وفد عالي المستوى من قيادة الحركة الشعبية يصل للمرة الأولى الي العاصمة السويدية أستوكهلم

وفد عالي المستوى من قيادة الحركة الشعبية يصل للمرة الأولى الي العاصمة السويدية أستوكهلم ويبحث في مباني الخارجية السويدية ملفات حقوق الإنسان والقضايا الإنسانية والإنتخابات والإعتداء على الحريات وحق الشعب السوداني في التغيير
إلتقى بالأمس 22 مايو 2015م وفد عالي المستوى من قيادة الحركة الشعبية يتكون من رئيس الحركة الشعبية القائد مالك عقار والأمين العام القائد ياسر عرمان وعضو القيادة العليا للحركة الشعبية قائد الجبهة الأولى جنوب كردفان/جبال النوبة القائد جقود مكوار مرادة، إلتقوا في مباني الخارجية السويدية بنائب مدير عام الخارجية ورئيس قسم الشئون الإفريقية (كبير المستشارين في الخارجية ? مسئول شئون القرن الإفريقي)، والمبعوث السابق للقرن الإفريقي أحد كبار الخبراء في الخارجية السويدية، والجدير بالذكر إن هذه هي المرة الأولى منذ قيام الحرب في 2011م التي يصل فيها وفد من قيادة الحركة الشعبية في زيارة للسويد، وقد لعبت السويد تاريخياً دوراً كبيراً في دعم حركات التحرر الوطني ورغبة الشعوب في تحقيق التحول الديمقراطي، وإتخذت الحكومة السويدية الحالية مواقف متميزة في كثير من القضايا، وقد كانت أحد المقرات الرئيسية التي دعمت نضال شعب جنوب إفريقيا أثناء الحرب الباردة، وكانت مقراً للزعيم الكبير أوليفر تامبو، ولا سيما رئيس وزراءها الذي إغتيل -أولف بالم.
وقد تناول وفد الحركة الشعبية القضايا الإنسانية ومنع الخرطوم من إيصال الطعام والدواء ورفض فتح المسارات وهي جريمة حرب، وأعطى نماذج عديدة لإستمرار قصف الطيران الحكومي للمدنيين والإعتداءات الواسعة للنساء في الريف والمدن لاسيما من قبل مليشيات الجنجويد وعصابة النظام العام، والإعتداءات العنصرية على الطلاب لاسيما طلاب دارفور وإعتقال الناشطين والزعماء السياسيين، و تحدث عن تجربة الإنتخابات الأخيرة ورفض النظام للحوار والإستعاضة عنه بإنتخابات معزولة لتزييف إرادة الناخبين وشراء النظام للوقت بدعوة المفاوضات، وقدم الوفد أطروحات جديدة وكشف الإعتداءات الواسعة على حرية الصحافة والمجتمع المدني وتناول مجهودات المعارضة في توحيد نفسها وتقديم بديل، وقدم توضيحاً دقيقاً لما يجري في النيل الأزرق وجبال النوبة/ جنوب كردفان ودارفور، وأثار كذلك الصعوبات التي يواجهها السودانيين اللأجئين في السويد.
وقد أتى وفد الحركة الشعبية قادماً من العاصمة الفرنسية باريس والتي إلتقى فيها بنافذين، وأجرى الوفد إتصالات مع مؤسسات أروبية مختلفة، كما سيشارك وفد الحركة الشعبية في إجتماعات قيادة الجبهة الثورية المزمع عقدها لاحقاً وإجتماعات قوى نداء السودان، وقد أكد الوفد إن النظام يقتات ويعيش عل تمزيق الصف المعارض وإن واجب الساعة هو بلورة إتفاق حقيقي بين كآفة قوى المعارضة وتطوير عمل قوى نداء السودان شكلاً ومضموناً وتوسيعه وتعميقه بالإتفاق بين كآفة مكوناته والإستمرار في عزل النظام وتنفيذ ما أتفق عليه لا سيما وثيقة طريق الإنتفاضة وعدم التفريط في وحدة الصف المعارض وتجديد وتطوير أساليب العمل المعارض، وأكدت الحركة الشعبية إن الجبهة الثورية تمتلك كل المقومات للعب دور أساسي في تطوير العمل المعارض وهزيمة النظام سياسيا وميدانياً، وأكد الوفد الذي تلقى قبيل الإجتماع شرحاً تفصيلياً من القائد عبدالعزيز الحلو (نائب رئيس الحركة الشعبية ورئيس هيئة أركان الجيش الشعبي) حول الأوضاع الإنسانية وتجمعات جنجويد ومليشيات النظام، أكد إن جبال النوبة ستكون مغبرة للجنجويد ومليشات النظام.
وحزرت الحركة الشعبية من عمليات النهب والقتل وحرق القرى الجارية الأن في النيل الأزرق وجبال النوبة/جنوب كردفان ودعت لكشف هذه الأعمال الإجرامية على نطاق واسع. وأكدت إن مستقبل الحركة الشعبية هو في إطار لعب دور رئيسي في توحيد الصف المعارض، وإن إعادة تنصيب راس النظام لن يقدم ولن يؤخر وسيعيد إنتاج أزمات النظام القديمة، وسيواصل الوفد إتصالاته في أوروبا والإلتقاء بجهات نافذة وبقوى المعارضة والسودانيين المتواجدين في أوروبا.
وسيشارك وفد الحركة الشعبية في جلسة الإستماع بدعوة من البرلمان الأروبي في 9 ينويو القادم وبالتنسيق مع الجبهة الثورية وقوى نداء السودان.
