إذا انتهي«التمكين» فماذا عن «الممكونين»؟ا

إذا انتهي«التمكين» فماذا عن «الممكونين»؟!!
صلاح عووضة
[email protected]
* قبل أيام أشرنا إلى بدعة «التمكين!!» الإنقاذية التي تطاولت لأكثر من عشرين عاماً من لدن المنشور «السري» ذاك الذي (شرَّع) لها بموجب (فقه الضرورة) وإلى يومنا هذا..
* وظهر اليوم نفسه الذي نشرنا فيه كلمتنا تلك هاتفنا (أخٌ متمكن جداً!!) ليقول لنا الذي أشرنا إليه ذاك هو محض (توهمات!!) بدافع من (الفجور في الخصومة)..
* ثم شاءت إرادة الله أن تجيء براءتنا من تهمة (التوهم) هذه على لسان رئيس الجمهورية نفسه قبل أن يسكت عن أخينا «المتمكن!!» هذا الغضب..
* فقد قال البشير يوم الأول من أمس أن عهد «التمكين!!» قد انتهى..
* التمكين بكل تفرعاته من محسوبية ووساطة وتسييس وتطهير وفقاً لحديث البشير..
* «يعني» التمكين كان موجوداً – تماماً كما ذكرنا – طوال سنوات نظام يرفع شعارات الدين..
* والدين هذا ينهى عن الظلم الذي يتمخض – بالضرورة – عن سياسة «فرض!!» الموالين (على حساب!!) الآخرين..
* طيب؛ ألا يقتضي (الاعتراف!!) هذا طلباً للعفو من الله والناس؟!..
* ونعني بالناس هنا (مظاليم!!) التمكين من أبناء هذا الشعب..
* وقد يقول لنا قائل من أهل الإنقاذ هنا أن طلب المغفرة من الله هو شأن بين العبد وربه وليس بالضرورة أن يعلمه كاتب هذه السطور..
* وهذا صحيح – بالطبع- ولا اعتراض لنا عليه؛ ولكن ظلم الناس لا يمكن أن يغفره الله ما لم (يُصفيِّ!!) الظالم ما بينه وبين الناس هؤلاء..
* فقد يقول المظلومون من أهل السودان بإسلوبهم المعروف: (العفو لله ورسوله)..
* وقد يقولون: (والله ما عافين ليك إلا تعوضنا عن الظلم دا)..
* والانقاذ التي (أقرّت!!) بالظلم المذكور لم نرَ منها اهتماماً بالجانب هذا..
* فما لم يكن لدى «علماء السلطان!!» فتوى شرعية تجوز مثل هذا «الطناش» عن حقوق المظلومين فإن اعتراف الإنقاذ بوقوع ظلم «تمكيني!!» هو محض كلام ليس بذي (قيمة!!) عند الله والناس معاً..
* فمظاليم الإنقاذ جراء سياسة التمكين هذه يُعدُّون بعشرات الألوف في مجالات الخدمة المدنية كافة..
* فمنهم من (قُطِع رزقه!!) بسبب الإحالة إلى الصالح العام..
*ومنهم من قطع رزقه بسبب إلغاء الوظيفة..
* ومنهم من قطع رزقه بسبب الفصل التعسفي..
* ثم هنالك مثلهم – أو أكثر – حُرموا من الالتحاق بسلك الخدمة المدنية «من أساسو» بسبب تفضيل ذوي «الولاء!!» عليهم..
* بل أن بعض المظلومين هؤلاء ظلموا مرتين..
* مرة بسبب (الطرد) من أجل إفساح المجال للموالين..
ومرة بسبب (التمنُّع) عن دفع استحقاقاتهم – حتى ولو استوفت مراحل التقاضي كافة – كحال (ضحايا) الصالح العام من المصرفيين الآن..
* والإنقاذ التي تقول إنها جاءت لإعلاء راية الدين يبدو أن انشغالها بـ (جلد النساء!!) أنساها «خطورة» الظلم على الظالم..
