ضجت بها مواقع التواصل.. صورة طالبة تحتضن معلمتها عقب الامتحان

الخرطوم : الراكوبة
أثارت صورة متداولة لتلميذة بمرحلة الأساس وهي تحضن معلمتها عقب خروجها فرحة بأدائها في الامتحان.
وظهرت التلميذة وهي فرحة تحتضن معلمتها الأستاذة نعمات ككراب، بمدرسة المعلم الخاصة بمدينة بورتسودان، في مشهد مؤثر لاقى تفاعلاً في أوساط رواد التواصل الاجتماعي.
وكتب أحد المعلمين متأثراً بالمشهد تحت عنوان: (موقف اعجبني)، هذه الطالبة خرجت من قاعة الامتحان وهي سعيدة بما انجزت ووجدت معلمتها في ساحة المدرسة فلم تجد غير ان تجري نحوها وتحتضنها تعبيراً عن شكرها وامتنانها لها متجاوزة كل حدود التعامل الرسمي المعروف.
مضيفاً: هذا يجسد لنا احساس الطالب نحو معلمه فهو الأب والأم المشارك لكل تفاصيل التلميذ المعنوية، وكذلك احيي هذه المعلمة التي استطاعت ان تحتوي طالباتها ليجسدوا هذا المشهد الرائع معا واحسبها بهذا الموقف تحصد ثمار غرسها.
وأردف : هذا المشهد يتكرر كثيرا وموجود في معظم مدارسنا لاننا كمعلمين نربي ثم نعلم ولا توجد تربية دون عاطفة وأمان، نحن قبيلة المعلمين محظوظون باننا نتعامل مع شريحة ذات قلوب بريئة ونفوس طيبة نحتاج إليها وتحتاج إلينا في هذا الزمان الصعب، والتحية لكل معلمي بلادي وهم يحصدون ثمار جهدهم، وفي ميزان حسناتهم باذن الله، وموفقين دوماً.
شعب غير الفارغه و سفاسف الامور ما عندو شغله اسي دي حاجه “تضج” بيها وسائل التواصل ، ايتغفر الله العظيم الاهم من دا كلوا كيف نقلع جنرالات المجلس العسكري و آل دقلو من السلطه و التسلط
ليه كدا يا اخ والله لقد أدمعت عيناي عند رؤية وقراءة المكتوب جميل أن نحس بما يعتمل في دواخل اطفالنا ونتجاوب مع ما هو جميل وعاطفي .التحية لكل معلم ومعلمة رغم الرهق والظروف الصعبة وهم يقومون بواجبهم وأكثر نحو أبناءنا وبناتنا .
صورة رائعة في هذا البلد المنكوب. صورة مشبعة بالعاطفة والامتنان. عاطفة المعلمة الأم وامتنان التلميذة الابنة. المشاعر والأحاسيس النبيلة رائعة والأروع التعبير عنها وتجسيدها كما في هذه الصورة الجميلة.
التحية والتقدير للمعلمات والمعلمين في كل بقاع السودان وهم يؤدون رسالتهم السامية العظيمة في ظل هذه الظروف الصعبة والقاسية التي تمر بها بلادنا
الإنسانية خير من عباد الشيطان
انا معك
“تضج” بيها وسائل التواصل … لانها غير مألوفه … ولم تكن لتعجب المعلم (المصور) ان كان هذا المشهد يتكرر كثيرا … ولما كان للعسكر هذا القدر من حب التسلط … فالعسكر الان يمارسون ما عايشوه في صغرهم وكتموه في انفسهم” كبقية الاطفال ” … كانوا ضحيه وهم الان بيدهم “العصا” … فهم الجلاد … ولو انهم رأو في معلميهم الابوة والعاطفه كما ذكر احدهم … لاصبح السودان اكثر امنا وسلاما
حقا صورة نادره في السودان
موقف وصوره جميله ومؤثره فعلاً
ياري ياري: مصابنا جلل وسوداننا يئن …… ليس علي الرغم ……الا ان لنا ان نفرح لهذه التلميذة …… رغم انه من المحزن ان نفرح لموقف كهذا … نفرح لهذه التلميذة ونهنئ معلمتها … نحزن لفشل البقيه الغالبه من المعلين … ونحزن الي ما آلـت اليه التربيه والتعليم
… نحزن لفشل البقيه الغالبه من المعلمين …
بالله تقلع شنو ياخ
ما قلعتو الي كان قبلهم…. وبعدين عملتو شنو
ياخ منظر الاستاذه والطالبة دي من أعظم المناظر… كلو حنيه وحب.. ولو كان السودان ده كله بهذا الحب والؤام ما كان وصل لي الوصل ليهو ده.
