حماية المستهلك: شكوى من أولياء أمور بمدرسة أجنبية ضد وزير التربية بالخرطوم

الخرطوم: لبنى عبد الله
كشفت الجمعية السودانية لحماية المستهلك عن تلقيها شكوى من أولياء أمور طالبات بإحدى المدارس الاجنبية الخاصة، من اقتحام وزير التربية والتعليم بولاية الخرطوم وطاقم بالوزارة للمدرسة وتصوير التلميذات والمعلمات بصورة وصفوها بالمرعبة.
وقال الامين العام للجمعية د. ياسر ميرغني، ان اولياء الامور اشتكوا من تصوير المعلمات والطالبات حتى داخل الحمامات، وأشار الى ان مديرة المدرسة أبلغته بأن الوزير طالبها بإخراج كل التلميذات من المدرسة فوراً بحجة أن المدارس مغلقة بسبب الدورة المدرسية.
وأضاف ان المديرة رفضت اخراج كل التلميذات إلا في حالة حضور جميع اولياء امورهم لاستلامهم، وأفادت بأنها ردت على الوزير بأنها لم تتلق اخطاراً بإغلاق المدرسة بسبب الدورة المدرسية كما ان تلك الاجازة غير مدرجة في التقويم الدراسي الذي تم استلامه من ادارة التعليم، وأبان ياسر أن رد الوزير تمثل في أن الاجازة تم اعلانها عبر شريط اخباري في التلفزيون.
وتابع الامين العام أن الديرة تساءلت عن اسباب عدم مخاطبة الوزارة للمدرسة بتلك الاجازة مثلما يحدث في حالة مطالبة المدرسة بسداد الرسوم.
الجريدة
أنظروا إلى درجة الفساد التي وصل إليها أحد مسئولي نظام البشير والمفترض به أنه وزير تربية وتعليم ……….هههههههههه! وزير تربية وتعليم ما متربي وما متعلم، لا هو، لا أي واحد في عصابته!
وزير التربية والتعليم بولاية الخرطوم وزير مرتشي ولباع شاني حملة علي المدارس الخاصة داير ليه فيها كده
الكلام دا يا جماعة الخير ما راكب بعضو.. ايه كان هدف زيارة الوزير اساسا.. وهل تم ابلاغ المدرسة بقيامه بها.(اجلالا لمقام سيادتو لعمل احتفال بمقدمه يعنى) ولآ الخبر جاه ان المَدْرَسه فاتحه وعاصيه تنفيذ اوامر سيادتو! ثم ان هل سيادتو كان محتاج يمشى بنفسو لأصدار امرو للمديره باخراج الطالبات الى اهليهن “فورن”!
* يا جماعه ايه اللى بيحصل دا..زمان ايام مساعدين المحافظين اللى هم اساسا معلمين)كانوا مسؤولين عن ادارة التعليم فى المديريات ومحافظة الخرطوم.. مدارس البنات كان عندها خصوصيه..الداخليات قاعدات فى الحفظ والصون فى داخلياتهن.. الخارجيات يتم ابلاغ ذويهن بمواقيت مغادرتهن المدرسه(فى حالات الدوام غير المكتمل) قبل اسبوع . يمومين على اقل تقدير مع تحديد ساعة انتهاء اليوم الدراسى غير المنتهى فى موعده العادى.. ليتمكن اولياء الامور من اتخاذ اللازم لترحيل بناتهن اللاتى لا يستخدمن بصات المدرسه..
الموضوع يقع تحت مسؤولية مدير المرحله او مدير التعليم الخاص فى عهدك الميمون .. يا سيد فرح.. ولا يتعداهما.. وبعدين المدارس اللى ما ليهاش فى الدوره المدرسيه ليه يُفرض عليها التوقف عن العمل..(يعنى شنو مساواه!) وكم هم اولاد وبنات الدورة المدرسيهفى كل مدرسه.. ياخى المدرسين القاعدين بيملو حصص زملااتم البيمشو مشرفين على طلابهم المشاركين! دا تقليد ماشى من زمان! الدوره المدرسيه ما بدأت فى عهد “اعادة صياغة الانسان السودانى ! كانت ماشّه على احسن ما كان المشى! يا ناس التعليم اليس بينكم رجل رشيد!
هذا الوزير كغيره منوزراء الإنقاذ لاعلاقة له بالوزارة له هوس بالعمل الميداني والزيارات الفجائية للمدارس هو مدير المرحلة وهو الموجه وهو المشرف وهو…..و….. في كل مدة يأتي بالعجب العجاب قبل شهر من الآن أصدر خطاب بتوقيع مدير مكتبة به سبعة عشر قرارا يحوي مقدمة طويلة فيهاانه قام بزيارات للمدارس ووجد أن المعلمين غير موجودين ,أن الموجهين والمشرفين غير مهتميو ووووووووو لذلك قرر تلك القررات والغريب لم يشر في شئ منها إلي تهيئة البيئة المدرسية من فصول ومكاتب واجلاس للمعلمين ناهيك عن الطلاب وزيادة أجر المعلم حتي يكفيه ولا يجعله يطارد الحصص في المدارس الخاصة والآن يذهب للمدارس لإغلاقهاوتصويرها دونماىمراعاة لحرمة هي الانقاذ طبعاالوزير حسن أسماعيل عندماكان وزيرا للحكومات المحلية تداولت الأسافير صورة له وهو داخل فوهة مصرف من مصارف الصحية فعجب ذلك الوالي فرقّاه إلي رئيس المجلس الأعلي للبيئة حتي يجلس علي الكوش ومكبات النفايات ،ويدخل في جدل بيزنطي حول معني المردم والفرق بينه وبين المكب ، عقبالك يا فرح بعد مذاهماتك الناجحة دي تكون وزير للكشات تكش الباعة المتجولين وصانعي الخمور البلدية
دى اكيد المدرسة التابعة لمجلس الكنائس العالمية .. وطبعا فى واحد من الجماعة اياهم قال داير يشاركهم فى المدرسة .. رفضوا ليهو بحجة انو المدرسة دى تابعة للكنائس عشان كده فى مضايقات كتيرة ليهم .. اصلهم جنهم المشاريع الناجحة دى ما بخلوها ليكم كان طرتو السماء ده
يا زير البلطجة والتمكين .. هذه المدارس لها حرمة .. تحرم عيشتك يا وسخ.
