معركة شرف..!!ا

عثمان ميرغني
في مدينة كسلا تجري فصول قصة مثيرة وغريبة للغاية.. الحكومة صادرت في العام 1991 بعض أراضي السادة المراغنة في كسلا.. كان حينها مولانا الميرغني معارضاَ للحكومة وكانت الحكومة تصادر ممتلكات المعارضين لها.. المنازل والأراضي الزراعية.. بل كان مجلس الصحافة نفسه يقيم في منزل المرحوم أحمد السيد حمد في بحري.. بعد مصادرته..
وعوداً لموضوع كسلا.. الحكومة حولت غرض الأراضي الزراعية المصادرة إلى سكنية. وباعتها لبعض المواطنين.. طبعاً المالكون الجدد للأراضي شيدوا عليها المنازل.. بل وبعضهم باعها وتداولها المشترون كابراً عن كابر خلال السنوات الماضية..
فجأة.. يجد ملاك هذه المنازل أنفسهم في مواجهة فريدة.. المستشار القانوني للمراغنة أرسل إليهم إنذاراً قانونياً بإخلاء الموقع.. خلال فترة قصيرة حددها الإنذار.. على أن يدمر صاحب المنزل منزله ويحمل أنقاضه ويذهب بها حيث يشاء.. وإلا..!!
هؤلاء الملاك ?بعضهم زارني في مكتبي- يحملون في أيديهم كل الوثائق الحكومية الرسمية التي تثبت ملكيتهم لهذه الأراضي وفق القانون.. لكن الإنذار أتاهم كفاحاً مباشرة من السادة المراغنة عبر مستشارهم القانوني.. معركة ثنائية لا تظهر فيها الحكومة رغم أنها هي من باعت الأرض للمواطنين. وهي من منحتهم الأوراق الرسمية.. وهي من سمحت لهم بتشيد منازلهم بتصاديق رسمية.. والآن المواجهة بين المواطن والمراغنة..
مثل هذه المعركة الغريبة المثيرة.. تنسف تماماً مصداقية الحكومة أمام المواطن.. خاصة أنها تكررت بنفس السيناريو في أراضي الشمالية.. التي صادرتها الحكومة من المراغنة أيضاَ ثم باعتها للمواطنين.. وعندما عادت المياه إلى مجاريها وعاد الميرغني للداخل وصالح الحكومة.. ردت له الحكومة الأراضي التي صارت في أيدي الناس.. وتركتهم يواجهون مصيرهم..
من الأصل كان خطأ أن تصادر الحكومة أراضي المعارضين لها.. ثم أمعنت في الخطأ عندما قررت إرجاع الأراضي المصادرة دون أن تهتم بمصير من اشتروا الأرض وشيدوا عليها منازلهم.. تبدو الوقائع وكأنه سيناريو مسسل عنوانه (المقلب).. لأن المواطنين الأبرياء عولوا تماماً على ثقتهم في الحكومة وقرارها السيادي ووثائقها الرسمية.. فإذا بالحكومة تخلي نفسها من أي مسؤولية وتتركهم يواجهون الإنذار بالإخلاء أو الدمار الشامل لممتلكاتهم التي دفعوا فيها من حر مال فقرهم المدقع.
الأمر الآن وصل مرحلة (الأزمة) في كسلا.. الأسر التي تعيش هادئة مطمئنة بين جدران منازلها باتت في قلق كبير على مصيرها .. وهي ترى بأم عينها الحكومة تصمت وتمارس الحياد في أمر هي المسؤولة أولاً وأخيراً عنه.. المطلوب حل حكومي سريع وعاجل.. هؤلاء المواطنون لا يجب أن يكونوا أبداً ضحية اللعبة السياسية.. إن كانت الحكومة مقرة بأنها أخطأت في مصادرة أراضي المراغنة بغير وجه حق. فعليها أن تدفع هي قيمة هذه الأرض تعويضاً للمراغنة بدلاً من إجبار المواطن المغلوب على أمره أن يتصدى للمعركة.. هذه معركة (شرف) للحكومة .. شرفها أمام عين مواطنها..!!
