تشريعي الخرطوم : “لوإمتنعت الشركات عن العمل سوف تسقط الحكومة “.الناس قرفت ،كنا نتحدث عن قفة الملاح الآن نعجز عن توفير حلة الملاح

نافع عوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
بذىء تافه غمىء حقير منحط
هذا اسواء انسان بل حيوان على وجه الارض
ليك يوم يابن ذذذذذذذذذذذ

الامر فعلا لا يشبهنا كسودانين. لكن بيشبهكم انتم ياكيزان. عملتم ربع قرن من الزمان بخطي ثابته واصرار عجيب لتوصلوا البلد لهذه الحال.
المصيبه الكبري ما زلتم متمسكين بالسلطه وتقاتلوا من اجلها
الا لعنة الله علي الظالمين

هـهـهـهـهـ يادوب ياتشريعي الخرطوم صحيتو من السكرة والنوم فى العسل بعد ربع قرن من الزمان وبعد ضياع البلد . يادوب ياقطيع الحظيرة أبو جاعورة يادوب عرفتو ان حلة الملاح بقت فى تلتلة . ياحليلكم يالغشيمين يالعمى وطرش وعرج .. خلال المركبة بدأت تغرق وتختفي بين الامواج وبدأ الصياح والكواريك . ولكن مين البنقذكم من امواج الشعب العاتية اذا جاءت تدفعها العواصم . والله ياحثالة السودان وقعتكم حتكون شينه وكعبة ومرة ..
اذا عايزين تتأكدوا ان حلة الملاح بقت فى مشكلة فعلا بل والحلة ذاتها تكاد تختفي من بيوت السودانيين ، اطلعوا فى جولة على السوق العربي الخرطوم وأسألوا عن ربع البصل بي كم ، وعن باقة الزيت بي كم وعن ربع الدقيق بي كم وعن مسكول لحم الحمير بي كم . لانه لحم الضان والعجالي اختفى من اول دخولكم الحكم ياأفشل خلق الله فى الحكم .
مجرد النظر الى سعر العملات الصعبة مقارنة بالعملة السودانية يديكم شهادة عالمية فى الفشل الذي لايوجد له مثيل فى الكرة الارضية باثرها .. اتصلت باحد الاخوان بسوق الابيض للمحاصيل أسأله عن اسعار الذرة وذلك من فرط همومنا على حياة اهلنا المعذبين .. فكان رده , سعر جوال العيش فى سوق الابيض اليوم يساوي السيولة النقدية التي كان سوق المحاصيل يتعامل بها فى جميع المحاصيل من سمسم وصمغ وذرة بكل انواعها وكركدي وجنى حمر ولوبيا وفول . وذلك لان سعر جوال الدخن عندنا اليوم بمليون ومائتي الف جنيه وهذا المبلغ كان يكفي لشراء كل معروضات سوق المحاصيل بالابيض قبل وصول الرئيس الملهم عمر البشير الى حكم السودان . هذا الرد من الاخ بكردفان يكفي لكنس الحكومة وحبس المسئولين من وزراء وولات وجيش وشرطة وجنجويد وارزقية واحزاب فكة وكل الوصوليين والمنافقين حسبهم فى سجن الرجاف اذا سمح سلفاكير بدخول الابقار الى دولته المقطوعة من كلوة السودان واصبح مكانها ينزف …

لي اول مرة اسمع كلام حقيقي من البرلمان لصالح المواطن المحتاج .. بس حاتعملوا آيه مع المافيا جماعتكم الكيزان المسيطرين حتي علي الهوا البنتنفسه .. يلا نحيا ونشوف . مع اني عارف مافي آي فائده ..

زيادة الأسعار بشكل جنونى لدرجة عجز لصوص الموتمر الوطنى عن مجاراتها برقم الميزانية الضخمة لمنصرفاتهم فى اليوم الواحد يؤكد بأن الشعب السودانى قد أضناه البحث عن خط الفقر ليقبع تحته ..

تآكلكم الأرضه اليوم قبل باكر ياااااااااااارب.

مؤشّرات وأدلّة تؤكّد انّ ساعة إنهيار نظام الشؤم قد حانت
أيقنوا أنّ الشارع قد تهبّأ تماما ويترقّب ساعة الإنقضاض

يعني هسي يادوبك عرفتوا الحاصل للمواطن هيهات هيهات بعد دا خلاص لا تنفع التوبة بعد شروق الشمس من المغرب قيامتكم خلاص حاتقوم ازفة الازفة وحانت لحظة اجتثاثكم….

