وافقت الحكومة المصرية، اليوم الأربعاء، على مشروع قانون بإصدار قانون لجوء الأجانب ينص على أن يلتزم اللاجئون وطالبو اللجوء بتوفيق أوضاعهم طبقا لأحكام هذا القانون خلال سنة من تاريخ العمل باللائحة التنفيذية.
ونقلت بوابة “أخبار اليوم” أنه وفقا لمشروع القانون، يجوز لرئيس الوزراء بعد موافقة مجلس الوزراء، تمديد المدة المشار إليها لمدة مماثلة، ويصدر رئيس مجلس الوزراء اللائحة التنفيذية لهذا القانون خلال ستة شهور من تاريخ العمل به.
وبحسب نص مشروع القانون، تنشأ لجنة تحت مسمى “اللجنة الدائمة لشؤون اللاجئين”، تتبع رئيس مجلس الوزراء، لتكون الجهة المهيمنة على جميع شؤون اللاجئين بما في ذلك المعلومات والبيانات الإحصائية الخاصة بأعدادهم.
ومن المنتظر أن تتولى “اللجنة الدائمة لشؤون اللاجئين” بالتنسيق مع وزارة الخارجية التعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وغيرها من المنظمات والجهات الدولية المعنية بشؤون اللاجئين، وكذا التنسيق مع الجهات الإدارية في الدولة لضمان تقديم كافة أوجه الدعم والرعاية والخدمات للاجئين، وتحدد اللائحة التنفيذية لهذا القانون اختصاصاتها الأخرى.
يشار إلى أن تشكيل اللجنة ووضع نظام عملها سيتم بقرار من رئيس مجلس الوزراء خلال ثلاثة أشهر من تاريخ العمل بهذا القانون، وتعد اللجنة تقريرا بنتائج أعمالها كل ثلاثة أشهر يعرضه رئيسها على رئيس مجلس الوزراء، ويكون للجنة، أمانة فنية، يحدد رئيس الوزراء اختصاصاتها، ونظام العمل بها، ويعين رئيسها، ويحدد مدته واختصاصاته.
يذكر أن المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، كشفت، في مايو/ أيار الماضي، عن أن أكثر من 60 ألف لاجئ وصلوا من السودان إلى الأراضي المصرية حتى الآن، في ظل احتدام المعارك بين قوات الجيش والدعم السريع.
وقالت المفوضية في تغريدة عبر حسابها على “تويتر”: “أكثر من 64000 شخص عبروا الحدود إلى مصر، من بينهم 60222 سودانيا”.
وأضافت أن الغالبية من النساء والأطفال من بين هؤلاء اللاجئين بحاجة إلى مساعدات عاجلة بما في ذلك الغذاء والمياه والنقل والمساعدات الطبية.
سبوتنيك
الحمد لله على الله نتخلص من ملايين اللاجئين المشردين الموجودين فى بلدنا الكريمه ام الدنيا وخاصة النوعيه اللتى ليس عندها اى نوع من المهارات او روؤس اموال ليس كحال السوريين والليبين الذين يفيدون بوجودهم الاقتصاد المصرى المتهالك اصلا فلينتهوا سريعا من هذا القانون ولاينظروا سنه كامله
حمار انت
من قال لك ان مصر دايمه لك
الأرض لكل خلق الله
وانت المدخلك هنا شنووو ؟؟؟ ماتنسي وقوف السودان مع مصر في 67 وحرب اكتوبر وايام النكسه عندما فتح السودان مطاراته للطيران الجوي المصري ومشاركه الجنجويد السوداننين معكم في حروبكم ضد اسرائيل
اكي بكرة الحرب بتقيف و قسما. بذات الرحمن نفتح فيك السد يطلع دين امك ابن الرقاصة!!
يا أهبل….
اغراق أكثر من مليون و نصف مليون نخلة …
اغراق اكتر من 25 قرية في شمال السودان …
اغراق منطقة أثرية لها قيمتها في التاريخ الانساني ….
هذا فضلا عن الأرض نفسها
هل تعلم عمّ أتحدث يا كلب ؟
اتحدث عن تضحيات السودان لك تقوم عاهرة الدنيا ببناء السد العالي …
و الآن تمتنون علينا بشقق نستأجرها بحر مالنا ؟
صحيح ..كل إناء بما فيه ينضح ….
هو المتوقع من بلد تنال فيها فيفي عبده جائزة الأم المثالية …
اغلب السودانيين العبروا الحدود المصرية بعد الحرب لم تتكرم عليهم الدولة المصرية و لا بدولار واحد و جزء كبير منهم استأجروا بحر مالهم … انتعش الاقتصاد المصري بوصول السودانيين .
الحمد لله انه الحرب في السودان قامت عشان نتخلص نحن كمان من كمية اللاجئين المصريين الزبالة الموجودين في بلدنا ومالهموش لازمة وماعندهم اي فائدة لللبلد …اما السوداننين اللي دخلو مصر فهم دخلوا بفلوسهم وموش محتاجين الدعم الاممي اللي حيخش خزينة الدولة المصرية وتوزعه علي رعاياها ببرود ويفيد اقتصادها اللي نازل في الحضيض وبطلوا تشحدوا باسم السودانيين يا عطالة يا انتهازيين ….ام الدنيا رجعولها المواطنين اللي كانوا في السودان ان شاء الله تقدر تطعمهم وتوفر لهم السكن اما السودانيين فهم مؤجرين بفلوسهم او ساكنين في ملك يا عيال فوزية
ليس لدي أي شك في أن المعلقين ( “أبومحمد” و “سوداني” و “مصري”) هم نفس الشخص (شخص واحد) يرغب في بث الفتنة ولايوجد شك في أن مصر فتحت أبوابها لخمسة ملايين سوداني قبل الحرب و 200 الف بعد الحرب وكثير من المصريين كانو يعملون بالسودان وأكثر منهم من السودانيين يعملون بمصر…. ستنقشع هذه الغمامة بأذن الله ونعود كما كنا ونسال الله أن نرى في من أوقد نار هذه الحرب جزائه في الدنيا والأخرة.