التيار
الحكومة تعودت فقط علي النهب المصلح والنهب المسلح وتاني بتعرف شي المراغنة مع اصحاب الاراضي يصطفو الحكومة غير متعودة تعترف بخطا واصلا هي حكومة منزة عن الاخطاء علشان كدة الجهاز التنفيذي لها ليست علية رقابة او حهة تقدر تحاسبة من قبل عشرين سنة تم الاسغتاء عن الاحهزة الرقابية والمحاسبية للحكومة لانها حكومة ناس اخيار اختارهم اللة لانقاذ هذة الامة الاثمة لكي تخرجهم من الظلمات الي النور وقادتها ناس ورعين بتراقبهم تقواهم وورعهم علشان كدة هم وحدهم اصبحوا اثرياء الامة بعد ان مكنهم اللة في الارض لاقامة شرعة ةالامر بالمعروف والنهي عن المنكر هذا فقط هو ماتجيدة الحكومة هل فهمت يا اخ عثمان ميرغني ولا لسع عامل ما فاهم
عادي جدا
الناس دي تخلي الارض فورا
ويمشو يتشردو عادي جدا
المشردين شوية؟؟؟؟
ولا الاتشردو شوية؟؟؟
أخى عثمان أى شرف لهذه الحكومة ؟؟؟؟؟؟؟؟:lool: :lool: :lool: :lool: :lool: :lool:
يجب على جميع المواطنين المتضررين من فعل الحكومة الغير أخلاقي التوحد والصمود وحمل السلاح لحماية ممتلكاتهم، لا فرق بين هؤلاء المراغنة والمؤتمر اللاوطني في تضييع حقوق المواطنين… كفاية استهبال وأكل أموال الناس بالباطل من أي جهة كانت. هؤلاء المواطنون أصحاب الحق والنصر دائماً لصاحب الحق فقط لا تتضيعوه بالأشياء الغير مفيدة كالذهاب وعرض الموضوع على كاتب المقال الامر واضح سرقة في عين النهار. أصمدوا فإنكم منصورون باذن الله. ولا تنسوا أن البلد لا قانون فيها وعلى كل مواطني أن يحمى حقه بالقوة ولا شئ غير ذلك.
ولماذا على الحكومة أن تدفع للمراغنة قيمة أرضهم يا قرقوش وبصيرة أم حمد زمانه؟ يعني تشتريها منهم بالغصب؟ وهم أصحاب الحق إذ أنك تعترف بخطأ المصادرة؟ بل عليها يا سيد أن تعوض الذين خدعتهم وباعت لهم بضاعة مسروقة وفي هذه الحالة القانون يعاقب السارق ومستلم المال المسروق أيضا وليس الضحية.. أنت يهمك إذن (شرف) الحكومة! يا للبؤس ويا للنفاق
الحكومة مجتمعة للوصول لتسوية مع الميرغني لمشاركته في الحكومة مقابل ان تدفع اموال تلك الاراضي وبسعر اليوم للميرغني ولا انت عايز كلام غير ذلك
هذا يحدث في سودان السجم !!
"اراضي السادة الميرغنية تمتد من جبال التاكا الى مد البصر" !!!
العبارة مدونة في سجل الاراضي الخاص بمدينة كسلا هذا على ذمة احد المساحين الذين زاروا "مديرية كسلا" في مهمات تتعق بالمساحة
هذه حكومتكم يا عثمان ميرغني ، ناقضة عهود و كاذبة و سارقة و في ضلال مبين. كيف يكون لها شرف و هي تصادر ممتلكات الناس بحجة المعرضة هذه هنبتة و سطو مسلح و لا فرق بينها و بين (قطاع الطرق)
حديثك عن شرف لهذه الحكومة كمثل الحديث عن البغي التي أفنت عمرها وسط المواخير و بيوت الدعارة و تخرج أيام الجمع لتدعو الناس إلي الحكمة و العفاف و مكارم الأخلاق !!!!!!!
