لأجل من نجاهد يامندور..؟ا
شوك الكتر
فيصل سعد
بعد أن إشتعل الحريق فى جزء كبير من البلاد وأُريقت الدماء فى بقاع لم تشهد إستقرار يذكر سوى فترة إتفاقية السلام الشامل التى كانت بمثابة إستراحة المحارب لكل الاطراف ، عادت الحرب كسابقتها وكأن الشعب السودانى كتب له من الاذل أن يبقى هائما بين البحث عن السلام وأعيرة الرصاص التى تدوى منذ أن خرج المستعمر، فتارة نحن فى نزاع داخلى وأخرى نعيش أزمة فقدان الكرامة والإستعلاء الطبقى والعرقى الذى ما انفك يسيطر على عقول النافذين حتى نعود الى جحيم مستعر بخطابات ووسائل محددة أبرزها الخطاب الدينى وإعلاء قيمة الجهاد فرية بين بنى الوطن ، فبقدر ما فقدنا من شباب طامحين باسم الجهاد والدين فى العهد الدموى الاول للإنقاذ إتضح جليا لكل من أعلا شأن الجهاد فى تلكم الحقبة التاريخية السوداء فإنه كان على ضلالة .
لا ن ما حدث من إستقطاب حاد إبان حرب الربع قرن الطويلة ماهو إلا فرية إستخدمها اهل السلطة للحفاظ على كراسيهم . وخرج ربان الإنقاذ (الترابى) قبل أن يُدلف به خارج أضابير الحكم بمقولات شهيرة كلها كانت تقول بان لاجهاد فى الحروب الداخلية أو الأهلية وكان أبرزها عندما التقى طالبات جامعة القران الكريم وسُئل عن شرعية الجهاد فى الحرب بين الإنقاذ والحركة الشعبية مجتمعة أنذاك؟ وماهى بشائر الجنة والحور العين لكل من ذهبت روحة بالحديث العاطفى من شباب بلادى.؟
فكان جوابة المشهور(بان لا جهاد ولا حور عين بل أنتن الحور العين وكان يقصد طالبات الجامعة) وله أيضاً أدلة لايسع المجال لذكرها . ماجعلنى أسترجع ذاكرتى الى المقدمة السوداء من تاريخنا والتى إنفض سامرها بفصل جنوب السودان، هو التصريح الذى أدلى به المسئول السياسى للمؤتمر الوطنى مندور المهدى الذى خاطب جموع الطلاب يوم أمس الاول وقال فى خطابه ( نحن لن نترك أعداء الوطن لتفتيتة وسنقدم الاف المجاهدين الى جنوب كردفان والنيل والازرق ) وتبع ذلك الخطاب جملة من الإدلة والبراهين التى إستفزت شبا ب الامس وعادات لتستفز شباب اليوم بذات الخطاب ليخرجوا ذرافاتاً ووحداناً لحماية الإنقاذ وإعادة الإحتفالات بعرس الشهيد الى عهدها الاول . وهنا لابد لنا نقف فى إحدى المناسبات التى شهدتها بام عينى عما يسمى بعرس الشهيد فى فترة التسعينيات وبالضبط فى فى عام 1996 خرج احد أبناء( الكلاكلة القُطعية يُدعى خالد محمد احمد) الى الجهاد حيث كان طالباً فى جامعة ام درمان الاسلامية الصف الاول إقتصاد ولم يعد إلى ذويه مع العائدين من الحرب وقيل إنه إستشهد فجاء الشيخ حسن الترابى ومعة الرئيس البشير بقليل من المؤمن الغذائية والنقود التى تمكن عائلة الشهيد من بناء منزلهم بما يلقيق بدم إبنهم الطاهر خالد حيث جلسوا بالقرب من والد الشهيد وتم إقناعة تماما بان إبنة الان بالجنة مع الشهداء وكَبرنا وهللنا بصيوان فرح المأتم !!، وإنقضى الحفل بذهاب الرئيس وشيخة ولم تمر شهرين حتى عاد خالد الشهيد إلى أهلة سالما بعد تم تشتيت قوتهم وتاه فى غابات الجنوب الى أن وصل الى الخرطوم عبر يامبيو ثم جوبا وهو حتى الان ينعم بالعيش فى الحياة وصار يكنى منذ تلُكم اللحظة بخالد الشهيد حتى يومنا هذا ، وحكى لى خالد عقب المفاصلة الشهيرة بين الترابى والبشير ، إن من حضروا إلى أهلة مع الرئيس وشيخة فارقوهم فى القطينة وودعوهم إلى مصير مجهول ثم عادوا إلى نعيم الخرطوم يملؤون الارض ضجيجا بانهم دخلوا فى معارك طاحنة إنتهت بدحر العدو وإسشتهد منهم رجال نحسبهم الان بالجنة إنتهى.
فالجهاد الذى اعلنة مندور سيكون موجة جديدة لتقتيل شباب الوطن فى حروبات ليست من ورائها طائل سوى إتساع الهوة بين مركز السلطة وهامش الحروب وربما يفضى إلى إنقسامات جديدة فى السودان إن لم تذهب الإنقاذ.