مبارك أردول
المتحدث باسم وفد الحركة الشعبية
23 مايوة 2015م
نأمل من الحكومة الاستجابة الى نداء العقل وليس نداء الحرب الذي تمارسه الحكومة ونقول لنظام المؤتمر الوطني كفاكم 25 سنة من الظلم وتشتيت السودان وتقسيمه وتفتيت النسيج الاجتماعي بسياسة فرق تسد التي يمارسها النظام الحالي اذ لا يعقل ان يكون غندور ومصطفى اسماعيل مفكري النظام لمدة 25 سنة ثم يضاف اليها 5 اخرى ونحن نراوح في ذات المكان حيث ان قيادة المؤتمر الوطني قد قدمت كل ما عندها بل اسوأ ما عندها وكان آخرها انتخابات مزيفة لأرادة الناخبين .. ولا نقصد بالتزييف مرحلة التصويت وانما انفراد المؤتمر الوطني بالتحضير للإنتخابات ومراقبتها ومراجعة السجل والاستثئثار بالاعلام والقنوات الفضائية التي يتم تمويلها من مال الشعب لمصلحة حزب واحد
التحيه لكم الاحرار الوطنين و التحيه للاشاوس القابضين علي الزناد و التحيه للشرفاء اهل الكراكير و الخنادق و معسكرات النازحين ليل الظلم لن يطول ان شاء الله ما دام هناك امثال هولاء ضحوا بنعيم الحياة من اجلكم و لن تنقطع السلسله حتي ينال المهمشون حقوقهم وكلما ذهب احدهم سياتي احدهم الاخر فقد ترسخت اركان مدرستهم و تجزر مشروعهم المرعب حتي القاع شياطين الموتمر و طغمته لم يبق لهم الا العنصريه و الكذب و النفاق و تقسيم اهل السودان علي الكراهيه و العنصريه قسموا الشعب السوداني بتلك الطريقه الحاقده البغيضه حتي يتثني لهم استعبادهم فسرقوا وافسدوا و قتلوا و احرقوا القري اشعلوا حروبا موسفه في كل السودان بالامس القريب بالتحديد يوم ١٠/٥ الجاري اغارت مرتزقتهم و قطاع الطرق عاي قرية الهدرا الوادعه الحالمه بجبال النوبه و في غفله فاحرقوا اكثر من ٢٥٠ منزل بكامل عتادها و سرقوا و نهبوا كثير من ممتلكات المواطنين و كعادتهم جبناء لا يثبتون حين يحمي الوطيس فقد استطاعه اهالي هذه القريه طردهم و هزيمتهم شر هزيمه
الله يرعاكم في حلكم و ترحالكم و انتم تحملون هموم الشعوب الأصيلة
و فقكم الله في مسعاكم و سيكون يوم فرحنا الكبير عندما نرى قبور الجنجويد المرتزقة في ارض الجبال الشامخة و تحرير السودان من المستوطنين و بقايا الإستعمار
انشاء الله يعملو حاجة بس , ما يكونوا ماشين يرطبو ويجو
27 وليست 25 اخ جمال باضافة 5 سنوات وبعدها وبعدها باساليبهم وظلمهم
وطغيانهم .. لاخير فى حكومة ولا فىى معارضة وحركات مسلحة كلهم وراء التقسيم والشتيت وظلم الابرياء .. بل هم وراء مصالحهم الشخصية و الحركات المسلحة من زمن طويل وهى تقتل الابرياء و العزل .. لو عندهم قضية ليصلو ويغيرو النظام فى الخرطوم بدل يهاجمو القرى و المواطنين العزل
السودان ما فارق نيفاشا ودستور 2005 فارق الطريق الذى يقود الى سودان وست منستر ولا النظام ولا المعارضة المشترزمة اضحو مصدر فال للناس
لا خير فى حكومة ولا حركات مسلحة .. كلهم يقاتلون الابرياء العزل
وكمان المعارضة هههههههه حدث ولا حرج شيااااااب و مخرفين والغريبة لسة قابضين
على رئاسة احزابهم (مكنكشين المخرفين)
الله يرعاكم في حلكم و ترحالكم و انتم تحملون هموم الشعوب الأصيلة
و فقكم الله في مسعاكم و سيكون يوم فرحنا الكبير عندما نرى قبور الجنجويد المرتزقة في ارض الجبال الشامخة و تحرير السودان من المستوطنين و بقايا الإستعمار
انشاء الله يعملو حاجة بس , ما يكونوا ماشين يرطبو ويجو
27 وليست 25 اخ جمال باضافة 5 سنوات وبعدها وبعدها باساليبهم وظلمهم
وطغيانهم .. لاخير فى حكومة ولا فىى معارضة وحركات مسلحة كلهم وراء التقسيم والشتيت وظلم الابرياء .. بل هم وراء مصالحهم الشخصية و الحركات المسلحة من زمن طويل وهى تقتل الابرياء و العزل .. لو عندهم قضية ليصلو ويغيرو النظام فى الخرطوم بدل يهاجمو القرى و المواطنين العزل
السودان ما فارق نيفاشا ودستور 2005 فارق الطريق الذى يقود الى سودان وست منستر ولا النظام ولا المعارضة المشترزمة اضحو مصدر فال للناس
لا خير فى حكومة ولا حركات مسلحة .. كلهم يقاتلون الابرياء العزل
وكمان المعارضة هههههههه حدث ولا حرج شيااااااب و مخرفين والغريبة لسة قابضين
على رئاسة احزابهم (مكنكشين المخرفين)