شرف كيزان ؟؟؟؟ هل أنت جاد ؟؟؟؟
اي شرف حكومة فاسدة تصادر اراضي الناس وتطلب منها ان تتدخل يا هذا
Sorryيا شاطر نحن الشعب الذي يدفع دم قلبه صباح مساء وانت يا ابو المفهومية بكل بساطه تقترح على حكومة (السجم والرماد) أن تعوض آل الميرغنى من قروشنا !! ومتى كانت للحكومة اموالا لتدفعها؟ 00ما خلاص00قطت00يعنى 00بح!! والقرشين الفضلت يادوب تكفى وبالكاد لشراء حفنة رصاصات لقتل وتشريد المواطنين فى النيل الازرق !! والحكومة لكى لاتسأل قررت محو الجمهورية الاولى وشرعت فى تأسيس الجمهورية الثانية 00والجمهورية الثانية تجب ما قبلها من الجمهوريات ولو تلك التى كانت لا فلاطون !!00نعم هى بالضبط كالجنيه القديم الذى تحول الى دينار ثم الى جنيه جديد وكما تعلم الفرق بينهم ان الجنيه القديم كان بتشترى بيه حاجة والدينار كان بتشترى بيه نفس الشىء والان الجنيه الجديد برضو بتشترى بيه نفس الشىء 00طبعا بالك حيروح لتغير اللالوان وانا بقول ليك ابدا يا (خفيف) 00وعشان تفهم لازم تفنط الجنيه الاول ثم الدينار ثم الجنيه الجديد كم كان يساوى كل منه وسوف تلاحظ الفرق 00
من اين للمرغنيه بكل هذه الاراضى والممتلكات والله لقد تم خداع اجدادنا بحجه الدين وكلنا نعلم ذلك فأهدو الشيوخ اكثر مايملكون (بركه سيدنا ) ونحن الان ابناء الشماليه نشاهد بأعيننا اراضينا تعاد وتوزع لمن ليس لهم اى حق بها..:mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad:
وانت يا عثمان ميرغني وكت عارف انو المصادره كانت بدون وجه حق لماذا لم تجهر بهذا في ذلك الزمان انت بتلعب في الزمن الضائع ومهزوم نفسيا ووجدانيا وتعاني من تانيب ضمير شديد خالص من تطبيلك لهذه الطغمه الحاكمه وهذه علاجها ليس بالكتابه التي تزيدك مرضا ولكن عياده الامراض النفسيه ونسال الله لك الشفاء وممكن في يوم ما تقف موقفا يجعلنا ننسي كل ماغترفه قلمك في حق الوطن
حسب قانون الاراضي لسنه
حسب قانون الاراضي لسنه
حسب قانون الاراضي لسنه
ات كسار تلج وفي ظل ضعف الحكومة لم تستطيع غير القاء اللوم عليها!! فلماا لايترك المراغنة البيوت لساكنيها!! وهم الذين لا يشبعون من استغلال الناس فمعظم الاراضي استولو عليها بستغلالهم للبسطاء والمحتاجين !!ونراهم يهرولون لنزع الاراضي التي اقتلعتها منهم الحكومة ولم ينبسوا ببنت شفاء الاعندما ضعفت!!! ويركضون وراء اليتامي والنساء من اجل قطعت اراضي هم لايحتاجوها ولم يمتلكوها غير زورا وبهتانا واستغلال للدين لايقل سؤا عن الموتر الوطني الذي تتشدقون ركلا وذما الان في سؤته التي انكشفت للكل يركل فيها!!مثل الاسد العجوز!! فهب النصح للجميع ولا ترمي بتكتيكاتك !!للقادم فلو سيكون القادم هم سادته فبئس هو !ولن ينفحوك نكله لانهم لم يعدها النفح بل الاخذ!!!! فالمواطن يرزح بين اتون الجبهجيه والطائفيه!!وهما رحي جحيم السودان اليميني المتطرف الرجعي!! فلاتوارب في حديثك وكن كما تدعي !!
اصلا الحكايه زي ساقيه جحا مرة الحكومه تصادر ومرة المراغنه يروعو الناس . طيب المواطن المغلوب علي امره ماذا يفعل؟ اظن انها دعوة صريحه لاهل كسلا الداير ياخد حو ياخدو بأيدوووووووووووووو .
المواطنون الذين اشتروا الارض دى نفهم عارفين انها دى اراضى تخص المراغنة وما حيخلوها اصلا ويعرفوا تماما ان هذه الحكومة حكومة غير شرعية انقلابية يعنى لابد من ارجاع الحق الى اهله ومابنى على باطل فهو باطل خليهم يشيلو السلاح على الخكومة اهل الحق جو ل حقهم وده استلام مال مسروق الحومة سرقت السلطة وحق الناس وكله لازم يرجع ويحاسب الحرامى على فعلته …..