فعلى جهابزة الحكم بدلاً ان يقودونا إلى حرب سلطان أن يعملوا على توسيع دائرة الحوار التى ستقودنا إلى سلام شامل ،لان الحرب الحالية ليست كمثيلتها وإن الشعب السودانى قد بلغ من الوعى قدره ، فليست هنالك قوة قادرة على إقناعة بان ما يحدث هو حرب دينية او إنتهاك للعرض وسلب للأرض كشرط من شروط الجهاد.
..وعلى الطلاب اليافيعن وذويهم الذين إ حتشدوا لخطاب مندور بان يدركوا بان الغرض من هذا الخطاب إستدراجهم عبر العاطفة الجياشة إلى ميادين الموت بإسم الجهاد ، وماهو الا عرض قديم لتراجيديا كوميدية إسمها دعونا نحكم السودان و؟أذهبوا انتم وعاطفتكم فقاتلا انا لاجل الحكم باقون بمركز السلطة كما قالت بنى إسرائيل لنبى الله موسى ( إذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهُنا قاعدون)
فعلى الإنقاذ بدلا عن رفع شعارت الموت للشبا ب أن تفتح لهم مراكز لتطوير القدرات ورفع الوعى وإشاعة المعرفة والتنوير وإرساء قيم السلام والمحبة وفتح فرص للعمل حتى تقل نسبة العطالة ونستطيع ان نكافح داء هجرة العقول الذى إستشرى فى جسدنا كما يستشرى السرطان بالجسد، بعدأن سامتنا هذة الحكومة سوء العذب وهدمت قيمنا السمحاء وأفسدت أخلاقنا النبيلة التى عُرفنا بها وإغتصبت فتيانا بدرافور ورملت نساءنا بجبال النوبة وهاهى تريد أن تقتل شبابنا بدلاً ان تبتدر وسائل جديدة لتجيشنا لكى نحمى سلطة مندور
الحرب الحالية عزيزى القارىء هى وسيلة للتغيير وذلك بالضغط على المركز حتى يسقط كما سقطت ملك ملك افريقيا (معمر القذفى) لان الثوار الذين يقاتلون الان كلهم من أبناء السودان الاصيلين ومن المسلمين الذين لاغبار على إسلاهم لاننا لانمتلك (اسلامو متر) لنقيس به التزام الفرد تجاه الدين، فمالك عقار هو من المسلمين بل ومن الختمية لمن لايعلمون وكذلك عبد العزيز الحلو هو ايضا مسلم وبالفطرة ولم يذهم اى منهم حتى الان على رؤوس الاشهاد ليغير دينة اما حركات دافور فلا غبار عليها .
فعلى الأُسر السودانية أن تقف صداً منيعاً تجاه فلذات أكبادها حتى لايسقطوا أموات فى معارك خاسرة فى الدنيا والاخرة.
أيضاً الغرض الاخر من هذة اللغة هى تصفية الكم الهائل من الشباب الذى بداء يدرك حقوقه ويعمل على إنتزاعها عبر الاعمال السلمية فى وسط لسودان كما حدث بحلفا ومدنى والعاصمة القومية المثلثة? وسينتقل الى كافة ربوع السودان ان لم تغيير السلطات سياستها المنتهجة تجاه شعبها منذ امد ليس بالقريب فنحن قد سئمنا من لغة الحروب ونريد أن نعيش شباب يعمل لاجل مستقبل واعد يبنى ويعمر حتى ننهض بهذا البلد إلى مصاف الدول المتقدمة .
فلاجل من نحارب اهلنا وشعبنا وكلنا جياع ، لاجل من نحارب نحن لم نتذوق طعم السلام ؟ لاجل من نحارب و اطفالنا جهلاء لايسمعون سوى عويل السلاح ؟ ،لاجل من نحارب وقد فقدنا جزء اصيل من وطننا وتفككت روابطنا الاجتماعية ؟،ولاجل من نجاهد والقبيلة وصلت الى ارفع مستوى عندنا لاجل من نجاهد وفساد حاكمنا يزكم الانوف؟ فقد بلغ السيل الذٌبى فاما الاحتكام لصوت العقل والعمل على التغيير
او التشرذم لنصبح صومال اخرى
ولنا عودة
هذا المرة الجهاد علي الموتمر ومن الخرطوم وحنكون شهدا مش فطيس ذي ما قال الترابي الحقير يا جماعة دعواتكم الشباب حيدرورها من جو قريب جدا وحتشوفوا ومن الشمالية
ههههههههههه والله بالقت يا مندور انت قايل الشباب السوداني ده ذي زمان بدقس ليكم تاني والله قصتك عجيبه لكن علي قول النكته عشان بندقس ليكم عشان بندقس ليكم عشان بندقس ليكم عشان بندقس ليكم ………
The new youths of the facebook will not fall for their lies anymore. It’s high time for you to go Omer Elbasheer and your gang. I think you had enough money in many banks abroad. Take it and leave us alone. We dont want you. Khalaaaaaaaaaaas girifna. . We can say it in many languages. GOOOOOOOOOOOO
انتم اعدائنا واعداء الوطن الحقيقيون يامندور
وسيكون جهادنا لقطع شافتكم نهائيا وللأبد ولن نشعر براحة البال بعد ذلك الا بتسليم بشكيركم ابجاعوره الصعلوك ابصلعه الرقاص الي محكمة الجنايات الدوليه مكبل بالأصفاد كمجرم حرب اشد خطورة واجراما من النازى أما انت يافلاتي وباقي العقد المنتن فسنعلق لكم المشانق في كل مياديننا وحوارينا وسنترككم معلقين احياء
حتي نفش غليلنا لو بتفش وسنعلنها علمانيه لكل السودانيين الداير يصلي المساجد مفتوحه والداير يسكر اليسكر
والداير يبني مسجد بقروشه تقربا لله مخير والداير يفتح بار مخير ساعتها سيعود ويعم الحب والتسامح بين الناس والعدل في كل ارجاء بلادى وسيختفي شهود الزور بسبب الفقر من امام المحاكم ولن تقوم قائمة تاني لأى من ادعياء وتجار الدين ياولاد الكلب .