* والصوفية الذين (بايعوا!!) الإنقاذ يبدو أن انشغالهم بأنصار السنة أساهم تذكير رافعي شعارات الشريعة هؤلاء بأن الظلم ظلمات يوم القيامة..
* وأنصار السنة الذين (يناصرون!!) الإنقاذ يبدو أن انشغالهم بـ(أضرحة!!) الصوفية اأنساهم لفت إنتباه (ذوي الشوكة!!) إلى مقولة شيخهم إبن تيمية الشهيرة..
* المقولة التي فحواها: (إن الله ينصر الدولة العادلة ولو كانت كافرة، ولا ينصر الدولة الظالمة ولو كانت مسلمة)..
* (المصيبة) أن يكون أهل الإنقاذ ظانين أن بقاء نظامهم لأكثر من عشرين عاماً هو بسبب (نصر) الله لهم..
* وفي الحالة هذه فإن القذافي ومبارك وصالح وبن علي هم من (أولياء الله الصالحين!!!!).
الجريدة
ينصر دينك صلاح عووضة…لكن المشكله هل انت تصدق كلام بشبش… اذكر لي مره واحدة مرة واحده فقط.. خلال العشرين عاما كان صادقا فيها…
مقالك فى العمق الهجومى ياود عووضة وتانى اناواحد من الناس بقول لا اله الا الله محمد رسول الله ابوى الله يرحمه مات على دين الاسلام وجدى وجد جدى وخذها حتى تصل المد الذى تريده وتانى اى بنى ادم بحاول ينجح حياتى باسم الدين وبمختلف تسمياتهم لا اصغى اليه ولكن اصغ فقط لنفسك وبعدها ستعرف بأن الدين فعلا كانت له تجارة وشوفوا حولكم من كم من عالم وتكفيير وشنو وماعارف وشيعة ووووواياك يامحمد احمد تدقس فى دينك لانو فى الاخر دينك بدينك
ديل ياصاحبى سادرين فى غيهم وهذه بداية الغيث باعتراف الريس المتاخر بخطا التمكين .. وينطبق عليهم قوله سبحانه وتعالى : ( انما نملى لهم ليزدادوا اثما )
من شرار الناس من طال عمرة وساء عمله
والي الخرطوم (يكمم) الإعلام مقابل عودة الوزراء المستقيلين
علمت مصادر موقع كتابك الإخباري أن الأزمة التي كادت أن تعصف بحكومة ولاية الخرطوم قد انقشعت مؤقتا بسحب الوزراء لاستقالاتهم مقابل منع الصحف المحلية من الخوض في اي إشكالات أو شبهات فساد إلا بعد الرجوع لمكتب الوالي . واستبعدت المصادر أن يكون هذا الحل قادرا على الصمود لتباين التيارات داخل النظام وأجهزته من جهة ولعلو الأصوات المنادية بمحاربة الفساد داخل كل المؤسسات المفصلية في الدولة وفي الأثناء بلغت المنافسة بين وزير الزراعة عبد الحليم المتعافي وبين والي الجزيرة الزبير بشير طه ذروتهاحيث رشح الأخير "سليمان مكي" وزير الزراعة الأسبق بولاية النيل الأبيض لمنصب رئيس مجلس إدارة مشروع الجزيرة الذي خلا باستقالة السيد "الشريف أحمد عمر بدر". لكن المتعافي يسعى – بحسب مصادر صحفية مطلعة – الى ترشيح أحد أصدقائه من الوزراء الذين عملوا معه في ولاية الخرطوم!!
لافض فوك يا ود القبائل . بس كشكش لينا ناس الفتاوى ديل دايرين نشوف رايهم شنو ؟ وكمان بالمره شوف معاك راى ( الساده ) المنظراتيه …. ربنا يعينك …..
