التهامي يُطالب بمراجعة الرسوم المفروضة على المغتربين

طالب الأمين العام لجهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج، الدولة بضرورة مراجعة الرسوم المختلفة المفروضة على المغتربين، بالإضافة إلى إنفاذ الحوافز التي اقترحها الجهاز، بجانب تفعيل اللجنة الوطنية لأسواق العمل تعزيزاً لمكاسب الهجرة وتوسيع لفرص الاستثمار.
ورأى التهامي، خلال مخاطبته، الثلاثاء، أعمال في مؤتمر رؤساء الجاليات بالخارج، أهمية تأسيس مجلس تنسيق استثمارات المغتربين، وحل قضايا المغتربين بما يتوافق مع برنامج إصلاح الدولة، مبيناً بأن الجهاز حقق نجاحاً مقدراً في مجالات، أهمها إعادة مفهوم اقتصاد الهجرة للواجهة، وتعزيز حماية السودانيين بالخارج.
وأضح أن الجهاز ابتدر فكرة قانون الإتجار بالبشر الذي أُجيز من الجهات المختصة، وإنشاء صندوق العودة الطوعية ومركز دراسات الهجرة وجامعة المغتربين والمجلس الأعلى للجاليات، في إطار حل قضايا المغتربين، وإعادة الثقة بين المغترب ومؤسسات الدولة .
وامتدح التهامي اهتمام قيادة الدولة بقضايا السودانيين العاملين بالخارج، وأفراد فقرات خاصة في خطابات رئيس الجمهورية لهموم المغتربين، وأشاد بدور السودانيين بالخارج وتصديهم لما يحاك ضد السودان وقيادته في المنظمات الأجنبية .
شبكة الشروق
ما فهنا حاجة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نفس الكلام الفات .جعجعة بلا طحين .واصلوا.
مراجعة الرسوم ؟؟؟ لم تقل لماذا تراجع ؟ لانها مرتفعة ام لانها منخفضة ؟
ياتهامى كب حرجل
هناك تجارب ناجحة في دول عربية وأخري أجنبية بشأن التعامل في خدمة مواطنيها
العاملين بالخارج أقربهم الينا جمهورية مصر العربية وأبعدهم الفلبين والصين
والهند ونيبال وعدد من دول شرق آسيا التي إستطاعت أن تجعل من الهجرة بند
من بنود مىزانياتها دون أن يمس ذلك دخل المواطن العامل بالخارج …ز
سألت أحد البنغال عن تعامل دولتهم وهم خارج الوطن وهم بتلك الاعداد الكبيرة
بإمتداد الدول الخليجية بالذات ؟ كانت المفاجأة أن الدولة موجودة معهم في
الخارج بشكل يومى لخدمتهم عن طريق السفارة الاصلية أو الراعية في بلد
الاغتلراب حيث يوجد مكتب لشئون المغتربين يقوم بكل الإجراءات للمواطن المغترب
ولا يتم تحصيل أية رسوم إضافية على الخدمة كونه خارج البلاد بل هناك خدمات
تشجيعية تقل كثيرا عن قيمتها عند العودة … وسألته عن الرسوم والجبايات
فإستعلينكر وجود مثل تلك الرسوم ذلك أن شركات إستقدام العمالة في بلد الاغتراب
هي من تقوم بدفع الرسوم بالتنسيق مع مكاتبها في الخارج ,,, كما أبدى
استغرابه في تعقيدات الهجرة التي تفرضها بعض البلاد على مواطنيها فالعكس
تماما ما يحدث عندهم حيث تشجعهم الدولة في البحث عن فرص العمل الخارج
باعتبار ذلك إستثمارا بشريا وتدريبا للعامل او الموظف لكسب المزيد من
الخبرات واستخدامات التكنولوجيا الحديثة خاصة وان معظم أصحاب هذه
الوظائف يحتفظون بمواقعهم السابقة عند العودة النهائية…. وهو نفس
الشيئ المعمول به في جمهورية مصر العربية ,,,,
سؤالى المحوري … في أي مؤتمر من مؤتمرات هذا الجهاز تم عرض تجارب
الدول الأخرى في مسألة العاملين بالخارج حتى يمكن المقارنة والاستفادة
من تجاربها لصالح المغترب السودانى ؟؟؟؟؟
نفس الكلام الفات .جعجعة بلا طحين .واصلوا
الله ياخدكم أخذ عزيز مقتدر اليوم قبل باكر ي حرامية العصر
لقد عانينا كثيرا من الضرائب والجمارك والرسوم العالية لكل الوثائق. لذا من حق أي مغترب ادخال سيارة معفية كاملا من الجمارك.
