الشرطة تنهي الجدل حول مصير المواطنة (أديبة) بالعثور على جثتها في النيل

الخرطوم: رابعة أبو حنة/ مصعب الهادي
أنهت شرطة ولاية الخرطوم، الجدل حول مصير المواطنة المفقودة أديبة بمنطقة أبو آدم بمحلية جبل أولياء جنوب الخرطوم، وكشفت عن العثور على جثتها في النيل الابيض.
وقال مدير شرطة الولاية اللواء ابراهيم عثمان في مؤتمر صحفي برئاسة شرطة الولاية أمس، انه قد تم العثور على جثة في النيل الابيض تدل على انها جثة الفقيدة اديبة، وبعد تحليل الحمض النووي ومطابقة الأنسجة مع ابنها ثبت انها هي جثة أديبة، وأشار الى ان زوجها تعرف على بعض العلامات في جسدها.
وأضاف مدير شرطة الخرطوم انهم في انتظار نتيجة تشريح الجثة ليقوموا بالتحريات وفق معطيات النتيجة، ونوه لعدم وجود مشتبه فيهم لدى الشرطة حول قضية أديبة.
وهاجم مدير الشرطة من وصفهم بمروجي شائعات الخطف وتجارة الاعضاء في السودان، وتوعدهم بالملاحقة والزج بهم في قاعات المحاكم لينالوا جزاءهم جراء ترويعهم للمواطن وخلق حالة من عدم الاستقرار النفسي، ونبه لامتلاك الشرطة لأجهزة متطورة تستطيع الوصول عبرها لكل من يروج الشائعات.
ولفت اللواء ابراهيم الى تدوين دفاتر الشرطة 13 بلاغاً بالفقدان، ونبه الى ان التحريات اثبتت انها قضايا اخرى لا علاقة لها بالخطف، وأبان ان الشرطة السودانية مؤسسة عريقة تعمل منذ تاريخها بفقه السترة، وذلك لأن بعض القضايا تتطلب من الشرطة التحفظ عن الادلاء بالمعلومات.
ونفى مدير الشرطة بالخرطوم حادثة اختطاف طالبة كلية حقوقية ادعت اختطافها عبر سيارة كبيرة من جنسيات اجنبية، وحادثة غرق طفل الرياض الذي تحدث البعض عن اختطافه، ونبه الى استعجال والدته بإعلان اختفائه رغم ان هذا لم يحدث، وحث المواطنين على عدم الالتفات لما يشاع في مواقع التواصل الاجتماعي .
وحول ما أثير عن محاولة اختطاف إحدى الفتيات بالسوق العربي أمس الأول، قال مدير شرطة الولاية ان الفيديو اشار الى ان الفتاة صعدت في سيارة بمحض إرادتها وحدثت مشاجرة مع صاحب السيارة، وأوضح ان البعض فسر ذلك بأنه عملية اختطاف، وأوضح انه تمت عملية إسعاف الفتاة وتسليمها لذويها.
وكشف اللواء ابراهيم عن صدور قرار بترحيل الاجانب الموجودين في الخرطوم الى الحدود للسيطرة عليهم، وتوعّد مجرمي الدراجات البخارية بمزيد من الاجراءات، ولفت الى وجود خطة للتعامل معهم وجمع كل دراجة بخارية غير مرخصة.
وفي السياق قال عم والد الفقيدة، الفريق شرطة الامين فضل المرجي (تأكدنا من خلال مطابقة فحص الـDNA انها جثة الفقيدة اديبة عليها الرحمة)، وأشار الى تعرف زوجها عليها من خلال علامات من غير الفحص.
وأضاف (الجثة كاملة وسليمة)، ونفى وجود شبهة تجارة اعضاء، وتابع (اكملنا الاجراءات وحددنا الدفن امس الساعة 3 ظهراً)، وأشار الى اكمال التشريح للمساعدة في النتائج المتعلقة بالقضية.
الجريدة
خلاص بعد بعد كلام اهلها وذويها ما في كلام لها الرحمة ولذويها الصبر وحسن العزاء ما عايزين نعرف لماذا وكيف ولم ومتى خرجت..
رحمة لله عليك يا أديبة يا بنت العم.
أضاف مدير شرطة الخرطوم انهم في انتظار نتيجة تشريح الجثة ليقوموا بالتحريات وفق معطيات النتيجة، ونوه لعدم وجود مشتبه فيهم لدى الشرطة حول قضية أديبة.
