أهل لهذه الجائزة الكبيرة ومما يؤسف له هناك كثيرات تم إصطيادهن في بركة الكيزان الآسنة النتنة إما بالتأييد والإنبطاح والخواء الفكري أو بكسر العين وهذه فئة كبيرة تمت مرمطتها في وحل أعداء الحرية ونور الديموقراطية … أخي شبونة كل الشعب السوداني يقدر ويثمن مواقفك ومواهبك في الكتابة المفيدة ونحن نتابع كتاباتك ونتثقف منك … لك محبتي ومودتي

ربيبات الفئة الباغية موطئ فيه؛ بالتأييد أو بـ(كسر العين)..!

في الصمييييييييييييييييييييييييييم

ألف مبروك يارائعة وعقبال الاخريات من امثال رشا عوض وغيرهن.

الثائر بغير ضجيج والكاتب الذى يعرف ما يريد ويَكتُب ما يُفهم من غير عسر ، الرائع شبونة ، لك التحيات وللعملاقة أمل هبانى كل الشكر ، ونزف لها أرق التهانى والتحيات.
أخى شبونة تعليقاً على ما كتب أقول: إن الصحفى كالطبيب فإذا اخطأ ومال ناحية الظلم وأصبح ظهيراً للظالمين عم الداء واستفحل المرض فهو ينفخ فى كير الظلم والظلمات من أجل مصلحة زائلة دون النظر إلى ما بعد ذهاب هذا الظالم ويزوغ فجر الحرية ، وكذلك دون النظر بتمعن فى أخرته التى نسيها أو تناسها وهذا فعل جنس من البشر اسماه الله تعالى (شياطين الإنس) الذين يزينون الباطل ويلبسونه بالحق ليبدو فى ظاهره حقاً ولكنه باطل. وليتهم يعون ويفهمون ويتراجعون.

لها اعظم تحية وعقبال مزيد من الأوسمة ولك ياشبونة التحية فأنتم الإثنين ثائرين نفخر بهم فى مجال الصحافة الشريفة وقلم الحق الذى لا يهادن طاغية

الله عليك يا شبونة ، لك التحية والإجلال يا صاحب الضمير الحي والقلم الصادق ،، حفظكم الله أنت و المناضلة الحرة العفيفة أمل هباني وكل الشرفاء والحرائر الماجدات من نساء بلادي ..
أدامك الله يا أمل كما أنتي دوماً ، عزيزة ، عفيفة ، صادقة ومنافحة وفوق كل هذا مرفوعة الهامة وسليمة ( العين ) غير مكسورة ..
كل الحب .