وهذا ليس منة أنه حق اصيل للذين ضحوا من اجل البلاد وتركوا أهلهم وابنائهم وساهموا في تنمية البلاد عبر تحويلاتهم الشهرية التي تصل إلى الاسر ومدخراتهم التي تستفيد منها الدولة وحركة التجارة في البلاد.
عليه ندعو الاخ كرار التهامي أن يقرر فورا اعفاء كل مغترب له أكثر من ثلاث سنوات او اكثر أو حتى أكثر من عشرة سنوات أن يمنح حق ادخال سيارة مرة واحدة فقط بدون جمارك أو رسوم معقولة.
كثير من المغتربين يشعرون بالغبن من هضم حقوقهم وعدم معاملتهم المعاملة اللائقة وعدم النظر لهم بانهم بقرة حلوب فقط دون أن تحظى بحق الرعاية الصحيحة. من توفير مشاريع صغيرة متوسطة وكبيرة يمكن يستثمر فيها أمواله. وتوفير الضمانات لنجاح المشاريع وذلك بوضع خطة كاملة لطريقة التسويق والتصدير وتسهيله.
نأمل أن تجد قضايا المغتربين المسكوت عنها الرعاية والاهتمام من قبل المسئولين وخاصة الاخ كرار التهامي بصفته من المغتربين وعاني ما عاني في الغربة. كثير من الناس يرون ان المغتربين في نعيم ومرتاحين وجايبين خبر للبلد. لكن للحق لو لا المغتربين لكانت المعاناة كبيرة جدا للسودان والسودانيين في الداخل. قد يسأل سائل نحن عايشين والحمد لله نعم الحمد لله لكن المغتربين وتحويلاتهم لها أثر كبير في تحريك مناحي الحياة المختلفة ويمكن 70% من الاسر تستفيد من المغتربين بطريقة مباشرة او غير مباشرة.
التهامى بيصرح فقط من اجل رفع اسهمه ولكن للاسف فعل مافى والمغتربين كرهو كل شئ والاخبار والتصريحات التى صارت تأتى من قبلكم صارت لاتعنيهم بشئ لان كل امين يأتى على رأس هذا الجهاز غير التصريحات للاسف ما قاعدين نجنى منه شئ
لذلك انعدمت الثقة بين الجهاز وبين منسوبية الا ما هو فروض عليهم فرض ولكن للاسف التعاون انعدم لان الثقة انعدمت لان التوصيات لاتطبق فقط حبر على ورق .
وحل قضايا المغتربين
عمركم شفتو مسؤول تدخل من اجل حل مشكلة مغترب ؟ اهي تصريحات نسمعها دايما حتى يقال ان المسؤول الفلاني صرح وقال كذا وكذا
ما فهنا حاجة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نفس الكلام الفات .جعجعة بلا طحين .واصلوا.