يجب على الحكومة التدخل لكن الحكومة بتخلق ازمة بين المواطنين والمراغنة
وهذا يصب في مصلحت الحكومة
القصه قصة حياة أو موت ,, كل واحد يمسك رشاش , أو عكاز ويقف أمام بيته ,, والراجل يجى يقلعه , طالما هو إشتراه بطريقه قانونيه وبأوراق رسميه ,, والزارعها الله تقوم ,, والمراقنه ديل ما بيشبعوا من مص دم الناس والله حرام
الامــر الآن وصـل إلي مرحـلة كارثه إنسـانيه ، عشـرات الالاف مـن الاسـر السـودانيه الـمـعـدمـه ، يلقـي بهـا نهـارا جـهـارا إلي قـارعـة التشـرد دون رحـمـه أو شـفـقـه ، ظـلـم وعـدوان وكـفـر ، هـؤلاء الغـبش الغـلابا إشـتروا هـذه الارض بحـر مـالهـم ، وفـق القـانون ، ولـكـن حـظـهـم العـاثر أوقعـهم بين مطـرقـة بلطـجية حـكومـة النصـب والاحـتيال ، وسـندان بقايا الاسـتعـمار أسـاطين الاقـطاع والاسـتغـلال .
مـن أين للمـراغـنه أحـقيـة أمتلاك أرض فـي السـودان ، ( تمـتد مـن جبـال التاكـا إلـي مـد البصـر ) وهـم مـن دخـلوا السـودان برفـقـة الاسـتعـمـار ، تاريخـهم المخـزي شـاهـدا عـليهـم مـدي الـدهـر .!!! هـذه ليسـت أول مـرة يتم فيهـا النصـب والاحـتيال عـلي بسـطاء مـدينة كسـلا ، هـناك أراضـي زراعـيه ، منتزعـه مـن خـور القاش ، ليسـت لهـا أي عـلاقه بما يسـمي المراغـنه ، وهـي أرض أصـلا تابعـه لحـوض نهـر القـاش أي داخـل الجسـر الواقـي وليس خـارجـه ، ظل يفلحـها هـولاء الغـلابه قـرابة سـبعـين عـام ، هـل يصـدق عـاقل أنه تم إنتزاع هـذه الارض ، ظـلمـا وعـدوان وكـفـر وتزوير ، وتم إلقائهم إلـي قـارعـة المسـغـبه والتشـرد .
هـذا مـا يحـدث فـي السـودان ، الاسـتاذ الفـاضـل عـثمـان مـيرغـني ، مـن يقـف مـع هـذه الاسـر المكـلومـه ، فـي ظـل بلطـجـه عـيني عـينك ، أين هـي الاقـلام الشـريفه المجـاهـده ؟ كيـف يطـلب مـن مـواطـن مـعـدم ، بالـكاد يسـتطـيع توفـير قـوت عـيالـه اليومـي بشـق الانفـس ، فـي ظـل أزمـه إقتصـاديه طـاحـنه ، أن يـدفـع خمسـون مليون جـنيه هـي مايطـلبه شـيلوك الـعـصـر ، مـن ضـحـاياه ، مـقـابل قـطعـة أرض هـي مـلك لهـم وفـق الـقانون ، شـهـد اللـه أنهـم دفـعـوا ثمنهـا مـن عـرق جبينهـم وكـد يمـينهـم !! .
