حققت صادرات مصر من الأسمنت، خلال الفترة من “يناير- مايو” 2021، نموا ملحوظا بلغت نسبته 181% لتسجل ما قيمته 135 مليون دولار، مقارنة بنحو 48 مليون دولار خلال نفس الفترة من العام الماضي.
وأوضح التقرير الشهري الصادر عن المجلس التصديري لمواد البناء والحراريات والصناعات المعدنية، اليوم الاثنين، أنه تم التصدير خلال 5 شهور الأولى من العام لنحو 67 دولة منها 23 دولة لم يتم التصدير لها خلال نفس الفترة من العام الماضي تضمنت (الكاميرون- موريتانيا – تنزانيا – إيطاليا – هندوراس – جيبوتي – دومينيكا – فنزويلا – بربادوس – النيجر – زامبيا- روديسيا الشمالية – شيلي – باراجواي – بورتوريكو – جواتيمالا – موريشيوس – سويسرا – بنما – توجو – بوروندي – ترينيداد وتوباجو – الكويت).
وأضاف التقرير أن دول استحوذت على 77.8% من إجمالي صادرات مصر من الأسمنت تصدرتها “ليبيا” والتي استحوذت على 19.8% من إجمالي الصادرات بما قيمته 26.792 مليون دولار، تلتها “كينيا” مستحوذة على 16.3% بما قيمته 22.09 مليون دولار، واحتلت “ساحل العاج” المرتبة الثالثة من حيث الدول المستوردة للأسمنت المصري مستحوذة على 12.5% الصادرات بقيمة بلغت 16.921مليون دولار، ثم “السودان” بنحو 14.970 مليون دولار، وفي المرتبة الخامسة “أوغندا” بما قيمته 9.991 مليون دولار، فيما بلغت صادرات مصر من الأسمنت إلى “غانا” نحو 8.511 مليون دولار.
وأوضح التقرير أن صادرات الأسمنت إلى “الكاميرون” خلال الـ5 شهور الأولى من 2021 بلغت 5.757 مليون دولار، فيما احتلت “الولايات المتحدة الأمريكية” المرتبة الثامنة من حيث الدول المستوردة بما قيمته 4.302 مليون دولار، ثم “فلسطين” بما قيمته 3.091 مليون دولار، فالسنغال بنحو 2.523 مليون دولار.
للعُلا أبناءَ مِصْرٍ للعُلا وبِمِصْرٍ شَرِّفُوا المستقبلا
وَفِدًا لِمِصْرِنا الدُّنيا فلا نَضَعُ الأَوْطَانَ إِلا أَوْلًا
جَانِبى الأَيْسَرُ قَلْبُه الفُؤَاد وبِلادِي هِيَ لِي قَلْبِي اليَمِين
لكِ يا مصرُ السَّلامة وسلامًا يا بلادي
إنْ رَمَى الدهرُ سِهَامَه أتَّقِيها بفؤادي
واسْلَمِي في كُلِّ حين
احذروا الاسمنت المصري ،، فهو غير مطابق للمواصفات ،، واتضح ذلك بعد عمل اختبارات له ،،
واحد الاسباب هو طريقة نقله ، حيث يتم تشوينه بطريقة لا تتطابق مع المواصفات ، ومع اهتزاز الشاحنات يفقد الكثير من خواصه ، ويضاف الى ذلك طريقة تصنيعه والمواد المضافه له رديئة الجوده ،،
لابد من طرد كل العمالة المصرية التي تم جلبها من قبل المستثمرين للعمل في مصانع الاسمنت السودانية والتي قام ببيعها الكيزان سرطان الوطن والانسانية ، وقد قامت الادارة المصرية بتعطيل تلك المصانع ، لكشف سوق الاسمنت حتى يتسنى لجارة السوء السيطرة على سوق الاسمنت في السودان
وهذه المادة تعتبر قضية امن قومي ،، فمعلوم للجميع ان صناعتهم من اردأ الصناعات غي العالم ، ومشهورون بعدم الضمير وليس لديهم اي وازع ديني او اخلاقي ،،
فعلى الجهات المختصة التدخل العاجل لمعالجة هذه الكارثه لانها فضية امن قومي ،،،
مصر العدو الاول للسودان
تبا لهم