تسلم يا ود عووضة كلماتك دائما فى الصميم نقد بناء ورؤى واضحة تشكر عليها موش تكون سبب فى ايقاف الجريدة واستدعائك وكمان مروح يتم الناقص ويرفض رئاستك للجريدة بدون وجه حق وهذا هو التمكين ناطق باسم الخارجية والمسئول الناهى والامر بالمجلس الاعلى للمطبوعات وكأن البلد ليس بها غير مروج ولامروح
اقتباس ،،،،، الا يقتضى (الاعتراف !!) هذا طلباً للعفو من الله و الناس ؟!.. و نعنى بالناس هنا (مظاليم!!) التمكين من ابناء هذا الشعب …… عفو مين يا عمى و مظاليم ايه وناس مين ، قال يطلب عفو قال . بالله عليك انت هسه جادى هو منو البعتذر لمنو . نحن فعلاً اقزام و سذج وهوان يا اخى بعد ( ده كلو !!!؟؟؟؟ ……. ) وتقول طلب عفو و الله صاح على قدر اهل العزم تاتى العزائم ……… انتو خلاص بقيتو ذى الحريم فى بيت البكاء الزول ده يقف قدامكم عديل و يقولها بالفم المليان خلاس عهد التمكين انتهى . و بعد ده تكتبوا فى هذه المقالات الساذجة و المداخلات الفطيرة ….يعتذر لا ما يعتذر . بالجد يا اخوانا بعد ده ما فضل ليهم الا ي . . . . . . عديييييل كدة الطيب صالح له الرحمة لو كان حياً لقالها لكم انتم ايضاً ( من اين اتى هؤلاء) لو رايت ضعيفاً سائداً ………… فعلى قومٍ اذا ما رؤوا اشباههم نفروا
اي تمكين بتكلم عنه ياريس,تمكين أبنا المسؤلين واقربائهم,ام تمكين اخوت الريس وزوجتهه من السوق والعب باموال البنوك وقوت الشعب,التمكين ده كان للسفهاء والرويبضة من الموتمر الوطني واقاربهم واصدقاءهم,الذي لمة المتردية والنطيحة,حتى التمكين لم يكن للصادقين من الحركة الاسلامية بل اعتبروهم مناكفين لانهم الحق عندهم واحد,ام التمكين للشركات الامنية التي زاحمت المستثمرين في السوق.تفعل ما تشاء ولها صكوك غفران غير محدودة.تغش وتنهب وتكذب باسم الدين.وتسترق ابنا جلدتها من الشعب السوداني,انظر لبترونيد,تاخد 65% من المرتب باي وجهه حق,وتتلاعب بحقوق المواطنين.ما رايت مثل هذا لافي دين ولاعرف ولاقانون,والاموال التي تستقطع من الغلابة يستمتع بها القائمين على امرها واقرباءهم,والموظف في شركات البترول موظف درجة اولى وموظف درجة ثانية,لان الموظف البتم تعيبه مع الشركة الاصلية يستمتع بخدمات اكثر من المتعاقد,وبهذا الظلم ربنا انزل غضبة وغالبية البترول مشى للجنوبين,الظلم ظلومات يالسيد الريس,وده التمكين البتقصدوا ام في تمكين نشوفوا منكم,يالسيد الريس جهازك التنفيذي كله فاسد لايصلح لقيام حكومة رشيده ولابواجه معك اي تحديات فقط وبتهمهم انفسهم,وما عندهم شغلة بالدين,بل اخرتها الناس ديل بسلموك للجنائية كبش فداء الناس ديل وانت معهم خنتوا الشهداء وخنتم الله ورسوله غضب الله حا بنزل عليكم والله المستعان,( ) ;) (؟) :lool: :o
الاضينه دقو واتعزر له والزويل ده بعد خراب الخدمه المدنيه والعسكريه و
