جهاز أمن البشير : 4000 خريج يخضعون لمعاينات للالتحاق بجهاز الأمن

أعلن جهاز الأمن أن حوالي 4000 خريج وخريجة من حملة البكلاريوس في مختلف التخصصات الأكاديمية جلسوا لامتحانات تحديد المستوى وتقييم القدرات للالتحاق بسلك الضباط في جهاز الأمن والمخابرات الوطني، وقال اللواء صلاح صاغة رئيس اللجنة المشرفة إن الامتحانات التي عقدت بالنادي الوطني بالخرطوم توزعت بين امتحان الذكاء والمعلومات العامة والحاسوب الى جانب اللغة الإنجليزية، مؤكداً أن الامتحانات قد أعدت بواسطة خبراء وأكاديميين شرعوا بأنفسهم في عملية تصحيحها ومن ثم إعلان النتائج المؤهلة للمرحلة القادمة، ونوه صاغة الى أن من بين الجالسين للامتحان عدد من الخريجيين الذين خاطبوا المدير العام للجهاز عبر مكتب الاستعلامات لاستثنائهم من تجاوز بسيط لبضعة أشهر في شرطي تاريخ التخرج وتاريخ الميلاد.وأعلن الجهاز أن التقديم مفتوح حالياً لحملة الدبلومات من مختلف التخصصات للالتحاق بخدمة ضباط الصف بجهاز الأمن والمخابرات الوطني.
الجريدة
اللهم اهدهم سواء السبيل…
جهاز أمن البشير اللاوطني
ديل مفروض قدراتهم تكون في مواد تانية خالص زي
الغدر / الخيانة / الكذب / الضلال / النميمة / التجسس على البيوت ….. الخ
قوات دعم سريع بالجديد
ياهي دي التنميه؟
ياهي دي الاستراتيجيه؟
ياهو دا بناء الاوطان؟
الله يقرفكم وينتقم منكم
ياعواليق..ضيعتو شعب عظيم
الكارب
خريفو وصيفو
///////——–///////
صفعة اخري على وجه المواطن السوداني0
الخطة الخمسية القادمة للانقاذ في كل بيت ثعبان التحية لموجهات علي عثمان ،،
هو مديرينو ما شرط خريجين جامعات دايرين ليكم نفرات جامعيين يبقى مؤهلاتهم لازم تكون ممن خاضوا المعارك ضد زملائهم الطلاب أو حملوا السيخ والعصي لإرهابهم على الأقل
ما خلاص عرفوا الشعب ما معاهم عشان كده بجندوا في الأمن علشان يحكموا بالحديد والنار … زي زمان وأكثر ..
الله أكبر عليكم والشعب لن يهنأ إلا بزوالكم يا عفن القرن
نظام البشير ليست لديه وظائف للناس إلا في جهاز أمن نظام البشير – لحماية البشير وزمرته. لو وجد نظام البشير سبيلاً إلى تجنيد 90% من السودانيين في جهاز الأمن لفعل لحماية العشرة بالمائة المتبقية من السودانيين وهي العشرة التي تمثل الفاسدين في الشعب السوداني وتشمل المجموعة التي تدير البلاد بكل فساد وفشل وعمالة وتدمير وهي المجموعة المناط بجهاز الأمن حمايتها.