مفروض يا منقور تتصل بالطيب مصطفي باقي روحو محرقاهو وداير الشهادة بعد عمايلو في بيوت الطلاب
ما يجري ويحاك ضد السودان مخطط من بعض الحاقدين علي تنوع بلادنا بخيرتها وسحناتها ولهجاتها لماذا الغرب وبعض الانظمه اخص مبارك والقزافي اللذين كانو ينفزون في خفيه ومعلنه تحت الطاوله ضد السودان لتفيته وتكبيله والعجيب في الامر هناك اناس همها الاول والاخير الحكومه وازالتها دون تقديم من هم احسن من الحاليه الشعب السوداني مدرك ويعلم اين كنا والي اين وصلنا بخصوص الجنوب لم يخلف احد في امرهم لنهم قديم يرددون العوده للجنوب لاسباب عجزة كل الانظمة المتتالية لحلها وكانت الحروب والاقتتال ووضعت ثورة الانقاز النقاط في الحروف اذن لابدة من الشباب الوقوف بقوة وحزم ضد كل من يود العبس بامن واستقرار الوطن
يا خوانا العفن ديل البقلعهم شنو
الوسخ القرف اللوث الجو وعفن البلد ديل ينقلعوا كيف
شوفوا ياجماعة الفيس بوك لما تدعوا لمظاهرة ادعوا ليها في اكثر من عشرين مكان في العاصمة عشان تشتتوا قواتهم الكلاب ديل
خمسين مكان انشاءالله في وقت واحد
واعملوا حسابكم من زبانيتهم بطلعوا معاكم مظاهرات وبضربوكم رصاص من الخلف وهم لابسين ملكي
لكن لازم قريب عشان الشغلة ما تموت وتكون امتداد لمصر وتونس وسوريا
موفقين
انا بجاهد ليكم يا مندور لكن قبل ما امشي لازم تسجلو لي مركز عفراء وفندق قصر الصداقة وكم مصنع اسمنت كدة بي اسمي. لحظة لحظة لحظة لسع في طلب صغنتوتي كدة. عايزكم تضبحو لي عشرة تيران مخصية مهجنة من مزرعة المتعافن في عرس الشهيد حقي. في حاجات تانية كدة لكن مامشكلة هي لله هي لله
و لمن تجاهد أنت يا فيصل سعد ؟
عليك الله ماتنسو تورونا مقاطع من ساحات الفداء الجزء الجديد دا نتفرج القصائد والاغاني والفنون الثقافية الجهادية ونجيب كيس الفشار والتسالي ونتفرج عليهم وهم بيموتو
فلاجل من نحارب؟ ســــــــــــؤال كبير
كلام (مندور) تحت عنوان (الجهاد) بدأ مغريا ومستفزاً في آن واحد وكأن تجربتهم غيرت وجه التاريخ فتحملنا عناء قراءة التصريح .. وكل ما قرأناه الآن لا يعدو أن يكون الا ( تبجحا لفظيا )
و( ترويجا للخرافة) ..
استخدم (الدكتور) لإنتاج هذا التصريح ( التجهيلى ) وهو دكتور تخرج من أرقى منجزات الفكر العلمى الحديث ولكنه سخر إمكانياته الكبيرة لتسويق ( التخلف ) بكلامه عن ( الجهاد ) المزعوم
عند الحديث عن (الحركة الإسلامية) على المرء أن يحترز كثيرا حتى لا يخلط بين المفهوم الخاص للكلمة والمفهوم العام له ..
د. (مندور) من الشخصيات ( المستنسخة) فى الحزب الحاكم بعضه من بعضهم فلا يوجد بينهم الرأى والرأى الآخر .. ينطبق عليهم المثل الشهير ( تمخض الجبل .. فولد فأرا ). ماقال به .. و ببغاوات الحزب الحاكم مجرد تكرار لروايات ( قديمة ممجوجة ) ومعروفه ..
و( مندور ) وأصحابه فى ( اغارتهم ) على ( الدمازين ) كانت رحلة محفوفة ب( المخاطر والمفاجآت )
صرح دكتور (حسن مكى)
( انتبهت الحركة الإسلامية إلى أنه غير مسموح لها الوصول للسلطة السياسية، لذلك لجأت إلى استلام السلطة السياسة في 30 يونيو 1989م بانقلاب عسكري اعتمد على عنصري المباغتة والمفاجأة والخديعة، وحينما وصل الإسلاميون إلى السلطة لم تكن لهم رؤية سياسية واضحة، هل يريدون نظاما شموليا إسلاميا؟ أم يريدون نظاما إسلاميا على أساس التعددية والمدافعة والمنافسة الحرة؟
فيا دكتور مندور الشباب (السودانى) لن يتلوث عقله بهذه ( الخرافة الدينية) فكيف يصدق القول بأن الرحلة ( للدمازين) لن تكون محفوفة بالمخاطر؟ هذه الطريقة فى مخاطبة الشباب شائعة فى العقل ( الإسلاموى) الذي لا يأبه لما يمليه المنطق من انسجام في القول والفعل مادام الشاب أعزل من أى حق في ( الاعتراض والنقد)
الشباب (السودانى) بقى فى المعارضة المتحضره المتمدنة بمفهوم العصر ..فالإحباط قد تسلل إلى قلوبهم منكم ..