بس علاقة جمعية حماية المستهلك بالموضوع ده شنو؟
أنظروا إلى درجة الفساد التي وصل إليها أحد مسئولي نظام البشير والمفترض به أنه وزير تربية وتعليم ……….هههههههههه! وزير تربية وتعليم ما متربي وما متعلم، لا هو، لا أي واحد في عصابته!
وزير التربية والتعليم بولاية الخرطوم وزير مرتشي ولباع شاني حملة علي المدارس الخاصة داير ليه فيها كده
الكلام دا يا جماعة الخير ما راكب بعضو.. ايه كان هدف زيارة الوزير اساسا.. وهل تم ابلاغ المدرسة بقيامه بها.(اجلالا لمقام سيادتو لعمل احتفال بمقدمه يعنى) ولآ الخبر جاه ان المَدْرَسه فاتحه وعاصيه تنفيذ اوامر سيادتو! ثم ان هل سيادتو كان محتاج يمشى بنفسو لأصدار امرو للمديره باخراج الطالبات الى اهليهن “فورن”!
* يا جماعه ايه اللى بيحصل دا..زمان ايام مساعدين المحافظين اللى هم اساسا معلمين)كانوا مسؤولين عن ادارة التعليم فى المديريات ومحافظة الخرطوم.. مدارس البنات كان عندها خصوصيه..الداخليات قاعدات فى الحفظ والصون فى داخلياتهن.. الخارجيات يتم ابلاغ ذويهن بمواقيت مغادرتهن المدرسه(فى حالات الدوام غير المكتمل) قبل اسبوع . يمومين على اقل تقدير مع تحديد ساعة انتهاء اليوم الدراسى غير المنتهى فى موعده العادى.. ليتمكن اولياء الامور من اتخاذ اللازم لترحيل بناتهن اللاتى لا يستخدمن بصات المدرسه..
الموضوع يقع تحت مسؤولية مدير المرحله او مدير التعليم الخاص فى عهدك الميمون .. يا سيد فرح.. ولا يتعداهما.. وبعدين المدارس اللى ما ليهاش فى الدوره المدرسيه ليه يُفرض عليها التوقف عن العمل..(يعنى شنو مساواه!) وكم هم اولاد وبنات الدورة المدرسيهفى كل مدرسه.. ياخى المدرسين القاعدين بيملو حصص زملااتم البيمشو مشرفين على طلابهم المشاركين! دا تقليد ماشى من زمان! الدوره المدرسيه ما بدأت فى عهد “اعادة صياغة الانسان السودانى ! كانت ماشّه على احسن ما كان المشى! يا ناس التعليم اليس بينكم رجل رشيد!
هذا الوزير كغيره منوزراء الإنقاذ لاعلاقة له بالوزارة له هوس بالعمل الميداني والزيارات الفجائية للمدارس هو مدير المرحلة وهو الموجه وهو المشرف وهو…..و….. في كل مدة يأتي بالعجب العجاب قبل شهر من الآن أصدر خطاب بتوقيع مدير مكتبة به سبعة عشر قرارا يحوي مقدمة طويلة فيهاانه قام بزيارات للمدارس ووجد أن المعلمين غير موجودين ,أن الموجهين والمشرفين غير مهتميو ووووووووو لذلك قرر تلك القررات والغريب لم يشر في شئ منها إلي تهيئة البيئة المدرسية من فصول ومكاتب واجلاس للمعلمين ناهيك عن الطلاب وزيادة أجر المعلم حتي يكفيه ولا يجعله يطارد الحصص في المدارس الخاصة والآن يذهب للمدارس لإغلاقهاوتصويرها دونماىمراعاة لحرمة هي الانقاذ طبعاالوزير حسن أسماعيل عندماكان وزيرا للحكومات المحلية تداولت الأسافير صورة له وهو داخل فوهة مصرف من مصارف الصحية فعجب ذلك الوالي فرقّاه إلي رئيس المجلس الأعلي للبيئة حتي يجلس علي الكوش ومكبات النفايات ،ويدخل في جدل بيزنطي حول معني المردم والفرق بينه وبين المكب ، عقبالك يا فرح بعد مذاهماتك الناجحة دي تكون وزير للكشات تكش الباعة المتجولين وصانعي الخمور البلدية
دى اكيد المدرسة التابعة لمجلس الكنائس العالمية .. وطبعا فى واحد من الجماعة اياهم قال داير يشاركهم فى المدرسة .. رفضوا ليهو بحجة انو المدرسة دى تابعة للكنائس عشان كده فى مضايقات كتيرة ليهم .. اصلهم جنهم المشاريع الناجحة دى ما بخلوها ليكم كان طرتو السماء ده
يا زير البلطجة والتمكين .. هذه المدارس لها حرمة .. تحرم عيشتك يا وسخ.
بس علاقة جمعية حماية المستهلك بالموضوع ده شنو؟