بعد الدفن ؟
أم انكم تنتظرون التقرير من معامل هولندا؟
فسائل نخيل ولا شنو؟
سلام
والله ما دعانى للكتابة هوان الموضوع المنقول من جريدة الجريدة فيه احترام للقارءى وكلام ما فيه اثارة وما فيه كلام فارغ فى حق الشرطة
انا لست شرطيا ولا من بعيد ولا قريب ولا مؤتمر
بس لازم نحترم عقول بعضنا فى كتاباتنا
وللأسف معظم الذين تناولوا موضوع المرحومة اديبة كانوا يكيلوا السباب والقذف فى حق الشرطة
يا اخوانا نحن والله لو ما الشرطة دى كنا رحنا فى خبر كان
دايرين الشرطة ترسل شرطى لكل مواطن ؟
لازم تكون هناك فجوات ولازم تكون هناك جريمة ودى سنة الله فى خلقه
نحن نتسبب فى الجرائم بعدم تحوطاتنا وباهمالنا وفى الأخر نلوم الشرطة
مثلا نهب الصيدليات باليل التى حدثت قبل فترة وقام معلقى الراكوبة بالسب واللعن فى الشرطة
ياريت لو الواحد سال نفسه انو هل من الممكن ان ترسل الشرطة عسكرى لكل صيدلية ؟ ده منطق ؟؟
ام ان المفروض نعمل درابزين والتعامل يتم عبر فتحة ؟
بالله دى مسئولية منو ؟ الشرطة ام نحن ؟
يعنى ده كمثال والأمثلة كتيرةكثيرة عن اهمالنا
حقيقة لم اسعد بلقاء مدير الشرطة فى المؤتمر الصحفى بخصوص الفقيدة اديبة لسبب ان الشرطة شغالة وشايفة شغلها وكفى
لكن ظهور المدير يعطى لضعاف النفوس والمرضى ان الشرطة متهمة ومفصرةوانها تعقد المؤتمر لتبرر عجزها
كان فقط عن طريق المكتب الصحفى يصدر منشور وكفى
وده من الأسباب البتخلى مرضى النفوس يكيلوا الشتم والسب للشرطة
والله والله على ما اقول شهيد انا بنفسى رايت ما يقل عن 100 مشكلة فى الحلة فى السوق فى موقع عملى … الخ دايما اجد الشرطة حاضرة ولو تاخرت فقط لدقائق
اتخيل لو ما جوا وكانو حاضرين كانت تسيل دماء
يا ناس اتقوا الله – صحيح فى جرائم وربما يكون هناك خطف ولكن ليس بالصورة المهةلة التى يتكلم بها الناس فى الوسائط
اتقوا الله وساعدوا الشرطة لانها فى الأخر هى مساعدة لك قبل الشرطة
عم والد الفقيدة، الفريق شرطة الامين فضل المرجي (عم والد الفقيدة يعني زمن نميري كان في فرقاء في البوليس بالكترة دي).
الحي قالوا ابقي من الميت عشان كده الجدالفريق بعاين لمصالحه مع النظام وبطبل بس.
اها الاجانب الدايرين ترحلوهم الى الحدود للسيطرة عليهم هل هذا القرار يشمل السوريين والفلسطنين سيء الذكر نرجو الاجابة؟
السلطات تسمي الاشياء بغير مسمياتها الحقيقية
فالكوليرا يسموها الاسهال المائي
و الاختطاف هو فقط فقدان او اختفاء
المجاعة يسموها فجوة غذائية
و العطش هو شح في مياه الشرب
حكومة محاصصة و ترضيات هي حكومة وفاق
وهكذا
الله يرحمها و يغفر لها
اولا: الوم زوجها الجاي من السعودية نائم ومنسدح و هي تمشي تجيب العيش عشان يعبي بطنه
ثانيا : هل يعقل ان تحرس الشرطة اي مواطن لوحده و او توقف حارس قدام اي فرن
الشرطة دي انا و انت و كل مواطن شرطي لنفسه و ماله و عياله واما الشرطة النظامية ليست بمقدرها ان تعمل كل شئ
ثالثا : السوريين ديل ربنا ابتلاهم و سلط عليهم فمن انفسهم و نحن عاملناهم كاخوة لكن ديل ……. انا اويد بشدة ان يخرجوا او يقنن وضعهم و لا يتركوا الموضوع سائب ديل ناس استغلالين لاننا طيبين و عفويين
رابعا : الامان امان الله و هي طالما تركت الفرن القريب و مشت لشارع الزلط و في نصت نهار كله لامر كان مفعولا و قدر الله ما شاء الله فعل
خامسا : انا مع راي محمد دفع الله ود العمدة فلا اكرر كلامه و مع اني لست شرطي و لا علاقة لي باي حزب فلا نرمي تقصيرنا و بلاوينا في الغير من عمائلنا نمتحن و نحمد لله لسع ما وصلنا مرحلة سوريا او العراق و كل زول اذا اصلح نفسه انصلح المجتمع ككل – مثال اذا لقيت جارتي ماشة الفرن او البقالة بادب و احترام برجعها و اقوليك انا اخدمها و هذا من قيم الدين و حق الجيرة