( كان انقلاب الجبهة الاسلامية القومية في صبيحة الجمعة 30 يونيو 1989 اختبارً حقيقياً لصدقية ديمقراطية الحركات (الاسلاموية) و لايمانها بالتداول السلمى للسلطة عن طريق الانتخابات و الاختيار الحر.
كما انهم جعلوا من السودان مختبرا أو معملا لاجراء تجربة حكم اسلامى دون ان يمتلكوا رؤية (فكرية) واضحة و لا (كوادر) مؤهلة لتطبيق تغييرات اسلامية معاصرة في بلد شديد التعقيد بسبب تنوعه الثقافى.) …………………………
دعوا الشباب يتعلم واتركوه لحاله فاليذهب (مندور) ومن معه ( لجهادهم) انا هاهنا قاعـدون ..
الجعلى البعدى يومو خنق
من مدينة الدندر الطيب اهلها والراق زولا
احتمال يكون شباب المؤتمر الوطنى يقوم يجاهد في بحر أزرق وجنوب كرفال ودارفور أمابقيه الشباب فلاءبعدين كيف نجاهد مسلمين وأبناء وطن لهم كل حقوق المواطنهءشوف غيرها ياعمك مندور وبعدين مندور دى ذاتها معناها شنو أفيدونا؟
الاخ الفاضل دفع الله الفاضل لاداعى الى ان تسى الى قبيلة الفلاتة ويكون فى علمك انو قبيلة الفلاتة هى اللتى ساعدت فى دخول الاسلام الى السودان وهى تنحدر من اصول عربية اصيلة فاذا بحثت تجد ان الفلاتة موجودين فى السعودية وفى اليمن وفى الجزائر وفى تونس وفى المغرب واذا سالت اى شخص من هذه البلاد عن قبيلة الفلاتة يجيب عليك بانة يعرفهم لاكن اذا سالت عن الجعلين او الشايقية او المحس او الدناقلة او الربطاب او المناصير فلن يجيبك احد ونحن نريد ان نحارب العادة السيئة اللتى زرعتها حكومة الانقاز وهى ان فلان غرابى وفلان ليس بعربى وهزا شمالى وهزا جنوبى لكى ننهض بالبلاد الى مستوى الفهم والثقافة وندرك الشعوب المتحضرة …. قاتل الله الكيزان انما يؤفكون … يابلاد النور ميلاد الخير لا بد يوم باكر يبقا اخير
يا عباد الله شوفو مندور داير يرتكب اباده جماعيه ضد الشباب باسم الجهاد والله نحنا ما بنعرف جهاد الا على الؤتمر الوطنى وبعدين انتو ما عندكم اولاد ياخى ما تودوهم او اتو داتكم تمشو تحاربو لطالما الحكايه حماية كراسى والله يا جماعه جنس عواره لا حول ولا قوة الا بالله من سداجة الزول ده داير يقتل اولاد الناس عشان هو واولاده يتنعموا …انانى :lool: :lool: :lool: :lool: :lool: :lool: :lool: :lool: :lool: :lool: :lool: :lool: :lool: :lool: :lool: :lool: :lool: :lool: :lool:
منوا بدقس ليكم تاني يا منداااااااااااار اليوم والامس الدور دي نطاردوكم في شوار الخرطوم ولفاتها زنقة زنقة -لفةلفة القايمين بالثورات الايام دي هم اسياد البلد الحقيقيون مملكة النوبة -مملكة الفونج -مملكة الفور وده لانهم احسوا بخطورة ضياعكم لبلادهم وتلاعبكم بهاوهؤلاء يتحدوا إسلامكم المعرفناه جبتوها من وين الله يلعنكم افسدتم اخلاق شعبي السوداني الحبيب وشرزمتم البلاد يا افاكيييييييييييييين وقلبتم جيش بلد لجيش حزبكم الملعون
مصاصي الدماء لم يشبعوا ، وقالوا جهاد من أجل وحدة السودان ، ثم
قالوا بعدها انفصال من أجل ايقاف الحرب ، والان يقولون جهاد حتي
لا يتم تفتيت السودان ، وغدا سوف يقولوا تفتيت السودان من أجــــــل
ايقاف الحرب ، وسوف يستمرون في النهب ومص دماء الشعب حتــي
يصلوا الي مرحلة يقولوا فيها جهاد جهاد حتي يحافظوا علي وحدة شرق
وغرب النيل ويحفظوا ضفتي النهر من الانفصال ، حتي لا تنفصل شندي
من المتمه ، الا لعنة الله عليهم ، وأري أيامهم اصبحت معدوده ويذهبون
لمذبلة التاريخ تطاردهم لعنات الشعب الذي ظلموه وسرقوه وقتلوه ، وعلي الشعب أن يتحالف حتي مع اسرائيل لازالة هؤلاء الابالسه
سؤال وجيه لمن نجاهد؟ للسودان ام لحكومة السودان وفرقة الانقاذ
مالزمن كان مبتسم والليالي جميلة حالمة
كانت الأيام بتمضي حلوة ريانة ومسالمة
لا اشتكينا من الزمن لا لا التقينا في لحظة ظالمة
بي حنانا الدنيا كانت يا حبيب العمر عالمه
فجأة من غير نحن نشعر يا فراق طليت علينا
وأصبحت كل الليالي الطيبة والأيام حزينة
وجاء ات الانقاذ ومعها كل الظلم الدنيوى الذى ماعرفته الطبيعة ولا اكبر الطغاة الذين حكموا العالم// من ايه ولا ايه ::
1/ طلاب ربطت مقاعدهم الجامعية بتجنيد اجبارى
