الدبلوماسية السودانية : المرتدة غادرت البلاد بعلمنا وبجواز سوداني يحمل إسم أبرار وليس مريم

امريكا دنا عذابها ةةةةةةةةههه

غايتو مرضنا والله ودا كان من الأول طالما لا تمتلكون القدرة على التمسك بقراراتكم المبدئية والتي هي في ألساس لا ترتكز على ثوابت بل شغل يومية ومقطوعية وطلع حق اليوم
يا كرتي قلتا سافرت بعلمك اوكي طيب مصير البلاغ الاتفح ضدها شنو ؟ مش قلت في الأول سافرت بورق غي سليم وارجعتوها وفتحتوا فيها بلاغ وادخلتوها حراسة الشرقي ؟ دا مش حصل ؟ طيب نتائجه شنو؟
وتانيا سمعتا انه اهلها فتحوا فيها بلاغ واتخذوا اجراءات ضدها وهذه اسباب حسب القانون ممكن يتم بموجبها منع السفر ولا مش كدا ياكرتي يا بتاع القانون انتا
اح يا مصراني

يا أخوانا الولد دا بذمتكم ما ولدنا لكن يوم يكبر ويكتشف أصوله ويرجع لأهله مسلم يملا العين بإذن الله

سجم !! بالله عليك هل تستحق راتبك ؟ لا اعلم مهنة أكثر وضاعة من وزير خارجية و ناطق رسمي ، هاتان الوظيفتان تبرران أخطاء الدولة (قال وثيقة بإسم أبرار و ليس مريم ) تفرق شنو ما قاعدين نقول كرتي بدل إسمكم الفخيم كاملا و دونك بقية الجوقة ، رجال بلا رجولة

واستقبلها رئيس الوزراء الايطالي وبابا الفاتيكان لماذا لم تكمل ذلك يا كرتي

بالله حسع دا موضوع داير ليه وزير خارجية ولا يحزنون عشان بس تعرفوا انو الكيزان ديل فى وادى و الشعب فى وداى عالم فارغة ساكه الفارغة البلد اقتصادها منهار الناس عايشه فى ضنك لايعلمبه الا الله ويجى وزير الخارجية ساكى لينا موضوع ابرار بقت مسيحية ارتدت يا اخى ما ترتد حتنقص المسلمين شنو ولا شى وهو حسع الكيزان المسلمين ديل عملوا شنو للدين الاسلامى غير تشويهه سرقة وكذب ونفاق وكل ما هو بعيد عن الدين افرض انو ابرار دى قالت عايزه تبقى مسيحية هى حرة ودا اصلا ما موضوع بعملوا ليهو قدردا ولكن انا افتكر انو عايزين يشغلوا الشعب السودانى المسكين الى درجة الهبل عن موضوع المخدرات وفساد مكتب الوالى وكل البلاوى العبوا غيرها الناس عارفه الحاصل ولو انتو يا كيزان ما عارفين اسالوا اى زول فى الشارع قولوا ليه الحاصل شنو سوف يخبركم بالحاصل ومدى استغفال الكيزان ليهو على الرغم من انو اى زول عارف البحصل دا بحصل ليه

علمك شنه ياواطي سافرت غصبن على من خلفك وخلفك وزير يامجرم يااخواني يامتطرف بعدك سي اي ايه واف بي اي يخرجونها من بطن وزارتك علمك شنه انت اصلا نايم وماعندك اي موضوع ارتاحة منكم واقول اي وثيقه تثبت لديك من بلد السوء احريقها وارميها في اوسخ مكان لانه لايشرفك هذا البلد نهائ ولايحميك لاانتي ولا اي مواطن كان ياعيباه على هذه العصابه الجاثمه على صدرالمواطن دمرت البلد ومزقة شمله واخيرا من يقول عليها انها حبشيه طيب السودان شنه السودانيين نازلين من السماء اصل السودان ارض الحبشه ومافيه عرق خالي من الحبش اصحو ياناس واعرفو عرقكم

المحصله شنو؟مرتده وللا مامرتده؟وغادرت بعد تم استتابتها ام قبل ذلك وان كان قد تمت استتابتها لماذا لم يعلن ذلك؟ وان غادرت بمسيحيتها لماذا الضجه السابقه لاجبارها على الاسلام؟