بعد ان مكن الهلافيت من كل حدب و صوب وزى ما قال قبانى وبعد ان قتلنا وبعد ان صلو علينا وبعد ان دفنا وبعد ان تكلست عظامنا وبعد ان اهترانا بيجى وعلى رؤوس الاشهاد الغلابه بيعترف ان كان عنده تمكين لكن هسع بطله
يعنى يمارس نظامه كل المماراسات القبيحه والتى يطرش منها الشيطان وبكل بساطه يطبطب على قفانا ويقول تبت ونحن نصدقه بكل بلاهة يحسدنا عليها هبنقه
Sudanese people must fight for their rights, not begging for forgiveness…those criminals in have Khartoum committed horrible crimes against our country, therefore they has to be punished severely without mercy ….Albashir is one we must start with, because he is the snake head
اذا اختلف المُمكٍن والمُمكنين بان التمكين
يا حبيبي .. ياعووضة .. ملعون ابو التمكين .. الذي دفع باشباه الرجال امثال مروح .. ببيع ضميره .. ليشتري بثمنه . مناصبه المتعدده .. فيا عووضه .. كلام الرئيس عن نهاية سياسة التمكين .. سوف يحتاج لسنين وسنين .. ومثل هذا النوع من المقالات .. الشجاعة .. والتي يطالعها معجبيك يوميا .. سوف تجعل السنين .. ساعات وتنفرج الامور .. بالرغم من ان الشعب مقتنع بان حديث الرئيس .. كلام ساكت .. فالكارثة يا عووضة .. ان الرئيس وامثال مروح .. مفتكرين .. انهم بغشوا ربنا .. بالاتجار بلغة الدين .. ونعم بالله .. فالجماعة قربوا .. فواصل يا عووضه .. في فضح هؤلاء الملاقيط .. وفي النهاية .. لا يحق غير الحق .. وسوف يروح مروح..
يا حبيبي عووضه .. بمناسبة سياسة التمكين التي اعترف بها المشير العوير .. اكتب بقلمك الصادق .. عن الاثر الاقتصادي .. للمليارين دولار التي وصلت من قطر .. للبنك المركزي في السودان .. والتي كان لها بالغ الاثر في رفع قيمة الجنيه السوداني .. بارتفاع بلغ 23% .. وهنا اطلب منك .. مناشدة اصحاب المليارات من الدولارات الموجودة حاليا ببنوكة ماليزيا ولندن وامريكا ودبي ومصر والسعودية .. وقد تصل في مجملها الي 100 مليار دولار .. خصوصا اموال نافع وعلي عثمان وابوالجاز واخوان البشير الذين باعوا جزيرة مقرسم للاسرائيليين ودولارات جمال الوالي ووداد حرم الرئيس .. والرئيس ذات نفسه ..لترتفع نسبة جنيهنا ل 90% ,,
ا يا استاذ صلاح عووضه الخوازيق دى كلها من الترابى وهو اسباب اذانا الله يدخله التراب لكن بعد ما يفرم هؤلاء وسيفرمهم بخوازيقه ( لكل زمان خازوق وهو خازوق هذا الزمان )
سنة 90 دخلت معاينة الجامعيين وكان اول سؤال فى المعاينة الاتجاه السياسى شنو وخوفا من العواقب وخاصة الجماعة الزمن داك ماكانو ظاهرين كانت اجابتى مستقل لاحظت ان كل المجموعة هزت الراس .
وبدات الاسئلة وكانت اجميعها فى الدين حتى قلت الجماعة ديل ديراين امام جامع ولا مأذون ولم اسئل فى التخصص قط والحمد لله وفقت فى الاجابه .