2/ فصل الكثيرين لاجل الصالح العام (لانهم غير موالين للانقاذ
3/ نهب اموال الشعب السودانى من ايرادات البترول
4/ استحواذ
الموالين للانقاذ على كل خيرات البلاد
5/ المدارس من الابتدائى الى الجامعات ماعندك ما تتعلم
6/ الغلاء الفاحش المتضرر من ليس بالطبع حكومة الانقاذ ومن يواليها
7/ العلاج ماعندك تموت
8/ اصبح الشعب السودانى طبقتين غنى وفقير
9/ انعدام الاخلاقيات
10 استيراد الحبشيات والارتريات بالاف لشىء فى نفس يعقوب واصبح الشباب يقضون النهار فى مجالسة الحبشيات الببيعوا الشاى والدعارة المقننة
11/ وهل السودان محتاج لجلب كل هذه العمالة وكانوا بائعات الشاى السودانيات قليلات
ده الحاله الاقتصادية المتردية خلت فى كل بيت بائعة شاى يا انقاذ
12 التطهير العرقى لغرب السودان واخيرا النيل الازرق
13/ استفاده الموالين للانقاذ من اموال البنوك دون غيرهم من السودانيين حيث اصبح الذى كان لا يسوى من ملاك المليارات بتوصية قريب او اخ وكثر هم
ليه ماحصل سمعنا باولاد الكيزان استشهدوا ولأربع عنهم الجهاد
يامندور السجمان ودي أولادك خليهم يحاربوا مالك عقار نحن أولادنا في غني عن جنتكم
نعم هيا للجهاد ولكن المرة دي جهاد ضد الكروش والجدوم وكل الحرامية والنصابين والدجالين اصحاب العقول الخاوية بدأءا بي بشبش الرقاص وخالة الطيب أبي جهل الانتباه ومرورا بك وأمثالك من الأوانطجية والبلطجية ..خلاص راحت عليكم أتغيرت قواعد اللعبة ..وانتهت كل الألاعيب والخطرفات والكذب والدجل القديم وشوفوا غيرها ..وان شاء الله لا يهدأ لنا بال حتى نخلص البلاد والعباد من امثالك وكل المافيات التي دمرت الوطن والمواطن وما زالت تحاول في الوقت الضائع في ضلالها القديم العودة بنا الى الوراء ..الخزي والعار والموت والدمار لأكلي مال السحت ومصاصي الدماء فشير ..غندور …مندور وكل الكرور ووسخ الخور …
يا داعي الشؤم مندور المهدي كدي أول شئ استدعي ابن المتعافي الذي يدرس في لندن هندسة كيميائية وابن كرتي الشهير وكمان كان عندك أولاد شباب طلعهم لينا وبعد داك نشوف الباقين.
الى المدعو الفاضل دفع الله الفاضل (على وزن نافع على نافع) (كلكم فى الحقد والعنصرية سواء) والى رواد الراكوبة اقول لكم بان من رفع علم استقلال السودان هو السيد اسماعيل الازهرى والذى ينتهى نسبه الى قبيلة الفلاتة ابا عن جد ونسبة للعنصرية والحقد الذى اشتهر به من يدعون انهم عرب تحاشو ومازالوا يتحاشون ذكر هذه المعلومة فى كتب التاريخ والروايات والتحقيقات ولكنهم لايتورعون ولايملون من ترديد بطولات المك نمر المزيفة والذى هرب وترك عرضه وارضه للاتراك والارناؤط وغيرهم لينجبوا لهم هذه السلالة التى تحاول بكافة السبل الانتماء الى العرب والتقليل من شان القبائل الاخرى ومن اجل هذا تم وبعمد تزوير تاريخ السودان لتغطية النواقص الكثيرة التى نتجت من تلك الحملات الانتقامية الدفتردارية والتى استباحت مناطق المنتسبون الى العرب اياما وليالى وعاشوا فيها اياما مفتوحة بينما فر الرجال والشباب وتركوا عرضهم خلفهم… لو كان رواة التاريخ راعوا الصدق فى الروايات ايها المدعو الفاضل ومن نهج نهجه لغادرتم ارض السودان منذ مئات السنين لتبحثوا عن جذوركم ولكن رواة التاريخ انقذوكم فى لحظة غياب الضمير وتركوا لكم شارعا باسم المك نمر تتباهون به بعد ان زينه لكم رواة التاريخ بانه شارع البطولات بينما هو يرمز للعار والخذلان ….. صبرنا كثيرا على مثل هذه الكتابات التى تسودون بها صفحات المواقع ولكن بعد الان سوف ترون وتسمعون العجب العجاب من تاريخكم الاسود فى السودان…
لن يكون هنالك خدعه اخري كما فعلتموه في المره السابقه باسم الدين ,,ولكن اذا داير تجاهد يا ابومنقور يامنافق ما عليك الا ان تسوق المانافع واولاده و الواطى واولاده والفجل والعجور واولادهم والطيب مصطفي وكل البطنيين بمافيهم البشكير واولادو ان كان عندو لكن ممكن تسوقوا نساوينو يفيدوكم حكامات ,, لان شباب السودان اصبحوا اكثر درايه وواقعيه عاش حرا من التجاره باسم الدين ….اللهم شتت شملهم وكيدهم في نحرهم ااااااااااميييييييييين يارب العلمين