إلـي أهـلي الـغـلابه بشـرق السـودان ، لاتغـادروا هـذه ألارض ، شـهيد كـل مـن يمـوت دفـاعـا عـن أرضه ، وعـرضـه ، ومـالـه ، هـذه أرض آبائكم واجـدادكم ، دفـعـوا ثمنهـا دمـاء غـاليـه ،وحــرروهـا شـبرا ، شـبرا ، مـن الاسـتعـمـار وأذنابـه ، هـذه أرض مقـدسـه ، هـي رفـات أبائكم وأجـدادكم ، لاتفـرطـوا فيهـا ، لـو غـادرتم هـذه الارض ، لاقـدر أللـه ، سـوف تموتوا أنتم واسـركم فـي قـارعـة الطـريق ، إذا كـان مـن المـوت بد ، مـن الـعـجـز أن تمـوت جـبانا ، ولتكـن لكم عـبره فيمـا أصـابنا مـن هـولهـم فـي المـاضي القـريب نحـن أبناء الشـرق ، وفيما أصـاب أهـلنا فـي الجنوب ، وفيمـا أصـاب أهـلنا فـي دارفـور ، وفيما أصـاب أهـلنا فـي جـنوب كـردفان ، وفيما أصـاب أهـلنا فـي النيل الازرق ، وفيمـا أصـاب …الـخ .. الـخ .. الـخ ؟؟؟
يجب علي المواطنين الذين يسكنون في هذه الارض انا لايخرجومنها الي علي اجسادهم لان المراغنه من اين اتو بهذه الارض هم سرقوها من المواطنين المقلوب علي امرهم لان اي ارض تطائها رجل المرغني تصبح ملك له وهو الان يدعو المصرين للسكن في السودان طيب هذه الارض حرام علي اهلها
للحقيقة والتاريخ علمت من احد الذين كانوا مكلفيين بحكم وظائفهم بادارة املاك ال الميرغني المصادرة بالشمالية والتي سميت باراضي الانقاذ المصادرة ،بأنه بالرجوع للتسلسل التاريخي لتسجيل تلك الاراضي بتسجيلات الاراضي وفقا لقانون التسوية والتسجيل لسنة 1925 فجزء يسير منه تم شراؤه من أجانب كانوا يمتلكون اراضي ولم توجد اي اراضي منحت لهمى عن طريق الهبة والتي كانت تقتصر علي اشجار النخيل والفاكهة والتي لا تتيح المشاركة في الارض وفقا للعرف السائد في الشمالية بان الشريك في اشجار النخيل او الفواكه تنتهي صلته بالارض بموت الشجرة ،اما بقية الاراضي تم الحصول عليها بالاجراءات العادية وتم فيها الاعلان لمن يهمهم الامر والتحقيق في اي اعتراضات واصدار شهادة خلو نزاع وتكملة اجراءات التخصيص من سداد المقدم المدفوع وسائر الرسوم المطلوبة .
والله الواحد لامن يقرا تعليقاتكم المقرفة اللي زادت الخبر المقرف قرفاً علي قرفه يتأكد تماماً من انو الجاتنا جاتنا من الارض ما جاتنا من تال السما .. حسد للناس علي ما اولاهم الله ودعوة لزيادة الظلم وعين في الفيل وطعن في ضلو .. المراغنة ديل لقوا الاراضي دي بمحبة الناس ليهم وحفظهم لتاريخ الرجل المؤسس الذي كان اول من عمر هذه الارض الخلاء انذاك بالقرآن والاذكار واطعام المسلمين وخدمتهم وايوائهم وما منعو طالب سكن من ارض يسكنها لي جنا جناه وزول يسألو ماف بس دون تسجيل ودا من حقهم .. والعديد من الجالسين علي مقاعد السلطة اليوم هم من ابناء مثل هذه البيوت في شتي انحاء السودان .. تجي الحكومة الرسالية تنزع الاراضي وتوزعها سريع سريع ويجوها الناس الما عارفهم جايين من وين ديل لأنو اراضي المراغنة في كسلا دي الشجر الفي كسلا بيعرفها والحجر خلي الناس .. زي الما عارفين انو دي اراضي مغصوبة ويشترو .. مع العلم انو الصلاة .. الصلاة الواحدة دي ما بتجوز علي الارض المغصوبة والليلة اي زول يجي يشتري ارض فيها مشكلة ورثة ساي بيختاها عشان ما يورط رقبتو .. لا ديل جو واشترو زي الما عارفين .. وتجي الحكومة الرسالية المؤمنة المتفقهة وتقرر تتوب وتعيد الحقوق لاصحابها .. وبس تقيف بعيد هديك ارضكم امشو شيلوها برااااكم .. وما تدي ولا زول قروشو الدفعها ليها في اراضيها (المسروقة) دي لأنها اتبلعت زمان وواحد من الاسطوات بني بيها قصور كمان … ومطلوب من الساكنين البيوت ما يمرقو ويقاومو اسياد الارض الاصليين الاتسرقت منهم .. وفي النهاية الغلطانين اسياد الارض الاصليين .. والله كلام عجيب وفهم عالي … قرف يقرف ابوك يا بلد تخوين المؤمن والامين وتصديق الكاذب والمنافق … بالمناسبة من ضمن الاراضي المنهوبة دي اراضي كانت اصلاً مزارع تم جرفها ورمي الوابورات الشغالة فيها في آبارها ثم تسويتها بالارض في مشهد ما بيعملوهو الا الاسرائيليين في الفلسطينيين ..