الحكومة تغطي و تداري فشلها الذريع بتعليق ذلك إلي الحصار الإقتصادي ؟؟ بل بالعكس المواطن هو الذي يعاني من الحصار الإقتصادي الذي تضربه حوله الحكومة ؟؟ فحكومة الكيزان تحاصر المواطن و تزاحمه في لقمة عيشه التي يكتسبها بعرق جبيته فتأخذ منه أكثر من نصف دخله في شكل ضرائب و اتوات و سمسرة و ما إلي ذلك من الجبايات ؟؟؟

المفروض المزارع أو المنتج بصفة عامة أن يبيع إنتاجه للمستهلك مباشرة أو علي أسوأ الأحوال البيع عن طريق تاجر الجملة و هو بدوره يبيع لتاجر التجزئة و هاذ بدره يبيع للمستهلك ….
منتوج مثل (الطماطم) علي سبيل المثال يأتي من المزارع مارا بعدة أيادي (سماسرة) و كل يد تضع نسبة مكسب لا تقل عن 60% أو 70% فإذا كان كيلو الطماطم من المزارع يكلف 3 جنيهات سوف بصل إلي أكثر من 30 جنيها بعد اليد الخامسة أو السادسة و هذا يعني أن هناك سماسرة يتدخلون بين المنتج و المستهلك و هذا الفرق يذهب إلي جيوبهم و لو أن المنتج يبيع إنتاجه للمستهلك عبر شخصين فقط لما وصل سعر هذه السلعة الحيوية إلي هذا السعر الخرافي ؟؟؟ و يكون بذلك المنتج مستفيد و تاجر الجملة مستفيد و تاجر التجزئة أيضا مستفيد و المواطن هو الكاسب الأكبر ..
المطلوب من الحكومة مراقبة السوق مراقبة لصيقة و تحديد الأسعار حسب التكلفة و هذا شئ مقدور عليه إن كانت الحكومة يهمها أمر المواطن ؟؟؟ و هذا شئ مستبعد؟؟؟
أمر المواطن و قضاء حوائه لآخر ما تفكر فيه الحكومة بل أطفال غزة أكثر أهمية لحكومة الكيزان من أطفال دارفور أو جنوب كردفان أو اطفال السودان بصفة عامة ؟؟؟ و الدليل ماثل أمامكم حتي المعونات و المساعدات التي تأتي من الدول الصديقة تسنخسرها حكومة السجم (الكيزان) علي الشعب المنكوب في كل شئ و يتم تحويلها لغزة و أطفال غزة ..
لو أن حكومة السجم دي كفت أياديها عن مد (حماس) بالأسلحة لما تجرأت حماس و رشق إسرائيل بتلك الصواريخ التي تشبه الألعاب النارية… و إعطاء أسرائيل الذراع لقضف أبناء غزة و قتلهم بالطريقة التي نشاهدها في وسائل الإعلام المرئية؟؟
و بذلك تكون حكومة ( السجم) مشاركة في قتل سكان غزة بطريقة غير مباشرة ؟؟ و أيضا تعطي الذرائع لبني لإسرائيل لضرب الأهداف السودانية بالطريقة التي شاهدناها كثيرا من ضرب السيارات إلي مصنع اليرموك إلي مخازن الزخيرة و رتل السيارات المحملة بالأسلحة و الزخائرعبر الصحراء (( شمال شرق السودان))

لقد نخر الجوع في أوصال السودانيين و أصبحوا من الهزال أسوأ من الصوماليين لأن حكومة (( السجم الرشيدة)) وضعت الفئات المنتجة في معسكرات اللجوء و حرمتهم من الزراعة و الرعي و تلك مصيبة كبيرة يعاني منها ثلث السكان و الثلث الآخر سماسرة و الثلث الأخير مستهلك معادلة صعبة التصديق و لكن هذا هو حالنا الذي أوصلتنا إليه حكومة الكيزان مع سبق الإصرار …
الدول التي يهمها أمر مواطنيها و تشعر تجاههم بالمسئولية تساعد المنتجين خاصة المنتجين الزراعيين و تمنحهم حوافز من أجل زيادة الإنتاج و لكن هنا في السودام حكومة الكيزان تأخذ من المنتجين الزراعيين و غيرهم أكثر من نصف إنتاجهم في شكل جبايات ما أنزل بها الله من سلطان ؟؟؟ حتي أصبح المنتج المستورد ينافس المنتج المحلي بل و أقل منه سعرا ؟؟
أنا أندهش عندما أعرف بأن السودان يستورد ألبان جافة ب 100 مليون دولار سنويا من هولندا علي الرغم من أن أعداد عندنا الماشية أضعاف مضاعفة عن أعدادها في هولندا و بدل أن تستورد ألبان لماذا لا تستورد ماشية محسنة لتحسين نسل الماشية المحلية و تهيئة المناخ المناسب لها لنستفيد من إنتاجها ؟؟؟؟
كليات البيطرة في السودان تخرج مئات الطلبة ماذا إستفاد منهم المزارع و مربي الماشية ؟؟؟ أليس الأجدر بهم الإنخراط في تلك المواقع الإنتاجية و المساهمة في تحسين الأوضاع و الإستفادة من خبراتهم و التقنية الحديقة للأرتقاء بذلك الكم الهائل من الثروة الحيوانية التي يمتاز بها السودان و الألااضي البكر الشاسعة التني يتمتع بها السودان و التي تضاهي مساحتها مساحة أوروبا و تلك الأنهار التي تجري علي طول و عرض البلادو تلك الأمطار التي تهطل موسميا و طول العام و تلك المياه الجوفية التي يزخر بها السودان سوي الثروات المعدنية القمينة التي يزخر بها عهذا الوطن المعطاء؟؟؟؟
وزارة التخطيط الإستراتيجي ما مهمتها وزارة الثروة الحيوانية وزارة المياه و السدود و الطرق و البترول الإستثمار و أييييييييك (جنس وزارات بدون فائدة ) أكاد أجن من اللامباة التي تمارسها حكومة (( السجم و الرماد)) في السودان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قوز دونقو