قول اربعه الف كلب ولا ما ابن حلال اربعه سواقط لواقط .. دي نوعية الناس البتنضم لجعاز كلاب الامن
كل القوات النظامية من بوليس وجيش وسجون وامن وغيرهم يعتبروا شركاء فى الجريمة التى يرتكبها نظام الجبهة وازياله . ولذلك يجب ان يعلموا انهم اهداف مشروعة لغضب الشعب . فيا ايها القوادين فالتعلموا جيدا انكم لن تجدوا منا اى شفقة او رحمة . انتم اعداؤنا بحمايتكم لهؤﻻء اللصوص وهؤﻻء القتلة . وﻻ عذر لمن انذر
بالعكس انا شايفها فرصة لاختراق الاجهزة الامنية ومعرفة كيف تدير البلد من خلف الكواليس وفي النهاية الانشقاق منهم او اللعب على الحبلين يكونوا كتيبة من داخل ودهاليز جهاز الامن ويقبلو المرة لحلوة وياريت يفكر الشباب جادي وينضم .. لتنفيذ الخطة دي علشان تاني ما يفكروا في زيادة عدد الامن وما يجدو الثقة في غيرهم بس حذاري اذا تم كشفهم راس مالهم طلقة وتصفية
اصله صلاحياتهم هي دخول المستشفيات والمجلس الوطني وصالات المطار . تاني مافي حاجة وروابتهم تعبانه ما قدر اخلاصهم لاسيادهم الافضل تنفيذ الخطة بي مبدأ ( يا فيها يا نفسيها ) واقل من سنة ينكشف المستور كله من الداخل وفضحهم بالثابتة والاوراق الثبوتية باستخدام الصلاحيات والكارني .
لانهم يعتبرو مصدر مزدوج .
حقوق التفكير لي
رد المنافق الهادي بشرى في أحد برامج التلفزيون على سؤال لماذا أولوية التعيين في جهاز الأمن هي لأبناء ومنتسبي المؤتمر الوطني؟ ، قال المشكلة شنو ، ليه ما يكونوا هم “الجلد والراس” – وأعتقد بأن كلامه صحيح لأن الجهاز أصلاً مخصص لحماية افراد العصابة الحاكمة وليس لحماية الوطن، فجميع ضباط الأمن صغاراً وكباراً هم من الجماعة إلا ما ندر ، أما العساكر بدرجاتهم المختلفة فهم من الرجرجة والملاقيط وعاقي الوالدين والحاقدين على المجتمع. المنتسبين الجدد وغيرهم من الجايين مؤشر على ملامح المرحلة القادمة ، والجماعة بيخططوا من هسي لما بعد البشير ، لأن دي آخر فترة ليه في الحكم سواء رغب أو لم يرغب ، حكم السودان القادم سيكون بواسطة جهاز الأمن وخفافيش الظلام من ورائه. لذلك إذا رغب احدكم في شرب موية من المزيرة فليتأكد بأن “الكوز” أو علبة الصلصة المصدية ما جواها بتاع أمن عشان ما يتخنق (بهزر).
المغزى، يجب علينا دراسة ومعرفة كل تصرف أو تصريح تقوم أو تتفوه به هذه العصابة لأن هناك ما ورائه ، ولا نأخذ الأمور بعفوية كعادتنا السودانية، ومن مظاهر هذه العفوية ما حدث خلال ثورة سبتمبر – فقد لملمت الحكومة كمية كبيرة من المشردين ومعتادي الإجرام من الشوارع قبيل إعلان رفع الدعم عن الوقود (ولقد رأيت ذلك بأم عيني من عمارة الضرائب بالخرطوم) متوقعين قيام المظاهرات وبخطة خبيثة لإفشالها وتبرير قتل المتظاهرين وقد نجحت خطتهم – حيث قاموا بزرع هؤلاء المجرمين وسط الطلاب والشباب عند اندلاع المظاهرات وفعلوا ما أمروا به من تدمير وتكسير وحرق موجه – وباقي القصة معروفة – وحزنت لأن كثير من الشباب غرر بهم المجرمين وأدخلوهم إلى اماكن وشوارع زاخرة بكاميرات المراقبة مما أتاح لجهاز امن الكلاب ملاحقتهم والقبض عليهم خلال وبعد انتهاء المظاهرات ولو غطوا وجوههم لما استطاعوا التعرف عليهم. وأنا ارجوا من كل من لديه ما يفيد في التصدي أو التعريف بدسائس وخبث هذه العصابة أن لا يبخل به تعميماً للفائدة ومعرفة العدو.
ولماذا يخضع المتقدمين لامتحان الذكاء ….عجبي..