قالوا الجمرة بتحرق الواطيها_فهذه الحرب ليس للشعب السوداني ناقة له فيهاولاجمل!إذهب إنت وكيزانك ياغندور فجاهدوا حتي تلقواالشهادة مش قلتوا هي لله لا للسلطةولا للجاه ونحن للدين فداء_كماأن هذاالشعب ليس لديه مايقاتل من أجله فيكفيه ماهو فيه من معاناةوضنك العيش وهوجهاد قائم بذاته _قال (ص):إن من الذنوب مالايكفرهاالحج ولاالصلاةولاالزكاةوإنما يكفرها الهموم في طلب المعيشة_
اسمعوا واعوا !!
الشعب السوداني دقس عدة مرات وانساق لحروب ليس له فيها ناقة ولا جمل بداية بقوة دفاع السودان التي قادها الانجليز للقتال في ليبيا ضد الايطاليين وايضاً خدعوهم وقادوا للقتال في الحبشة ضد الايطاليين بدعوى انهم شجعان ولا يهابون الموت – وهم بشر لا يختلفون عن اي بشر آخرين لكن الدعاية للحرب كانت تحتم ذلك للنفخ في عناقر اجدادنا – وكلها كانت حروب تعزز مكانة بريطانيا الاستعمارية ولم يذكر فيها اسم السودان…
ثم في عهد المشير جعفر النميري كان الشباب السوداني يساق كالخراف بالطائرات العسكرية الخالية من المقاعد ليذهب بهم للحرب في العراق مع ايران وذلك للدفاع عن البوابة الشرقية للأمة العربية !! العدد الذي ارسل غير معلوم لأنه لا توجد سجلات رسمية او احصائيات ولم تكن وزارة الداخلية طرفاً في الموضوع لتحرير تأشيرة الخروج والعودة للمسافرين وانما كان السفر يتم مباشرة من المطار بأشراف شاويش من الجيش السوداني بفصته مشرف الشحنة المغادرة وشاويش من الجيش العراقي بصفته مشرف الحمولة المغادرة بالطائرة الى بغداد…كل المستندات المطلوبة من المسافر شئ يسمي (((اورنيك موت))) وعدد صورتين شخصية بحجم الباسبورت صورة من الاورنيك تبقى مع الشاويش السوداني وصورة تذهب مع (الخروف) لتبقى مع وزارة الدفاع العراقية لترفق فيما بعد مع التابوت اذا قدر للخروف ان يموت وتم العثور على جثته لتسلم للسودان ولم تعد توابيت كثيرة للسودان اذ كل الضحايا احرقهم الايرانيون واكلتهم الذئاب في الجبهة العراقية الايرانية بعد تركهم العراقيون مهملون في العراء على طول الجبهة الممتده لأكثر من الفي كيلومير!!!! ولم تتفتق عبقرية صحفي سوداني واحد للتطرق لهذا الموضوع الأليم !!!
حروب العرب واسرائيل كلها كان الشباب السوداني وقوداً لها ويتم تجيير مجهوداته بكل بساطة للجيش المصري ويغفل اسم السودان عمداً وتجحد بسالة الجندي السوداني عن قصد باعتبارة معية مصرية قادمة من الحوش الخلفي لمصر.
هذا الكلام ((((خطير)))) ويفترض ان قيم الدنيا ولا يقعدها ولكن صحافتنا ما جايبة خبر وصحافيينا ما فاهمين دورهم واهمية مهنة الصحافة في كشف الحقائق المرة للشعب السوداني حتى يعرف حقيقة امرة انه شعب مستغفل على الدوام مرات باسم الدين ومرات باسم العروبة حت يدفع الغالي والنفيس من فلذات اكباده…
جاءت الانقاذ واشعلت حرب داحس والغبراء مع الجنوبيين واستغلت عاطفة الشعب السوداني من ناحية الدين فأعلنت ما اسمته بالجهاد وهو جهاد صمم ليموت فيه ابناء الغلابة فقط اللهم إلا حفنة من اولاد الذوات وقد زج بهم في الحرب لذر الرماد في العيون ولجب المزيد من ابناء الغلابة وقد واستشهد منهم نفر في حسابات خاطئة وإلا كم تساوي نسبة محسوبي ومنسوبي المسئولين في الانقاذ الذين استشهدوا بالنسبة 2 مليون اغبش ماتوا في حرب الجنوب أو ما يسمى بالجهاد ؟؟؟
الكلية الحربية السودانية ذاتها كانت لا تقبل إلا من له واسطة قوية من آل دوش وبوش وقوش وطلعت فريد ولكن بعد اشتعال حرب الجنوب اصبحت تقبل ابناء محمد احمد وعثمان وديدان وجمعة وشول ودينق حتى يموتوا في المحرقة نيابة عن الاسياد ثم بعد اتفاقية السلام عادت حليمة لعادتها القديمة لا تنكح إلا بان الجيران…
الآن طبول الحرب تدق على طول البلاد وعرضها وأطلت نفس الجوه الكالحة التي كانت تنعق في ساحات الفداء لترفع عقيرتها بنداءات للجهاد… نعم سيكون هناك جهاد ولكن في سيكون في الجهة المعاكسة (ويا ضايقين حلوها مرها ضوقو ) ولن يستغل الشعب السوداني على الدوام وإلا فإنه لن يستحق الحياة واسمعو واعوا !