وفى ختام المطاف سالنى كبيرهم باستخفاف هل تعرف التييم وعرفت الامر وصل الى التهكم فقلت له بلد كلها انهار فلماذا التييم فكان رده لى افتح الباب فى اتجاه الشرق ووجدت نفسى فى الشارع ليوم الليلة
اخى ود عووضه وانت الصادق امثال هؤلاء رب العزه يعلم ما بدواخلهم فيستدرجهم ثم يمد لهم مدا 00وصدقت عندما زكرتهم برصفائهم من امثال الهالك القذافى والمخلوع حسنى مبارك والهارب زين العابدين بن على، والعجيب كل هذه الاحداث تدور حولهم ثم تجدهم يتناجون مع بعضهم ظنا منهم بأن الله غافل عنهم ، فمثلا عندما يتحدث رئيس الجمهوريه عن الفساد فهو يقصد تحديدا من يظن انهم يتأمرون عليه من اعضاء حزبه ويذكرهم بأنه قابض على إدلة فسادهم وقد رأيت بنفسك ما قاله فى لقائه الخاص وقبله تمريره لما أسماه ملفات فساد ،وهو عندما يقول انه عازم على التخلى من سياسة التمكين والذى تمكن منهم رضوا ام ابواا فهو قطع شك يهدد جماعته التى مكنها من البدايه قاضا النظر عن العواقب ولم يكن مصلحة الشعب واوجاعه من ضمن اهتماماته 00 وتلويح آخر للذين قد يقفون فى صف من يعارضونه من داخل جماعته ولو (بحتة) مذكره فيقول لهم (فتحوا عيونكم ذى الريال المصرى واى واحد حيفرفر سوف آتى بأخرين وسنمكنهم ونعطيهم الضوء الاخضر لفتح ملفاتكم والتى ستكون بحكم التمكين فى نسخته الجديده تحت ايديهم وهناك من سيتطوع بالشهاده اذا لزم الامر )وبهذه الطريقه سوف يشترى سكوتهم ربما الى الابد ثم تعود ريمه لعادتها القديمه وبموجبها تدور عجلة الظلم 00ونحن من ينبقى ان نرفض اى إغراء يقدم من قبل هذا النظام ونرى الحل فى الرحيل الفورى ونحاسب كل من افسد واهان الشعب دون اى وسيط حتى ولو تعلق بأستار الكعبه المشرفه 0
* فمظاليم الإنقاذ جراء سياسة التمكين هذه يُعدُّون بعشرات الألوف في مجالات الخدمة المدنية كافة..
* فمنهم من (قُطِع رزقه!!) بسبب الإحالة إلى الصالح العام..
*ومنهم من قطع رزقه بسبب إلغاء الوظيفة..
* ومنهم من قطع رزقه بسبب الفصل التعسفي..
* ثم هنالك مثلهم – أو أكثر – حُرموا من الالتحاق بسلك الخدمة المدنية «من أساسو» بسبب تفضيل ذوي «الولاء!!» عليهم..
* بل أن بعض المظلومين هؤلاء ظلموا مرتين..
* مرة بسبب (الطرد) من أجل إفساح المجال للموالين..
ومرة بسبب (التمنُّع) عن دفع استحقاقاتهم – حتى ولو استوفت مراحل التقاضي كافة – كحال (ضحايا) الصالح العام من المصرفيين الآن..
* والإنقاذ التي تقول إنها جاءت لإعلاء راية الدين يبدو أن انشغالها بـ (جلد النساء!!) أنساها «خطورة» الظلم على الظالم..
* والصوفية الذين (بايعوا!!) الإنقاذ يبدو أن انشغالهم بأنصار السنة أساهم تذكير رافعي شعارات الشريعة هؤلاء بأن الظلم ظلمات يوم القيامة..
* وأنصار السنة الذين (يناصرون!!) الإنقاذ يبدو أن انشغالهم بـ(أضرحة!!) الصوفية اأنساهم لفت إنتباه (ذوي الشوكة!!) إلى مقولة شيخهم إبن تيمية الشهيرة..
* المقولة التي فحواها: (إن الله ينصر الدولة العادلة ولو كانت كافرة، ولا ينصر الدولة الظالمة ولو كانت مسلمة)..
* (المصيبة) أن يكون أهل الإنقاذ ظانين أن بقاء نظامهم لأكثر من عشرين عاماً هو بسبب (نصر) الله لهم..
* وفي الحالة هذه فإن القذافي ومبارك وصالح وبن علي هم من (أولياء الله الصالحين!!!!).
الجريدة