و انا راجل ما برسل بتي او مرتي للدكان او الفرن او الجزارة
و اما المضطرة فهذا شئ اخر
و ربنا يصلح حالنا و يغفر لها و يرحمها و انا لله و انا اليه راجعون
الأهبل قال شغال بفقه السترة يعني ما حا يكشف عن الحقائق — بالله عليك شوف الفساد و العجز و الدعمسة وصلت وين —
اول خطوة في معالجة اي مشكلة هي الاعتراف بوجود المشكلة نفسها — و من ثم البحث في مسبباتها و أقصر و انجع السبل في حلها –لكن زولك دا يبطبط و يتزاوغ ساكت عشان ما عارف شغل — انت بتهدد في منو يا وهم ؟
الشائعات بتحارب بالخقائق و الوضوح و الشفافية مش بالتهديد و الوعيد يا جاهل — اذا انت شغال بفقه السترة في اخطر الجرائم التي تواجه المجتمع الآن و ما عارف تتصرف كيف —- و بهذا الاسلوب العاجز تساعد في نشر الجريمة و الخرطوم اصبحت اخطر مكان في العالم اذا لم تمت بالكوليرا حتما ستموت علي ايدي عصابات الجريمة المنظمة — انتزاع الكليتيين و قرنية العينين و القاء الجثة في اقرب مكب للنفايات — ما ستمعوا كلام الوهم دا — ما في حرمة او بنت تطلع لوحدها — و يجب اغلاق الابواب جيدا و عدم ادخال اي شخص غريب في المنزل الا بعد التأكد تماما من هويته —
و الله المستعان —
خلاص بعد بعد كلام اهلها وذويها ما في كلام لها الرحمة ولذويها الصبر وحسن العزاء ما عايزين نعرف لماذا وكيف ولم ومتى خرجت..
رحمة لله عليك يا أديبة يا بنت العم.
أضاف مدير شرطة الخرطوم انهم في انتظار نتيجة تشريح الجثة ليقوموا بالتحريات وفق معطيات النتيجة، ونوه لعدم وجود مشتبه فيهم لدى الشرطة حول قضية أديبة.
بعد الدفن ؟
أم انكم تنتظرون التقرير من معامل هولندا؟
فسائل نخيل ولا شنو؟
سلام
والله ما دعانى للكتابة هوان الموضوع المنقول من جريدة الجريدة فيه احترام للقارءى وكلام ما فيه اثارة وما فيه كلام فارغ فى حق الشرطة
انا لست شرطيا ولا من بعيد ولا قريب ولا مؤتمر
بس لازم نحترم عقول بعضنا فى كتاباتنا
وللأسف معظم الذين تناولوا موضوع المرحومة اديبة كانوا يكيلوا السباب والقذف فى حق الشرطة
يا اخوانا نحن والله لو ما الشرطة دى كنا رحنا فى خبر كان
دايرين الشرطة ترسل شرطى لكل مواطن ؟
لازم تكون هناك فجوات ولازم تكون هناك جريمة ودى سنة الله فى خلقه
نحن نتسبب فى الجرائم بعدم تحوطاتنا وباهمالنا وفى الأخر نلوم الشرطة
مثلا نهب الصيدليات باليل التى حدثت قبل فترة وقام معلقى الراكوبة بالسب واللعن فى الشرطة
ياريت لو الواحد سال نفسه انو هل من الممكن ان ترسل الشرطة عسكرى لكل صيدلية ؟ ده منطق ؟؟
ام ان المفروض نعمل درابزين والتعامل يتم عبر فتحة ؟
بالله دى مسئولية منو ؟ الشرطة ام نحن ؟
يعنى ده كمثال والأمثلة كتيرةكثيرة عن اهمالنا
حقيقة لم اسعد بلقاء مدير الشرطة فى المؤتمر الصحفى بخصوص الفقيدة اديبة لسبب ان الشرطة شغالة وشايفة شغلها وكفى
لكن ظهور المدير يعطى لضعاف النفوس والمرضى ان الشرطة متهمة ومفصرةوانها تعقد المؤتمر لتبرر عجزها
كان فقط عن طريق المكتب الصحفى يصدر منشور وكفى
وده من الأسباب البتخلى مرضى النفوس يكيلوا الشتم والسب للشرطة
والله والله على ما اقول شهيد انا بنفسى رايت ما يقل عن 100 مشكلة فى الحلة فى السوق فى موقع عملى … الخ دايما اجد الشرطة حاضرة ولو تاخرت فقط لدقائق
اتخيل لو ما جوا وكانو حاضرين كانت تسيل دماء
يا ناس اتقوا الله – صحيح فى جرائم وربما يكون هناك خطف ولكن ليس بالصورة المهةلة التى يتكلم بها الناس فى الوسائط
اتقوا الله وساعدوا الشرطة لانها فى الأخر هى مساعدة لك قبل الشرطة
عم والد الفقيدة، الفريق شرطة الامين فضل المرجي (عم والد الفقيدة يعني زمن نميري كان في فرقاء في البوليس بالكترة دي).
