في أول رد فعل عن مطالبة أوباما بتحقيق العدالة في جرائم دارفور..مسؤول رئاسي في الخرطوم يعبر عن خيبة امله..!!! وزير الاعلام : المجتمع الدولي ليس لديه حق الوصاية علينا..
في أول رد فعل عن مطالبة أوباما بتحقيق العدالة في جرائم دارفور..مسؤول رئاسي في الخرطوم يعبر عن خيبة امله ازاء نتائج المؤتمر الدولي..وزير الاعلام : المجتمع الدولي ليس لديه حق الوصاية علينا..
حمل وزير الإعلام كمال عبيد بشدة على الولايات المتحدة واعتبرها الدولة الأكثر عزلةً في العالم بفعل تغيير سياستها من التعاون والمشاركة إلى لغة التهديد والتخويف والعقوبات. وقال إن لغتها أصبحت لغة الأمبراطوريات، ووصف الموقف الأميركي الذي يجب أن تتعامل به مع السودان بغير المحترم، وقال إنّها لن تَستقيم إلاّ بالعدول عن سياستها. وتابع: «المجتمع الدولي ليس لديه حق الوصاية علينا، وإنّما عليه التزامات يجب أن يقوم بها تجاه السودان».
إلى ذلك، أعرب مسؤول رئاسي في الخرطوم عن خيبة امله ازاء نتائج المؤتمر الدولي الذي عقد في نيويورك في شأن مستقبل السودان واعتبرها متواضعة و «حملة علاقات عامة». وقال لـ «الحياة» إن الرئيس الأميركي باراك أوباما أراد من كلمته امام المؤتمر توجيه رسالة إلى منتقديه في بلاده بعدم الاهتمام بالسودان وبعث برسالة غير مشجعة إلى الخرطوم بوضعه تسوية ازمة دارفور وتحقيق العدالة في الإقليم شرطاً لتطبيع العلاقة بين البلدين وتشجيعه جنوب السودان على الانفصال.
دار الحياة
«المجتمع الدولي ليس لديه حق الوصاية علينا، وإنّما عليه التزامات يجب أن يقوم بها تجاه السودان».
و من هذه الالتزامات تجاه السودان ايقاف نزيف الدم في دارفور و تحقيق العدالة لان الالتزام تجاه الشعب و ليس التزام تجاه الفاسدين من المؤتمر غير الوطني
ادارتكم للدولة هى التى وصلتكم الى ما انتم فى الان لا يعقل تبيدوا شعب باثرة و العالم يتفرج ! الاف من الناس ماتوا بسببكم و ملايين منهم فى معسكرات اللجوء ينتظرون الطعام و الشراب من اوباما و امثاله بدفعوا مليارات الدولارات من اجل الانسانية و انتم ضد الانسانية قتلتم الناس من غير وجه حق العقوبات و التهديد من امريكا هذه لا شئ انتظروا الوعيد من الله يوم لا تنفع فيه مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم
تخافوا من امريكا و لا تخافون الله .. الحل لمشكلات السودان بايديكم دارفور و الجنوب و الشرق . قليل من التنازلات تحل المشكلة
حملة علاقات عامة (هو ذاك مجرد حملة علاقات رؤساء الغرب لا يستطيعون ان يتخذوا قرارا فرديا لا ن دولهم تدار بواسطة مؤسسات احيانا يعطى لرئيس البلاد مساحة هرجلة فقط لزر الرماد وخداع الضعاف الذين يعلقون امالهم في هؤلاء (نمور الورق ) كم كان سيكون رائعا ان سلك هؤلاء مسلك ساسة جنوب افريقيا الذين نبذوا العودة الي الوراء بمره ووحلوه واتخذوا يوم استقلاهم من عبودية البيض بداية ولادة كل الشعب فنسوا ما فات حتى اندهش الغربيون وخجلوا وكان العفو والصفح هو الذي ارسى اعظم تكاتف بين الجلاد والذين عانوا مرارة الزل والهوان لقد عفى ولي الامر في بلادنا على كل من حمل السلاح كل حسب نواياه ومع ذلك يطالب من هم اابعد البشر من العدالة بالقصاص لمن قتل او هجر اين كان هؤلاء من شعب افريقيا كله ودون استثناء بلد حينما استغلوا ابناء هذه البلاد كوقود حرب لا ناقة لهم فيها غير انهم كانوا لا حول لهم ولا قوة المشكلة هؤلاء القوم لا يعون الدروس ابدا فيحاولون الكرة تلو الكرة وفي كل مرة يجنون خيبة وهزيمة فالزمن لم يعد ذلك الزمن ولا القوم ليسوا هم رجال ذلك الزمن الهوان وسلامتكم
" الرئيس الأميركي باراك أوباما بعث برسالة غير مشجعة إلى الخرطوم بوضعه تسوية أزمة دارفور وتحقيق العدالة في الإقليم شرطاً لتطبيع العلاقة بين البلدين ."
ده كلام يا ناس وزارة الإعلام ؟!
وأين الخطأ في ذلك ؟ .. أم أنكم تخشون أن تقادوا إلى لاهاي زمرا .. إذا تحققت تلك العدالة ؟!
تسوية أزمة دارفور وتحقيق العدالة في الإقليم من أوجب واجبات حكومتكم التي لم تفلح إلا في خلق المشاكل والفتن .. وجر البلاد لويلات الحروب والتفتت إلى دويلات .. يا من جعلتم الفساد ركنا سادسا في إسلامكم المشوه .
