أخبار السودان
الشرطة بأم درمان تعلن حل قضية مقتل فتاة بالثورة

الخرطوم: عواطف إدريس
أعلنت شرطة محلية كرري بأم درمان، فك طلاسم جريمة مقتل فتاة في منطقة الثورة الحارة (59) والقبض على المتهم في وقت وجيز.
وأوضح رئيس قسم الحتانة العقيد خالد هاشم عبد الله حسب إعلام شرطة ولاية الخرطوم، أنه عقب ورود بلاغ بوجود جريمة قتل لفتاة في العقد الثاني من العمر بالثورة (59) وبعد عمل الإجراءات الفنية وزيارة مسرح الحادث، تم تحويل الجثمان للمشرحة وتشكيل تيم من مباحث القسم للتقصي وجمع المعلومات حول المشتبه بهم، وقال إنه تم القبض على عدد منهم والتحري معهم حيث أشارت المعلومات الى وجود خلافات أسرية بين القتيلة وشقيقها خلال فترات سابقة، وأضاف أنه بتضييق التحري معه ومحاصرته بالأسئلة اعترف بارتكابه للجريمة مسجلاً اعترافاَ قضائياً بذلك.
الجريدة
يعني الشرطة مهمتها أصبحت الكشف عن مرتكبي الجرائم بدل منع الجرائم؟
حسبنا الله ونعم الوكيل بدأ التفكك الأسري وهذا أخطر شي على المجتمع
هذه هي النهاية الحتمية لتجريد المرأة من حقوقها !!!
إنها سياسة قمع المرأة التي نشرها الكيزان و تمت زراعتها في الأمخاخ المغسولة للشباب
لو كان هذا الأخ يعلم إن أخته لها نفس الحقوق التي يتمتع هو بها لما فكر للحظة واحدة في قتلها !!
هذا الشاب يعلم تماماً أن القانون لن يحاسبه لآن أسرته لا تريد أن تخسر فرداً آخر من الأسرة و لذلك سيتنازلون عن القصاص إنه قانون شريعة الغاب المسمي زوراً و بهتاناً شرع الله
هذا الشاب نشأ و ترعرع في ظل حكومة الإنقاذ فوجد أن المرأة تجلد لثيابها و تجلد لمشيتها و تجلد لأنها تسير في الشارع دون محرم و تجلد لضحكتها و لها نصف ما له فهو المتفوق عليها . أفليس تستحق القتل إن عصت له أمراَ ؟؟؟
يعني الشرطة مهمتها أصبحت الكشف عن مرتكبي الجرائم بدل منع الجرائم؟
[Musa]ده لو ما كانت هى ذااته السبب الرئيسى فى الجريمه ذاته سجل حافل لها فى عالم الجريمه والقتل الممنهج
حقيقة في غلط في تركيبة المجتمع السوداني خاصة المراة التي اصبحت ضحية في المنزل او الشارع او العمل.
شعوب كثيرة وتجارب متعددة في مثل نفس ظروف السودان قاومت فيها المراة بل ذهبت الي ميادين القتال وحمل السلاح.
يعني الشرطة مهمتها أصبحت الكشف عن مرتكبي الجرائم بدل منع الجرائم؟
حسبنا الله ونعم الوكيل بدأ التفكك الأسري وهذا أخطر شي على المجتمع
هذه هي النهاية الحتمية لتجريد المرأة من حقوقها !!!
إنها سياسة قمع المرأة التي نشرها الكيزان و تمت زراعتها في الأمخاخ المغسولة للشباب
لو كان هذا الأخ يعلم إن أخته لها نفس الحقوق التي يتمتع هو بها لما فكر للحظة واحدة في قتلها !!
هذا الشاب يعلم تماماً أن القانون لن يحاسبه لآن أسرته لا تريد أن تخسر فرداً آخر من الأسرة و لذلك سيتنازلون عن القصاص إنه قانون شريعة الغاب المسمي زوراً و بهتاناً شرع الله
هذا الشاب نشأ و ترعرع في ظل حكومة الإنقاذ فوجد أن المرأة تجلد لثيابها و تجلد لمشيتها و تجلد لأنها تسير في الشارع دون محرم و تجلد لضحكتها و لها نصف ما له فهو المتفوق عليها . أفليس تستحق القتل إن عصت له أمراَ ؟؟؟
يعني الشرطة مهمتها أصبحت الكشف عن مرتكبي الجرائم بدل منع الجرائم؟
[Musa]ده لو ما كانت هى ذااته السبب الرئيسى فى الجريمه ذاته سجل حافل لها فى عالم الجريمه والقتل الممنهج
حقيقة في غلط في تركيبة المجتمع السوداني خاصة المراة التي اصبحت ضحية في المنزل او الشارع او العمل.
شعوب كثيرة وتجارب متعددة في مثل نفس ظروف السودان قاومت فيها المراة بل ذهبت الي ميادين القتال وحمل السلاح.