الحي قالوا ابقي من الميت عشان كده الجدالفريق بعاين لمصالحه مع النظام وبطبل بس.
اها الاجانب الدايرين ترحلوهم الى الحدود للسيطرة عليهم هل هذا القرار يشمل السوريين والفلسطنين سيء الذكر نرجو الاجابة؟
السلطات تسمي الاشياء بغير مسمياتها الحقيقية
فالكوليرا يسموها الاسهال المائي
و الاختطاف هو فقط فقدان او اختفاء
المجاعة يسموها فجوة غذائية
و العطش هو شح في مياه الشرب
حكومة محاصصة و ترضيات هي حكومة وفاق
وهكذا
الله يرحمها و يغفر لها
اولا: الوم زوجها الجاي من السعودية نائم ومنسدح و هي تمشي تجيب العيش عشان يعبي بطنه
ثانيا : هل يعقل ان تحرس الشرطة اي مواطن لوحده و او توقف حارس قدام اي فرن
الشرطة دي انا و انت و كل مواطن شرطي لنفسه و ماله و عياله واما الشرطة النظامية ليست بمقدرها ان تعمل كل شئ
ثالثا : السوريين ديل ربنا ابتلاهم و سلط عليهم فمن انفسهم و نحن عاملناهم كاخوة لكن ديل ……. انا اويد بشدة ان يخرجوا او يقنن وضعهم و لا يتركوا الموضوع سائب ديل ناس استغلالين لاننا طيبين و عفويين
رابعا : الامان امان الله و هي طالما تركت الفرن القريب و مشت لشارع الزلط و في نصت نهار كله لامر كان مفعولا و قدر الله ما شاء الله فعل
خامسا : انا مع راي محمد دفع الله ود العمدة فلا اكرر كلامه و مع اني لست شرطي و لا علاقة لي باي حزب فلا نرمي تقصيرنا و بلاوينا في الغير من عمائلنا نمتحن و نحمد لله لسع ما وصلنا مرحلة سوريا او العراق و كل زول اذا اصلح نفسه انصلح المجتمع ككل – مثال اذا لقيت جارتي ماشة الفرن او البقالة بادب و احترام برجعها و اقوليك انا اخدمها و هذا من قيم الدين و حق الجيرة
و انا راجل ما برسل بتي او مرتي للدكان او الفرن او الجزارة
و اما المضطرة فهذا شئ اخر
و ربنا يصلح حالنا و يغفر لها و يرحمها و انا لله و انا اليه راجعون
الأهبل قال شغال بفقه السترة يعني ما حا يكشف عن الحقائق — بالله عليك شوف الفساد و العجز و الدعمسة وصلت وين —
اول خطوة في معالجة اي مشكلة هي الاعتراف بوجود المشكلة نفسها — و من ثم البحث في مسبباتها و أقصر و انجع السبل في حلها –لكن زولك دا يبطبط و يتزاوغ ساكت عشان ما عارف شغل — انت بتهدد في منو يا وهم ؟
الشائعات بتحارب بالخقائق و الوضوح و الشفافية مش بالتهديد و الوعيد يا جاهل — اذا انت شغال بفقه السترة في اخطر الجرائم التي تواجه المجتمع الآن و ما عارف تتصرف كيف —- و بهذا الاسلوب العاجز تساعد في نشر الجريمة و الخرطوم اصبحت اخطر مكان في العالم اذا لم تمت بالكوليرا حتما ستموت علي ايدي عصابات الجريمة المنظمة — انتزاع الكليتيين و قرنية العينين و القاء الجثة في اقرب مكب للنفايات — ما ستمعوا كلام الوهم دا — ما في حرمة او بنت تطلع لوحدها — و يجب اغلاق الابواب جيدا و عدم ادخال اي شخص غريب في المنزل الا بعد التأكد تماما من هويته —
و الله المستعان —