إحصائيات رسمية تكشف عن ارتفاع نسبة تعاطي المخدرات وسط الفتيات في السودان

الخطر القادم على السودان هو تفشي المخدرات وسط الشباب وهناك خطة مدروسة يقوم بها بعض النافذين في حكومة الدمار بإغراق الجامعات والمدارس بالمخدرات حتى لا يلتفتوا لأزمات البلاد وتتحرك فيهم نوازع التمرد ضد الحكومة بالمظاهرات والإضرابات …. ويسند هذه الأشياء القبض علي حاويات وبضائع في الميناء والمطار ويقيد البلاغ ضد مجهول ويضبط جماعة مكافحة المخدرات هذه الأشياء وتقوم جماعة الجمارك بالإعلان عنها ليهرب أعضاء الشبكة التي يسندها نافذ كبير إضافة للتراخي في محاربتها .

الحكومة تعرب عن قلقها جراء الظاهرة

الحكومة لم ولن تقدم من ادخل حاوية مخدرات إلى السودان وينعم بالحرية الآن من النافذين او له علاقة بهم… ما هذا التناقض اذا كانت جاده عليها تقدم صاحب الحاوية الى القضاء وان تملك الحقائق لوسائل الإعلام بدلا عن الكذب . وإلا هذا الكلام منها لا يساوي ثمن الحبر الذي كتب به.

اسالوا يكري وين مشيت الحاويات

طيب جهاز الأمن بدلاً من مطاردة المواطنين الشرفاء والتضييق عليهم واحصاء أنفاسهم والتجسس والتحسس عليهم، كان يلتفت للبلوى دي التى هي خطر ماحق يهدد الامة كلها، ولماذا كل البلاغات الخاصة بضبطيات المخدرات الكبيرة مثل الحاويات يتم تسجيلها ضد مجهول؟ واضح فى الأمر إن وغتغتة وتستر على المجرمين الحققيين والا كيف لا يتم القبض على مجرم أتى بحاوية مخدرات كاملة الى الميناء كيف أفلت هذا المجرم ما لم تكن هناك جهات نافذة توفر له الحماية؟

الكلام دا غير علمي وغير دقيق ما المعني ببلغت نسبة المتعاطيات 70% والمروجات 30% الدراسة دي اجريت على الفتيات كلهن في السودان مثلا؟ولا على فئة معينة ؟ اذا على الفتيات كلهن معناتا فتيات السودان تلاتة ارباعهن يتعاطين والربع الباقي مروجات ..واذا اجريت على فئة محددة فما هي تلك الفئة وكم العدد الكلي لهن حتى يكون الكلام علمي ومنطقي وموضوعي ..غريبة يا ناس الراكوبة تفوت عليكم النقطة دي

الخطر القادم على السودان هو تفشي المخدرات وسط الشباب وهناك خطة مدروسة يقوم بها بعض النافذين في حكومة الدمار بإغراق الجامعات والمدارس بالمخدرات حتى لا يلتفتوا لأزمات البلاد وتتحرك فيهم نوازع التمرد ضد الحكومة بالمظاهرات والإضرابات …. ويسند هذه الأشياء القبض علي حاويات وبضائع في الميناء والمطار ويقيد البلاغ ضد مجهول ويضبط جماعة مكافحة المخدرات هذه الأشياء وتقوم جماعة الجمارك بالإعلان عنها ليهرب أعضاء الشبكة التي يسندها نافذ كبير إضافة للتراخي في محاربتها .

الحكومة تعرب عن قلقها جراء الظاهرة

الحكومة لم ولن تقدم من ادخل حاوية مخدرات إلى السودان وينعم بالحرية الآن من النافذين او له علاقة بهم… ما هذا التناقض اذا كانت جاده عليها تقدم صاحب الحاوية الى القضاء وان تملك الحقائق لوسائل الإعلام بدلا عن الكذب . وإلا هذا الكلام منها لا يساوي ثمن الحبر الذي كتب به.

اسالوا يكري وين مشيت الحاويات

طيب جهاز الأمن بدلاً من مطاردة المواطنين الشرفاء والتضييق عليهم واحصاء أنفاسهم والتجسس والتحسس عليهم، كان يلتفت للبلوى دي التى هي خطر ماحق يهدد الامة كلها، ولماذا كل البلاغات الخاصة بضبطيات المخدرات الكبيرة مثل الحاويات يتم تسجيلها ضد مجهول؟ واضح فى الأمر إن وغتغتة وتستر على المجرمين الحققيين والا كيف لا يتم القبض على مجرم أتى بحاوية مخدرات كاملة الى الميناء كيف أفلت هذا المجرم ما لم تكن هناك جهات نافذة توفر له الحماية؟

الكلام دا غير علمي وغير دقيق ما المعني ببلغت نسبة المتعاطيات 70% والمروجات 30% الدراسة دي اجريت على الفتيات كلهن في السودان مثلا؟ولا على فئة معينة ؟ اذا على الفتيات كلهن معناتا فتيات السودان تلاتة ارباعهن يتعاطين والربع الباقي مروجات ..واذا اجريت على فئة محددة فما هي تلك الفئة وكم العدد الكلي لهن حتى يكون الكلام علمي ومنطقي وموضوعي ..غريبة يا ناس الراكوبة تفوت عليكم النقطة دي