فى غياب المعارضة التام وتركهم الساحة لامثال مندور وغندور ونافع كان لا بد لامثالهم أن يحكموا البلاد بالحديد والنار ويفعلوا بالشعب الذى جعل منهم حزبان كبيران ، وكنا سنلتمس لهم العذر إن لم يكن الحزبان الكبيران لاعلاقة لهم بدين الغالبية العظمى من ابناء السودان ،وكنا نعتقد أن الحزبان بهما من الكفاءات الدينية منتشرين فى جميع أصقاع البلاد كان واجبهم وخاصة فى هذه الايام تبصير الشباب واولياء امورهم الى خطل الدعوة التى يوجهها امثال مندور وغيره بالقرأن والسنة وان دعوتهم لاعلاقة لها بالجهاد والاستدلال بكلام شيخهم الترابى الذى جعلوه يوما فى مصاف الرسل والانبياء وقوله أن الذين هلكوا من شيب وشباب فى أدغال الجنوب إنما هم مجرد (فطائس) ربما سيكون له أثره فى نفوس الشباب الذى غرر بهم ،واما المعارضون السياسيون المطلوب منهم مقاومة مثل هذه الدعوات بشتى الوسائل الممكنة وان يوجهوا طاقات الشباب الى التمرد على النظام ، وقبل كل شىء عليهم التركيز على الشباب فى الاقاليم بوجه خاص وضرورى لان بغية النظام منصب على الاقاليم لاسباب معروفة للجميع0
كل من يستطيع حمل السلاح من خريجي عزة السودان عليهم ان يغتسلو من دورات غسيل المخ ويلحقو بقوات الحركة الشعبية عشان نتخلص من هذا النظام
يامندور التور لو بترجعوا الدجال سليمان طه وقروده وناس علي عبد الفتاح وبقية الفطايس يمكن يكون في جهاد لكن والله تاني لو دخلت إسرائيل الخرطوم مافي مواطن عندوا إستعداد لأن يموت في سبيسل أتفه وأوسخ وأقذر وأعفن نظام عرفه التاريخ
والله ياتور الله الأنطح مافي مخارجة ليكم هذه المرة إلا الجري شمالاَ والإحتماء بطنطاوي يمكن يستضيفكم لفترة مؤقتة عشان اللحمة والسمسم التي تبرع بها درويشكم الخائن بائع أرضه وعرضه وسكوتكم عن حلايب ورضائكم بتبعيتها للسيادة المصرية
انا ما بمشي و اقاتل الا لما اعرف انت يا مندور قحطاني ام عدناني
انتوا تعرفوا يا اخوانا زمان النداء للجهاد دا ما كان بيحددوا ليهو اي زول ساهي بل هنلك ابالسة متخصصين منهم لاشعال رووح الحماس والعاطفة ، لكن المرة دي الظاهر انو خجلوا من الجهاد زاتو عشان كده اصبحت اي حثاله منهم تجرب مقدراتها لشحذ همم الشباب الذي وصل اقصى مراحل الرفاهية بالاعتماد على انفسهم في اعالة اسرهم واقاربهم . انا اقول ليكم سر بان اطالة عمر العصابة الحاكمة هم المغتربين الذين شردتهم العصابة الحاكمة وخاصة فئة الاطباء قسرا لهدفين استراتيجيين :
الاول : لافساح المجال لكوادرهم والخلاص من الكم الهائل من العاطلين حملة الشهادات الغير منتمين لهم
ثانيا: تكفل المغتربين باعالة اسرهم واقاربهم بالسودان حتى يامنوا شرهم
لذا الحل الوحيد للخلاص من هذا الكابوس حتى تكون الخسائر البشرية محدودة هو اغتيال القيادات المؤثرة وسط العصابة امثال علي عثمان – ابو العفين – غازي صلاح الدين – قندور ومندور ، لكن البشكير ده خلوهوا ساهي بس اقبضوهوا واي مواطن اديهو بسطونتين في جعباتو ديل وبعد داك سلموهوا لاوكامبوا عشان نغزغز بيهو وكدا تكونوا ارتحتوا لا انتفاضة ولا خسائر
هل فعلا الجهاد أن يقتل المسلم أخوه المسلم ؟ أفيدونا أيها الناس
فسياسة الحرب لم تنتهى أبدا أبدا…….. فالسلام لم يأتى الا بالحوار.