الأمر الآن وصل مرحلة (الأزمة) في كسلا.. الأسر التي تعيش هادئة مطمئنة بين جدران منازلها باتت في قلق كبير على مصيرها .. وهي ترى بأم عينها الحكومة تصمت وتمارس الحياد في أمر هي المسؤولة أولاً وأخيراً عنه.. المطلوب حل حكومي سريع وعاجل.. هؤلاء المواطنون لا يجب أن يكونوا أبداً ضحية اللعبة السياسية.. إن كانت الحكومة مقرة بأنها أخطأت في مصادرة أراضي المراغنة بغير وجه حق. فعليها أن تدفع هي قيمة هذه الأرض تعويضاً للمراغنة بدلاً من إجبار المواطن المغلوب على أمره أن يتصدى للمعركة.. هذه معركة (شرف) للحكومة .. شرفها أمام عين مواطنها..!!
الاقتباس اعلاه نهاية مقال الاستاذ عثمان ميرغنى
وهذا هو الحل العادل السادة المراغنة ليس عليهم ان يتحملوا اخطاء الحكومة
فعليها ان تدفع التعويض المناسب اما للمواطنين او للسادة المراغنة
هؤلاء الملاك ?بعضهم زارني في مكتبي المشكله مافي الانزار القانوني ولا في إخلاء الموقع والمناذل المشكله إن هؤلاء الملاك بعضهم زاروك في مكتبك مالقوا إلا انت بليدين بس عوره لا اكثر
أسألوا المراغنة من أين لهم كل هذه الأراضي ؟؟ بالسرقة طبعاً وخداع أجدادنا البسطاء الذين كانوا يعتقدون فيهم ويعطوهم أراضيهم والتي يجب أن تعود لأصحابها الحقيقيين وهم ليسوا المراغنة بالطبع , يجب عدم إرجاع هذه الأراضي للمراغنة فهي للبسطاء من أبناء وطننا الطيبين .
هذا مشروع مؤجل للقتل ليس إلا وعلى المراغنة يجب ان لا يقعوا فيه عليهم مطالبة الدولة بالحقوق مباشرة ولا يلجأوو للصدام مع المواطن .
انا واحدة من الملاك بالشراء واقولكم اذا كان مراغنة ولا حكومة باختصار ومن الآخر علي اجسادنا وبطلوا لعب
بالرغم من كراهيتى للكيزان إلا أن الشئ الوحيد، أكرر الوحيد، الذى يحسب لهم هى نزع أراضى المراغنة.. من أين لهم هذا؟؟ أقسم بالله لما كان جدودى يحكون عن الطريقة التى يمتلك بها آل الميرغنى الأراضى بالشمالية و كسلا كنت أحس بالقرف و الغبن
علي الحكومة ان تدفع للمراغنة تعويضأ مناسبا يكون بمثابة الاعتراف بالحقوق والا في حالة رفض المراغنة لهذا المقترح , يحق للمواطن السوداني ان يتسآءل من اين لهم هذه الاراضي الواسعة ومن هو الذي ملكهم اياها ,, وياريت نكفي نفسنا وانفسنا والمراغنة الخوض في هذا الامر بان يتنازل المراغنة عن حقهم في هذه الارض ويجعلوها هبة وصدقة جارية (هبة لوجه الله) حتي يضربوا في ذلك المثل والقدوة الحسنة وبالتالي تزداد محبة مريديهم فيهم وخاصة انهم اهل كسلا يحبون المراغنة وبعضا منهم يذهب الي درجة تقديسهم وهذا جهل نسأل الله ان يرفعه عنهم ويبصرهم ويهديهم سبل الرشاد
صدقونى المواطن السودانى يستاهل اكتر من كدا لان هولاء الذين يسمون انفسهم بالاخوان المسلمين هم ليس الا اخوان الشياطين والاسلام برئ منهم . انتو يا جماعة بتطلعوا وتساندوا فيهم وترددوا خلفهم هى لله هى لله وسير سير با البشير اهو شوفوا البيعملوا فيكم دا هم عايشين فى الفلل المكندشة ويركبون الفارهات من سيارت وفتيات ويلبسون الفاخر من الخارج وياكلون ما لذ وطاب ويقضون اجازاتهم فى المنتجعات وانتو حتى الموية بتلتلة……تستااااااااهلوا
هذه معركة (شرف) للحكومة .. شرفها أمام عين مواطنها..!!