شعب غير السياسية ووجع الراس ما عنده شغله
الغريب هو ان تكون انت معنا في هذا الوطن يا بارد يا سخيف.
يظهر انك حمار متل الحمير الماشية لاتعلمت بحياتك ولاتتمني احد يتعلم
الاحاسيس والمشاعر لاتتجزا او شي يمكن التحكم فيه تدي منو في حتة وتمنع في اخرى منظر الطالبة وهي تحتضن استاذتها بحنية وحفظ للجميل امر في غاية الروعة وطالما لم يحرك فيك شي واعتبرته امر تافه وهايف فعذرا انت بلا مشاعر وزول بارد وسخيف مش الزول الحساس الشتمته بهاتين الكلمتين انت اولى بهما منه فهو لا يستحقهما وشوف لا بعرفك ولا بعرفه لكن احببته جدا وابغضتك جدا
ياري ياري:
واضح انك بلا احساسيس ولا مشاعر..قسما بالله العظيم انا بكيت لمن شفت الصورة يشهد الله على ذلك..
إذا ما عندك أسرة..وما عندك بنات..على الاقل خلي عندك ضمير وحاول أشعر بمعاني الكلام المكتوب..
الحمدلله الذي جعلنا نتربى في بيوت سودانية..ياااارب لك الحمد والشكر..
اللهم لا تجعلنا قساة القلب..ولا تجعلنا بلا ضمير..
احاسيس و مشاعر خالينها لي اخوانا البيموتو بي برصاص قوات برهان و حميدتي الارهابيه , للبيضحوا بي نفسهم علشان بيحلموا بي بلد و مستقبل ان يكون السودان في مقدمة دول العالم , بيحلموا بي بلد فيها عدل و انصاف فيها حقوق مواطن تحترم فيها يكون للانسان السوداني كرامه مصونه و الدم السوداني اغلى من اموال الدنيا كلها , مشاعرنا من الشهداء الشباب و ضد العجائز القاعدين و ماسكينها , نحن في شنو و انت شغال تهضرب في شنو
انت العينة التركوا الدراسة بسبب مشاكلهم مع اساتذتهم!!
عشان كدا فاقد الجانب الاسرى بين الاستاذ و الطالب و علاقة اساتذتك ذى والديك مع مشاركتهم لهم فى تربيتك و تعليمك كمان مشاركنهم فى العطف و الحنان!!
قيمة هذه الصورة انها فى زمن البؤس و الكئابة المسيطرة على المشهد الحالى!!
و زمن يظهروا فى امثالك عشان يقللوا من شأن كل قيمة مجتمعية جميلة!!!
و الله مشهد يبكى كل صاحب قلب جميل و محب و خصوصا الكانوا عندهم احترام اساتذتهم الا امثالك!!
الحمد لله أنا طالب طب في السنه الأخيره , ان شاء الله تكون انت كملت قرايتك , ف مئات من الطالبات بيحضنوا معلميهم عند الفرح بالنجاح خلاص ننزل لينا 500 بوست بكل زول حضن استاذوا قدام الكاميرا علشان الناس تمسك موضوع و (تضج) وسائل التواصل
انا معك
اجمل ما رأيت في هذه الايام البايسة.. وتحية من اعماق قلبي لكل من علمني..
انه لفخر كبير لي ولكل اساتذة بلدي
الحمد لله، مازال السودان بخير ، هلموا نبنيه ونحلم بغد مشرق.
اذا انت “انسان” مجرد من المشاعر تجاه معلميك, فما ذنب الاخرين بان يكونوا مثلك؟
نزلت مني دمعة 😭 والأمة مجتمعة واليوم كان جمعة
قال طالب طب .أنا شايف من أسلوبك الركيك وسلوكك الهمجي إنك واحد فاقد تربوي .والحكمة تقول
العاقل اذا أخطأ يعتذر
والاحمق اذا أخطأ يتفلسف
قال طالب طب .أنا شايف من أسلوبك الركيك وسلوكك الهمجي إنك واحد فاقد تربوي .والحكمة تقول
العاقل اذا أخطأ يتاسف
والاحمق اذا أخطأ يتفلسف
الأهم هو يا أخي : أن ينصلح حالك و تسترد روحك النقية لتفرق ما بين سفاسف الأمور و أهمها و الأهم من ذلك أن تتعلم مراعاة مشاعر الآخرين ، و بمثل هذا تنهض الأمم لا بالسخط،،
هداك الله