مراجعة الرسوم ؟؟؟ لم تقل لماذا تراجع ؟ لانها مرتفعة ام لانها منخفضة ؟
ياتهامى كب حرجل
هناك تجارب ناجحة في دول عربية وأخري أجنبية بشأن التعامل في خدمة مواطنيها
العاملين بالخارج أقربهم الينا جمهورية مصر العربية وأبعدهم الفلبين والصين
والهند ونيبال وعدد من دول شرق آسيا التي إستطاعت أن تجعل من الهجرة بند
من بنود مىزانياتها دون أن يمس ذلك دخل المواطن العامل بالخارج …ز
سألت أحد البنغال عن تعامل دولتهم وهم خارج الوطن وهم بتلك الاعداد الكبيرة
بإمتداد الدول الخليجية بالذات ؟ كانت المفاجأة أن الدولة موجودة معهم في
الخارج بشكل يومى لخدمتهم عن طريق السفارة الاصلية أو الراعية في بلد
الاغتلراب حيث يوجد مكتب لشئون المغتربين يقوم بكل الإجراءات للمواطن المغترب
ولا يتم تحصيل أية رسوم إضافية على الخدمة كونه خارج البلاد بل هناك خدمات
تشجيعية تقل كثيرا عن قيمتها عند العودة … وسألته عن الرسوم والجبايات
فإستعلينكر وجود مثل تلك الرسوم ذلك أن شركات إستقدام العمالة في بلد الاغتراب
هي من تقوم بدفع الرسوم بالتنسيق مع مكاتبها في الخارج ,,, كما أبدى
استغرابه في تعقيدات الهجرة التي تفرضها بعض البلاد على مواطنيها فالعكس
تماما ما يحدث عندهم حيث تشجعهم الدولة في البحث عن فرص العمل الخارج
باعتبار ذلك إستثمارا بشريا وتدريبا للعامل او الموظف لكسب المزيد من
الخبرات واستخدامات التكنولوجيا الحديثة خاصة وان معظم أصحاب هذه
الوظائف يحتفظون بمواقعهم السابقة عند العودة النهائية…. وهو نفس
الشيئ المعمول به في جمهورية مصر العربية ,,,,
سؤالى المحوري … في أي مؤتمر من مؤتمرات هذا الجهاز تم عرض تجارب
الدول الأخرى في مسألة العاملين بالخارج حتى يمكن المقارنة والاستفادة
من تجاربها لصالح المغترب السودانى ؟؟؟؟؟
نفس الكلام الفات .جعجعة بلا طحين .واصلوا
الله ياخدكم أخذ عزيز مقتدر اليوم قبل باكر ي حرامية العصر
لقد عانينا كثيرا من الضرائب والجمارك والرسوم العالية لكل الوثائق. لذا من حق أي مغترب ادخال سيارة معفية كاملا من الجمارك.
وهذا ليس منة أنه حق اصيل للذين ضحوا من اجل البلاد وتركوا أهلهم وابنائهم وساهموا في تنمية البلاد عبر تحويلاتهم الشهرية التي تصل إلى الاسر ومدخراتهم التي تستفيد منها الدولة وحركة التجارة في البلاد.
عليه ندعو الاخ كرار التهامي أن يقرر فورا اعفاء كل مغترب له أكثر من ثلاث سنوات او اكثر أو حتى أكثر من عشرة سنوات أن يمنح حق ادخال سيارة مرة واحدة فقط بدون جمارك أو رسوم معقولة.
كثير من المغتربين يشعرون بالغبن من هضم حقوقهم وعدم معاملتهم المعاملة اللائقة وعدم النظر لهم بانهم بقرة حلوب فقط دون أن تحظى بحق الرعاية الصحيحة. من توفير مشاريع صغيرة متوسطة وكبيرة يمكن يستثمر فيها أمواله. وتوفير الضمانات لنجاح المشاريع وذلك بوضع خطة كاملة لطريقة التسويق والتصدير وتسهيله.
نأمل أن تجد قضايا المغتربين المسكوت عنها الرعاية والاهتمام من قبل المسئولين وخاصة الاخ كرار التهامي بصفته من المغتربين وعاني ما عاني في الغربة. كثير من الناس يرون ان المغتربين في نعيم ومرتاحين وجايبين خبر للبلد. لكن للحق لو لا المغتربين لكانت المعاناة كبيرة جدا للسودان والسودانيين في الداخل. قد يسأل سائل نحن عايشين والحمد لله نعم الحمد لله لكن المغتربين وتحويلاتهم لها أثر كبير في تحريك مناحي الحياة المختلفة ويمكن 70% من الاسر تستفيد من المغتربين بطريقة مباشرة او غير مباشرة.
التهامى بيصرح فقط من اجل رفع اسهمه ولكن للاسف فعل مافى والمغتربين كرهو كل شئ والاخبار والتصريحات التى صارت تأتى من قبلكم صارت لاتعنيهم بشئ لان كل امين يأتى على رأس هذا الجهاز غير التصريحات للاسف ما قاعدين نجنى منه شئ
لذلك انعدمت الثقة بين الجهاز وبين منسوبية الا ما هو فروض عليهم فرض ولكن للاسف التعاون انعدم لان الثقة انعدمت لان التوصيات لاتطبق فقط حبر على ورق .
وحل قضايا المغتربين
عمركم شفتو مسؤول تدخل من اجل حل مشكلة مغترب ؟ اهي تصريحات نسمعها دايما حتى يقال ان المسؤول الفلاني صرح وقال كذا وكذا