هولاء المنافقون لم يكن في يوم من الايام قلبهم على السودان وخير دليل ذلك لم نسمع حكيم الزمان علي عثمان يتحدث عن شي في الموتمر الا تخفيف الضغط على الحكومة وتجميد امر القبض على البشير فهذه مشكلتهم الاولى والاخيرة .
اما وزير الاعلام المخبول يصرح بان امريكا اصبحت اكثر عزلة يطلق مثل هذا التصريح ونواب الرئيس لم يرجعوا من امريكا التي تسلمت كل قضايا السودان كبيرها وصغيرها وصدق هذا الوزير عندما وصف الطريقة التي تتعامل بها امريكا مع السودان بالغير محترمة وذلك للكم الهائل الذي تلقاه علي عثمان من التهديد والوعيد ان هم فكروا في الخروج عن النص الذي وضعته امريكا . اما عن حق الوصايا الدولي على السودان فيكفي ان ملفاتنا مبعثرة في نيفاشا ونيويورك وقطر وليبيا
انهم يحكمون السودان بعقلية اتحاد جامعة الخرطوم والجنائية عندهم اهم من انفصال الجنوب ولو كنت مكان عمر البشير لذهبت الى لاهاى سجينا وتركت اللصوص للشعب
للقصاص والاحرار لحكم السودان ورغم مرارة المشهدالا اننى اهنىء الجنوب الذى خرج من تحت جزمة عمر البشير وامثال كمال عبيد هم من شردوا الشعب وهم من مزقوا السودان لعنة الله ولعنة التاريخ عليهم ولكنى اخشى ما يخبونه من مكايد واخشى ان
ان ياتوا بشباب المجاهدين الى شوارع الخرطوم ومدنى وبورتسودان ولكن النار ستطال الجميع
فاقد الشي لا يعطية (0) بعد ان تتحق العدالة في غزة وافغانستان والعراق وغيرهما من بلاد الاسلام حينها سنرضي لك بتحقيق ما تسميه العدالة المفتري عليها(0) بل الذين كفروا في تكذيب والله من ورائهم محيط وطالما انها امة تكفل ربها بحفظ كتابه فالبضرورة يعني ذلك حفظ الامةالاسلامية من كل كيد ومكر
اليوم الجنوب وغدا دارفور والظلم ليلتة قصير اتركونا كى نقرر مستقبلنا بايدينا لقد ولى زمن الوصاية
أبو الشيماء .. نقول ليك مواطنينا السودانيين في دارفور عندهم مشكلة دايرة حل .. ووقع عليهم ظلم لابد من رفعه وتقديم المتورطين والمسئولين عن هذا الظلم للعدالة .. محلية كانت (كأولوية) أو دولية (لتعذر المحاكمات المحلية) .. تجي تقول لينا غزة والعراق وأفغانستان .. وواق الواق ..
بطلوا السكليب .. وعيشوا الواقع المُر .
سبحان الله ناس الانقاذ والكيزتن ديل يااما ان يكونوا جاهلين شديد واما ان يكونوا منافقين شديد فعلا يقولون ما لا يفعلون واذا رايتهم تعجبك اجسادهم التي تغذت من دماء الشعب الغلبان الذي انهكه الجوع وهده المريض ,وتحسبهم كانهم خشب مسندة ,نفس الوصف الذي وصف به رب الكون المنافقين من امثال ابن سلول ,,,,
فيكم واحد شاف صورة زعيم العصابة البشير قبل او بعد السرقة التي قاموا بها في 89 سبحان الله كانه غول قادم من الصحراء الكبري,,,,
قال امريكا ما عندها وصاية علي السودان ,,,,
يعني انتم عندكم وصاية علي الشعب الذي مصصتم دمه,,,
ستصدق مقولة محمود محمد طه وسوف تنتزعون من السلطة عنوة كما ينتزع الظفر من اصابع الجسد وسوف يقتلكم الالم وسوف ترجعون كما ولدتكم امهاتكم ,,,,,,
ناس الحكومة ديل مشكلة السودان عندهم المحكمة الجنائية وبس… انتو قائلين طه مشي امريكا علشان البلد م تتجزأ ….. انشاء البلد تمشي في 60 هم ما عندهم مشكلة المهم عندهم يعفوهم من مشكلة الجنائية و يكونو حكام بإستمرار حتى و لو علي مساحة ميل مربع(من مليون ميل).
كيزان زرعتم اجرام وهذا حصادكم……………….. زرعتم الفتنة ايضا هذا حصادكم …….. في الدنيا لاهاي وفي الآخر الجهنم فماذا تختاروز………….. :mad: :mad: :mad: :mad: ;) ;) ;) ;) ;) :cool: :cool: :cool: :cool: :lool: :lool: :lool: :lool: :lool:
يا ابو الشيماء
قلت لي: بعد ان تتحق العدالة في غزة وافغانستان والعراق (؟) (؟) (؟)
في دي قلبت فيها هوووبا
تصدق يا راجل إنني كنت أتوسم فيك ذكاءاً أكثر من هذا
ولكنك أحبطني
فعلاً إن بعض الظن إثم
بس يا شاطر ما قلت لينا من يضع ترتيب الأولويات لنعلم أنه قد حان وقت السودان؟
هل هي بالقرعة؟