فااااااااااااااالح ياكرتي

تعرف حكاية سافرت باسم أبرار دى زى وصف كيس الدولارات بتاع مطار القاهرة الوصفو الناطق الرسمى باسم الجيش بأنو كيس هدوم وليس كيس قمامه .. محن ي وطن …

سفرها باسم ابرار لا يعد انتصارا للدبلوماسية السودانية من قريب او بعيد.. وكونها خرجت باسم ابرار لا يعني اثبات اسلامها الا ان كنتم تودون اثبات ذلك غيظا وكرها عبر هذا الجواز لان محكمة الاستئناف براتها من تهمة الردة امام العالم اجمع الذي كان يتابع مجريات القضية لحظة بلحظة واثبت بهذا الحكم انتمائها للمسيحية .. وبالنسبة لابرار او مريم فان الامر بالنسبة لها سيان فما كانت تحتاجه اي وثيقة سفر توفر لها خروجا امنا من السودان للدولة الجديدة التي قبلت بها مواطنة وبعد وصولها لهذه الدولة ستبقى هذه الوثيقة بلا قيمة سواء اكانت وثيقة سفر من دولة جنوب السودان باسم مريم المسيحية او جواز سفر من السودان باسم ابرار المسلمة الا اذا ارادت ان تحتفظ بها للذكرى ولا اظن ان الجواز الاخير لا يعني لها سوى ذكريات مؤلمة لا تود ابدا ان تجترها ولا اظن ان احدا يختلف معي حول ذلك ،
وكون ان هذه الفتاة قبلت باسم ابرار على جواز سفرها السوداني برضاها او من غير رضاها لا يغير من الامر شيئا ولا يعني ضربا من النجاح احرزته الدبلوماسية السودانية لانها قبلت ايضا بوثيقة سفر دولة جنوب السودان باسم مريم وبرضاها برغم تعطل سفرها .. زج وزير الخارجية بموضوع الاسماء في حواره ” كونها خرجت باسم ابرار المسلمة او مريم المسيحية ” معركة لا طائل من ورائها وجاءت في وقت متاخر وبعد فوات الاوان .. والرضا باسمها ابرار المسلمة حقيقة كان يمكن ان ياتي عبر الحكمة والموعظة الحسنة وليس عبر المحاكم والسجون والتهديد بالقتل .. والان دخلت الفتاة مبنى الفاتيكان باسم ابرار على جواز سفرها ااسوداني ولم ترفض سلطات الفاتيكان ذلك ولم تطالبها بتغيير اسمها شرطا لدخولها مبنى الفاتيكان بل رحبت بها بغض النظر عن كل ذلك وهناتها على شجاعتها وثباتها على موقفها .. فما هي الفائدة التي تحققت من رضائها باسم ابرار على جواز سفرها السوداني .. وماهي المكاسب التي حققتها الدبلوماسية من وراء ذلك .. يا وزير الخارجية ..؟؟!! !

هذا الرجل يكذب كما يتنفس
مريم غادرت السفارة الامريكية على عينك يا تاجر حملتها سيارة السفير الإيطالي برفقة نائب وزير الخارجية الذي حضر لاصطحابها ولم تمر بإدارة جوازات المطار، من السيارة وإلى داخل الطائرة…يا كرتي عليك ابراز صورة من الجواز الذي سافرت به مريم حتى نصدقك…مع علمنا بقدرتكم على تزوير كل شيء

يا اخوانا هسي لو ما كان وزاره الخارجيه صاحيه وعارفه الموضوع كان الحبشيه دي سافرت ليكم باسم مريم وحيرتكم

هسي يا اخوانا لو ما كان وزاره الخارجيه صاحيه كان الحبشيه دي سافرت ليكم باسم مريم وحيرتكم

وكشف كرتي أن أبرار غادرت البلاد بوثيقة وجواز سوداني يحمل إسم أبرار وليس مريم..

**ان احد اخوتنا الصوماليين أتى السعودية (عمرة)وبعد فترة عمل (اقامة) مزورة (مضروبة) وذلك بوضع صورته بدلا عن صورة صاحب (دفتر الاقامة المسروق)..وقد تم ضبطه بأن الصورة في الاقامة صورته الا ان الاسم هو فاطنة.. (لقد نسي المزوراتي تغيير الاسم).. فانتبه الصومالي وغالط الشرطة وأصر بان اسمه هو فاطنة وابوه وامه اسموه فاطنة تيمنا بفاطنة بنت النبي!!! في النهاية قال ليهم مش مهم الاسم فاطنة ولا سياد بري .. المهم دفتر الاقامة!!!