قال البرلماني يحيى موسى :”يجب علينا ان نقول هناك فشل واضح في كل شيء واننا كنواب متهمين لجهة اننا يجب ان نتخذ قرارات واضحة” وزاد “المواطن قلص وجباته لواحدة في اليوم
يمين كاذبين تريدون ان تقولوا انكم تعرفون كل شئ عن حياة المواطن وملتصقين بها وانكم تعملون من اجلة وتمثلونة
كلنا فقراء علي باب الله والفقر ليس عيبا لكن بمقايس الانقاذ اصبحنا فقراء لكن ناكل ال3 وجبات ونشرب شاي الصباح والفطور والغداء وشاي المغرب لم اسمع او اشاهد شخص يشتكي كان بفول ولا كسرة حالنا ماشي وهو بفضل من الله وتدبير الاب والام والزوجة ف الله يطعم خلقة للحيوان والطائر اعرف اناس يتناولون وجبة الغداء المغرب وهم اعتادوا علي ذلك سخونة الجو او اكتمال الاسره تلقائيا وجبة العشاء تسقط عند الشخص لشبعة وهذا ليس فقرا ف سبحانة وتعالي وبنوكة ومطاعمة ومشافية وينابيعة وشمسة ومطره مفتوحة للكل رحمة شاملة الكل شكر ي الله سبحانك انك لا تضيع حد بالرغم من تدني القيمة الغذائية للوجبة لكن نحمد الله تحرك الكرعين

ياجماعة ما تخلو الفيل وتطعنوا في ضلو اسباب الضائفة المعيشية تتمثل في الآتي:
هناك حروب تدور في الأطراف تصرف عليها 4 مليون دولار علي أقل تقدير يوميا وحتي تلبي متطلبات الحرب تلجأ الي زيادة الضرائب والجبايات وتدهور قيمة العملة المحلية فيلجأ التجار الي زيادة الأسعار بحجة إرتفاع تكلفة بضائعهم المنتجة محليا والمستوردة وإن أردتم حلا لهذه الحالة المتدهورة بإستمرار فم عليكم إلا الضغط علي الحركات المسلحة والحكومة أن يوقفوا هذه الحرب المدمرة بأي ثمن ولا عذر لأي جانب أن يتهرب من الإحتكام الي الحقيقة ومصلحة السودان وشعبه الذي أنهكته المشاكل من جوع ومرض وتشرد وجهل

ده لزوم الانتخابات يعني هههههههههههههه

“الامر خطير ولايشبهنا كسودانيين ” .
هو شنو الما بشبهنا دا كسودانيين؟
يا عمي النائم أقصد النائب، نحنا الاشياء تشمئز من ان تتشبه بنا!

والي واحد ماكل 600مليار في كم والي طيب احسب على عددهم تقول جاعنين قول ما توا من الجوع

ما فى اى مجاعة فى السودان . ونحن فى حى كافورى بنمشى نشترى احتياجاتنا من مركز سناء للتسوق وبنصلى فى مسجد النور الكافورى عشان البركه مضاعفه.. وكل شئ متوفر بالمركز امس القريبه دى انا اشتريت تفاح وكمثرى وعنب وكراواسون وفيليه سمك ..وبوب كورن وسيمون فيميه ..والاسعار ارخص من لندن وباريس ..انا مستغرب ليه الناس حاقده على نظام الرئيس الدائم امير المؤمنين ؟ صحيح السمكه لما تشبع بتنط من المويه ..

عاين لصورة الرجل ما بيذكرنا لما نجي نشتري الخراف ان ننظر إلى اسنانها لنعرف أن كانت صغيرة أم عجوز. وهذا يكفي

الفتح التشريعى ان شاء الله يفتح جرقاس

بالله عليكم الله هسى ده شكل وزير ولابعاتى ، نحن من صورة سامية البايرة لى صورة امين المسيخ لى صورة نافع الشين ، والله نحن مصيبتنا يعزو فيها عديل كدة . رحمتك يارب .

ياخي نحنه ارخص من امريكا وفرنسا!!!شوف جركانة الزيت بكم دولار!خمسين بس!!!!وشوف الفول بي كم!!!!!!!!!دولار واحد طلب الفول!!!!!!في ارخص من كده!!!!!!!!الماعايز ياكل قعونج!!ذي ماقال حميدة!!برضو خيرات راقدة قبل الوالي يلتفت ليهو ويسمسر فيهو معا شركة فرنسية للتصدير!!!!!!!!!!

انت الجابك شنو ثاني ما خلاص لحستنا الكوع تاني عايز تلحسنا شنوووووووو