ربنا أنصر السودان
اها هسع ما هى نتيجة هذا الجهاد المزعوم؟؟ القوات المسلحة كانت قادرة على مواجهة اى تمرد الى حين حل المشكلة سياسيا لكن ناس الحركة الاسلامية عايزين يعملوا راو لحركتهم و كانوا يكذبوا و يردد معهم بعض السذج و الجهلة ان جون قرنق كان ح يحتل الخرطوم و يشرب القهوة فى المتمة!! هو ما كان قادر يحتل جوبا وسط الادغال و لمن احتل الكرمك ما قعد فيها شهر و حكومة الصادق طردته منها(زمن الانقاذ احتل الكرمك و ما طلع منها الا بعد نيفاشا و الانفصال) و كيف يحتل الخرطوم و المتمة و هو ما عنده خطوط امداد و معدات عسكرية لذلك كان ح يكون انتحار لو عمل ذلك !!! عليكم الله شفتوا اكذب و اتفه و احقر من الحركة الاسلاموية السودانية و اعلامها؟؟انا غايتو ما شفت!! بعدين كيف تعرف انه فلان هذا شهيد و انه اتزوج من الحور العين؟ بالمناسبة الحركة الاسلاموية السودانية بتحتقر الشعب السودانى لكنهم هم الحقارة بنفسها تمشى على قدمين الكلام ده عربى و مفهوم و لا لا؟؟؟
تحذير لكل الشباب السوداني في الخرطوم .ستنطلق كشات الخدمة الالزامية في الايام القادمة فماذا انتم فاعلون.النظام يعيش لحظاته الاخيرة وهم مستعد لرميكم في محرقة حروبه العبثية ليبقي مندور وغندور وغيرهم علي سدة الحكم.
يوم الجمعة ستكون بداية الشرارة للقضاء علي عصابة الكيزان ان شاءالله فهبوا
فى صباح كل يوم وعندما اجلس علي مكتبي … وافتح جهاز الكمبيوتر وادخل علي الانترنت من خلا ل المتصفح اول صفحة اقوم بزيارتها صفحة الراكوبة لقد وجدت فيها خيرة الشباب …. الذين يحملون هم الوطن …والكل اتفق علي شئ واحد هو إسقاط هذا النظام الذي.. عاث فى السودان فسادا… وتغلغل فى جسد الشعب كالفايروس القاتل … لكن بالطبع لكل فيروس مصل ودواء … والمصل والدواء انتم ايها الشباب ….لكن من خلال هذه الصفحة اطالع بعض التعليقات المسيئة لبعضنا البعض… والتي محورها القبلية وهي مشكلة من مشاكل السودان التي اقعدته كثيرا … زايدا الانظمة الشمولية البغيضة…فيا أخوتي أرجو أن نلتفت للهم الأكبر وهو السودان.. بدلا من المشاحنات .. والمهاترات بسبب العنصرية الضيقة… دعونا ونحن ندعو لسودان جديدا أساسه المواطنة والديمقراطية… فمعا نتكاتف للتغيير .. فالتغيير ممكن وليس مستحيل …. ولكم حبي
ابوريناد- المملكة العربية السعودية
iهل تريد يا مندور ان يموت ابنائنا و اخواننا لتعيش انت و امثالك و تزيد كروشهم شحما من لحم و دم و مال الشعب السودانى
هل تريد ان يموت السودانيين فى الغابات و تنعم انت فى القصور و الدسم و مكيفات الاسيليت
لا لا لن يكون
انت واهم
كل اب يؤخذ ابنه عنوة فى كشات الخدمة و التجنيد سيصرخ فى وجوهكم و سيجاهد ضدكم
ان الان الجهاد ضدكم
استاذ فيصل سعد لك التحيه فى لفت نظر الاسر لضرورة توعية ابنائها ضد دجالى المؤتمر والوثنى وعلى الرغم من لمسك لمفاصل القضية فان وصول صوتك محدود وحتى يكون اكثر اضيف صوتى لمطابة كل الوطنين بضرورة انشاء قناة تلفزيونية فضائية لفضح النظام ومحاصرتة اعلاميا ـ وعلى صحيفة الراكوبة تبنى افكار القراء وصوصولا لاسقاط النظام ….كلنا لك ياوطن …
نداء عاجل لكل المغتربين. عليكم الله ما تحولو اي قروش للسودان الا للضرورة القصوي. نحن اصبحنا المنبع الرئيسي للعملة الصعبة بعد ما اتبخر البترول. وما تنسو انو ميزانية البلد بعد ما يلحسو نصها يذهب 80% من الباقي للامن والدفاع. دفاع من مين؟ والله كلنا مسئولين من البحصل في البلد وكل واحد مننا ممكن يعمل حاجة عشان البلد. لقد بلغت.
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=t7vVf6RB5OU
ده الاسلام؟
اي جهاد تتحدثون عنه ياحثالة البشر الشهيد علي عبدالفتاح جاهد معكم وفاضت روحه الي ربها واليوم شقيقة ارادت تفتح كشك لكي تعيش هي واسرتها في امن منعت والبلديه كل يوم تمنعها ؟ اتحدثون انتم عن الجهاد وريحة فسادكم عمت جميع السودان اتقوالله