** هكذا هو حال مريم او ابرار.. او حتى قل ان اسمها هو عيسى… المهم انها اتخارجت وهو الاهم..

** هناك فرق يا كرتي بين الوثيقة وجواز السفر ولا يقترن الاثنان.. وماذا كتبتم (الديانة) في جواز السفر..

محكمة الحاج يوسف اصدرت حكم بردتها
محكمة الاستنئاف سريعا اصدرت حكم بعدم ردتها
اهل المذكورة رفعوا قضية وطالبوا بنقض حكم محكمة الاستئناف
المفروض ترفع القضية الى المحكمة العليا
للبت فيها بصورة عدلية وقانونية ولأستفادة منها كسابقة قضائية ولكن الحكومة السودانية التي تدعي ان القضاء السوداني نزيه وان القضاء السوداني كفلتت القضية حتى دخول القضية محكمة الاستئناف تم بسرعة ولم تكن فيه اي مرافعات ولأ عرفنا من هو قاضي محكمة الاستئناف الذي حكم في القضية وما هي اسباب نقض الحكم حتى نستفيد من القضية
الحكومة كفلتت الموضوع بسرعة بسرعة
الحكومة لم تنظر في طلب اهل الاخت مريم
الحكومة قالت انهم سحبوا الطلب
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كرتي عليك الله اسكت وشوف السيخ والاسمنت والدفاع الشعبي وهي لله وان امريكا دنا عذابها

أســــألكم بالله أن تتركوا موضوع أبرار أو مريم هــذا وخليكم في قضية غســان
ماذا تم في هذه القضية وإلي أين وصلت ؟؟؟
وهل ما زال حزر النشـر ســاري في هذه القضية ؟؟
خليكم في المواضيع الجاده وأتركو المواضيع الهايفه
شوفوا حقكم مشى وين ؟؟ وطالبوا بمحاكمة غسـان حتى ينكشف المستور الذي فاحت رائحته

سفيرة السودان لدى ايطاليا هى زوجة هذا الكرتي ، أليس كذلك ؟

شر البلية ما يضحك ..يعني يا سيدي الوزير ما انت وانا والبشير والقاضي ومحامي الاتهام والشعب السوداني اجمع كانو متأكدين عند صدور الحكم بالإعدام بانه لن ينفذ نسبة للهبة الشرسة للغرب وأمريكا والكل متأكد انو الحكومة السودانية لا قبل لها بمواجهة الغرب واصلا هي تشتكي الأمرين .. يعني ما كان في داعي للمسرحية الهزيلة دي وتشويه وجع السودان والشريعة الاسلامية السمحة من قبل ثلة من الناس لا هم لهم الا مصالحهم .. ويا معالي الوزير ما في داعي لاستغفال الشعب السوداني والبطولات الزائفة.. وصحيح الاختشوا ماتوا

هل خسر الاسلام شئ بنقص مريم ام زاد الاسلام عزة بالحكم عليها؟؟؟
نحن المسلمون بصلى ونصوم ونوحد الله ماذا فعلتم لنا غير الذل والكذب والفساد باسم الدين
ونحمد الله اننا مسمون من قبل ان تأتوننا ولم ينقص اسلامنا رغم هدمكم للدين ونفاقكم
فالتذهب مريم او ابرام فتسريحة شعرها يدل على تمسكها بقوم امها حبشية مئة فى الئة
فهل الذين اطالوا اللحى وافتو بالتحلل مسلمين؟؟؟؟؟ مالكم كيف نحكمون
بالله ما الفرق بين داعش والانقاذ؟؟؟؟

جوازكم دة يا كرته بتكون جدعتو فى أقرب كوشة لاقتها مادام هى شايلة فى شنطتها جواز أمريكى يا هطلة ..

القصه محبوكه مع زوجه علي كرتي السفيره لدى رزما و الفاتيكان

طب انتو ما بتحاسبوا البزور المستندات؟ لو كان واحد من ناس قريعتي راحت زور شهادة ميلاد كان ياخذ ملوة سجن

أجمل ما فى المقال الاسم الجديد لكرتى (على أ(ج)مد كرتى) ما عارف لييه بيذكرنى بالايرانيين خصوصا الراجل الزمان داك الاسمه على أكبر (عيالا……..ى) – خلاص ولاياتى عشان ما تزعلوا هههههههههههههههه