حيرتني يا عثمان الحرامي عنده شرف (لست مرغنيا و الله ) هل هذا البيع صحيحا يا ناس الحركه الاسلاميه حسبي الله…..
?هؤلاء الملاك ?بعضهم زارني في مكتبي- يحملون في أيديهم كل الوثائق الحكومية الرسمية التي تثبت ملكيتهم لهذه الأراضي وفق القانون…?
نعم لقد زارك هولاء الملاك في مكتبك. لكن هذا لا يعني أن كل من ياتيكم هو صاحب حقا. كما تعلم يقينا الصحافة هي السلطة الرابعة. لذا، قبل اصدار الاحكام من واجبكم إجراء تحقيق دقيق و شامل ومن ثم تكتب الخلاصة. إن كان مناشد ام حكما. بهذا سوف تكسبون ثقة و إحترام القراء الكرام.
وبالله التوفيق.
يعني عاوزتقول انو ناس المرغني عندهم اراضي بالحجم ده والله الكيزان شياطين عاوزين يدخلو المراغنه في مشكلة مع ناس تمثل لهم قاعدة جماهرية يعني نحنا اديناكم وهم شالها منكم بالعربي المراغنة اختاروا (يالناس يا الارض )موقف لا يحسدوان عليه باعوا الناس وشالوا الارض والله فضيحة للمراغنة في اهم مركز لهم . بس مفروض المراغنة يتنازلو عنها للناس والعندهم ده كلوا ما من الناس دايل .الغريب في الامر في ناس بتستقل جهل الناس اليس هذا اكل اموال الناس بالباطل
هذه المشكله حقيقة واقعه مثلا أنا إشتريت قطعة أرض من تلك الأراضي عام 2000م وشاءت الظروف أن اسافر خارج السودان وبعد عام أو أثنين سمعت من الناس أنه الأراضي الغير مبنيه سيتم نزعها وبيعها مرة ثانية لمشترى يستطيع البناء وهذا ما حصل والله على ما أقول شهيد وعلى فكرة من وقتها لم تساعدني الظروف للرجوع الي كسلا والآن الأرض التي أشتريتها من حر مالي بيعت لشخص آخر وكل الأوراق الرسمية الخاصة بتلك الأرض بحوزتي ، ولكن لم ولن أتنازل عن حقي مهما كان الثمن ,,,
مع احترامى للسادة المراغنة لانهم بالطبع اصبحوا سودانيين ابا عن جد بغض النظر عن اصلهم كمعظم القبائل السودانية ولكن السؤوال من اين لهم هذه الاراضى الشاسعة والعقارات فى كل انحاء السودان وهم اصلا ممن اتوا من خارج السودان
الأراضي المذكورة هي أراضي خالية من البناء أعيدت لملاكها و يحملون شهادات بحثها.
هذه الأراضي تم الأعتداء عليها من قبل مجموعات قبلية قد تكون من حارج السودان و بتحريض من مسؤلين في الولاية ينتمون إلى هذه المجموعات.
هذه الأراضي ظلت مرتعا للرذيلة و الفجور و قد تمت مداهمتها من قبل الشرطة عدة مرات لذا كان خوفهم من إزالتها.
إذا زرت كسلا اليوم تعرف كيف تغيرت تركيبتها السكانية و لا يستبعد أن يكون ذلك مقدمة لتقرير مصيرها أو ضمها لدول الجوار.:mad: