سلفا كير : قوات الجيش الشعبي لتحرير السودان والقوات الموالية للحكومة جاهزة للتوجه إلى مدينة بور لاستعادتها من المتمردين

جوبا : (ا ف ب)

اعلن رئيس جنوب السودان سلفا كير اليوم ان الجيش الجنوب سوداني جاهز للتوجه الى مدينة بور الاستراتيجية لاستعادتها من المتمردين بقيادة نائب الرئيس السابق رياك مشار. وقال الرئيس امام النواب الجنوب سودانيين “ان قوات الجيش الشعبي لتحرير السودان والقوات الموالية للحكومة جاهزة الان للتقدم نحو بور” الواقعة على بعد نحو 200 كلم الى شمال العاصمة جوبا فيما ينزلق جنوب السودان منذ اسبوع نحو الحرب الاهلية بسبب نزاع مسلح بين الرئيس ونائبه السابق الذي اقاله في يوليو الماضي.

تعليق واحد

  1. المفاوضات هى الحل لأهلنا وتعلمون أن الحرب غير الدمار مافيها شىء اناشد جميع القوة العظماء خاصة امريكا بحس هؤلاء على التفاوض خاصة الدكتور رياك مشار لتجنيب المواطنين الابرياء التشرد وانزوح .

  2. تعقل وأكبر يا سلفاكير، ولا تتبع شهوة السُلطة والوسواس الخناس، ضحي بالمنصب من أجل شعبك، أنت لست أعظم ولا أجدر من مانديلا.

  3. ان لم يتم تدارك الامر بالسرعة المطلوبة… والضغط على الخصمين بايقاف الامور عند هذا الحد.. ومن ثم الجلوس للتفاوض… ستكون هناك مجزرة حقيقية..وبالتالي (من هذه النقطة) قد يتحول الأمر الى قتال قبلي شرس… لأن هذه ستكون مواجهة حقيقية استعد لها الطرفان… وسيكون لها تطورات ما بعدها..لاسمح الله.

    سلفاكير يراها انقاص من (هيبة النظام القابض).. وريك مشار يراها كرت رابح في يده ليدخل به المفاوضات المحتملة من موقع(القوة)!!! وأنهار من الدم بينهما… نأمل استعجال الوسطاء قبل الفاس ما يقع في الراس

  4. الان تبين لنا صحه مقوله الدكتور فرانسيس دينق( الشماليين عاملين لينا زي الورق البختوه مع الكبابي عشان ماتتكسر)والله ماعارفين نشمت فيهم ام نبكي عليهم

  5. سلفا كير
    الكبير لابد ان يظل كبيرا . وغلطه الكبير كبيره . لهذا يجب ان تترك التفكير فى المعارك …يكفى ما عاشه شعب الجنوب من قبل استقلال السودان الكبير …كفاه معاناه …والان ارمى البندقيه وحاور رياك مشار وماما ربيكا وكل القاده …صدقنى سوف تكبر فى نظرهم …
    ثم ما هى القوات المواليه للجيش الشعبى ( حتى انت يا بروتس ) لديك دفاع شعبى وجنجويد …ايه الكلام الما عندو معنى ده يا سلفا .

  6. سلفاكير يرتكب حمافه اذا توجه الي بور لانه لا يحصد الا مذيد من الدماء الحوار هو السبيل الوحيد للخروج من الاذمه فيجب عليه تحكيم صوت العقل والجلوس مع اخيه مشار من غير شروط حفاظاً علي ارواح الناس لا يوجد منتصر في هذه الحرب التي فرضدت علي اهلنا في الجنوب بسبب حماقه السياسين

  7. 01- التحيّة للقائد المحنّك الجدير … المفكّر الإداري العسكري الكبير … سلفا بن عمّنا كير … صاحب ملكيّة الشفافيّة والمساءلة والمحاسبة و التغيير … الذي وقف سدّاً شامخاً منيعا أشمّاً أصمّاً … ضدّ سيول وتيّارات الفساد والشمول … اليساريّة العنصريّة الأفريقانيّة التفريقيّة الفوقيّة … المتلاطمة مع تيّارات الأخونة والقعدنة والعنصرة والنورنة أو التنوير … وقال … أي سلفا كير … بلسان حاله وعضمة لسانه و حكيم أفعاله … إنّ الجنوب لكلّ الجنوبيّين … وليس فقط لبعض أبناء النويريّين المُتأخونين … وليس فقط لبعض أبناء الشلك السدنة المايويّين الإشتراكيّين الحربائيّين … وليس فقط لبعض أبناء الدينكا المُتشوعنين … ؟؟؟

    02- والتحيّة للمحاضر الجامعي الكبير … رياك مشار … الإخواني الخطير … الذي يزعم أنّه سلطان النوير … أو كما أوهمه و صنعه و عيّنه … أستاذه الكبير … الترابي الحقير … ليس تبلّياً على الشيخ الكبير … إنّما لأنّه قطع رأس التوير … ثمّ كسّر الزير … ونحن أجيال السودان الكبير … أسياد التوير … وأسياد الزير … من حقّنا أن نشتم الشيخ الكبير … وأن نشتم تلاميذه التكفيريّين الإستباحيّين التقتيليّين الطراطير … على الأقل … لأنّهم قد شتمونا … وفتنونا وأزهقوا أرواحنا وهتكوا أعراضنا ومزّقوا سوداننا وقطّعوا أرحامنا وأكبادنا وسرقوا ثرواتنا … وباعوا أطياننا … ثمّ هرّبوا الدولارات … وأسرفوا في بناء الشاهقات … الربويّات السافرات العاهرات … هنا وفي الفلبّين وفي قطر وفي ماليزيا وفي الإمارات … بإسم التمكين الإخواني الإجرامي الحرامي التقتيلي الإستباحي اللّعين … المزعوم أنّه تمكين للدين … والله المُستعان … على أن يعوّض أجيال السودان … و يعينها على أن توحّد ثمّ تحرّر السودان … من إستعمار الإخوان المُسلمين الفتنويّين الدجّالين الكذّابين المُفترين على ربّ العالمين … العنصريّين المُتكبّرين المُتجبّرين المتفرعنين الماردين على العالمين … وشركائهم الرفاق الشيوعيّين العنصريّن الثوريّين النضاليّين الستالينيّين الإباحيّين الإستباحيّين … وأن يتولّى أمر السودانيّين إلى يوم الدين … وأن ينصرهم في الدارين … على الشريكين المُتخلّفين المُتأدلجين … على إقتسام أطيان وثروات أجيال السودانيّين … عبر بنادق العسكريّين وبنادق المُتمرّدين … وفتاوى التكفيريّين … وخزعبلات النضاليّين … ؟؟؟

    03- والتحيّة والإحترام لإنسان الجنوب … الصابر على لأواء الشريكين المُتأدلجين … ونرجو منه أن يعود إلى الشمال … برغم أنف الإخوان المُتكوزنين المُتقعدنين … وبرغم الرفاق المُتشوعنين المًتشركنين … و أن ينسى إلى الأبد … حكاية ذلك الإنفصال المُؤدلج الأهوج اللّعين … الذي صنعه ذلك الشيخ الدجّال … راجل وصال … وتلميذه الأفلج … رياك مشار … السلطان النويري المُدبلج … وشركاؤهم أل بلطج … وآل أونطج … ؟؟؟

    04- يا دكتور رياك مشار … وشيخه الدكتور حسن عبد الله الترابي … وإخوانهما المُسلمين … وشركائهما ورفاقهما الشيوعيّين … نرجوا أن تفهموا أجمعين … أنّ القائد العسكري سلفا بن كير … حليف الأميريكيّين … الذي يتعاطى ميزانيّة سنويّة … مقدارها ثلاثون ملياراً من الدولارات الأميريكيّة … تمنحها له الأمم المُتّحدة بقيادة الولايات المُتّحدة الأميريكيّة … لترسيخ الدولة الجنوبيّة … إبتداءً من تاريخ تكوين الدولة الجنوبيّة في عام 2011 ميلاديّة … لن يُعجزه أن يهزم جيوش الإنقلابيّين الماردين على دولة جنوب السودان … لأنّ وضعه وأمره وشأنه وظروفه وعلاقاته وزمانه … قطعاً يختلف عن أوضاع وظروف وإمكانات وعلاقات … سوار الذهب والصادق المهدي والبشير … هو في الحقيقة أشبه ما يكون … بوضع مناحين بيغن … الذين كان يتعاطى ميزانيّة سنويّة … مقدارها 14 ملياراً من الدولارات الأميريكيّة … لترسيخ الدولة الإسرائيليّة … وقد فعل … ؟؟؟

    05- الذي يعضّد ما ذهبنا إليه … هو أحدث تصريحات الرئيس الأميريكي … أوباما زعيم القوم … حين قال اليوم … والمقال في أعلى صفحات راكوبة القوم … إنّ أميريكا هي شريك أساسي في دولة جنوب السودان … وإنّ التدخّل العسكري الأميريكي ليس مُستبعداً … بأيّة حال من الأحوال … وإذا أصبحت إسرائل ولاية أميريكيّة من حيث تلك الميزانيّة … فمن باب أولى أن تصبح دولة الجنوب ولاية اميريكيّة من حيث مضاعفة تلك الميزانيّة … يا جماعة الخير … يا المفتّحين و ما عميانين … إنتو قايلين الله دا … إلاّ يشوفوهُ بالعين …؟؟؟

    06- لكن على كُلّ حال … المطلوب من سلفا كير … أن يحقن دماء السودانيّين … والمطلوب من الدكتور رياك مشار … أن يعينه على ذلك المشوار … بالإبتعاد الصريح … عن حركة الإخوان المُسلمين … لأنّها مُرتبطة في أذهان الأميريكيّين … بتنظيم القاعدة الإرهابيّة العالميّة … الذي ضرب مصالح الأميريكيّين … وزعم أنّه ضرب الرأسماليّة الإمبيرياليّة العالميّة … والمطلوب أيضاً من الرفاق الجنوبيّين … أن يبتعدوا عن إجترار تلك الفلسفات … المُرتبطة في أذهان الأميريكيّين … بحلف السوفيات … طالما أنّ الإتّحاد السوفياتي قد مات … الله يرحم الأموات … ويكرم السامعين والسامعات … يا جماعة الخير عليكم الله قولوا للجاهلين … سلامات … من أجل حياةٍ أفضل … للقادمين والقادمات … ؟؟؟

    06- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..